Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
29 result(s) for "الأدب العربي اليمن تاريخ ونقد قرن 20"
Sort by:
مع الشعر المعاصر في اليمن : \نقد وتاريخ\
إن نقد النقد قد يكون أشد صعوبة من النقد نفسه، وقد حمل أحمد بن محمد الشامي قلم نقد النقد وانبرى في نقد كتاب الشعر المعاصر في اليمن لمؤلفه الدكتور عز الدين إسماعيل، الكتاب الذي يعد الأول من نوعه لما لصاحبه من باع طويل في فن الدراسات الشرعية على أحدث المناهج العلمية الجديدة، لذا فهو يمثل مصدرا أو مرجعا لكل من يهمه معرفة أو دراسة شعر اليمن في هذا العصر، وقد قرأ الشامي الكتاب عدة مرات حيث وقف مواقف حيرة واستغراب عند مقاطع فصوله، ومواقف تحفظ فيها شيء من الاستنكار عند مقاطع أخرى أما عند بعض النظريات، أو الأحكام العامة... فقد كان موقفه معها أقرب إلى الرفض والاحتجاج وذلك ما دفعه إلى كتابة هذه الملاحظات أو الاستدراكات التي كونها في هذا الكتاب لعلها تلفت نظر المؤلف فيرجعه كرتين... وقد يدفعه حب المعرفة فيوضح أو يصحح بعض تلك الأحكام... أو يتحرى في بحثها من جديد، وجه الحق، فيبرزها في ثوب الانصاف المتجرد الخالص من خلال الأدب والتاريخ.
صور شعرية في مرايا النقد
يحتوي هذا الكتاب على عدد من القراءات النقدية المتنوعة الإجراء بقصد تعريف القارئ بطبيعة حركة الشعر في اليمن، ولذلك ضمت صورا شعرية متنوعة تمتد من التيار لاجتراري أو قل الإحيائي كما يقول بعضهم، ويمضي مع تيارات التجديد التي بدأت مع الشعراء الوجدانيين واستمرت مع شعراء التفعيلة. وإذا لم يكن في مقدور مؤلفه أن يزعم أنه أحاط بكل صور ذلك الشعر ؛ فلأن غايته من كتابة هذه المقالات كانت متجهة إلى تطبيق بعض مناهج النقد الحديثة على أمثال تلك الصور. ولعله لشيء من هذا غلب الرأي النقدي، ووجهة النظر الخاصة على كثير من فصول الكتاب، فوافق في بعضها آراء نقاد سبقوه، وخالف بكل مودة آراء آخرين سبقوه أو جايلوه. لكنه في كل الحالات كان مخلصا ما استطاع إلى ذلك سبيلا للشعر والشعراء ولقرائه الكرام الذين لا يعلم أين يمكن أن يكون اللقاء بهم عبر صفحات هذا الكتاب أو سواه من مؤلفاته الأخرى.
الشعر المعاصر في اليمن : الرؤية والفن
وفي إطار شعر الضمير الوطني نستطيع أن تتحدث عن ثلاثة محاور رئيسية دار حولها هذا الشعر، المحور الأول يدور حوله الشعر الذي توجه به الشعراء لمخاطبة الجماهير مباشرة، والمحور الثاني يدور حوله الشعر الذي يواجه به الشعراء الإمامين \"يحيى\" وابنه \"أحمد\"، والمحور الثالث والأخير يدور حوله الشعر الذي سجل فيه الشعراء الرافع والأحداث الكبرى ذات المغزى، وقد أفرد المؤلف لهذه المحاور الثلاثة (فصول الثلاثة الأولى) من هذا الكتاب.
نثر وشعر من حضرموت
يهتم هذا الكتاب بالكشف عن خصائص وملامح المجتمع الحضرمي في النصف الأول من القرن العشرين وهو دراسة أعدها باحثا في شؤون المستعمرات الباحث البريطاني \"روبرت سارجنت\" في أربعينيات القرن الماضي عندما تم اختياره عضوا للقيام بعمل في حضرموت وقام على إثر ذلك بزيارات إلى هذه البلاد، متنقلا وباحثا في أعماق المجتمع الحضرمي والهدف من وراء ذلك تقديم دراسة عن مظاهر الحياة والحضارة في حضرموت من خلال اللغة التي يتحدث بها أهل تلك البلاد (العامية) وتقديم حقائق وبيانات صحيحة وثابتة ذات صبغة موضوعية أكثر منها انطباعات ذاتية ؛ فخرج لنا بهذا البحث الاجتماعي اللغوي الأدبي عن خصائص ومميزات مجتمع حضرموت في ذلك الوقت من خلال اللهجة العامية والأشعار.
الرواية مدرسة الحياة
بفضل مقدرتها على دمج الأجناس الأدبية وعلى الاستسقاء من المعارف العلمية والفلسفية والمدارس الفنية وبفضل ماكينة التخييل الجبارة (التي يتحدث عنها هذا الكتاب)، تتسع الرواية لكل الحيوات الممكنة والتجارب التخيلية تثري التجربة الإنسانية بدروس لانهاية لها وتعلمنا كيف يمكننا أن نحيا معا في هذه الأرض لذلك تسحرنا الرواية دوما نعتبرها غذاء الروح وواحتها مدرسة الحياة، يحتوي هذا الكتاب على آراء وشهادات عن (فن الرواية) من وحي تجاربي العديدة ولأن لي إسهامات علمية موازية (كبروفيسور في علوم الكمبيوتر منذ ثلاثة عقود) أستطيع القول إن الرواية لا تقل أهمية عن العلم! نحتاجهما معا لسبر أغوار الطبيعة الإنسانية واستيعاب الذات والكون وتعقيدات الحياة.