Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
2,035 result(s) for "التفكير دراسة وتعليم"
Sort by:
فعالية برنامج تدريبي أو ما وراء المعرفة على تنمية مهارات التفكير الناقد لدى طلبة الجامعة
هدفت هذه الدراسة إلى استقصاء فعالية برنامج تدريبي ما وراء المعرفي على تنمية مهارات التفكير الناقد لدى طلبة الجامعة، والى الكشف عما إذا كان هذا الأثر يختلف باختلاف جنس الطالب، ومستواه الدراسي، والكلية التي ينتمي لها في الجامعة. وقد تكونت عينة الدراسة من (72‏) طالبا وطالبة من مستوى البكالوريوس تم توزيعهم عشوائيا على مجموعتين: المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة. ولتحقيق أغراض الدراسة، تم بناء برنامج تدريبي تضمن (13) موقفا تم التدريب فيها على مهارات ما وراء المعرفة الثلاث ( التخطيط والمراقبة والتقويم ) من خلال جلسات البرنامج التي كان عددها (16) جلسه ومدة كل جلسة ساعة واحدة، استخدم في هذه الدراسة اختبار Watson-Glaser للتفكير الناقد بعد التحقق من صدقه وثباته على طلبة الجامعة المشاركين في الدراسة. وقد أشارت نتائج تحليل التباين المصاحب إلى وجود اثر للبرنامج التدريبي في تطوير التفكير الناقد لدى عينة الدراسة عند مستوى الدلالة (α=0.5‏) ولصالح المجموعة التجريبية، ولم تظهر النتائج وجود اثر للبرنامج التدريبي يعزى إلى متغير جنس الطالب ومستواه الدراسي والكلية التي ينتمي إليها.
فعالية برنامج تدريبي أو ما وراء المعرفة على تنمية مهارات التفكير الناقد لدى طلبة الجامعة
هدفت هذه الدراسة إلى استقصاء فعالية برنامج تدريبي ما وراء المعرفي على تنمية مهارات التفكير الناقد لدى طلبة الجامعة، والى الكشف عما إذا كان هذا الأثر يختلف باختلاف جنس الطالب، ومستواه الدراسي، والكلية التي ينتمي لها في الجامعة. وقد تكونت عينة الدراسة من (72‏) طالبا وطالبة من مستوى البكالوريوس تم توزيعهم عشوائيا على مجموعتين: المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة. ولتحقيق أغراض الدراسة، تم بناء برنامج تدريبي تضمن (13) موقفا تم التدريب فيها على مهارات ما وراء المعرفة الثلاث ( التخطيط والمراقبة والتقويم ) من خلال جلسات البرنامج التي كان عددها (16) جلسه ومدة كل جلسة ساعة واحدة، استخدم في هذه الدراسة اختبار Watson-Glaser للتفكير الناقد بعد التحقق من صدقه وثباته على طلبة الجامعة المشاركين في الدراسة. وقد أشارت نتائج تحليل التباين المصاحب إلى وجود اثر للبرنامج التدريبي في تطوير التفكير الناقد لدى عينة الدراسة عند مستوى الدلالة (α=0.5‏) ولصالح المجموعة التجريبية، ولم تظهر النتائج وجود اثر للبرنامج التدريبي يعزى إلى متغير جنس الطالب ومستواه الدراسي والكلية التي ينتمي إليها.
القوة الرياضية وعلاقتها بمهارات ما وراء المعرفة لطلبة المرحلة الثانية
هدف البحث الحالي إلى: أولا: التعرف على مستوى القوة الرياضية لدى طلبة الصف الرابع العام. ثانيا: التعرف على مستوى مهارات ما وراء المعرفة لدى طلبة الصف الرابع. ثالثا: التعرف على دلالة الفرق في العلاقة الارتباطية بين القوة الرياضية ومهارات ما وراء المعرفة لدى طلبة الصف الرابع العام. تكونت عينة الدراسة من (400) طالب وطالبة من طلبة الصف الرابع العام في المرحلة الثانوية والإعدادية في المديرية العامة للتربية في بغداد الكرخ (الأولى، والثانية، والثالثة) والرصافة (الأولى، والثانية، والثالثة) بواقع (200) طالب و (200). وتم إعداد اختبار أحدهما للقوة الرياضية وشمل مجالات (التواصل الرياضي، والترابط الرياضي، التفكير الاستدلالي) ومقياس لمهارات ما وراء المعرفة تضمن مجالين هما (معرفة المعرفة) و (تنظيم المعرفة) وروعي عند البناء جميع الخصائص السايكومترية الضرورية لبناء أداتي البحث. وبعد تطبيق الاداتين على عينة الدراسة وباستخدام الوسائل الإحصائية المناسبة توصل الباحث الى النتائج الاتية: - وبعد تطبيق الأداتين على العينة الرئيسة من طلبة المرحلة الثانوية والإعدادية توصل الباحث إلى النتائج الآتية: اتضح من الهدف الأول أن القوة الرياضية للطلبة ككل (للطالبات والطلاب) دالة وأن فرق الدلالة لصالح الطالبات، أما الهدف الثاني فتبين وجود مهارات ما وراء المعرفة للطلبة ككل (للطالبات وللطلاب) ويرجع دلالة الفرق إلى الطالبات، وللإجابة عن الهدف الثالث، السؤال الأول، اتضح وجود علاقة موجبة قوية وذات دلالة إحصائية بين القوة الرياضية ومهارات ما وراء المعرفة لدى طلبة الصف الرابع العام ككل. فالرياضيات من وجهة نظر كثير من المربين القائمين بتدريسها أدوات مهمة لتنظيم الأفكار وفهم المحيط الذي تعيش فيه، وبدلا من أن يكون موضوع الرياضيات مولدا لنفسه فإنه يزداد وينمو ويتطور من خلال احتياجات الأفراد ودوافعهم المادية لحل المشكلات. (أبو زينة، 1982: 122). وعلى الرغم من الاهتمام المركزي بالرياضيات إلا أن المؤشرات الواقعية تدل على أن طلبتنا مازالوا يعانون من مشكلة استيعابها وفهمها واستخدامها، وقد تلمس الباحث ذلك من خلال عمله في المجال التربوي، وما لاحظه من ضعف في قدرة الطلبة على الاكتشاف والتساؤل والتقصي والفهم، والتفكير الرياضي ومهارات التواصل الرياضي والحساب الذهني والتفكير الناقد وكذلك ضعف إدراكهم للبنية الرياضية. وبالإضافة إلى ذلك: عدم تمكن المتعلمين من المبادئ والقوانين والمفاهيم ومعاني بعض المصطلحات الرياضية وكذا الحال فيما يتعلق بالمهارات الرياضية والعمليات الحسابية. ضعف في قدرة الطلبة على التخمين والتقدير من أجل الحصول على إجابة سريعة، وعدم تشجيع المدرسين لهم على ذلك، واللجوء إلى الآلية في الحل ومتابعته دون تفحص أو تفكر ملي. عدم قدرة الطلبة على اختيار الأساليب المناسبة في الحل، واستذكار المعلومات الأساسية على وفق القدرة على التفكير الاستدلالي والناقد والإبداعي، والتسلسل في خطوات الحل، مما يعني ضعف قدرتهم على تحليل المواقف الرياضية إلى عناصرها الأساسية. ويبين (فوناسبيه، 1986) أن دراسة الرياضيات من أفضل الوسائل لتنمية مهارات التفكير، وقد كان الاعتقاد السائد أن نمط التفكير الذي يدخل في الرياضيات لا يتجاوز التفكير القياسي، أما اليوم فقد تبين أن التفكير الرياضي يتضمن مهارات عقلية أخرى وأنماط تفكير متعددة، وأنها عامة في الذكاء الإنسان وسلوكه العقلي. (فوناسبية، 1986: 15-7). لذلك فإن على الطلبة الذين يدرسون الرياضيات أن يعرفوا أن التعليم هو تفكير، والتعليم الجيد هو التفكير الصحيح، والتفكير الناجح يعتمد على مفاهيم وعلاقات يحصلها المتعلم، إذ أن التعليم يؤثر في التعلم، ويؤثر في الفهم، ويؤثر في التفكير الرياضي. (الشرع، 2002: 11). لذلك مادة الرياضيات تتضمن كل من المعرفة المفاهيمية، والمعرفة الإجرائية وحل المشكلات، وما بعد المعرفة التي تكون القوة الرياضية والتي تعد مدخلا لتقويم الطلبة في الرياضيات. إلا أن الدراسات التي تكشف عن أثر الرياضيات في التدريب العقلي ومهارات ما وراء المعرفة محدودة جدا على \"حد علم الباحث\" على الرغم من ضرورتها في تطوير وتعديل المناهج وطرائق التدريس والتقويم، لذا فإن الدراسة الحالية تكشف عن مستوى العلاقة بين القوة الرياضية ومهارات ما وراء المعرفة لطلبة المرحلة الثانوية والإعدادية من خلال الإجابة عن السؤال الآتي: ما العلاقة بين القوة الرياضية ومهارات ما وراء المعرفة لدى طلبة الصف الرابع العام؟
درجة ممارسة مدرسي الرياضيات في مرحلة التعليم الثانوي لمهارات التفكير العلمي في تعليم مادة الرياضيات
هدف البحث تعرف درجة ممارسة مدرسي الرياضيات في مرحلة التعليم الثانوي في محافظة دمشق لمهارات التفكير العلمي في تعليم مادة الرياضيات في صفوفهم المدرسية، وكذلك معرفة الفروق في درجة ممارسة المدرسين لهذه المهارات وفقاً لمتغيري المؤهل العلمي وعدد سنوات الخبرة التدريسية، حيث تكونت عينة البحث من (160) مدرساً ومدرسة من مدرسي الرياضيات للمرحلة الثانوية، وأشارت النتائج إلى ما يلي: 1- وجود درجة ضعيفة عامة لدى مدرسي الرياضيات في مرحلة التعليم الثانوي في درجة ممارستهم لمهارات التفكير العلمي في تعليم مادة الرياضيات. أما درجة ممارسة المدرسين المهارات التفكير العلمي الفرعية في تعليم مادة الرياضيات فكانت على النحو الآتي: - درجة مرتفعة لدى المدرسين في ممارستهم المهارة التفكير العلمي والمتعلقة بـ - (جمع المعلومات). درجة متوسطة لدى المدرسين في ممارستهم لمهارات التفكير العلمي والمتعلقة بـ التركيز - التذكر - التنظيم - التحليل). درجة ضعيفة لدى المدرسين في ممارستهم لمهارات التفكير العلمي والمتعلقة بـ التوليد -التكامل - التقييم). 2- عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط درجات مدرسي الرياضيات في مرحلة التعليم الثانوي في درجة ممارستهم لمهارات التفكير العلمي في تعليم مادة الرياضيات وفقاً لمتغير المؤهل العلمي. 3- عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط درجات مدرسي الرياضيات في مرحلة التعليم الثانوي في درجة ممارستهم المهارات التفكير العلمي في تعليم مادة الرياضيات على مجالات الاستبانة وفقاً لمتغير عدد سنوات الخبرة التدريسية باستثناء مجال التنظيم.
درجة توفر مهارات التفكير التاريخي في كتاب التاريخ للصف الأول الثانوي الأدبي
هدف البحث إلى الكشف عن درجة توفر مهارات التفكير التاريخي المتضمنة في محتوى كتاب التاريخ للصف الأول الثانوي الأدبي، في ضوء قائمة لمهارات التفكير التاريخي، حيث تم رصد شكل ورد هذه المهارات ضمن محتوى الكتاب، واعتمد الباحث المنهج الوصفي التحليلي، وصمم قائمة بمهارات التفكير التاريخي تكونت من (5) مهارات رئيسية و(30) مهارة فرعية، وقد شملت عينة البحث جميع محتويات كتاب التاريخ للصف الأول الثانوي الأدبي والمعنون بــــ (قضايا تاريخية). وتم التوصل إلى النتائج الآتية: -وردت مهارات التفكير التاريخي ضمن كتاب التاريخ (قضايا تاريخية) للصف الأول الثانوي الأدبي بنسب متفاوتة، حيث حصلت مهارة الإدراك الزمني على نسبة مئوية قدرها (7.68%)، ومهارة الفهم التاريخي على نسبة مئوية قدرها (21.69%)، ومهارة التحليل التاريخي على نسبة مئوية قدرها (56.43%)، ومهارة البحث التاريخي على نسبة مئوية قدرها (5.95%)، ومهارة اتخاذ القرار في القضايا التاريخية على نسبة مئوية قدرها (8.25%). -غياب التدرج المنطقي والعادل في تضمين مهارات التفكير التاريخي في كتاب التاريخ للصف الأول الثانوي الأدبي؛ إذ لم تنل هذه المهارات الاهتمام ذاته في تضمينها في محتوى الكتاب. -عدم تضمين بعض مهارات التفكير التاريخي الفرعية في محتوى الكتاب نهائيا مثل: مهارة تلخيص الحدث التاريخي، مهارة تقديم اقتراحات وبدائل للعمل، ومهارة صياغة أسئلة حول المشكلة أو القضية التاريخية موضوع البحث. -أغلب مهارات التفكير التاريخي التي حللت في محتوى الكتاب وردت بشكل ضمني لا صريح، من خلال الأسئلة والأنشطة والشرح. -غنى محتوى الكتاب بالصور والخرائط التاريخية، وقلة الأشكال.
العلاقة بين التفكير الناقد والتحصيل في مادة الدراسات الاجتماعية لدى تلاميذ الصف الخامس الأساسي
هدف البحث إلى تقصي مستوى التفكير الناقد ومستوى التحصيل في مادة الدراسات الاجتماعية لدى تلاميذ الصف الخامس الأساسي، ثم تعرف العلاقة بينهما. ولتحقيق هذا الهدف استخدم المنهج الوصفي، وتم إعداد اختبار \"التفكير الناقد\" و\"اختبار تحصيلي في مادة الدراسات الاجتماعية\" وبعد التأكد من صدق وثبات الاختبارين طبقاً على عينة قوامها (240) تلميذاً وتلميذة من تلاميذ الصف الخامس الأساسي في مدينة حلب للعام الدراسي 2023/2024. وأظهرت النتائج أن مستوى التفكير الناقد لدى أفراد عينة البحث كان متوسطاً بالنسبة للدرجة الكلية للاختبار ولكل بعد من أبعاده المتمثلة بـ (تعرف الافتراضات، التفسير، الاستنتاج، الاستنباط، تقييم الحجج)، كما أظهرت النتائج أن مستوى التحصيل في مادة الدراسات الاجتماعية كان متوسطاً بالنسبة إلى الدرجة الكلية وبالنسبة إلى مستويات بلوم الدنيا، بينما كان مستوى التحصيل منخفضاً بالنسبة إلى مستويات بلوم العليا، كما تبين وجود علاقة ارتباطية بين درجات التلاميذ على اختبار التفكير الناقد ودرجاتهم على الاختبار التحصيلي، وهذه العلاقة طردية.
تصورات معلمي ومعلمات الدراسات الاجتماعية نحو تضمين نهج التربية النفطية في مناهج الدراسات الاجتماعية بالمرحلة الثانوية
هدفت الدراسة إلى تقصي تصورات معلمي ومعلمات الدراسات الاجتماعية نحو تضمين نهج التربية النفطية في مناهج الدراسات الاجتماعية بالمرحلة الثانوية. ولتحقيق ذلك، اتبع المنهج النوعي- أسلوب النظرية المتجذرة، وتم الاعتماد على المقابلة شبه المقننة كأداة لجمع البيانات، وشارك فيها (۳۲) معلما ومعلمة للدراسات الاجتماعية بالمرحلة الثانوية. وقد أشارت نتائج الدراسة إلى أن تصورات معلمي ومعلمات الدراسات الاجتماعية نحو تضمين نهج التربية النفطية في مناهج الدراسات الاجتماعية بالمرحلة الثانوية جاءت متعمقة ومنظمة، حيث تمثلت تصوراتهم نحو أفضل الطرق لتضمين نهج التربية النفطية في مناهج الدراسات الاجتماعية بالمرحلة الثانوية في طريقة الوحدات الدراسية، تلاها طريقة الأنشطة الصفية واللاصفية، تلاها الطريقة التكاملية. كما تحددت تصورات معلمي ومعلمات الدراسات الاجتماعية نحو أبرز مجالات تضمين نهج التربية النفطية في مناهج الدراسات الاجتماعية بالمرحلة الثانوية في مجال مواطنة الطاقة النفطية، ثم مجال جغرافيا الطاقة النفطية، ثم مجال تاريخ الطاقة النفطية، ثم مجال اقتصاد الطاقة النفطية، وأخيرا مجال علم اجتماع الطاقة النفطية، وشملت تصوراتهم نحو متطلبات تضمين هذا النهج في خمسة متطلبات أساسية، وهي المتطلبات المتعلقة بكل من: تطوير أهداف المناهج ومحتواها، وتطوير الأساليب والاستراتيجيات التدريسية، وتطوير الأنشطة والوسائل التقنية، وتطوير أساليب التقويم، وتطوير إعداد معلم الدراسات الاجتماعية قبل وأثناء الخدمة. كذلك انطوت تصورات معلمي ومعلمات الدراسات الاجتماعية نحو أبرز صعوبات تضمين نهج التربية النفطية في مناهج الدراسات الاجتماعية بالمرحلة الثانوية على كل من: الصعوبات المتعلقة بمناهج الدراسات الاجتماعية، والصعوبات المتعلقة بمعلم الدراسات الاجتماعية، والصعوبات المتعلقة بالمتعلم.