Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
318 result(s) for "الأطفال الصم"
Sort by:
استخدام بعض مهارات اللغة في خفض السلوك التخريبي للأطفال ذوي الإعاقة السمعية زارعي القوقعة
هدفت هذه الدراسة إلى قياس فاعلية برنامج قائم على استخدام بعض مهارات اللغة لخفض السلوك التخريبي للأطفال ذوي الإعاقة السمعية زارعي القوقعة، وقد أجريت الدراسة على عينة قوامها (10) أطفال (5 ذكور - 5 إناث) من ذوي الإعاقة السمعية زارعي القوقعة الذين يعانوا من انخفاض في المهارات اللغوية (الإستقبالية - التعبيرية)، وسلوكيات تخريبية بشكل مرتفع، وتتراوح نسبة ذكائهم ما بين (90: 110)، كما تتراوح أعمارهم الزمنية ما بين (4: 7) سنوات، وقد تم إعداد مقياس السلوك التخريبي والذي يشمل الأبعاد التالية، الفوضى، النشاط الزائد وضعف الانتباه، الاندفاعية، العدوان، انتهاك القواعد، وتم تطبيق مقياس اللغة (أحمد أبو حسيبة، 2013)، وإعداد وتطبيق برنامج قائم على استخدام بعض مهارات اللغة لخفض السلوك التخريبي للأطفال ذوي الإعاقة السمعية زارعي القوقعة، وقد أسفرت النتائج عن فاعلية برنامج قائم على استخدام بعض مهارات اللغة لخفض السلوك التخريبي للأطفال ذوي الإعاقة السمعية زارعي القوقعة.
مقياس تقييم مهارات التواصل لدى الأطفال الصم
يهدف هذا البحث إلى إعداد مقياس لتقييم مهارات التواصل لدى الأطفال الصم في مرحلة ما قبل المدرسة، وقد تكون المقياس في صورته النهائية، من (٥٨) عبارة لمهارات التواصل موزعين على بعدين: البعد الأول: (٢٢) عبارة لمهارات التواصل اللفظي، والبعد الثاني: (٣٥) عبارة لمهارات التواصل غير اللفظي يجيب عن هذه العبارات الأمهات أو الأخصائيون بعلامة (صح) أمام الرقم المناسب لقدرة الطفل في مهارات التواصل، للتحقق من صدق وثبات المقياس قامت الباحثات بتطبيقه على عينة بلغ قوامها (٣٠) طفلاً وطفلة من الأطفال الصم في مرحلة ما قبل المدرسة بعدد من جمعيات ومراكز التربية الخاصة (جمعية رسالة للأعمال الخيرية، وجمعية الحياة الجديدة بالجيزة، وجمعية رسالة للأعمال الخيرية فرع المعادي، وجمعية رسالة للأعمال الخيرية فرع الملاحة بالسويس، ومركز أبنى لتنمية مهارات الطفل بالمنيل، ومركز بسمة الحياة لذوى الاحتياجات الخاصة بالعباسية، ومركز عنان لتأهيل الأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة بميدان الخضر بالسويس) بمحافظات القاهرة، والسويس، والجيزة، حيث تراوحت أعمار عينة التقنين ما بين (5- 7.5 سنوات) بمتوسط عمرى قدره (7.03)، وأسفرت نتائج البحث عن أن المقياس يتمتع بدرجه عالية من الصدق والثبات وأنه صالح للاستخدام في الدراسات العلمية على الأطفال الصم.
برنامج لتنمية معارف ومهارات معلمي الأطفال الصم في ضوء المعايير الدولية
هدف البحث إلى التعرف على برنامج لتنمية معارف ومهارات معلمي الأطفال الصم في ضوء المعايير الدولية. فحاسة السمع تلعب دوراً مهماً ورئيسياً في نمو الإنسان؛ فحاسة السمع هي التي تجعل الإنسان قادراً على تعلم اللغة والتواصل كما أنها وسيلة مهمة للتفاعل الاجتماعي ولنمو الفرد بصورة طبيعية، وبدون هذه الحاسة يصبح الإنسان معزولاً عن الآخرين. وقسم البحث إلى ثلاثة محاور، تناول الأول مفهوم الأطفال الصم، وتصنيفاتهم من حيث (موقع الإصابة، واكتساب اللغة)، بالإضافة إلى سمات الأطفال الصم وأوجه القصور، وطرائق التواصل مع الأطفال الصم. وتحدث الثاني عن معلمو الأطفال الصم، وتدريب معلمي الأطفال الصم أثناء الخدمة. واستعرض الثالث المعايير في التربية والتي تمثلت في النمو لدي المتعلمين والفروق الفردية بينهم، وبيئات التعلم، ومعرفة محتوي المنهج، والتقييم، واستراتيجيات وخطط التدريس، والتعلم المهني والممارسة، والتعاون. واختتم البحث بعرض برنامج تنمية معارف ومهارات معلمي الأطفال الصم والتي تضمنت خصائصه، والفنيات المستخدمة فيه، والأنشطة التعليمية المستخدمة فيه، وزمن تنفيذه، والجلسات التي يحتويها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
تأثير برنامج ترويحي رياضي على بعض القدرات البدنية الخاصة برياضة الكاراتيه لدى أطفال الصم والبكم
تعد رعاية المعاقين بمثابة مبدأ إنساني وحضاري نبيل يؤكد على حقوق المعاقين ويعمل على إتاحة الفرص المناسبة لهم حتى يتسنى لهم الاندماج مع الآخرين بدرجة معقولة ويؤكد أدمز 2005 أن فئة الصم والبكم في مقدمة الفئات ذوي الاحتياجات الخاصة وتمثل معا مشكلة من المشكلات الاجتماعية الخطيرة؛ أهمية البحث: محاولة توجيه سلوك هؤلاء الأطفال إلى سلوك فعال مقبول وذلك يشغل أوقات فراغهم بممارسة الأنشطة الترويحية والرياضية وبالأخص رياضة الكاراتيه، تحسين الحالة الجسمية وبعض القدرات البدنية للأطفال من خلال البرنامج الترويحي الرياضي المقترح، ويهدف البحث التعرف على تأثير البرنامج الترويحي الرياضي على بعض القدرات البدنية الخاصة برياضة الكاراتيه لدى أطفال الصم والبكم. وكانت فروض البحث: توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي القياس (القبلي والبعدي) في تنمية عنصر القوة المميزة بالسرعة لصالح القياس البعدي، توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي القياس (القبلي والبعدي) في تنمية عنصر تحمل الأداء لصالح القياس البعدي، توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي القياس (القبلي والبعدي) في تنمية عنصر السرعة لصالح القياس البعدي، واستخدم الباحثان المنهج التجريبي بالتصميم التجريبي لمجموعة واحدة متبعة القياسين القبلي والبعدي المناسبين لطبيعة الدراسة. واشتملت عينة البحث على تلميذات الصم والبكم بمدرسة الأمل بكفر الشيخ والبالغ عددهم 15 تلميذة تتراوح أعمارهم من (10-12 سنة)، قام الباحثان باختيار عينة البحث بالطريقة العمدية من تلاميذ الصف الخامس الابتدائي بمدرسة الأمل للصم والبكم بكفر الشيخ للعام الدراسي 2020-2021م وبلغ عدد إجمالي عينة البحث الأساسية 8 (تلميذات) وتم اختيار عينة البحث الاستطلاعية بالطريقة العمدية من مجتمع البحث وخارج عينة البحث الأساسية من تلاميذات مدرسة الأمل وبلغ عددهم 4 تلميذات من الصم والبكم. في ضوء أهداف البحث متبعة وفي حدود طبيعة العينة وتوصل الباحثان إلى الاستنتاجات التالية: البرنامج الترويحي الرياضي المقترح له تأثير إيجابي على تنمية بعض القدرات البدنية الخاصة برياضة الكاراتيه لتلميذات الصم والبكم، توجد فروق دالة إحصائية بين القياس القبلي والبعدي في بعض الاختبارات البدنية المهارية لعنصري القوة المميزة بالسرعة وتحمل الأداء لصالح القياس البعدي، البرنامج الترويحي الرياضي المقترح له تأثير إيجابي في تنمية بعض مهارات الكاتا الأولى لأطفال الصم والبكم، في ضوء النتائج التي تم التوصل إليها في هذا البحث يوصي الباحثان بما يلي: ضرورة الدراسة في إمكانية تطبيق الكاراتيه كمقرر دراسي لمراحل التعليم المختلفة لدى أطفال الصم والبكم، توجيه الاهتمام نحو إعداد كوادر علمية متخصصة لدراسة خصائص هذه الفئة في مراحل عمرية مختلفة ووضع البرامج الترويحية الرياضية الأخرى لرياضات أخرى التي تتناسب مع الخصائص المميزة لمستويات السن والنضج، إجراء دراسة مماثلة على مراحل سنية مختلفة من الصم والبكم.
ثنائي اللغة / ثنائي الثقافة ودورها في تحسين التواصل لدى الأطفال الصم
استهدفت الدراسة الإشارة إلى ثنائي اللغة وثنائي الثقافة ودورها في تحسين التواصل لدى الأطفال الصم من خلال دراسة تحليلية. وبرزت أهميتها في الاهتمام بالبحث في طريقة جديدة من طرق التواصل مع الصم لتساعدهم على الاندماج في المجتمع واكتساب مهارات التواصل. كما أنها اهتمت بجعل البيئة المحيطة بالأصم قادرة على التواصل معه بطريقته وليس العكس وتطرقت الدراسة لعرض مفهوم ثقافة الصم وثقافة مجتمع الصم وثنائي اللغة وثنائي الثقافة وعرضت للأسباب التي أدت إلى ظهور طريقة ثنائي اللغة وثنائي الثقافة وأهميتها. وشملت الدراسة على استراتيجيات اللغة المطبقة في تعليم الصم كاستراتيجيات الفصل ما بين لغة الإشارة واللغة العربية، واستراتيجية نظرة عامة تمهيدية وعرض ومراجعة، واستراتيجية الشرح كالتفسير أو الترجمة بلغة الإشارة. كما اشتملت الدراسة على معوقات تطبيق طريقة ثنائي اللغة وثنائي الثقافة، وعلم النفس الإيجابي. واختتمت بالتوصية بدراسة قواعد لغة الإشارة في مصر. وفسح المجال للصم للالتحاق ببرامج التعليم العالي. وتوفير الدورات التدريبية والتقنيات الحديثة التي تساعد على نجاح تعليم التلاميذ الصم لغة مجتمعهم المقروءة والمكتوبة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
متابعة المواهب الخاصة من الصم في المجالات الفنية بعد اكتشافهم وتدريبهم
يعد الأطفال الصم الموهوبون في المجتمع كغيرهم من البراعم الصغيرة تحتاج إلى من يحميها ويساعدها على النمو السوي، ولكن فئة الصم الموهوبون يحتاجون إلى من يستطيع أن يكتشفهم ويدربهم ويرعاهم ويقوم بمتابعتهم؛ وتهدف الدراسة بمتابعة الدراسة من (10) طفلا وطفلة بمرحلة التعليم الأساسي ممن تتراوح أعمارهم الزمنية من (11-9) سنة ويعانون من الصمم الكلي، وقد تم اكتشافهم وتدريبهم قبل عامين وخضعوا لبرنامج تدريبي لتنمية المواهب الخاصة لديهم (2016م). وأسفرت نتائج الدراسة إلى أنه من خلال متابعة المواهب الخاصة التي تم اكتشافها وتدريبها من عامين سابقين تم التوصل إلى توهج المواهب الخاصة لديهم، واستمراريتها واستثمار طاقاتهم من قبل إدارة المدرسة، وتوجيه التربية الخاصة بمديرية التربية والتعليم، وأن هذه المواهب الخاصة كانت حقيقية وناشطة ووجدت الرعاية والتوجيه.
تقييم القدرات الإدراكية السمعية عند الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة
تعد السنوات الأولى من حياة الإنسان ذات أهمية في تعلم الكثير من المهارات والخبرات الضرورية للمراحل اللاحقة، والتي يكون فيها استعداد أكبر للاستفادة من خبرات البيئة، لكن ذلك يعتمد على سلامة الأعضاء التي لها علاقة بعملية اكتساب اللغة كحاستي البصر والسمع. مما لا شك فيه أن حاسة السمع تلعب دورا هاما في تعلم اللغة والكلام ويعد القصور في هذه الحاسة من أعقد أنواع الفقدان الحسي الذي يمكن أن يتعرض له الفرد، والخطر الذي يترتب على الإعاقة السمعية هو عدم قدرة الطفل المشاركة الإيجابية في عملية اكتساب اللغة الشفهية، التي تعد أكثر أشكال الاتصال والتفاهم سهولة مما يؤثر على النمو المعرفي. فظهر اتجاه الأداء المعرفي كأحد الاتجاهات الحديثة في دراسة فهم طبيعة العمليات العقلية والذي يجعلنا ننظر إلى النشاط العقلي على أنه مجموعة عمليات متبادلة التأثير فيما بينها مثل: الإحساس، الانتباه، الذاكرة، الإدراك. فالإدراك هو عملية معرفية تمكن الفرد من فهم العالم الخارجي المحيط به والتكيف معه من خلال الأنماط السلوكية المناسبة في ضوء المعاني والتفسيرات التي يتم تكوينها للأشياء، وهو بمثابة عملية تجمع الانطباعات الحسية المختلفة عن العالم الخارجي وتفسيرها وتنظيمها في تمثيلات عقلية معينة ليتم تشكيل خبرات منها تخزن في الذاكرة، بحيث تمثل نقطة مرجعية للسلوك أو النشاط، يتم اللجوء إليها خلال عمليات التفاعل مع العالم الخارجي. فحرمان الأطفال من حاسة السمع يحرمهم من ممارسة الخبرات السابقة اللازمة في تعلم الكلام، والتي تعتمد على عمليات حسية متكاملة ومتداخلة، من أهمها الإدراك السمعي، فسنحاول من خلال ورقتنا هذه دراسة القدرات السمعية الإدراكية عند فئة ذوي الاحتياجات الخاصة ألا وهي الأطفال الصم الحاملين للزرع القوقعي.