Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
151 result(s) for "الأدب العربي‪‪‪‪‪‪‪‪‪ تاريخ ونقد‪‪‪‪‪‪‪‪‪ العصر الجاهلي‪‪‪‪‪‪‪‪‪"
Sort by:
أشعار نساء الجاهلية /‪‪‪‪‪‪‪‪
يتناول الكتاب (أشعار نساء الجاهلية) والذي قامه بتأليفه (الدكتور عبد العالم القريدي) في حوالي (208 صفحة) من القطع المتوسط موضوع (تاريخ ونقد الشعر العربي في العصر الجاهلي) وهو يشتمل الكتاب على دراسة شعرية سلط المؤلف الضوء فيها الضوء على عدد لا بأس به من الشاعرات اللاتي عرفن في الجاهلية حيث عرض أشعارهن وعرف بهن وبين أهميتهن وأهمية أشعارهن وغير ذلك.‪‪‪‪‪‪‪‪‪
بنية التناص في الشعر النسوي الجاهلي
التناص هو ظاهرة لغوية معقدة تستعصي على الضبط والتقنين إذ يعتمد في تميزها على ثقافة المتلقي ويربطه ببعض المفاهيم البلاغية القديمة المعروفة في الثقافتين الغربية والعربية وهي المعارضة والمعارضة الساخرة والسرقة. أن بنية التناص في الشعر النسوي الجاهلي أما أن تكون متكافئة مع شعر الشعراء ولاسيما في التناص ذات المرجعية الاسطورية والتأريخية والخرافية وبنية المثل الذي اتكأت عليه الشاعرة الجاهلية واما أن يكون تناصاً يرفع بالنص الشعري النسوي إلى السير في هدي المعجم اللغوي الذي أمتاح منه الشعراء بالتناص مع قرينتها أو الشاعر الجاهلي وتشكيل أنساق لغوية بنائية تضع الشاعرة على مستوى معجمياً واحداً مع الشاعر. .
قراءة الصورة الكتابية في الشعر العربي قبل الإسلام
إن إحساس الشاعر العميق بالمكان جعله يفطن إلى قيمته، فأخذ يخاطبه إعلانا للوجود المفقود، ومع هذا الإعلان المتشح بالأسى والحزن الناتجين عما طرأ في المكان من تحول وموت وخراب فإن عيون بعض الشعراء قد رفضت أن ترى المكان/ الأطلال كما هو عليه، فحاولت أن تبعث فيه هالات من المهابة التي تسعفهم في تجاوز واقع المكان من خلال تفاعل الكلمات بما تحمله من الدلالات التي تقترن بالحياة وتمتلئ بمعانيها، فكانت اللوحة الطللية بما تمتد إليه من الصور المشعة بالحياة المعادل الفني والفكري الذي توخاه الشعراء بقصد إخراج الأشياء عن طبيعتها الجامدة إلى أطوار من التجديد والنمو؛ فجاءت الصورة الكتابية في هذه اللوحة أكثر تلك الصور إشراقا بكونها الجزء الذي يحقق في الوعي حياة جديدة قادرة على الحوار مع المكان بديلا عن الحوار المفقود مع الجماعة الغائبة عن هذا المكان. وإذا كان الصوت الوجه المقابل لذكر الصمت فإننا نجد في الصورة الكتابية الوجه المستحضر من مرجعيات الوعي المعرفي إزاء حيرة أصحابها وتساؤلاتهم في مقابل صمت المكان بوصفه خيارا للتأمل والتفكير وإدراكا لفاعلية الكتابة إزاء هيمنة ذلك الصمت على المكان وإعفائه، فضلا عن إيمانهم بقدرتها على تقديم المعرفة لقراءة الطلل مكانا وزمانا، المعرفة التي تؤكد وعي الإنسان بالمكان وارتباطه به. وإذا كانت الصورة الكتابية قد حملت وعياً محترفا في القراءة وضرورتها إلى جانب ما تؤكده في طياتها من عي في معرفة الكتابة وأنواعها وأدواتها بما يتصل فيها من قيم وقوى سحرية وروحية مرتبطة في ذهن العربي وإيمانه بقدراتها على الخلق والتجديد، فإن هذه الصورة في مجملها وتنوعها تزخر بحضور باهر للحياة، حضور منفتح على الإبداع المتضمن تفسير الإنسان لمعرفته في لحظة من لحظات الكشف الشعري التي تدمج بين عناصر الأشياء بحدس فطري تتبدي معه الأواصر الأصلية والعلائق الخافية بصورة مذهلة تجمع بين تعرية المكان وانطفائه وحيوية الكتابة وتألقها لتهب الحياة بقاءها وتماسكها، وتهب المكان/ الطلل حياة خالدة مصونة بالكتابة أو الوشم، أو بهما معا. وما نريد أن نؤكده في قراءتنا هذه هو أن الصورة الكتابية في القصيدة العربية ليست نصا منعزلا عن البناء الفكري لأصحابها، بل نص متحرك في الذاكرة والأمل، متصل بتطلعاتهم، ومتولد عن نشاطهم المستوعب لثنائية الحياة/ الموت، والقدرة على المواصلة من خلال الكلمة وصيغها المتنوعة في طرح السؤال الذي يدفع ضمنيا بأسئلة تشي بالإجابات التي شغلت الإنسان ولم تترك له وقتا لالتقاط أنفاسه. وأخيرا فالصورة الكتابية في الشعر العربي قبل الإسلام تكشف عن المفهوم الحضاري الأعمق في ذاكرة الشاعر العربي بكون هذا المفهوم فعلا إنسانيا منجزا لا يقدر له أن يستمر إلا بتفاعل مقوماته التي يعد الإنسان محورها ومحركها في التماثل والتضاد والتقارب والتباعد، يجمع بينها موقف فكري أساسه محاولة الإنسان للخروج من المحدود إلى المطلق، ومن الجزئي إلى الكلي، ومن خصوصية التجربة الفردية إلى شمولية التجربة الجماعية والإنسانية، وإن غاب هذا المفهوم بفعل تقاطع الحضور والغياب الذين تناوبا في تشكيل مسيرة الحضارات الإنسانية، ولم تسلم منهما أية حضارة في التاريخ البشري.
المرأة فى شعر صعاليك الجاهلية
يتناول هذا المقال بالدراسة صورة المرأة في شعر صعاليك ما قبل الإسلام، مقدما صورة مفارقة للصورة النمطية للمرأة كما تجلت عند (شعراء القبيلة). فقد تعودنا - في ما درسنا من شعر جاهلي- عن احتفاء هذا الشعر بجسد المرأة، وتفصيل الوصف لأعضائها ومفاتنها. ولكن شعر الصعاليك تحدث عن المرأة بوصفها كائنا يحس ويشعر، ويشارك في صناعة الحياة إلى جنب الرجل: فإذا المرأة عندهم حبيبة، وزوجة حريصة على زوجها، ورفيق معين في الضراء قبل السراء.
صورة كبار السن في أشعارهم
يحاول هذا البحث أن يتبين صورة كبار السن في الشعر العربي كما رآها كبار السن أنفسهم وكما صوروها في أشعارهم، وقد اجتهد الباحث تمهيدا للوقوف على معالم هذه الصورة في تجلية مسألة كبر السن (التعمير) في التراث العربي، وما رافق هذه المسألة من مبالغات في أعمار بعض الناس.
الآخر في مراثي النفس الجاهلية في كتاب المفضليات
إن من نافلة القول الحديث عن أثر الآخرين في الفرد أو تأثيره فيهم، فالإنسان، ذو نزوع اجتماعي ولا يطبق العزلة إلا إذا فرضت عليه فرضاً ولا سيما الإنسان الجاهلي نسبة الثقافة السائدة - آنذاك، وقد تناولنا في هذا البحث موقف الشاعر الجاهلي من الآخر في رثائه لنفسه مقتصرين على مراثي النفس الجاهلية في كتاب المفضليات التي تم اختيارها لأننا وجدنا فيها مادة صالحة للبحث. وقد قامت خطة البحث على تمهيد ومبحثين، تناولنا في التمهيد: أهمية الآخر وموقف الأنا منه ومشكلة الموت وأثر البيئة الجاهلية في أولئك الشعراء في نظراتهم إليه. أما المبحث الأول فتحدثنا فيه عن تضاد الأنا الشاعرة مع الآخرين. والمبحث الثاني تكلمنا فيه على الموقف الإيجابي للآخر بالنسبة للراثي، وقد تبين لنا أن تعلق الراثي لنفسه بالآخر أسهمت في توليد عوامل من أبرزها أثر البيئة بجوانبها كافة إلى جانب غياب العقيدة المطمئنة الواعدة بحياة أخرى مما جعل الإنسان آنذاك ينكب على الحياة الدنيا وينشغل بالآخر / الإنسان - المشارك له - انشغالاً يتأرجح بين السلب والإيجاب. وقد انعكس هذا على النص الرثائي عامة وعلى رثاء الذات بشكل خاص. علماً بأن النصوص المدروسة قد تحدثت في بعض الأحيان عن الأسباب التي حملت الشاعر على التضاد مع الآخر أو التوافق معه وفي أحيانٍ أخرى أغفلت الحديث عن هذا الجانب إغفالاً تاماً.
مآخذ المزربانى النصيه على شعر امرئ القيس : دراسه نقديه
يترجَّحُ موضوعُ (المرأةِ) في شعرِ (شهاب الدين التلعفري) بين المغامرةِ والرغبةِ، وبين الخيالِ والتجريبِ، بمستوياتٍ تخترقُ العقلَ، ولا تحتكمُ إلى المنطق، ولا تنطلقُ من قيمٍ واقعيَّةٍ - موضوعيَّةٍ موصولةٍ بالأعرافِ والتقاليدِ في البيئة العربية والإسلامية؛ لأنها رؤيةٌ جماليةٌ - شعريةٌ أقامتْ من الجسدِ صُورًا لغويةً؛ فتحوَّلت (المرأةُ/ الموضوعُ) في شعرِ (شهاب الدين التلعفري) من الواقعِ الحقيقي المكبوتِ إلى المثالِ المتخيَّلِ المأمولِ، وقَدِمَتْ بالذاكرةِ الشعريَّةِ من المثالِ الموروثِ إلى الآنيَّةِ في التصوُّرِ والحدوثِ؛ فباتَتْ مثالاً في الواقع اللغويِّ، وواقعًا في مخُيلةِ الشاعرِ الذي يصوغُ الفكرةَ عبر الشَّكلِ طبقًا لرؤيتهِ التي يحلمُ بها. فإنْ لم يكنْ المثالُ في الآخرِ وللآخرِ؛ فإنَّه للشاعرِ نفسهِ ومن نفسهِ. إذ يقفُ القارئ وجهًا لوجهٍ أمامَ المرأةِ برؤيةٍ شخصيةٍ/ فرديةٍ ينتقلُ بها الشاعرُ من الملاحَظةِ إلى التخييلِ، ومن الحلمِ إلى التجربةِ بعد أن وجدَ في المرأةِ (الواقع والمثال) حياةً في الوجودِ مُتخذًا من الشعرِ أداةً يعبِّرُ بها عن تخيُّلاتِهِ وعواطفهِ نحو الجسدِ الأنثويِّ الذي يُعَدُّ معرضًا للجمالِ، وموطنًا للألفةِ والمتعةِ في الأنموذجِ الجسديِّ.