Explore the vast range of titles available.

This study aimed to identify the use of apology and regret speech acts among bachelor students majoring in English language and literature at Al al-Bayt University, It examines the functions of apology and regret speech acts based on Searle's (1979), and Cohen & Olshtain (1983) taxonomy regarding the apology strategies, It also the study aims to contribute valuable insights and information regarding the use of apology and regret speech acts, considering the variables gender and place of residence. It employs mixed methods, collecting data from 60 students through 20 Discourse Completion Tasks (DCTs) focused on academic issues. The findings reveal variations in the use of speech act functions and strategies between male and female students, as well as differences based on the place of residence, and the results suggest that gender socialization and cultural expectations influence the speech act preferences of students. Both genders prioritize different functions and strategies, reflecting societal norms and communication styles. Additionally, variations in the use of speech acts are observed between village and city residents, influenced by the rural and urban environments.

هدف البحث إلى تعرف أساليب الاتصال السائدة لدى المديرين من وجهة نظر العاملين (المعلمين الإداريين) في مدارس التعليم الأساسي في مدينة جبلة، وكذلك تعرف الفروق لديهم تبعا لمتغيرات المسمى الوظيفي والمؤهل العلمي وسنوات الخبرة، بلغت العينة (322) مدرسا وإداريا، (150) إداريا و(172) مدرسا من العاملين في مدارس التعليم الأساسي. ولتحقيق هذه الأهداف اتبعت الباحثة منهج البحث الوصفي، واستخدمت مقياسا لأساليب الاتصال (من إعداد الباحثة) والذي تكون من (30) بندا. وأظهرت الدراسة النتائج الآتية: - أساليب الاتصال السائدة لدى المديرين هي أسلوب الاتصال الأفقي. -لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في أساليب الاتصال لدى أفراد عينة البحث تبعا لمتغيرات المسمى الوظيفي والمؤهل العلمي وسنوات الخبرة.

إن القيادة الإدارية الحديثة لابد أن ترتكز على أساليب قيادية إدارية ناجحة، يأتي في مقدمتها أسلوب الاتصال الذي يعد من أنجعها في تحقيق أهداف المؤسسة، حيث أسقط ذلك على الإدارة التربوية، وتم أخذ استبانة من مضمون الموضوع، ووزعت على عينة تربوية مختلفة وبطريقة عشوائية، وذلك لأجل معرفة أن مدير المؤسسة التربوية ينتهج أسلوب الاتصال، إن ذلك الأسلوب يلعب دورا هاما في تطوير الأداء الإداري التربوي لدى الموظفين والعاملين في المؤسسة، والذي يؤدي إلى إنتاجية أفضل واستمرارية المشروع وتحقيق النجاح.

أصبح العالم قرية صغيرة كونية في ظل عصر ثورة المعلومات والانفجار المعلوماتي الهائل، وخاصة ظهور شبكات التواصل الاجتماعي دورها الفاعل على مستوى العالم بشكل عام وتجلي بشكل مباشر ما يسمى بالثورات العربية، لذا هدفت هذه الدراسة بشكل أساسي إلى التعرف إلى الدور الذي تقوم به أساليب الاتصال بالجامعات الفلسطينية في تعزيز قيم المواطنة عبر شبكات التواصل الاجتماعي. وطبقت الدراسة على عينة عشوائية من الطلبة في الجامعات الفلسطينية وهي (جامعة الأزهر، والقدس المفتوحة، والجامعة الإسلامية) من مجتمع الدراسة من الفلسطينية في قطاع غزة، وهم أكثر فئات المجتمع الفلسطيني استخداماً للإنترنت، ومواقع التواصل الاجتماعي، لتحقيق أهداف الدراسة والإجابة عليها. أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة: 1- أظهرت نتائج الدراسة أن غالبية المبحوثين يستخدمون مواقع التواصل الاجتماعي بنسبة مرتفعة مقدارها (90%) وأن نسبة قليلة لا تستخدم مواقع التواصل الاجتماعي. 2- يستخدم المبحوثين من طلبة الجامعات الفلسطينية في قطاع غزة مواقع التواصل الاجتماعي بشكل كبير، حيث جاءت فئة ثلاث ساعات يومياً بنسبة (50%) في المرتبة الأولى، ويليه ثلاث ساعات فما فوق، ويليه ساعتين، ويليه في المرتبة الأخيرة يستخدمونه ساعة بنسبة (%19.12). 3- يستخدم المبحوثين من طلبة الجامعات الفلسطينية في قطاع غزة مواقع التواصل الاجتماعي فترة السهرة بنسبة (61.6%)، ويليه فترة المساء، يليه فترة الظهيرة، وفي المرتبة الأخيرة من يستخدمونه في فترة الصباح بنسبة (16.66%). 4- كشف الدراسة أن طلبة الجامعات الفلسطينية في قطاع غزة يستخدمون مواقع التواصل الاجتماعي في المرتبة الأولى في منازلهم بنسبة (55.55%) وتتراوح مدة استخدامهم لها ما بين ساعة إلى أقل من 3 ساعات وبنسبة (48.89%). 5- يستخدم المبحوثين الفيس بوك كأكثر مواقع التواصل الاجتماعي بشكل عام، يليه البريد الإلكتروني، يليه اليوتيوب، بنسب متفاوتة توتير والمدونات والمواقع الأخرى.

كشف البحث عن إشكالية مصطلح الإعلام في أساليب الاتصال مع توضيح الإعلام بين المفهوم والممارسة في وجود أزمة مهنية ومنهجية. تطلب العرض المنهجي للبحث تقسيمه إلى عدة مطالب، عرض المطلب الأول الإطار المنهجي، الذي اندرج تحته (مدخل البحث، ومنهج البحث التاريخي والمقارن، وتساؤلات البحث). وعرف المطلب الثاني مفهوم الاتصال والأسلوب. وتناول الثالث مفهوم الإعلام. وتطرق الرابع إلى مفهوم الإعلان. واهتم الخامس بمفهوم الدعاية. وذكر الخامس مفهوم الإشاعة والحرب النفسية. وتناول السابع الإعلام بين المفاهيم الخاطئة. وجاءت نتائج البحث مؤكدة على أن الأسلوب هو الطريق والمنهج الناقل والمعبر عن الأفكار والآراء والمعلومات، وان الإعلام هو نشر الحقيقة. وأوصى البحث بضرورة التحري من مضمون الأسلوب الإتصالي المستخدم قبل عرضه في وسائل الاتصال. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022\"

يهدف هذا البحث إلى التعرف إلى مدى إسهام برنامج النشاط في تدريب طالب كلية التربية على استخدام وسائل وأساليب الاتصال في المواقف التعليمية المختلفة، والتعرف على مدى إسهامه في توعية طالب كلية التربية نحو سلوكيات الاتصال التربوي الجيد، ومدى إسهامه في تجويد طرق الأداء اللغوي، كذلك التعرف على اتجاهات الطلاب نحو ممارسة برنامج النشاط. اختار الباحث المنهج الوصفي، وتكونت عينة الدراسة من أعضاء هيئة التدريس، وطلاب المستوى الرابع للعام (2000-2001) في كليات التربية جامعة (الخرطوم، السودان للعلوم والتكنولوجيا، والزعيم الأزهري)، واعتمد الاستبانة كأداة لجمع البيانات. استخدم الباحث المؤشر لإثبات مدى توافق أو عدم توافق استجابات أفراد العينة، بالإضافة إلى النسبة المئوية والرسوم البيانية، كما استخدم اختبار (ت) لتوضيح ما إذا كان الفرق بين طلاب القسمين العلمي والأدبي ذا دلالة إحصائية، وتمت معالجة البيانات باستخدام برنامج SPSS. توصل الباحث إلى العديد من النتائج من أهمها أن آراء أعضاء هيئة التدريس وطلاب كليات التربية إيجابية تجاه برنامج النشاط، واتفق أفراد العينة على إسهام البرنامج في تدريس الطلاب على إنتاج واستخدام أدوات الاتصال البسيطة، كما لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين طلاب القسمين العلمي والأدبي في اتجاهاتهم نحو برنامج النشاط. أوصت الدراسة بضرورة التخطيط الجيد لبرنامج النشاط بكليات التربية، والاهتمام بتوفير الإمكانات اللازمة لممارسة الأنشطة المختلفة من أبنية وتجهيزات وأدوات.

هدفت الدراسة إلى التعرف على العلاقة بين أساليب الاتصال داخل الأسرة وعلاقتها بتوكيد الذات لدى عينة من تلميذات الصف السادس بالمرحلة الابتدائية بجدة، وقد استخدمت الباحثة المنهج الوصفي الارتباطي المقارن، وتم اختيار مقياس أساليب الاتصال داخل الأسرة، ومقياس توكيد الذات، تم تطبيقها على عينة عشوائية من (252) تلميذة بالصف السادس ابتدائي بمدينة جدة، وكشفت نتائج الدراسة الآتي: - كان الأسلوب اللوام أو الهجومي الأعلى شيوعاً بين أساليب الاتصال داخل الأسرة، وذلك بمتوسط (24.60)، يليه الأسلوب غير التوكيدي بمتوسط (22.98)، وفي الترتيب الثالث الأسلوب المناور بمتوسط (19.63)، وفي الأخير جاء الأسلوب التوكيدي بمتوسط (15.51)، كما حقق السلوك التوكيدي مستوى (متوسط) وذلك بمتوسط (44.87) ونسبة مئوية وقدرها (56.08%). - توجد علاقة إيجابية ذات دلالة إحصائية بين جميع أساليب الاتصال داخل الأسرة وبين توكيد الذات للتلميذات، فيما عدا الأسلوب المناور، توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أساليب الاتصال تبعاً لاختلاف المستويات التعليمية للوالدين، توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات التلميذات تبعاً لاختلاف المستوى الاقتصادي للأسرة أما في الأسلوبين (العقلاني والمناور) فلم تكن هناك دلالة فروق بين المجموعات، توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات التلميذات تبعاً لاختلاف ترتيب التلميذة في أسرتها ما عدا الأسلوبين (اللوام أو الهجومي والتوكيدي) فلم تكن هناك دلالة فروق بين المجموعات، توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين درجات التلميذات في أساليب الاتصال تبعاً لاختلاف حجم أسرهن وذلك في الأسلوب (اللوام او الهجومي) وكانت لصالح اللواتي ينتمين لأسر ممتدة، بينما كانت الفروق في الأسلوبين (التوكيدي، والعقلاني) لصالح اللواتي ينتمين لأسر نووية، ولم توجد دلالة فروق في الأسلوبين (غير التوكيدي؛ والمناور)، كما توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات توكيد الذات تبعاً لاختلاف المستويات التعليمية للوالدين لصالح التلميذات اللواتي كان المستوى التعليمي لوالديهم جامعي، وتوجد فروق في توكيد الذات تبعاً لاختلاف المستوى الاقتصادي للأسرة لصالح من كان دخل أسرهن أقل من (5000)، لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات التلميذات على مقياس توكيد الذات تبعاً لاختلاف ترتيب التلميذة في أسرتها، وتبعاً لاختلاف حجم الأسرة، وفي ضوء نتائج تم تقديم مجموعة من التوصيات والمقترحات.

يعالج موضوع سيمائيات الخطاب الإشهاري (دراسة في الأسس العامة للتحليل السيميائي للملصق الإشهاري في الجزائر)، أهم الأدوات والإجراءات المتبناة في التحليل السيميائي للملصق الإشهاري، من حيث إبراز الدور الذي تؤديه هذه الأدوات في تفاعلها ضمن شبكة مستوفية لكل أساليب الاتصال الجماهيري عند ثلة من الباحثين الذين أدركوا أهمية الملصق في تمرير خطاب دلائلي وفق مقتضيات المؤسسة المعلنة. لهذا، فقد انصب اهتمام الباحثة من خلال هذه الدراسة على بسط الأسس العامة للمقاربة السيميائية للإشهار بصفة عامة، والملصق الإشهاري بصفة خاصة، ضمن ثنائيات (النص والخطاب- البنية والوظيفة- الصورة والنسق الخطي). وقد أسفرت الدراسة عن نتائج جوهرية أهمها أن إجراءات التحليل السيميائي للملصق الإشهاري لا تخرج عن طبيعة أدوات التحليل المستخدمة في السيميائيات العامة، على هذا الأساس، فإن خصوصية الملصق الإشهاري كظاهرة دلالية تستلزم تناولا خاصا ومعالجة حذرة لتجنب السقوط في تأويلات غير مستصاغة.