Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
6 result(s) for "Wallerstein, Immanuel Maurice, 1930- مؤلف"
Sort by:
استمرارية التاريخ
يحاول فاليرشتاين من خلال كتابه استمرارية التاريخ الرد على مقولة الباحث : فوكوياما، إن نهاية الحرب الباردة هي نهاية التاريخ : فيقول المؤلف : والحق أنه العكس تماما فالنزاعات الشديدة بالكاد تبدأ. وهذا الكتاب الهام والمثير للجدل الذي نضعه بين أيدي القراء سيساعد على إغناء النقاش حول مستقبل العالم الثالث والعالم العربي وعن مسؤولية شعوبهم عما سيؤول إليه مستقبلهم.
تحليل النظم الدولية
يقدم الكتاب ملخص وجيز لنظام تحليل النظم الدولية ومخططا واضحا للنظام العالمي الحديث يصف فيه الهياكل المعرفية التي استند إليها وآلياته ومستقبله ويوضح أيضا الخصائص المميزة لتحليل النظم الدولية ويسلط الضوء على أهمية اللحظات الرئيسية في تطور النظام العالمي الحديث. هذا الكتاب موجه للقراء عامة والطلاب والممارسين من ذوي الخبرة على حد سواء.
بعد الليبرالية
لست أحاول أن أرسم هنا صورة شديدة القتامة، ولست أحاول أن أجعلها وردية اللون؛ غير أنني أومن أن حقبة «بعد الليبرالية» هي حقبة نضال سياسي كبرى؛ أكثر أهمية وأكثر أصالة من أية حقبة أخرى مرت بنا في غضون السنوات الخمسمائة المنصرمة ؛ ذلك أنني أرى القوى التي تفيد من الامتيازات مدركة تمام الإدراك أن «كل شيء يجب أن يتغير ؛ حتى لا يتغير شيء»، وهي تسعى في سبيل ذلك بكل ما أوتيت من حذق وبراعة، وأرى قوى التحرر وقد تقطعت أنفاسها، بالمعنى الحرفي للكلمة، حين أبصرت اللاجدوى التاريخية لمشروعها السياسي الذي أنفقت فيه نحوا من مئة وخمسين عاما من النضال ؛ أعني مشروع التحول الاجتماعي المتأتي من طريق حيازة سلطة الدولة؛ دولة تلو الأخرى، كما أنها ليست تبدو واثقة من وجود مشروع بديل، أما إخفاق المشروع آنف الذكر، بل إخفاق إستراتيجية اليسار العالمي في الأساس ؛ إنما كان لأنهما أشربا الأيديولوجيا الليبرالية واصطبغا بصبغتها، حتى في أكثر صيغها غير الليبرالية «الثورية»-زعموا- كاللينينية، وإلى أن تتضح حقيقة ما حدث بين عامي ١٧٨٩ و١٩٨٩ ؛ لن يكون هناك مشروع تحرري يقبله العقل في القرن الحادي والعشرين.
انحسار القوة الأمريكية : الولايات المتحدة في عالم من الفوضى
هل نفوذ الولايات المتحدة على طريق الانحسار؟ قلة من الناس تصدق اليوم مثل هذا القول، والوحيدون الذين يصدقونه هم صقور الولايات المتحدة الذين تعلو أصواتهم منادين بسياسات تعكس مسار هذا الانحسار. وجدير بالذكر أن هذا الاعتقاد بأن نهاية الهيمنة الأمريكية قد بدأت لم يأت نتيجة ما طرأ عليها من مظاهر الضعف التى بدت واضحة للجميع بعد الحادى عشر من سبتمبر 2001. والواقع أن الولايات المتحدة بدأت تذوى كقوة عالمية منذ سبعينيات القرن العشرين، وكل ما أدى إليه رد الفعل الأمريكى إزاء الهجمات الإرهابية، هو التعجيل بخطى هذا الانحسار.
نهاية العالم كما نعرفه : نحو علم اجتماعي للقرن الحادي والعشرين
ينقسم كتاب \"نهاية العالم كما نعرفه\" إلى قسمين رئيسيين، يتناول الأول عالم الرأسمالية، ويتفرع من هذا القسم عدد من الفصول، أولها فصل العلم الاجتماعي و الفترة الشيوعية الفاصلة أو تأويلات التاريخ المعاصر والذي يركز الكاتب فيه على العصر الذهبي لحكم الأحزاب الشيوعية، والحركة الماركسية-اللينينية في روسيا وإمبراطورتيها ودول شرق أوروبا الوسطى، وهي الفترة الممتدة من نوفمبر 1917 وحتى العام 1991 أي العام الذي حُل فيه الحزب الشيوعي في الاتحاد السوفياتي. كما يحاول الكاتب في هذا الفصل إيضاح التاريخ الاجتماعي السياسي لأوروبا في القرن التاسع عشر والذي تميز بظهور رأيين مختلفين عقب الثورة الفرنسية، يقول الأول بأن التغير السياسي أصبح ظاهرة عادية ومتوقعة تمامًا. أما الرأي الثاني فيتجه نحو الراديكالية.
هل للرأسمالية مستقبل ؟
الرأسمالية ليست موقعا محسوما أو منطقة مالية يمكن أن تحكم جماهير ثائرة سيطرتها عليها أو يمكن مواجهتها حتى بمظاهرات تحمل شعارات مثالية. ولا هي مجرد مجموعة من السياسات \"المحكمة \" التي يمكن تبنيها وتصحيحها (كما تدعي افتتاحيات صحف الأعمال). بل على العكس تماماً الرأسمالية هي وهم إيديولوجي قديم للكثير من الليبيراليين والماركسيين تعرف ببساطة على أنها ما يساوي العمالة مقابل الأجر في اقتصاد السوق ؛ لقد كان هذا هو التعريف الأساسي الذي اعتقدت جميع تلك الأطراف بصحته خلال القرن العشرين ونحن اليوم نتعامل مع تبعات نشأة الرأسمالية، كما أن التنسيق الاجتماعي من خلال الأسواق سيستمر بكل تأكيد حتى ولو لم يعد كونه تاريخيا للأسواق وبنيويات السلطة حيث يكون الربح الاقتصادي الخاص بأي وسيلة تشكيلا محددا ممكنة هو الغاية العليا والمقياس الأمثل للنجاح. فإذا اعتمدنا هذا التعريف للرأسمالية يمكن لنا التوصل إلى تنظيم مختلف ومرض بشكل أكبر للمجتمع الإنساني.