Explore the vast range of titles available.

This study investigated the role of middle leaders in enhancing quality assurance practices within educational settings. Specifically, the research examined how middle leaders develop and utilize quality assurance tools to assess classroom activities and promote collaboration among teachers in assessment practices. The research adopted a quantitative research approach with the survey as a data collection instrument developed by the researcher. The instrument was finalized and given to experts in quality assurance for content validity. The research found that middle leaders can create effective quality assurance instruments for teaching and learning activities. Middle leaders demonstrated that they were successful at encouraging teachers to use tools for quality assurance activities. Future research could explore specific strategies that maximize the impact of middle leaders in quality assurance processes. Continuous future improvements could be fostered.

استهدف البحث التعرف على مستوى المشاركة في الأنشطة الصفية لدى تلاميذ المرحلة الإعدادية، ومدى اختلاف درجات المشاركة في الأنشطة الصفية وأبعادها باختلاف كل من النوع (تلميذ- تلميذة)، والمدرسة المقيد بها التلاميذ ( عام- تجريبي)، والصف المنتمي إليه التلاميذ ( الأول - الثاني- الثالث)، ولتحقيق هذه الأهداف قامت الباحثة ببناء مقياس للمشاركة في الأنشطة الصفية وتطبيقه على عينة من تلاميذ المرحلة الإعدادية بلغت (٦٧٠) تلميذا وتلميذة تمتد أعمارهم من (١٢) إلي (١٦) عام بمتوسط عمر زمني قدره (١٣,٤٨٩) عام وانحراف معياري (٠,٨٢٨)، وباستخدام اختبار( ت) لعينتين مستقلتين، واختبار تحليل التباين الأحادي تم التحقق من فروض البحث، وتوصلت النتائج إلى أن الدرجة الكلية لمقياس المشاركة بالأنشطة الصفية جاءت بمستوى متوسط، كما أظهرت النتائج أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات تلاميذ المرحلة الإعدادية بالمدارس العامة وتلاميذ المرحلة الإعدادية بالمدارس التجريبية في الجانب الانفعالي بمقياس المشاركة في الأنشطة الصفية، توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات تلاميذ المرحلة الإعدادية بالمدارس العامة وتلاميذ المرحلة الإعدادية بالمدارس التجريبية في كل من (الجانب المعرفي- الجانب السلوكي) الدرجة الكلية لمقياس المشاركة في الأنشطة الصفية، لصالح تلاميذ المرحلة الإعدادية بالمدارس العامة، وأيضا لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في الأبعاد الفرعية لمقياس المشاركة في الأنشطة الصفية (المجال المعرفي- المجال العاطفي- المجال السلوكي) والدرجة الكلية له ترجع إلى الصف المسجل به التلميذ بالمرحلة الإعدادية.

سعت الورقة لبيان ممارسات تدريسية لصناعة عقول إبداعية. وعرفت الإبداع في اللغة والاصطلاح، وصناعة عقول مبدعة، ضرورة، إن التغيرات السريعة والمستحدثة في العالم يطلق عليه التقلب، وخاصة في السمات الأساسية في المجتمع والغير متوقعة، وخاصة في الأفكار والصناعات. وتحدثت عن العقل المبدع وكونه هبة، وفطرة يولد بها الإنسان، وتعينه في التنشئة الأسرية أو التربية المنزلية، والتربية الاجتماعية. وبينت لو كان العقل المبدع صناعة وإنتاج ناتج عن تنشئة وتربية وتعليم، مسؤولية تضامنية آباء مربين، ومعلمين تربويين للمساعدة في صناعة المستقبل، وصناعة عقول مبدعة، في وجود آباء وأمهات مبدعين، وإعداد معلم مبدع. وأبرزت ناتج التعلم دلالة واضحة على أسلوب التعليم، الموقف التدريسي شراكة بين المعلم والمتعلمين، وبين أن إبداع المعلم في التدريس ينتج عنه جيلا ذو ثقافة ووعي عالي. وأكدت على ممارسات المعلم الصفية التي يمكن أن تشجع المتعلمين على الإبداع، من المهم في قاعة الدرس توفير جو عملي مناسب يتميز بالاستقصاء والبحث والتجريب. وبينت كيفية تحقيق الإبداع في التدريس، ومداخل التدريس الإبداعي، أسلوب الحل الإبداعي للمشكلات منها، حلقة التفكير كاستراتيجية تدريسية، العصف الذهني كأسلوب تدريسي والاكتشاف، المشروع كمدخل تدريسي، تدريس اللغة لصناعة عقول مبدعة لغويا، قبل التدريس يخطط المعلم لأن يصبح المتعلمون لديهم لغة مميزة. واختتمت الورقة بالتركيز على العقلية المبدعة، أصحاب العقول الإبداعية، إحدى السمات المشتركة بين العقول المبدعة، دور البيئة في التعليم والتعلم، التركيز على تعلم مهارات جديدة، وتطوير عقلية مبدعة يمكن أن تستغرق بعض الوقت. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023

هدف البحث الحالي إلى تنمية مهارات الإبداع الرقمي والحضور المعرفي والاجتماعي لدى طلاب تكنولوجيا التعليم، ودراسة أثر التفاعل بين بنية مجموعات الأنشطة الصفية التفاعلية (غير متجانسة/ متجانسة) عبر الأجهزة اللوحية والاندماج الأكاديمي (مرتفع/ منخفض) ببيئة الصف المعكوس، وقد استخدم المنهج الوصفي التحليلي، والمنهج التجريبي، واستخدام التصميم العاملي البسيط (2 * 2) كتصميم تجريبي لمجموعات البحث، وتم تطبيق البحث على عينة عشوائية من طلاب المستوى الثاني بقسم تكنولوجيا التعليم بكلية التربية النوعية- جامعة الزقازيق، وقد بلغ عددها (٦٤) طالبا وطالبة تم تقسيمهم إلى أربع مجموعات تجريبية وفق التصميم التجريبي للبحث، وتمثلت أدوات البحث في اختبار تحصيل الجانب المعرفي المرتبط بمقرر البرمجة المتطورة، وبطاقة ملاحظة الجانب الأدائي، ومقياس الإبداع الرقمي، ومقياس الحضور المعرفي والاجتماعي، وتوصل البحث إلى عدة نتائج، حيث وجدت فروق دالة إحصائيا عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسطات درجات المجموعات التجريبية في اختبار التحصيل المعرفي المرتبط بمقرر البرمجة المتطورة، وفي بطاقة ملاحظة الجوانب الأدائية، ومقياس الإبداع الرقمي، ومقياس الحضور المعرفي والاجتماعي، يرجع إلى أثر اختلاف بنية مجموعات الأنشطة الصفية التفاعلية (غير متجانسة/ متجانسة) عبر الأجهزة اللوحية لصالح بنية مجموعات الأنشطة الصفية التفاعلية متجانسة باستخدام الأجهزة اللوحية، وكذلك لتأثير اختلاف الاندماج الأكاديمي (مرتفع/ منخفض) لصالح الاندماج الأكاديمي مرتفع، بينما لم توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات المجموعات التجريبية في اختبار التحصيل المعرفي المرتبط بمقرر البرمجة المتطورة، وفي بطاقة ملاحظة الجوانب الأدائية، ومقياس الإبداع الرقمي، ومقياس الحضور المعرفي والاجتماعي يرجع إلى أثر التفاعل بينهما، وأوصى البحث بالاهتمام بنظريات التعلم وأسس تصميم بيئات الصف المعكوس مثل البنائية والاجتماعية، والتعلم المنظم ذاتيا، وكذا مراعاة تكوين المجموعات المتجانسة عند تصميم الأنشطة الصفية التفاعلية لمواجهة الفروق الفردية والاستفادة منها في تنمية الإبداع الرقمي والحضور المعرفي والاجتماعي.

هدف هذا البحث إلى دراسة فاعلية استخدام المتحف الافتراضي في تنمية بعض مفاهيم السلام لدى طفل الروضة، وتكونت مجموعة البحث الأساسية من (٥٠) طفلا مقسمين على المجموعتين التجريبية والضابطة، كل منهما (٢٥) طفلا بالمستوى الثاني بروضة الرعاية المتكاملة بمدينة أسيوط. واستخدم هذا البحث المنهج شبه التجريبي، والتصميم التجريبي ذي المجموعتين التجريبية والضابطة لمناسبته لطبيعة هذا البحث؛ لبيان فاعلية استخدام المتحف الافتراضي من خلال التطبيقين القبلي والبعدي للمجموعتين التجريبية والضابطة. وقد اشتمل المتحف الافتراضي على عدد من الأنشطة الجذابة لطفل الروضة كالقصص والأغاني والمواقف السلوكية وغيرها، والتي تهدف جميعها إلى تنمية بعض مفاهيم السلام لدى طفل الروضة. وقد أعدت الباحثة أدوات البحث ومواده التالية: - قائمة مفاهيم السلام المناسبة لطفل الروضة. - المتحف الافتراضي لتنمية بعض مفاهيم السلام لدى طفل الروضة. - دليل المعلمة لاستخدام المتحف الافتراضي في تنمية بعض مفاهيم السلام لدى طفل الروضة. - اختبار رافن الملون للمصفوفات المتتابعة (جون رافن) تقنين (عماد أحمد، ٢٠١٦). - اختبار مفاهيم السلام المصور الإلكتروني لطفل الروضة. وقد أسفرت نتائج هذا البحث عن فاعلية استخدام المتحف الافتراضي في تنمية بعض مفاهيم السلام لدى أطفال المجموعة التجريبية.

هدف هذا البحث إلى معرفة دور الألعاب الإلكترونية في تنمية بعض المهارات القيادية اللازمة لطفل الروضة من وجهة نظر المعلمات، وتكونت عينة البحث من (216) معلمة رياض أطفال، وتم استخدام المنهج الوصفي، وأعدت الباحثة استبانة تقيس دور الألعاب الإلكترونية في تنمية المهارات القيادية لدى أطفال الروضة من وجهة نظر المعلمات. وتوصلت نتائج البحث إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (٠,٠٥) بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة على استبانة دور الألعاب الإلكترونية في تنمية المهارات القيادية لدى أطفال الروضة من وجهة نظر المعلمات تعزى لمتغيرات المؤهل والخبرة والقطاع على جميع المحاور، وتوصلت الباحثة إلى أن أهم المعوقات التي تواجهها المعلمات في تطبيق الألعاب الإلكترونية داخل الصف، هي: عدم توافر الأجهزة وضعف البنية التحتية، وقلة الوقت المتاح لمتابعة جميع الأطفال، وكثرة أعداد الأطفال بالصف، وإزعاج الطلبة في أثناء ممارسة الألعاب الإلكترونية. وأوصت الباحثة بعدة توصيات منها ضرورة الاهتمام بإجراء المزيد من الدراسات والأبحاث التي تهتم بتنمية مهارات السلوك القيادي لطفل الروضة باستراتيجيات حديثة وتقنية تناسب ميول واهتمامات الطفل.

هدفت الدراسة الحالية إلى التحقق من فعالية برنامج مقترح قائم على استراتيجية عباءة الخبير لتحسين التحصيل الدراسي ومهارات حل المشكلة لدى الطلاب الموهوبين منخفضي التحصيل، وأجريت عينة الدراسة على مجموعة تجريبية واحدة شملت مجموعة بلغ عددها (40) طالبا موهوب منخفضي التحصيل من طلاب الصف الأول الثانوي بمحافظة شمال سيناء، تم مراعاة التجانس بينهم في العمر الزمني، معامل الذكاء، الاختبار التحصيلي في مادة الفلسفة، مقياس مهارات حل المشكلة. وأسفرت النتائج عن فعالية برنامج قائم على استراتيجية عباءة الخبير لتحسين التحصيل الدراسي ومهارات حل المشكلة لدى الطلاب الموهوبين منخفضي التحصيل.

كشف البحث عن تأثير استراتيجية اللعب التربوي على تعلم بعض المهارات الأساسية في السباحة. استعرض البحث إطارا مفاهيميا تضمن مفهوم استراتيجية اللعب التربوي، واللعب التربوي. اعتمد البحث على المنهج التجريبي. وتمثلت أدوات البحث في الاختبارات المهارية لقياس مستوى المهارات الأساسية في السباحة للمبتدئين من سن (6-9) سنوات (اختبار الصليب الأحمر الأمريكي لمستوى المبتدئين في السباحة، أداء قفزة البداية لسباحة الزحف على البطن، الوثب بالرأس في الماء العميق، الوقوف في الماء، الطفو الأفقي على البطن، الطفو على الظهر، دفع حائط الحمام والانزلاق مسافة (10) ياردات، الانزلاق الأمامي)، وتم تطبيقها على عينة عمدية قوامها (9) مبتدئين من مبتدئين السباحة من سن (6-9) سنوات بمحافظة أسيوط. وأشارت نتائج البحث إلى وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات القياسين القبلي والبعدي للمجموعة الضابطة في مستوى الأداء المهاري لصالح متوسط القياس البعدي. وأوصى البحث بضرورة تطبيق البرنامج التعليمي المقترح باستخدام استراتيجية اللعب التربوي في تعلم المهارات الأساسية في السباحة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024