Explore the vast range of titles available.

هدف البحث إلى التعرف على قياس فاعلية استخدام التمثيلات الرياضية في تنمية مهارات الحس العددي لدى أطفال الصف الثاني الابتدائي، وتم استخدم المنهج شبه التجريبي، وتكونت عينة الدراسة من (۲۸) طالبة في الصف الثاني الابتدائي. وتم جمع البيانات من خلال اختبار الآحاد والعشرات والجمع والطرح والمسائل الرياضية، وبرنامج أثر التمثيلات الرياضية في تنمية الحس العددي، وأظهرت النتائج أن قيمة الدلالة لاختبار (ت) للعينتين المرتبطتين بلغت (0.001)، وذلك يعني وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05 ≥ α) بين متوسطي العينتين القبلي والبعدي، وكانت لصالح (البعدي) ذو المتوسط الحسابي الأعلى. وتفسر هذه النتيجة بأن التمثيلات الرياضية لها أثر عظيم في زيادة إدراك الطلبة وتنمية مهاراتهم الحس عددية، مما انعكس على تحصيلهم في مادة الرياضيات. ويوصي البحث باستخدام التمثيلات الرياضية في تحسين مستويات الطلبة في مجالات الرياضيات المختلفة، وعقد دورات تثقيفية للمعلمات للتوعية بأهمية استخدام التمثيلات الرياضية لتنمية الحس العددي وزيادة التحصيل في مادة الرياضيات لدى الأطفال.

تهدف الدراسة إلى تشخيص ذوي صعوبات تعلم الحساب في المدرسة الابتدائية ودراسة الفروق في تحصيل مادة الرياضيات في ضوء متغيري الجنس والبيئة المحيطة، وذلك بتطبيق اختبار تحصيلي مقنن في مادة الرياضيات على 19 تلميذا في السنة الثانية ابتدائي من مدرستين إحداهما بولاية الوادي والثانية بالعاصمة. وباستخدام الاختبار\"ت\"لدراسة الفروق توصلت إلى: عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تبعا لمتغير الجنس، بينما كانت الفروق دالة إحصائيا بالنسبة لمتغير البيئة المحيطة ولصالح تلاميذ مدرسة ابن دانون بالعاصمة. كما تضمنت الدراسة تطبيق برنامج علاجي لتحسين مستوى التحصيل الدراسي في مادة الرياضيات على التلاميذ أفراد العينة.

هدفت هذه الدراسة إلى تعرف درجة مقدرة أطفال الرياض الخاصة في عمر الخمس سنوات من استيعاب مناهج الصف الأول من التعليم الأساسي في مدينتي دمشق وحمص، خلال العام الدراسي 2004 - 2005. ومن أجل تحقيق هذا الهدف، عمدنا إلى حساب درجات أطفال وتلامذة عينة الدراسة الكلية البالغة / 1364 / منهم / 516‏/ من أطفال الرياض، و /848/‏ من تلامذة الصف الأول من التعليم الأساسي، في القراءة والكتابة والحساب. كما عمدنا إلى تطبق اختبارات الصف الأول من التعليم الأساسي على عينة تجريبية من أطفال الرياض بلغت / 217 ‏/ طفلاً، في القراءة والكتابة والحساب. ‏ومن أجل التحقق من فرضيات الدراسة، استخدم اختبارt-Test، لتحديد دلالة الفروق بين متغيرات الدراسة، وذلك بحساب المتوسطات الحسابية والتباين variance.فضلاً عن استخدام قانون تحليل التباين Analysis of variance، للإجابة عن السؤال الرئيس للدراسة. ومن أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة: 1) وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات أطفال الرياض ومتوسط درجات تلامذة الصف الأول من التعليم الأساسي، في / القراءة والكتابة والحساب/، لصالح تلامذة الصف الأول من التعليم الأساسي. 2) وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات أطفال الرياض (الذكور) ومتوسط درجات تلاميذ الصف الأول من التعليم الأساسي في القراءة والكتابة والحساب، لصالح تلامذة الصف الأول من التعليم الأساسي. 3) وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات أطفال الرياض (الإناث) ومتوسط درجات تلميذات الصف الأول من التعليم الأساسي في القراءة والكتابة والحساب، لصالح تلميذات الصف الأول من التعليم الأساسي. 4) وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات أطفال الرياض ومتوسط درجات تلامذة الصف الأول من التعليم الأساسي في القراءة والكتابة والحساب في مدينة دمشق، لصالح تلامذة الصف الأول من التعليم الأساسي. 5) وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات أطفال الرياض ومتوسط درجات تلامذة الصف الأول من التعليم الأساسي في القراءة والكتابة والحساب في مدينة حمص، لصالح أطفال الرياض. 6) عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات أطفال رياض مدينة دمشق ومتوسط درجات أطفال رياض مدينة حمص في القراءة والكتابة والحساب عند مستوى الدلالة 0.01%. 7) تراوحت نسبة الأطفال الذين حققوا نجاحا في الاختبار التجريبي، ما بين /88-94%، وتختلف هذه النسب بحسب المادة التعليمية، فقد كان أعلاها في القراءة، حيث بلغت /94% / وأدناها في الكتابة، حيث بلغت نحو / 88%‏/، أما في الحساب فقد بلغت نسبة النجاح نحو / 91%‏/. 8) ‏وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات أطفال الرياض في الاختبار التجريبي، تبعاً لمتغير المادة التعليمية/القراءة - الكتابة - الحساب/. حيث بينت النتائج أن أطفال الرياض أقدر على استيعاب منهاج القراءة من استيعابهم لمناهج الكتابة ومناهج الحساب. ‏وفي نهاية الدراسة، اقترحنا جملة من التوصيات، تهدف برمتها إلى تطوير العملية التربوية- التعليمية في رياض الأطفال مستقبلا.

تهدف الدراسة إلى الكشف عن فعالية بعض استراتيجيات التعلم البنائي في تنمية الحساب الذهني لدى تلميذات صعوبات التعلم في الرياضيات بالصف الثالث الابتدائي، وقد اعتمد الباحثان المنهج شبه التجريبي باستخدام طريقة المجموعة الواحدة، تكونت العينة من (٦) تلميذات وللإجابة على أسئلة الدراسة تم إعداد برنامج تدريبي مكون من جلسات تحتوي على تطبيق عملي لاستراتيجيات التعلم البنائي وذلك لتنمية الحساب الذهني، والتحقق من ذلك بواسطة اختبار مهارات الحساب الذهني، وأظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α ≤ 0,05) بين متوسطي درجات عينة الدراسة في القياس (القبلي- البعدي) لاختبار مهارات الحساب الذهني والتي تعزى إلى استخدام بعض استراتيجيات التعلم البنائي مما يؤكد على فعالية البرنامج في تنمية الحساب الذهني.

هدف البحث إلى معرفة فاعلية برنامج تعليمي قائم على استراتيجيات الحساب الذهني في التحصيل لدى طالبات الصف الثاني المتوسط تكونت العينة من (٦٤) طالبة وزعت إلى مجموعتين، الأولى تجريبية تكونت من (٣٣) طالبة درست باستخدام البرنامج التعليمي والأخرى ضابطة تكونت من (٣١) درست بالطريقة التقليدية، واعد اختبار تحصيلي من نوع اختيار من متعدد رباعي البدائل مكون من (30) فقرة، وتم التحقق من الخصائص السايكومترية للاختبار واستخدمت الوسائل الإحصائية المناسبة لحساب النتائج. وكان من نتائج البحث تفوق المجموعة التجريبية على المجموعة الضابطة في اختبار التحصيل البعدي.

هدفت هذه الدراسة إلي الكشف عن أثر تنمية مهارات الاتصال الرياضي في القدرة علي حل المسألة الرياضية لدي طلبة الصف الثامن الأساسي. تكونت عينة الدراسة من (102) طالباً من طلبة الصف الثامن الأساسي موزعين علي شعبتين, حيث تم اختيار إحداهما عشوائياً لتكون المجموعة التجريبية تدرس الرياضيات من خلال تنمية مهارات الاتصال الرياضي, والأخرى المجموعة الضابطة تدرس بالطريقة التقليدية. وتكونت أداة الدراسة من اختبار حل المسألة الرياضية . وللإجابة عن سؤال الدراسة واختبار فرضيتها , تم استخدام تحليل التباين الأحادي, حيث أشارت النتائج إلي الأثر الإيجابي لتنمية مهارات الاتصال الرياضي في قدرة الطلبة علي حل المسألة الرياضية , وتفوقها في ذلك علي الطريقة التقليدية في التدريس .

هدفت الدراسة إلى التعرف على أسباب المعيقات الدراسية لمهارات القراءة والحساب لدى طلبة الصفوف الثلاثة الأولى في مدارس لواء الاغوار الجنوبيه من وجهة نظر المعلمين واكشف عن أثر كل من الجنس، الصف الدراسي، والخبرة التدريسية في المعيقات الدراسية. لتحقيق أهداف الدراسة تم تطوير أداة لقياس المعيقات الدراسية مكونة من (5) مجالات وهي (المعلم، الطالب، المنهاج، بيئة التعلم، الأسرة)، وكان عدد الفقرات الكلي للاستبانة (٥٥) فقرة، وتم التأكد من صدقها وثباتها، وتم توزيعها على عينة مكونة من (٢٠٠) معلما ومعلمه في لواء الاغوار الجنوبية، والذين يدرسون الصفوف الثلاثة الأولى. وللإجابة عن أسئلة الدراسة قام الباحث باستخدام الإحصاء الوصفي (المتوسطات الحسابية، الانحرافات المعيارية)، اختيار ت للعينات المستقلة، وتحليل التباين الأحادي. وقد أظهرت نتائج الدراسة بان المعيقات الدراسية تعود للأسرة بالمرتبة الأولى ثم البيئة الدراسية ثم الطالب ثم المنهاج ثم المعلم، كما بينت الدراسة وعدم وجود فروق إحصائية في التأخر الدراسي يعود للجنس، الصف الدراسي، الخبرة التدريسية في حين اختلفت آراء المعلمين والمعلمات في المعيقات الدراسية، فقد اختلفت الإناث مع الذكور، كما اختلف أصحاب الخبرات التدريسية المتعددة، واختلفت استجابات المعلمين والمعلمات من حيث الصفوف التي يدرسونها وقد خلصت الدراسة إلى عدة توصيات كان من أبرزها دراسة المعيقات الدراسية في محافظات المملكة

The main purpose of this qualitative study was to compare how graduate students who enrolled in a mathematics curricula and teaching methods course implemented mathematics activities in classrooms with how the activities were demonstrated to them in the university. The comparison was based on three dimensions and several sub-dimensions: mathematical content, students' involvement, and instructional goals. The research questions are: 1) to what extent and why are the mathematical content of the demonstrated activities maintained or altered by the graduate students in the classroom activities? 2) To what extent and why is the level of student's involvement of the demonstrated activities maintained or altered by the graduate students in the classroom activities? And 3) to what extent and why are the instructional goals of the demonstrated activities maintained or altered by the graduate students in the classroom activities? The thirteen participants of this study were six high school teachers, and seven middle school teachers. Three instruments were employed in collecting the data for this study. It was evident that substantial portions of the demonstrated activities time were spent on the three dimensions and their sub-dimensions. However, data collection, coordinate graphing, and slope dominated the classroom activities time. Also physically acting out the activity and doing seatwork dominated the classroom activities time. Furthermore, addressing skills dominated the classroom activities time.

هدفت الدراسة الحالية إلي بيان أثر التعليم بمساعدة الحاسوب في تحصيل طلبة الصف الثالث الأساسي من ذوي صعوبات التعلم في المهارات الحسابية الأساسية. واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي وشبه التجريبي. وتمثلت أدوات الدراسة في أعاد اختبار للتحصيل الخاص بالعمليات الحسابية وهي قراءة الأعداد والجمع والطرح والضرب والقسمة وبناء البرنامج الذي اشتمل على أربع وحدات تعليمية تمت حوسبة مجموعة من الدروس في كل وحدة. وتكونت عينة الدراسة من 140 طالبا وطالبة. وأظهرت النتائج ان هنالك فروق ذات دلالة إحصائية بين المتوسطات الحسابية المعدلة تعزي لاختلاف طريقة التدريس لصالح المجموعة التجريبية المعدة بوساطة الحاسوب. وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المتوسطات المعدلة تعزي للجنس في الدرجة الكلية لاختيار العمليات الحسابية الأساسية. وكذلك عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المتوسطات الحسابية المعدلة تعزي لاختلاف طريقة التدريس والجنس والتفاعل بينهما. وأيضا وجود فروق ذات دلالة إحصائية لعملية القسمة تعزي لاختلاف الجنس لصالح الطلبة الذكور. بالإضافة الى وجود فروق ذات دلالة إحصائية لعملية الضرب تعزي للتفاعل بين طريقة التدريس واختلاف الجنس. وأوصت الدراسة بضرورة إجراء دراسة مماثلة على مجتمع آخر وعينات مختلفة لتشمل مناطق تعليمية أوسع بهدف تعميم نتائج الدراسة. ونشر الوعي حول أهمية استخدام الحاسوب التعليمي في تدريس الطلبة ذوي صعوبات التعلم. واشراك الوسائل التعليمية الحديثة مع الوسائل الاعتيادية في الفصل الدراسي لتحقيق المعرفة المرجوة لجميع الطلبة.كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

هدفت هذه الدراسة إلى معرفة ((درجة تضمين الاختبارات المدرسية للمسائل الرياضية اللفظية/ الحياتية))، كما هدفت إلى معرفة أثر الجنس، ومستوى المدرسة، والجهة المشرفة على المدرسة (المديرية) في درجة تضمين الاختبارات المدرسية للمسائل الرياضية اللفظية/ الحياتية. تكونت عينة الدراسة من جميع الاختبارات المدرسية النهائية لمبحث الرياضيات للصف العاشر الأساسي في مدارس مديريتي التربية والتعليم للواء الرصيفة والزرقاء الأولى في محافظة الزرقاء للفصل الدراسي الأول 2011/ 2012م. وللإجابة عن أسئلة الدراسة قام الباحثان بإعداد أداة (بطاقة) للتحليل، تم التأكد من صدقها وثباتها. ومن أبرز نتائج الدراسة: 1. بلغت نسبة المسائل اللفظية المتضمنة في الاختبارات المدرسية للصف العاشر الأساسي (13.20%)، منها (1.58%) حياتية فقط. 2. بلغت نسبة المسائل اللفظية/ الحياتية الروتينية (1.46%). فيما بلغت نسبة المسائل اللفظية/ الحياتية غير الروتينية (0.12%). كما بلغت نسبة المسائل اللفظية/ الحياتية الموضوعية (0.47%)، ونسبة المسائل اللفظية/ الحياتية المقالية (1.1%). 3. غالبية أسئلة المسائل اللفظية المتضمنة في الاختبارات المدرسية مطابقة، أو مشابهة لأسئلة الكتاب بنسبة (86%)، منها (8.64%) حياتية فقط. 4. أكبر نسبة لأسئلة المسائل اللفظية جاءت على موضوع الدائرة، والمماسات بنسبة (%9.2)، وهي تمثل (69.7%) من المسائل اللفظية المتضمنة في الاختبارات المدرسية ككل، منها (5%) حياتية فقط. 5. عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05 = α) تجاه تضمين الاختبارات المدرسية النهائية للمسائل الرياضية اللفظية/ الحياتية باختلاف متغيرات الدراسة (الجنس، مستوى المدرسة، المديرية). وفي ضوء نتائج الدراسة، أوصى الباحثان بمجموعة توصيات من أبرزها: عقد دورات ومشاغل تدريبية للمعلمين قبل الخدمة وفي أثنائها بمجال بناء الاختبارات التحصيلية.