Catalogue Search | MBRL
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
{{itemTitle}}
836
result(s) for
"الإبداع عند الأطفال"
Sort by:
الإبداع في مرحلة الطفولة المبكرة
يتناول كتاب (الإبداع في مرحلة الطفولة المبكرة) والذي قام بتأليفه (آنا كرافت) في حوالي (209) صفحة من القطع المتوسط موضوع (الإبداع عند الأطفال) مستعرضا المحتويات التالية : السنوات الأولى والمنهاج الأساس وفيه مضمون المنهاج،تنمية الإبداع لدى الصغار وأسباب اختيارها، تطبيق إبداع الصغار في سنوات التربية المبكرة، الإبداع والمنهاج، تدريس الإبداع وتقويمة، السبل المتاحة في سنوات التعليم المبكرة وتنمية إبداع الصغار.
Book
الحرف التراثية كمجال إبداعي للطفل المصري
لم يعد خافيا أن العالم يشهد تغيرات جدرية تكاد تعصف بثوابت الشعوب وموروثها الحضاري والاجتماعي، وللحد من التأثير السلبي لهذه المتغيرات لابد من القدرة على الفعل والمبادرة، وفي هذا الخضم يأتي دور العقول المبدعة - إذا أعدت جيدا - في التصدي للمشكلات القائمة والمتوقعة لوضع الحلول الناجحة لها أو تقليص أضرارها إلى أدنى حد ممكن. ولقد كرمت جميع الأديان السماوية عملية الإبداع والابتكار حفاظا على نعمة العقل التي كرمنا الله عز وجل بها، ولهذا كان علينا أن نستثمر ما أوعه الله فينا من طاقات وقدرات ومهارات إبداعية وأن نطور منها، فالإبداع ولا سيما الابتكار أصبح مطلبا رئيسيا وهاما لتطور الأمم وتقدمها ورقيها. ولقد ارتبط نمو الوعي التصميمي في العديد من الدول بالتطور في آليات الصناعة والتكنولوجيا، وقد أغفل الاهتمام بجوانب الإبداع والابتكار - في المجالات الأخرى - ولا سيما عند الأطفال. وتمثل مرحلة الطفولة أهم المراحل في حياة الإنسان نظرا لما تتميز به من مرونة وقابلية للتعليم ونمو للمهارات والقدرات المختلفة، ومنها أن الأطفال يميلون للتخمين والاستكشاف والتجريب، ويعد الابتكار والإبداع أهم الأشكال الراقية للنشاط الإنساني حيث أن التقدم لا يمكن تحقيقه بدون تطوير للقدرات الابتكارية والإبداعية، وفي هذه الظروف تبرز الحاجة إلى من يقدمون إضافات ويدفعون عملية التطور قدما إلى الأمام، فتصبح العمليات الإبداعية والابتكارية واستثارة الأفكار الجديدة بمثابة الأمل للمجتمعات التي تطمح للوصول إلى مركز مرموق على الصعيد الدولي. وإذا كان الإبداع سمة فردية، فإن الإنتاج في مجال فنون الحرف التراثية لا يكون فرديا، ويأتي دور التفكير الإبداعي والابتكار في أن يدفع المبدع إلى الانتقال من مرحلة النمطية التشكيلية الفطرية، باعتبارها اتجاها عاما في الحرف التراثية، إلى ما هو أعمق من ذلك، وأكثر تعقيدا مما هو مألوف وقائم، بحيث يكون المبدع قادرا على صياغة نغمة تشكيلية جديدة - وخامات جديدة وأساليب جديدة - تتضافر مع تفاعل مفردات البناء العام للحرف التراثية. أهداف البحث * يهدف البحث إلى توضيح المفاهيم الحديثة والمتطورة الخاصة بعملية الكشف عن وتطوير وتنشيط ملكة الإبداع والابتكار عند الأطفال من سن دخول المدرسة (5 سنوات) إلى سن 12 سنة. * التعرف على علاقة التفكير الإبداعي والابتكاري لدى الطفل المصري بمتغيرات المستوى الاجتماعي والاقتصادي والثقافي. * بيان وتوضيح لأهمية ومميزات الإبداع والابتكار في مجالات الفنون والحرف التراثية بغرض حث وتشجيع المسئولين والمهتمين بالتطوير على الاهتمام بها. أهمية البحث تتمثل أهمية البحث في النقاط التالية: * تركيز الضوء على أهمية تنمية الإبداع والابتكار في الفنون والحرف التراثية. * الاهتمام والتركيز على قضية هامة لها تأثيرها في تدعيم الاقتصاد القومي وهي الاهتمام والابتكار من الصغر، وتقديم برامج تنموية للأطفال - الشريحة الرئيسية في المجتمع والمؤثرة فيه بدرجة كبيرة جدا. * ضرورة تحديد الوسائل المناسبة لتنمية القدرات الإبداعية والابتكارية في فنون الحرف التراثية لدى الأطفال. * توجيه أنظار المسئولين إلى الاهتمام بالأطفال - حيث أن أطفال اليوم هم شباب الغد وبناة المستقبل - وتنمية وتطوير بعض الجوانب الإبداعية لديهم. منهجية البحث سوف يسلك البحث المنهج الوصفي التحليلي من خلال الاضطلاع على المشكلة وتحديد معالمها، وصياغة الفرضيات، واستنباط ما يترتب عليها لتحديد ما وصل إليه هذا المجال إلى الآن.
Journal Article
اختبار الاستعداد لتلاميذ الصف الأول الأساس كأحد أساليب الكشف عن الطفل الفلسطيني المبدع
إن الاهتمام بالمبدعين حاجة إنسانية، واجتماعية، وسياسية، واقتصادية فرضتها مجموعة من التغيرات والعوامل التي جعلت الاهتمام اليوم أكثر إلحاحاً من أي وقت مضى نحو ابتكار أساليب وإعداد وتطوير مقاييس متعددة الأغراض سواء أكانت جماعية أم فردية؛ بغية توفير معلومات صحيحة للكشف عن الطفل المبدع منذ أوائل مراحل التعليم العام في السنوات الأول من مراحل الطفولة؛ مما دفع الباحث إلى أن يتجه في دراسته هذه إلى طريقتين هما:- الأولى: تصميم معيار لاختبار الاستعداد المدرسي لتلاميذ الصف الأول والمحكم من قبل خبراء متخصصين في التربية. الثانية: دراسة واقع أساليب الكشف عن الطفل المبدع وسبل رعايته وتشجيعه في رياض الأطفال والصفوف الأولية من المرحلة الأساسية الدنيا في محافظة غزة، بهدف تشخيص وتحليل هذه الأساليب وقد ضمت الدراسة:- أولاً: الإطار العام للدراسة: ثانياً: الإطار النظري الذي يمثل الأرضية التي تعتمد عليها الدراسة في إرساء قواعدها التي اشتملت على الاتجاهات العالمية في الكشف عن المبدعين، اتجاهات بداية التشجيع لرعاية المبدعين عالمياً، أساليب التشجيع المتبعة عالمياً للطفل المبدع، أهم الدراسات السابقة لأساليب الكشف عن الطفل المبدع ثالثاً: بناء المعيار وتصميمه للكشف عن الاستعداد المدرسي كأحد أساليب الكشف عن الطفل المبدع، والمحكم من قبل خبراء متخصصين في التربية. رابعاً: إجراءات الدراسة التي اعتمد فيها الباحث أداتين: اختبار الاستعداد، والمقابلة مع مشرفي ومعلمات مرحلة رياض الأطفال ومشرفي الصفوف الأولية في محافظه غزة. خامساً: نتائج الدراسة والتوصيات والمقترحات التي توصل إليها الباحث فيما يتعلق بتطوير التعليم ما قبل المدرسة ودور الجامعات في هذا التطوير، وفي العمل على بناء وتصميم برامج للكشف عن الطفل المبدع. ورسم الخطوط العريضة للعلاقة الواجبة بين البيت وكلاً من رياض الأطفال والمدرسة الأساسية الأولى المؤدية لتشكيل الطفل المبدع والمبتكر في جو أسري ومدرسي هادئ يحتضن الأطفال المبدعين برعايتهم وتشجيعهم، ويأخذ بيد الأقل نشاطاً دون تمييز من خلال البرامج الموجهة والهادفة نحو تنمية قدرات الإبداع لدى فلذات أكبادنا.
Conference Proceeding
ابتكار وإبداع الأطفال
يتضمن الكتاب مفهوم الإبداع وعلاقته بالمفاهيم المرتبطة به ومؤكدا في طياته ونظرياته على إطلاق الحرية للأطفال للتعبير بالرسم والتلوين والتكوين لخامات مختلفة من البيئة ويعرض تعريفات للإبتكار كعملية إنتاجية انبثاقية مبهجة كما تطرقت المؤلفة إلى الأطر النظرية التي يستند عليها في تنمية وتفسير الإبداع بخطوات تفصيلية لتسهيل استخدامها عندما يراد تنمية الإبداع من خلالها أو التفسير في ضوئها وحفل الكتاب بأنشطة نوعية مع شرح واف لكافة خطوات تنفيذها لتمثل مرجعا مهما للباحثين في دراسات الطفولة ولمعلمة رياض الأطفال وكذلك أمهات الأطفال والقائمين على أمر رعاية الطفل ولم يغفل الكتاب طرق تقييم وقياس الإبتكار عند الأطفال.
BOOK
تحفيز التفكير الإبداعي عند الأطفال : برنامج تدريبي
يتحدث الكتاب عن تحفيز التفكير الإبداعي عند الأطفال حيث من المعروف أن العملية التربوية كانت في الماضي تعني بالجانب المعرفي المبني على الحفظ والاستذكار فقط وكان كل من التدريس وتحصيل الطلبة يحكم على كفاءتهما من خلال قدرة الطلبة على استذكار ما تم لهم تعلمه وقد كان لهذا الاتجاه في العملية التربوية فيما مضى ما يبرره حيث كانت المعرفة هي الهدف الأول للعملية التربوية وظل هذا الاتجاه هو السائد حتى نهاية العقد الخامس من القرن الحالي تقريبا حيث حدثت تطورات هائلة في حجم المعرفة من ناحية وفي المعرفة التقنية من ناحية أخرى وقد أصبح الاعتماد على تلقين المعرفة كأساس لعملية التعلم والتعليم غير مقبول لأنه من الصعب على الطالب في أي تخصص من التخصصات أن يلم بالمعرفة المتوافرة في ميدان تخصصه والتي أخذت تتضاعف كمياتها.
BOOK
