Explore the vast range of titles available.

This study revealed the influence of financial reporting quality disclosure on sustainable development dimensions in industrial corporations, due to limited literature in a developing country, such as Jordan. The study used a sample of 303 annual reports of the industrial corporations listed on the Amman Exchange from 2014-to 2020. Content analysis and regression analysis were used to analyze the data and hypothesis testing. The results indicate that the mean disclosure of sustainable development is 46 %, with a minimum value of 25 % and a maximum value of 80 %. Specifically, the results indicate that both the economic and environmental dimensions positively influence the quality of financial reporting. Otherwise, the social dimensions were found not to affect the quality of financial reporting. In order, to increase the generalizability of the study, we recommend future research be conducted by examining the influence of the dimensions of sustainable development in other sectors, such as banks and service sectors. furthermore, different variables such as financial performance can be tested.

استهدف البحث التعرف على بعض متطلبات إنشاء مركز للدراسات المستقبلية بجامعة الأزهر، ودرجة أهميتها من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس بالجامعة، واستخدم البحث المنهج الوصفي لمعالجة الموضوع، بالاستعانة بأداة الاستبانة في الحصول على المعلومات، والتي تم تطبيقها على عينة عشوائية، بلغ عددها (393) مفردة من أعضاء هيئة التدريس بالجامعة، شملت من ناحية الدرجة العلمية (114) أستاذا، (134) أستاذا مساعدا، (145) مدرسا، ومن ناحية النوع (218) ذكرا، (175) أنثى، ومن ناحية التخصص (141) علوما إنسانية، (125) علوما عربية وشرعية، (127) علوما عملية وتطبيقية. وتم تصميم أداة البحث إلكترونيا من خلال تطبيق (Google Drive)، وتطبيقها رقميا. وتوصل البحث إلى جملة من المتطلبات اللازمة لإنشاء مركز الدراسات المستقبلية بجامعة الأزهر، كان من أهمها: - صياغة أهداف المركز في ضوء الغايات والأهداف الاستراتيجية للجامعة. - صوغ رؤية ورسالة وأهداف المركز المزمع إنشاؤه بشكل إجرائي. - تكوين الهيكل التنظيمي للمركز وتحديد الوصف الوظيفي لكل مكوناته ووحداته. - وضع اللوائح الداخلية المنظمة للعمل بالمركز في ضوء أهدافه. - سن التشريعات واتخاذ الإجراءات القانونية لإنشاء المركز بالجامعة. - توفير قاعدة بيانات تساعد في إدارة مشروعات المركز. - تحديد المعايير الخاصة بمشروعات المركز. - اختيار العاملين بالمركز في ضوء معايير الجدارة والشفافية المطلقة.

هدفت الدراسة الحالية إلى إجراء تحليل بعدي لبحوث التعلم المدمج للاستفادة منها في وضع خريطة بحثية للبحوث المستقبلية وذلك من خلال تجميع عدد (316) دراسة للتعلم المدمج ثم فحص تلك الدراسات واستبعاد الدراسات التي لم تتوافر بها بيانات كافية لحساب حجم الأثر وأيضا الدراسات الوصفية وتم التوصل لعدد (255) دراسة صالحة لإجراء التحليل البعدي لها وقد أظهرت النتائج التالي: * قوة فعالية استخدام التعلم المدمج في التعليم في المتغيرات التابعة التي رصدت في البحوث وفقا للمتغيرات ات التصنيفية (المراحل الدراسية - نمط الاستخدام التعلم المدمج- المقررات الدراسية- طبيعة العينة للطلاب العاديين) * عدم وجود دراسات كافية يمكن من خلالها تعميم النتائج لذوي الاحتياجات الخاصة للمعاقين حركيا. * غياب وجود الأثر لاستخدام التعلم المدمج في المقررات التالية (اللغات الأخرى- الدراسات الاجتماعية لعدم وجود دراسات أو بحوث تناولت تلك المقررات. * قوة الأثر الفعال لاستخدام التعلم المدمج في مرحلة الروضة على الرغم من قلة عدد الدراسات في تلك المرحلة فهم خمس دراسات وبحوث فقط. * الاهتمام بالمرحلة الجامعية وزيادة استخدام نمط التعلم المدمج في كلاً من المقررات التالية (تكنولوجيا تعليم- تربية رياضية- مقررات أخرى \"مهارات حياتية- تصميم مواقع- مهارات تصوير- تصميم برمج الوسائط - الحاسب الآلي

IoT is a rising field that is expected to dominate the world in the coming years. The number of devices connected to each other is expected to reach 20.4 billion by 2020 [24]. While IoT devices are becoming dominant presences in every home, office, hospital, etc., the lack of security may result in disaster. Security in IoT is very important and critical because for the IoT, the lack of security is not limited to the loss of information or personal data but may even become life-threatening. The heterogenous nature of IoT systems, which often involves devices with constrained power and computational limitations, make finding security solutions for IoT very challenging [25]. In this survey paper, we discuss IoT security from different aspects, outline IoT security requirements and measures for three-layer IoT architecture, present up-to-date security solutions, and highlight future research directions

This approach scrutinized the direct impirical relationship between service quality (SERVQUAL) dimensions and customer loyalty (CULY) in private hospitals in the Yemeni Capital (Sana'a) this study was conducted in five major hospitals, which are Almutawakel, Azal, Science & Technology, Modern German and Yemen German. Still, the paper determined the significance the hospital environment as an optimal mediator in the relationship between service quality and customer loyalty. Comprehension of hospital environment provides valuable insights into factors playing the critical role to increase the customer loyalty rates. In this thesis, empathy and assurance are posited as having an influence on customer loyalty rates in private hospitals in the Yemeni Capital. For data analysis and hypothesis testing, SEM tool and several statistical methods such as the maximum likelihood estimate and regression technique were utilized to understand the dimensionality of the variables. The outcomes demonstrated that service quality dimensions of empathy and assurance have positive influence on customer loyalty. Regression results also indicated that hospital environment have a positive influence on customer loyalty. Furthermore, hospital environment is found to be significant mediating factor in the relationship between empathy, assurance and customer loyalty in private hospitals in the Yemeni Capital. The relationship among hospital environment, service quality dimensions, and customer loyalty proposes that increasing the quality rate of service quality would be valuable to the management of private hospitals. Based on study findings, theoretical and practical implications were discussed. Limitations and recommendations for future research were also highlighted.

هدفت الدراسة التعرف إلى درجة تقدير عينة من أعضاء هيئة التدريس بالجامعات الفلسطينية لمعوقات توظيف أساليب دراسة المستقبل في البحوث التربوية. ولتحقيق ذلك اتبع الباحث المنهج الوصفي التحليلي، بتطبيق استبانة تكونت من ثلاثة مجالات هي: (معوقات مرتبطة بالمنهج، معوقات مرتبطة بالمعرفة، معوقات مرتبطة بالرغبة والقناعات) على عينة من أعضاء هيئة التدريس بكليات التربية بالجامعات الفلسطينية (الإسلامية- الأزهر- القدس المفتوحة- الأقصى) مكونة من (65) عضوا. وأظهرت النتائج أن درجة التقدير الكلية لمعوقات توظيف أساليب دراسة المستقبل في البحوث التربوية جاءت كبيرة عند وزن نسبي (72.81 %)، وجاء مجال (الرغبة والقناعات) في المركز الأول بوزن نسبي (78.97 %)، يليه مجال (المنهج) في المركز الثاني بوزن نسبي (73.81 %)، وأخيرا جاء مجال (المعرفة) في المرتبة الثالثة بوزن نسبي (73.56 %)، وأنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α ≤ 0.05) بين متوسطات درجات تقدير أفراد العينة لهذه المعوقات تعزى إلى متغير (طبيعة العمل، والعمر)، في حين توجد فروق تعزى لعامل التخصص وذلك لصالح تخصص (المناهج وطرائق التدريس)، واستنتجت الدراسة أن جهود الباحثين في مجال الدراسات المستقبلية، لا تتعدى الإنجاز البحثي، دون الإيمان بجدوى نتائجه، وأوصت الدراسة بتعزيز توجهات طلبة الدراسات العليا نحو الدراسات المستقبلية في كليات التربية.

كشفت الدراسة عن مستقبل الدراسات المستقبلية التربوية. فالدراسات المستقبلية استطاعت جذب أنظار الباحثين التربويين واهتمامهم في السنوات القليلة الماضية، وهو اتجاه يدل على أن اهتمام التربويين قد بدأ يتزحزح عن الاهتمام بالماضي وبالحاضر، وبكل ما فيها من مشكلات ونقائض، نحو الاهتمام بالمستقبل المحتمل، والمرغوب فيه. وتناولت الورقة بعض المؤثرات والقوى التي تؤخر لحاق المؤسسات التعليمية بركب التغيير للمستقبل والتي منها طبيعة السياسات التعليمية ذاتها من حيث كونها كثيرة التقلب وضعيفة الارتباط بالسياسات القومية المتبعة في القطاعات الأخرى للنشاط خارج التعليم، وقصور العناصر البشرية واللوجسيتية في قطاع التعليم عن الاستجابة لدواعي التغيير، والنقص في وسائل وإمكانات التحرك من الواقع إلى التغيير المأمول. وأشارت الورقة إلى أن للدراسات المستقبلية أكثر من مدخل وهم، المدخل الذي ننظر فيه إلى المستقبل على أنه صورة من الحاضر، وأن هذا الحاضر هو الصورة المرغوب فيها في المستقبل، والمدخل الذي ننظر فيه إلى المستقبل على أنه امتداد طبيعي (للماضي)، المدخل الذي ينظر فيه الباحث إلى المستقبل على أنه المتغير الوحيد، ومدخل المستقبل الشامل، ومدخل المستقبل التكنولوجي. وأختتمت الورقة بالإشارة إلى أساليب وأداة الدراسات المستقبلية والتي منها أسلوب دلفي، وأسلوب السيناريو، والتنبؤ الإحصائي، وأسلوب التصور. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021\"

استهدفت الدراسة التعرف على كيفية توظيف الدراسات المستقبلية في تطوير البحث التروي من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس بكليات التربية بجامعة الأزهر، ويتطلب ذلك الكشف عن واقع ممارسة أعضاء هيئة التدريس للدراسات المستقبلية، وأهم معوقاتها، وآليات توظيفها لتطوير البحث التربوي، وإلى أي مدى يختلف ذلك باختلاف متغيرات (النوع - الدرجة العلمية - سنوات الخبرة)، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي، وأعدت استبانة تكونت من ثلاثة محاور هي: محور مدى ممارسة الدراسات المستقبلية (١٣) عبارة، ومحور معوقات الدراسات المستقبلية (١٥) عبارة، ومحور آليات توظيف الدراسات المستقبلية (١٩) عبارة، وطبقت أداة الدراسة على عينة من أعضاء هيئة التدريس بكليات التربية بجامعة الأزهر بلغ عددها (١٠٦) عضوا، وأسفرت الدراسة عن مجموعة من النتائج من أهمها: جاء محور \"توظيف الدراسات المستقبلية\" في المرتبة الأولي بمتوسط حسابي (2.65)، وبدرجة عالية، وجاء محور \"معوقات الدراسات المستقبلية\" في المرتبة الثانية بمتوسط (2.32)، وبدرجة متوسطة، في حين جاء محور \"واقع ممارسة الدراسات المستقبلية\" في المرتبة الأخيرة بمتوسط (2.28)، وبدرجة متوسطة، وأظهرت نتائج الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية وفقا لمتغير النوع في جميع محاور الدراسة، بينما وجدت فروق ذات دلالة إحصائية وفقا لمتغيري الدرجة العلمية وسنوات الخبرة.

هدفت الدراسة إلى بناء سيناريوهات مستقبلية لتسويق البحث العلمي في الجامعات السعودية وذلك من خلال تحديد التوجهات المستقبلية لتسويق البحث العلمي في الجامعات السعودية والمتضمنة بالخطط الاستراتيجية لعمادات البحث العلمي، وتشخيص القوى والعوامل المؤثرة على تسويق البحث، ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي ومنهج الدراسات المستقبلية بأسلوب السيناريوهات، وتكون مجتمع الدراسة من الخطط الاستراتيجية لعمادات البحث العلمي لخمس جامعات، وعينة عشوائية من أعضاء هيئة التدريس بلغت (٣٧٥)، واستخدمت الدراسة استمارة لتحليل محتوى الخطط الاستراتيجية، واستبانة لتحديد العوامل والقوى المؤثرة على تسويق البحث؛ وتوصلت الدراسة لعدة نتائج أهمها: - لم تتضمن الخطط الاستراتيجية لعمادات البحث العلمي في بعض الجامعات السعودية توجهات مستقبلية واضحة ومحددة ومعلنة تجاه تسويق البحث العلمي، مما يعني أن تسويق البحث ليس من ضمن أولويات الجامعات ولا يعكس إحدى قضاياها الاستراتيجية الرئيسة. - توصلت الدراسة إلى وجود عدد من القوى والعوامل المؤثرة على تسويق البحث العلمي منها (دعم فرص الاتصال العلمي والشراكات البحثية لتعزيز تسويق البحث العلمي) بالمرتبة الأولى بمتوسط حسابي (٢,٦٩)، و(توفر دعم مالي سخي لتسويق البحث العلمي) بالمرتبة الثانية بمتوسط حسابي (٢,٦3)، و(تأسيس وحدات أو مراكز لتسويق المنتجات البحثية بصورة احترافية منظمة) بالمرتبة الثالثة بمتوسط حسابي (٢,٥٦)، و(وجود نظام تقني فعال لتسويق البحث العلمي) بالمرتبة الرابعة بمتوسط حسابي (٢,٥٢) - تم بناء سيناريوهات مستقبلية تمثلت في سيناريو مرجعي وإصلاحي وابتكاري لتسويق البحث العلمي في الجامعات السعودية، كما قدمت الدراسة عدة توصيات أهمها تبني السيناريو الابتكاري.