Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
18,748 result(s) for "التاريخ الاسلامى"
Sort by:
الأمير شمس الدين قراسنقر المنصوري
حفل التاريخ الإسلامي عامة والمملوكي خاصة بشخصيات محورية رفعت المصادر الإسلامية بعضها إلى عنان السماء تشريفا ومدحا، وخسفت بالبعض الآخر قدحا وذما، وما بين رؤية الفريقين يأتي المؤرخ بموضوعيته ليضع تلك الشخصيات في الميزان (إيجابا وسلبا) تبعا لأهميتها وحجم إنجازاتها ودورها في صناعة الأحداث التاريخية. وحسبنا في ذلك شخصية الأمير شمس الدين قراسنقر الذي يتناوله الباحث في دراسة تفصيلية مستقلة لدوره الفعال في صناعة الأحداث بمعاصرته العديد من سلاطين دولة المماليك البحرية؛ حيث عاصر المنصور سيف الدين قلاوون (678-689ه/1279م-1289م) وابنيه (الأشرف خليل (690-693ه/1290-1293م) والناصر محمد - في فترات حكمه الثلاث - والعادل سيف الدين كتبغا، والمنصور حسام الدين لاجين، قبل أن ينتهي به المطاف طريدا في بلاط خان المغول خدابنده؛ الذي رحب به لعظم مكانته وعلمه ببواطن وأسرار الدولة المملوكية، في الوقت الذي سير فيه الناصر محمد بن قلاوون جيشا من طائفة (الحشاشين) الفداوية طلبا لرأسه. هذا ويثير البحث العديد من التساؤلات والإشكاليات فيما يتعلق بشخصية الأمير قراسنقر، والتي سيحاول الباحث الإجابة عنها في ضوء المصادر المملوكية المعاصرة واللاحقة من خلال تقسيم الدراسة إلى عدة محاور تتناول مولد هذا الأمير ونشأته، وأهم الوظائف التي تقلدها طوال حياته، وعلاقته بسلاطين دولة المماليك الذين عاصروه، والتي تباينت ما بين الود والكراهية، ودوره في اغتيال السلطان الأشرف خليل، وعلاقته بعرب آل مهنا، والأسباب التي دعته إلى الهروب من الدولة المملوكية والدخول في طاعة خان المغول، والمحاولات الكثيرة التي قام الفداوية لاغتياله من قبل الناصر محمد بن قلاوون، وختاما بأهم منجزاته، وأعماله العمرانية والمعمارية، والدراسة مذيلة بخاتمة وضع فيها الباحث الأمير قراسنقر في الميزان مبينا ايجابياته وسلبياته، إضافة رلى ثبت بأهم المصادر والمراجع التي رجع إليها الباحث.
مدينة أقليش الأندلسية 93 - 543 هـ. / 711 - 1148 م
تقع مدينة أقليش في الثغر الأوسط من جهة الشمال الشرقي ضمن كورة شنتبرية، وقد افتتحها المسلمون في سنة 93ه/ 711م، واستوطنت منطقتها العديد من القبائل البربرية أشهرهم أسرة بني ذي النون من هوارة البربرية الذين تولوا الزعامة فيها مدة طويلة حتى سقوط طليطلة 478ه/ 1085م إذ انتهي نفوذهم السياسي، وقد تم إعادة تعميرها وتحصينها وتمدينها من الفتح بن ذي النون في بداية القرن الرابع الهجري/ العاشر الميلادي، واستمر حصنها ومدينتها تلعب دوراً مهماً في مواجهة النصارى حتى سقوطها نهائياً سنة 543ه/ 1148م. تناول البحث أولاً الجغرافية التاريخية لمدينة أقليش لما لموقعها وطبيعتها الجغرافية من أثر على الأحداث التاريخية التي مرت بها، ثم تناولنا تاريخها السياسي بدءا من الفتح حتى السقوط، وختمنا البحث بإسهامات أهلها في مجالات العلوم المختلفة.
طبخ السكر في مصر المملوكية
تم في هذا البحث دراسة طبخ السكر في مصر المملوكية وتم تقسيمه إلى: 1) مطابخ ومعاصر السكر: حيث احتلت معاصر السكر في العصر المملوكي مكانة كبيرة لما كانت تنتجه من كميات كبيرة من السكر وقد ذكر لنا بعض المؤرخين المعاصرين مثل ابن دقماق العديد من معاصر ومطابخ السكر، كما تم وصفها من خلال وصف معصرة السلطان المؤيد ببولاق، كما ذكر الرنوك التي حرص المماليك على وضعها على مطابخ ومعاصر السكر وأسعار بيع بعض معاصر ومطابخ السكر، وكيف تدنى سعرها في نهاية العصر المملوكي بسبب سياسة الاحتكار التي اتبعها السلاطين التي ضيقت على أصحاب المعاصر والمطابخ، فباعوها بأسعار زهيدة. 2) مراحل طبخ السكر: قد مر طبخ السكر بستة مراحل تم اتباعها في جميع المعاصر والمطابخ خلال العصر المملوكي، فكانت المرحلة الأولى نقل عيدان القصب إلى دار القصب وتنظيفه، والمرحلة الثانية نقل القصب بعد تنظيفه لبيت النوب وفيه يقطع القصب إلى قطع صغيرة، وفي المرحلة الثالثة يتم عصر قطع القصب، أما المرحلة الرابعة تجمع عصارة القصب وتصفى، والمرحلة الخامسة يطبخ العصير على النار، وفي المرحلة السادسة يتم تكرير السكر ليصل إلى البياض. 3) عمال وموظفي الإشراف على السكر: تعدد عمال وموظفي الإشراف على السكر ومطابخه بداية من العصار والطباخ إلى ناظر مطابخ السكر، والمحتسب الذي باشر وراقب طبخ السكر وباشر سوقه وراقب أصحاب الحرف التي قامت على السكر كالحلوانين والشرابين وبائعي الأدوية، كما باشر عمال الشراب خاناه وشاد الشراب خاناه والحوائج خاناه المشربات والرواتب من السكر الحلوى، وكان لهؤلاء العمال موظف عام عرف بالاستادار الذي كان مسئولا عن أمر البيوت السلطانية وما تحتاجه من سكر وغيره.