Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
30 result(s) for "Derrida, Jacques مؤلف"
Sort by:
تاريخ الكذب : مقدمة
الكتاب عبارة عن دراسة كرسها الكاتب جاك دريدا لمفهوم الكذب، وهي صياغة مختصرة للدروس التي ألقاها في مدرسة الدراسات العليا للعلوم الاجتماعية بباريس، حيث تلقى الضوء على ضرورة التمييز بين تاريخ الكذب كمفهوم وتاريخه في حد ذاته والذى يحيل على عوامل تاريخية وثقافية تساهم في بلورة الممارسات والأساليب والدوافع التي تتعلق بالكذب والتي تختلف من حضارة إلى أخرى بل وحتى داخل الحضارة الواحدة نفسها.
هوامش الفلسفة
في هذا السفر المكثف في طبقات فوق طبقات يسعى \"دريدا\" إلى تفكيك التراث الفلسفي لكل من أفلاطون وكانط وهيجل ونيتشه وهوسرل وهايدجر، فيعود لقراءة كل واحد منهم في مقالة أو أكثر، كما يحتوي هذا الكتاب أيضا على مقالات حول اللسانيات (سوسير وبنفنيست وأوستن)، ومقال حول طبيعة الإستعارة (المثيولوجيا البيضاء)، وهو مقال يشتمل على آراء هامة حول النظرية الأدبية.
جاك دريدا آخر اليهود :‪‪ جاك دريدا وأوزار اليهودية /‪
ليس في الكتاب آخر اليهود، ولا أول اليهود ! فالكتاب هذا ليس تاريخا لليهود، بالمعنى الحر في للكلمة، ولا بحثا إجتماعيا أو سياسيا في شخصية اليهودي، إنه تنقيب في الأبعاد الخفية، أو ما يعتبرها المفكر الفرنسي : اليهودي الأصل جاك دريدا \"1930-2004\" كذلك، ومساءلة عما لم يسم في اليهودي كما ينبغي، من موقعه كتفكيكي، إنه سؤال في الإسم، وفي التعريف، وفي الصورة الداخلية، وما يمكن القيام به، ربما لمنح اليهودي الصورة التي تدرجه في خانة تاريخ أبعد من كونها إيديولوجية، أو حتى دعائية، وذلك بإعتماد طريقة عرف بها دريدا، ناسبا إلى نفسه هذه الصفة ؛ آخر اليهود، ومن موقع المدرك لحقيقة تخص اليهود عموما، وهي مهمة صعبة، شاقة، شائكة، وممتعة في الوقت نفسه، حيث تتداخل لغات، ورموز، وعلامات، ومناقشات، لتصحيح مسار القراءة القائم-المتداول، وما في ذلك من جرأة تحد بالمقابل.‪‪
أطياف ماركس
كتابه (أطياف ماركس) يعتبر نقدا تفكيكيا لنصوص ماركس المشهورة في محاولة لإبراز قدراته التفكيكية لنصوص كانت تعد من النصوص المنيعة لرصانتها وبلاغتها فهو يمثل نموذجا بارعا للتحليل المكثف وقد يكون تحليلا دقيقا وهو يروم فضح طرائق التعبير التقليدية المؤسسة على طابع التمركز على الذات ومركزية العقل الغربي لأن ما يسمى بنقد الطيفية هو في الواقع نقد فارغ.
الحيوان الذي أنا عليه : \مختارات، مناقشات\
يجيب هذا الكتاب عن طبيعة صِلات الإنسان بالحيوان، وما أعقدها من صلات وأكثر مما أشير إليه في نصوص التاريخ وإذ إنه عبر أمهات الكتب الميثولوجية، إلى جانب النصوص الدينية، وما يدخل في عالم الأمثال، يصبح الحيوان في مرتبة تضع الإنسان نفسه فـي مواجهة ماض عريق، وفي حاضرنا بالذات، أي ما يصعد بمفهـوم الحيوان إلى مقـام الأمثولة، أو العبـرة، ومكاشفة حقائق تمس بنية الإنسان النفسية، وهو يمارس أعمال سفْك دماء في أقرب المقربين إليه، وفي استخفافه بما ينأى بنفسه عنه وهو لا يكف عن مطاردته، وعن إبقائه بجواره.
ماركس وأبناؤه
\"هذا الكتاب يتعلق بالإرث، هذا على الرغم من أنه لا يجب عليه أن يغلق على نفسه مع \"أبناء ماركس\" ؛ وإذا توخينا الدقة فما يدور حوله هذا الكتاب ليس هو ما يقصد بفعل \"ورث\" وعلى نحو لا يحتمل سوی معنى واحد، ولكن ربما ما قد يحمله هذا الفعل وعلى نحو متناقض، من إيعاز وإلزام. فكيف يمكن لنا التكفل وتحمل مسؤولية إرث يتضمن أوامر متناقضة ؟\" مارکس وأبناؤه يمثل مساهمة دريدا في النقاش الذي أثاره مؤلفه أطياف مارکس الصادر سنة 1993 عن دار النشر غاليلي. فبالإضافة إلى الأجوبة التي يقدمها دریدا على الأسئلة والاعتراضات التي طرحها ما يقارب عشرة مثقفين، أغلبهم مارکسیون یکتبون بالإنجليزية، فهو يتطرق، في هذا النص وعلى نحو إجمالي، إلى مسألة الأهمية التاريخية للماركسية.
فرويد ومشهد الكتابة
في خذا الكتاب يمتزج التحليل النفسي، ميزة فرويد، بالتحليل التفكيكي، ميزة دريدا، حيث يتعرض دريدا لمفهوم الكتابة الأقرب إلى نفسه أكثر من أي مفهوم آخر لديه، وصلة الكتابة بالكلام، وبالتاريخ والسلطة... إلخ. وبذلك يحتل النص المحوري في الكتاب مكانة استثنائية، ومرجعا لدى المعنيين بالكتابة كقضية تاريخ وثقافة، وجنسانية، أيضا. ومن هذه الزاوية، كانت الترجمة إلى العربية، إلى جانب التقديم والتعليق. وما يضفي على الكتاب اعتبارا فكريا مضاعفا هو وجود نصوص أخرى لدريدا تتقدم هذا البحث، إلى جانب الملحق الذي يضم مقالين يضيئان عالم دريدا التفكيكي، ومن هذا الجانب المشار إليه.