Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
29 result(s) for "الحروف المقطعية"
Sort by:
الحروف القرآنية المقطعة في آثار عين القضاة الهمداني
كانت الحروف المقطعة في مطلع السور القرآنية دائماً موضوع البحث والتأويل في التفاسير المختلفة. من بين العرفاء اهتم عين القضات الهمداني في كلا أثريه المعروفين «تمهيدات» و«نامها»-بسبب مضمونهما العرفاني-بهذه الحروف. قمنا في هذا البحث بدراسة تعريفه ووصفه وتفسيره لهذه الحروف، كذلك طريقة الحصول على هذه النتائج وسبب إيجاد الحروف المقطعة من وجهة نظر عين القضاة. لقد أشار عين القضاة إلى عوامل مثل سعي السالك نفسه المصحوب بالشجاعة والقوة، النقاء والتقوى، دور الشيخ والمعلم، الرزق، الوحي، تأييد الخالق والعشق التي تعد ضرورية لأجل الوصول إلى السمع وإمكانية استنباط المعنى عن طريق واقع الرؤيا والشهود ودرك المفاهيم العرفانية للحروف المتقطعة.
الحروف المقطعة
ناقشت الورقة مسألة الحروف المقطعة. الحروف المقطعة هي تلك الحروف التي افتتح الله بها بعض سور القرآن، وتعددت هذه الحروف وتنوعت ما بين (ألم، وألمص، وألر، وكهيعص، وطسم، وطس، وص، وحم، وعسق، وق، ون) وقد اختلف العلماء في معاني هذه الحروف، وتطرقت الورقة إلى تلك الأقوال وأصحابها والنظر نظرة ترجيح وتدقيق موضحةً ما يصح منها وما لا يصح، فكل رأي سنجد ما يقابله، ولكن رغم تعدد الأقوال إلا أنها ترجع إلى رأيين أحدهما يرى أنه من الأسلم السكوت عند التعرض لمعناها من غير مستند شرعي مع الجزم بأن الله لم ينزلها عبثًا بل لحكمة، والأخر يرى خلاف ذلك حيث يرى أنه لا بد من الوقوف على معناها. واختتمت الورقة بالتأكيد على أن تلك الحروف المتقطعة ستظل كتابًا مفتوحًا أمام من يتأملها ويتدبرها ليلاحظ فيها أسرار وإعجاز الكتاب العظيم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024
أسرار مبادئ الكلام
يمثل هذا البحث محاولة لتجلية وجه من وجوه المعجزة القرآنية ألا وهي مبادئ الكلام -أي المطالع-في سور القرآن الكريم، وما تنطوي عليه من العجائب والأسرار التي تستنفر الهمم، وتستفز الألباب للكشف عنها ويتعلق الأمر بالسور التي تفتتح بالحروف المقطعة، وخاصة تلك التي تشترك في حروف واحدة مثل سور آل حم. إذ نبحث تأثير حرفي الافتتاح (ح، م) على مجمل سور الحواميم بناء ومضمونا.
الحروف المقطعة في ضوء \قضية الإعجاز\
في سياق (تحليل الخطاب القرآني) اختلفت آراء أهل العلم حول «الحروف المقطعة»؛ فمنهم من توقف في شأنها، واعتبرها من المتشابه الذي استأثر الله بعلمه، ومنهم من رآها خطابا من الله (عز وجل) إلى نبيه «محمد» (صلى الله عليه وسلم) أعلمه معناه دون بقية خلقه، ومنهم من رآها خطابا من الله تعالى إلى خاصة أوليائه أودعها لطائف إشاراته، وضمنها أسرار معانيه التي يقصدهم بها دون سائر خلقه، ومنهم من رآها خطابا من الله تعالى إلى كافة أوليائه وإلى عامة المكلفين، فهي من وجهة النظر تلك ليست من المتشابه الذي استأثر الله بعلمه، بل هي من المحكم أو من المتشابه الذي يطلب بدقائق العلم. وعلى كل؛ فإن البحث عن معاني تلك الحروف لا يكاد يصل بصاحبه إلى نتيجة يطمئن إليها؛ فقد تشعبت الآراء، وتباينت المذاهب، وتعددت الأفكار حول تلك الحروف، بحيث إنك لا تكاد تجد أحدا استقام له رأى إلا وتجد آخر قد محى له ذلك الرأي، ولا تجد أحدا استقر له مقام إلا وتجد أخر قد أقام له فيه اعتراضا أحاله دون مقامه، حتى صار البحث عن معاني تلك الحروف وعن وجه الإعجاز فيها هو بذاته وجه الإعجاز، إذ الحيرة في الثبات على حقيقة أمر برهان العجز عن الوصول إلى هذه الحقيقة. ويبقى البحث عن وجه الحكمة من إنزالها على هذا النحو هو سبيل الانتفاع بها على جهة غلبة الظن، لا على جهة القطع واليقين، والحكمة من إنزالها لا توصف- ولا يمكن أن توصف- بأنها من المتشابه الذي استأثر الله بعلمه، ولا من المحكم الذي لا يسع أحدا الجهل به، بل هي مما يدرك بشيء من النظر، وإعمال الفكر، ولعل ذلك يفسر اختلاف مذاهب أهل العلم في بيان تلك الحكم، والكشف عما تضمنتها هذه الحروف من الأسرار، ولعل أقربهم إلى الصواب، وأبعدهم عن الوهم من بحث عن تلك الحكم وهاتيك الأسرار في ضوء «قضية الإعجاز»، وهذا ما حاول هذا البحث الوقوف عليه.
الحروف المقطعة في القرآن الكريم ودلالتها النحوية
استعرضت الورقة البحثية الحروف المقطعة في القرآن الكريم ودلالتها النحوية، وأشارت الورقة إلى افتتاح المولى سبحانه وتعالى كتابه العزيز بعشرة أنواع من الكلام هما (الاستفتاح بالثناء عليه، الاستفتاح بالنداء، الاستفتاح بالجمل الخبرية، الاستفتاح بالقسم، الاستفتاح بالشرط، الاستفتاح بالأمر في ست سور، الاستفتاح بالاستفهام، الاستفتاح بالدعاء، الاستفتاح بالتعليل، الاستفتاح بالحروف المقطعة)، وتحدثت الورقة عن الحروف المقطعة من حيث الدلالة والتأويل نذكر منها البعض، وأوضح أن هناك من يري أن فواتح السور من الأسرار التي لا يعلمها إلا الله سبحانه وتعالى، ومن العلماء من يرى أن فواتح السور أسماء لله عز وجل، وأوضحت الورقة الحروف المقطعة بين اللفظ والشكل، وعرضت الورقة إعراب أوائل السور والرأي الراجح فيها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022\"
وجه جديد في تفسير الحروف المقطعة
شكل وجود الحروف المقطعة في بداية بعض سور القرآن الكريم تحديا كبيرا للمفسرين والباحثين في تفسير القرآن الكريم وعلومه، فهذه الحروف المقطعة اختص بها القرآن الكريم دون غيره من الكتب، وقد نال تعليل وجود هذه الحروف تعليلات كثيرة تحاول تفسير وجودها، وهذه الدراسة محاولة جديدة تكشف عن ملمح إعجازي جديد فهذا الكتاب الكريم كلام الله الذي لا تنقضي عجائبه على مر الزمان. ويعتمد هذا البحث على عد تكرار كل حرف من الحروف المقطعة بداية السور. فمثلا تكرر حرف الألف ثلاثة عشر مرة في الحروف المقطعة التي وردت في بداية السور ال 29، ثم البحث عن الآيات الكريمة التي ورد فيها حرف الألف مكررا ثلاثة عشر مرة وبعد ذلك تمت دراسة تفسير وتوجيهات هذه الآيات. توصلنا إلى أنها تتحدث عن موضوع واحد، وتم هذا في جميع الحروف المقطعة فقد تمت متابعة الآيات الكريمة التي تكرر فيها ورود الحرف بنفس عدد تكراره في الأحرف المقطعة فوجدنا أن الموضوعات متشابهة ومشتركة ويؤيد بعضها بعضا. وإن كانت هذه الدراسة جديدة في موضوعها فإن الفتوحات في ميدان الحاسوب والعالم الرقمي ستفتح أبوابا جديدة في ميدان الإعجاز العددي في القرآن الكريم الذي يدل دون شك على وجود إعجاز عددي في القرآن الكريم سيكون مادة هامة في الدعوة للإسلام وإثبات أن هذا الكلام هو كلام الله تعالى دون أدنى شك. لقد تمت هذه الدراسة على مدار سنوات حيث تم العد يدويا وإلكترونيا عدة مرات حتى يتم التأكد من صحة العد ومصداقيته.
المقاطع الصوتية في فواتح السور القرآنية
شكلت الحروف المقطعة في القرآن، الكريم ظاهرة صوتية عجيبة شغلت العلماء بمختلف شرائحهم والدراسة المقطعية لهذا النوع الخاص من التركيب الحرفي تكشف جوانب مهمة في تركيب فواصل السور وإيقاعها العام. مما يفسر الجو النفسي الذي يخيم على السورة. وإحصاء هذه المقاطع الأربعين أثبت أنها لا تخرج عن المقاطع العربية المعروفة؛ لكن الأقل استعمالا عند البشر أكثر استعمالا عند الله تعالى، وذلك جانب من جوانب الإعجاز.
الحروف المقطعة من وجهة نظر المستشرقين
In the framework of the Quranic studies, Dr. Mohammed Jawad Iskandarlo deals with the orientalists' research on the codified letters based on the Leiden Encyclopedia, and proves at the end of the research that they had put forward hypotheses that are not based on sound scientific grounds, such as saying that the separate letters are but abbreviations of the reciters' names from whom Zeid Bin Thabet had benefitted in collecting the Quran during the days of Uthman Bin 'Affan, and that the orientalists' purpose was to strengthen the theory of human intervention in the Quranic text. This argument is refuted due to the fact that the letters had been separate in Qur'anic copies previous to the collection of the Qur'an during the period of the third Caliph.