Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
LanguageLanguage
-
SubjectSubject
-
Item TypeItem Type
-
DisciplineDiscipline
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersIs Peer Reviewed
Done
Filters
Reset
1,805
result(s) for
"الآثار التاريخية"
Sort by:
معابد تدمر
2024
تتناول الدراسة المعابد الوثنية في مدينة تدمر التي تميزت بموقعها المهم على طريق التجارة بين العراق وقلب بادية الشام، فتبين أن الوثنية هي العقيدة التي سادت في تدمر قديماً، وأن التدمريين عبدوا الأصنام واتخذوا لها معابد تولى إدارتها فئة من الكهنة مع تنظيم الطقوس والأعياد الدينية في أوقات معينة من السنة، وتمهد الدراسة بذكر ملوك تدمر الذين تعاقبوا على حكمها، وأهم الآلهة المعبودة لدى التدمريين التي تبين من خلال النقوش التدمرية أن عددها ناهز الستين، ثم أهم المعابد التدمرية مع وصف أبنيتها وتصاميمها وفنونها المعمارية، وبيان حرص التدمريين على زخرفتها ونحت جوانب منها ويعرج البحث على أهم الطقوس الدينية في معابد تدمر، ونماذج المدافن فيها.
Journal Article
الآثار التاريخية وملكيتها
2022
ظهرت أهمية الآثار التاريخية وأنواعها في العصر الحديث، لا سيما مع الاهتمام الكبير بالسياحة، كرافد من أهم روافد الدخل المادي والنشاط الاقتصادي في دول العالم؛ لذا جاءت هذه الدراسة لبيان حقيقة الآثار التاريخية، وأنواعها، وأهميتها، والتخريج الفقهي لها، وحكم تملك الأفراد لها. وقد اعتمدت في هذه الدراسة على المنهج الاستقرائي، والاستنباطي التحليلي، والمنهج المقارن، وذلك بجمع أقوال العلماء المعاصرين والقدامى، وأدلتهم، مع تحليلها، والمقارنة بينها، للتوصل إلى حكم فقهي ملائم، يراعى فيه تحقيق المصلحة العامة لجميع الأجيال المتعاقبة. ومن أهم ما توصل إليه الباحث: أن جميع الآثار التاريخية؛ ملك لجميع الأجيال المتعاقبة، وأنه لا يجوز التصرف في شيء منها، إلا في ضوء المصلحة العامة.
Journal Article
الطعام في اليمن القديم في ضوء النقوش والمصادر العربية والكلاسيكية
تناول هذا البحث موضوع الطعام في اليمن القديم في ضوء النقوش والمصادر العربية الكلاسيكية؛ لما لهذا الموضوع من أهمية، لاسيما أنه لم يتم التطرق إليه من قبل -بحسب علم الباحث-، وتم تقسيمه إلى مقدمة وجزأين: مصادر الحصول على الطعام، وأنواع الطعام، واستخدم المنهج الوصفي والتاريخي، وتوصل إلى مجموعة من النتائج، أبرزها: أن معيشة سكان اليمن القديم كانت متواضعة، وكانت أنواع أطعمتهم متنوعة، إذ لم يتجاوز طعامهم الدقيق بأنواعه والتمر وبعض لحوم الحيوانات والطيور والأسماك ولم تكن واحدة في جميع الفترات والأمكنة، فقد اختلفت باختلاف المستوى العائلي وحسب توافرها في المنطقة؛ إذ كان لكل منطقة أو قبيلة في منطقة جغرافية محددة أطعمتها الخاصة بها، بناء على البيئة الطبيعية والجغرافية وما تنتجه من حبوب وخضر ولحوم. وكان هناك نوع من الوحدة والتكامل المعيشي في مجال التغذية بين اليمن القديم والأقاليم المجاورة، مثل الحجاز وغيرها.
Journal Article
علم الآثار ودوره في تكريس المشهد التوراتي في القدس
2019
تتناول هذه المقالة علم الآثار وكيفية توظيفه من قبل المؤسسة الإسرائيلية من أجل تكريس المشهد التوراتي في القدس وذلك من خلال التركيز على ما يُسمى بـ \"مدينة داود\" في سلوان بوصفه نموذجًا يوضح طرق تلاعب هذه المؤسسة في الجغرافيا والآثار لصياغة تاريخ مختلق عن المكان ومحيطه. فقد قامت المؤسسات الإسرائيلية المسؤولة عن الآثار في أواخر الستينيات ومطلع السبعينيات من القرن الماضي، وبعد فترة وجيزة من احتلال المدينة عام ١٩٦٧ واستكمالا للعمل الآثاري الميداني الذي بدئ به في أواخر القرن التاسع، بالحفر الأثري في المنطقة الجنوبية والجنوبية الشرقية من المسجد الأقصى وفي منطقة سلوان. كان البحث الأثري الإسرائيلي بطيئًا وسرعان ما تكثف هذا العمل في هذه الجهات في مطلع التسعينيات؛ وذلك للدور المهم الذي تلعبه في بناء الهوية القومية الدينية في إسرائيل وتعزيزها وتمكين دور المؤسسات القائمة على العمل الأثري فيها، عبر تكريس مسميات وروايات توراتية ومن ثم الاستحواذ على الهوية الحضارية للمدينة وتقديم المدينة للجمهور بهذا المشهد التوراتي.
Journal Article
استخدام الآثار التاريخية في تدريس التاريخ لتنمية بعض مهارات التفكير البصري لدى تلاميذ المرحلة الإعدادية
by
مسعود، رضا هندي جمعة
,
إبراهيم، سمر عادل السيد علي
,
عبدالوهاب، علي جودة محمد
in
الآثار التاريخية
,
الوسائل التعليمية
,
تدريس التاريخ
2022
استهدف البحث الحالي التعرف على فاعلية استخدام الآثـار التاريخية في تــدريس التاريخ لتنمية بعض مهارات التفكير البصري لــدى تـلاميذ المرحلة الإعدادية، وتكونت عينة البحث من (65) تلميذا بالصف الأول الإعدادي قسمت إلى مجموعتين، أحداهما مجموعة ضابطة عددها (33) تلميذا قاموا بدراسة موضوعات الوحدة الرابعة \"تاريخ مصر عبر العصور القديمة\" بالطريقة المتبعة في المدارس، والأخرى مجموعة تجريبية عددها (32) تلميذا قاموا بدراسة نفس الوحدة باستخدام الآثار التاريخية، وتمثلت أداة البحث في اختبار مهارات التفكير البصرى، حيث طبقت أداة البحث قبليا على مجموعتي البحث، ثم درس كل منهما الوحدة، ثم تم تطبيق أداة البحث بعديا على مجموعتي البحث، وقد توصلت نتائج البحث إلى وجود فرق ذو دلالة إحصائية عند مستوى (α ≤ 0.05) بين متوسطي درجات تلاميذ المجموعتين التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي لاختبار التفكير البصرى ككل، وفي كل مهارة على حدة، لصالح تلاميذ المجموعة التجريبية، ووجود فرق ذو دلالة إحصائية عند مستوى (α ≤ 0.05) بين متوسطي درجات تلاميذ المجموعة التجريبية في التطبيقين القبلي والبعدي لاختبار التفكير البصرى ككل، وفي كل مهارة على حدة، لصالح درجات التطبيق البعدي، وبالتالي فاعلية استخدام الآثار التاريخية في تدريس التاريخ في تنمية بعض مهارات التفكير البصرى لدى تلاميذ الصف الأول الإعدادي، وقد أوصى البحث بضرورة استخدام الآثار التاريخية في تدريس التاريخ في جميع المراحل الدراسية، وضرورة تدريب المعلمين على إجراءات استخدامها داخل الفصول الدراسية لما تحققه من أهداف تربوية منشودة.
Journal Article
L'Histoire Du Bicornu D'après Le Manuscrit De Tombouctou une ʺtraduction Extraordinaireʺ Pour Un ʺtexte Monstre
2018
This paper aims to analyze a very unique case of specialized translation: the translation of manuscripts. The study is mainly based on the experience of a French specialist in the Arabic language and Islamic civilization, who achieved a prestigious publication containing an exceptionnal discovery , the first and only arabic manuscript relating the story of the Dhûl-Qarnayn, with a french translation of the manuscript in a bilingual edition. The primary objective of the study is to identify the most important and recent changes that have occurred into the translator's work and translation mechanisms towards contemporary challenges. This article suggests that the theories of literary genesis and collaborative translation could be valuable in the study of such an important case of extraordinary transfer showing the preeminent role that translation could play to save and rediscover an important cultural heritage burried for long decades.
Journal Article
موقف الدولة المملوكية من الكوارث الطبيعية وأثرها على الآثار التاريخية \648 - 923 هـ. / 1250 - 1517 م.\
اهتمت الدولة المملوكية في إعمار ما دمرته الكوارث الطبيعية من الآثار التاريخية التي أصابتها، حيث اهتم السلاطين المماليك ونواب السلطنة في تشييد وإعمار المنشآت العمرانية التي كانت تتعرض للتدمير والتخريب جراء الكوارث الطبيعية من الأمطار والصواعق والزلازل والتي تعتبر الأكثر تأثيراً في الآثار والمباني التاريخية، لجأت الدولة المملوكية لمعالجة آثار الكوارث الطبيعية من خلال إلزام الأمراء بإعادة إعمار العديد من الجوامع من أموالهم الخاصة، أما الجهات التي تتبع السلطان مباشرة قد تم الإنفاق عليها وعمارتها من ماله الخاص فيما عرف بالخاص السلطاني، أما المنشآت التي تتمتع بالأوقاف فقد تم الاتفاق على ترميمها وإعادة بناءها من ربع هذه الأوقاف. تعتبر الزلازل أكثر الكوارث الطبيعية تأثيراً في المباني التاريخية حيث أثرت في العديد من الجوامع منها الجامع الأزهر ومسجد الحاكم بأمر الله الفاطمي وجامع الفاكهيين في القاهرة والجامع الأموي في دمشق، أما القلاع فأصابت الزلازل قلعة صفد وقلعة حماة وقلعة الكرك، بينما تأثرت المدرسة المنصورية في القاهرة بالزلازل، أما الكوارث المناخية فقد تعاملت الدولة المملوكية بتكليف نوابها في المناطق بكتابة تقارير عن حجم الأضرار التي خلفتها هذه الكوارث لتقدير حاجتها للإعمار ومن ثم تقوم بإعادة إعمار المناطق المتضررة، لم تقتصر الكوارث الطبيعية وحدها على إلحاق الضرر بالآثار التاريخية حيث ساهمت الكوارث البشرية بإلحاق الضرر بالمباني التاريخية ومن ذلك الحرائق التي أصابت الجامع الأموي والتي كان لها الأثر في عمارته في العهد المملوكي.
Journal Article
فن العمارة في شعر عصر ما قبل الإسلام
2018
إذا كانت المصادر التاريخية والتنقيب عن الآثار أقدر من الشعر على توثيق مظاهر العمارة عند العرب الجاهليين، فإن هذا الشعر يبرز في جلاء صورة هذا البناء، بدليل ورود عدد غير قليل من مصطلحات العمارة عند طائفة من شعرائه، الذين وصفوا عمائر بأعيانها، رأوها وربما ارتابوا باحاتها، وهم الأكثر ترحالا إلى المدن وقصور الملوك والأشراف، وأديرة النصارى، وحانات الخمارين. ويبدو أن الشاعر العربي وقف من العمائر الضخمة موقفين: موقف \"الواقعي\" الذي لم تذهله القصور، فنسبها إلى أصحابها، وآمن بأن بنائها بشر مثله، وموقف العاجز، المتوهم العجز في الناس العاديين، فنسب بناء تلك العمائر إلى الأنبياء والجن، أو نسبها إلى الأولين على غير تعيين. وأيا كانت الأسباب التي قدمها الشعراء سبيلا لتفسير فخامة المشيدات المعمارية، فإن هذا الشعر ولاريب وثيقة تاريخية وصفية لجانب من جوانب الإبداع لأولئك الأوائل الذين معمارية فنية أدت وظيفة اجتماعية ودينية واقتصادية صناعية.
Journal Article
درب السندادية بواحة الخارجة في الصحراء الغربية
لاقت العمارة التقليدية بصحراء مصر الغربية اهتمامًا واضحًا من جانب كثير من الباحثين في تاريخ العمارة وصـفًا وتحلـيًلا، كـذلك تعددت الدراسات التي عرضت لهذه النوعية من العمارة من وجهة نظر معمارية، بقصد دراسة أسس تصميم هذه العمارة التقليديـة، ومقارنتهـا بالعمارة الحديثة، غير أن هذا الاهتمام انصب على دراسة ما تبقى من نماذج هذه العمارة في واحة الداخلة وبخاصة في بلدتي القصـر وبـلاط، وفى شالي وأغورمى بواحة سيوه، في حين لم تلتفت هذه الدراسات إلى ما تبقى من نماذج العمارة التقليدية بواحة الخارجة، والتي اقتصـرت- في الوقت الحالي - على درب (حي أو حارة) السندادية بالخارجة القديمة، بعد أن تهدمت واختفت كل الدروب القديمة بهذه الواحة؛ بسبب هجرة سكانها إلى الأحياء والمساكن الحديثة، وهو المصير ذاته الذي تعرض له درب السندادية منذ تسعينيات القرن الماضي، وأصبح مهددًا بالانـدثار بعد أن ساءت حالة منشآته من دور ومقاعد وحوانيت، فقد تداعت سقوفها وجدرانها ، ونزعت أخشاب النخيل والدوم التي تحمل أسقف كثير مـن هذه المنشآت، وكذلك المصاريع الخشبية لأبوابها، مما عجل بانهيار هذه المنشآت، وسد شبكة الطرق المؤدية إليها وإخفاء معالمها، فـي إطـار عدم الوعي بأهمية هذا التراث من جهة، وعدم القدرة المادية على الحفاظ عليه من جهة أخرى. وفى إطار ما سبق تتضح أهمية هذه الدراسة التي تهدف إلى توثيق النماذج الباقية من منشآت درب السندادية توثيقًـا معماريًـا دقيقًـا، وتوضيح كل وحدة وعنصر معماري بالرسم المعماري والصور الفوتوغرافية، وهو توثيق يحفظ هذه الأمثلة بحثيًا، كما أنه يسـاند -ولا شـك - أي مشروعات مستقبلية لترميم ما تبقى منها، وتهدف هذه الدراسة أيضًا إلى إلقاء الضوء على البعد المقارن بين تخطيط هذه النماذج وتخطـيط مثيلاتها الباقية في واحات الصحراء الكبرى الإفريقية، سواء أكانت في مصر، كما في واحتي الداخلة وسيوه، أم بلاد المغرب في ليبيا وتـونس والجزائر والمغرب، في إطار أبعاد بيئية واجتماعية ودينية؛ لمعرفة أوجه الشبه والاختلاف فيما بينها، ومحاولة تفسير هذه الجوانـب، ولا سـيما أنها تخضع لنفس العوامل والمؤثرات البيئية والمناخية.
Journal Article