Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
978 result(s) for "الحضارة الإسلامية في القرآن"
Sort by:
أخلاقيات التواصل الإنساني والإنمائي في تجلِّيات الحضارة الإسلامية الغالبة
ليس في إمكان أي حضارة غالبة أن تحافظ على وتيرتها، إنْ لم تحافظ في الوقت نفسه على الإرث الإنساني والإنمائي للحضارات المغلوبة. فكلما كانت الحضارة الغالبة قائمة على مبدأ احترام مكتسبات الآخر، كانت الحضارة المغلوبة أكثر انقياداً لآلياتها المعرفية والفلسفية والفكرية؛ وحتى الدينية منها، لا سيما إذا ما وفَّرت الحضارة القائدة ما تنشده الحضارات التابعة من رقيٍّ اقتصادي وسياسي ومعرفي وفكري، وديني أيضاً. وفي ظلِّ هذا الوضع الإنساني الذي يقابل الاحترام بالاحترام \"كان من الطبيعي أن رعايا الدولة البيزنطية في مصر وغيرها، هم الذين رحَّبوا بالعرب فاتحين، ومن أجل هذا استقبلوا بالرضا والحماسة هؤلاء الفاتحين الذين وعدوهم بالتسامح الديني، كما أظهروا رغبتهم في تسوية مركزهم الديني.\"[1] إن تطوُّر الحضارة المنفتحة على مكتسبات الآخر المغلوب، يواكبها تطوُّر فكري، نتيجةَ تفاعل الحضارة الغالبة مع الحضارة المغلوبة. وبنظرةٍ متفحِّصةٍ للماضي، نلفي نموَّ الحركات الفكرية والعلمية متزامناً مع الفتوحات الإسلامية، التي ساعدت العرب وغير ... للحصول على كامل المقالة مجانا يرجى النّقر على ملف ال PDF  في اعلى يمين الصفحة.
ابن خلدون وتطور الفكر الإسلاميّ: علاقته بالتراث والمجتمع، وأثره في الفكر الإسلامي
تدور الفكرة الأساسية لهذا البحث حول إثبات انتماء عبد الرحمن بن خلدون للحضارة الإسلاميّة، من حيث اعتماده على نصوص إسلامية أصلية، من: قرآن كريم، وسنة صحيحة، واستيعابه لاجتهادات العقل المسلم في فقه علوم الإسلام، وفقاً لضوابط الاجتهاد، ومنهجية التكامل بين الوحي والعقل، واستيعابه -كذلك- لموروث الحضارة الإسلاميّة ولكثير من موروث الحضارات الأخرى, في العلوم الإنسانية والتطبيقية، إلى عهده. وقد يظن بعضهم أن الفكرة الأساسية لهذا البحث قضيةٌ مسلمٌ بها، وقد كنا نتمنى ذلك؛ لكن عبقرية ابن خلدون من جانب، وظروف عصره وعصرنا الحديث من جانب آخر؛ دفعت بعضهم إلى التشكيك في أصالة ابن خلدون: انتماءً، وثقافةً، وقدرةً إبداعيةً، على النحو الذي تمكَّن منه ابن خلدون في مقدمته العالمية المبدعة لعدد من العلوم؛ التي لم يُسبق صاحبها إليها، ووصل هذا التشكيك إلى القول بأن ابن خلدون سرق أفكار (المقدمة) من رسائل إخوان الصفا، وإلى محاولات تطويع أفكار ابن خلدون للتفسيرات الماركسية والمادية والليبرالية، مع تجاهل رؤيته وأصالته الإسلاميّة. وأزعم أن هذا البحث قد وصل إلى هدفه, وهو إثبات انتماء ابن خلدون للإسلام: عقيدةً، وشريعةً، وحضارةً، وإثبات تفرده في نظرياته حول علم العمران، مستفيداً من ... للحصول على كامل المقالة مجانا يرجى النّقر على ملف ال PDF  في اعلى يمين الصفحة.
دور الشتات في إضعاف الوضع الحضاري لليهود
إن الباحث في التاريخ اليهودي يدرك إدراكاً لا مجال للشك فيه أن اليهود لا يملكون حضارة ولكن ما هي أسباب انعدام الحضارة اليهودية مع العلم أن اليهود موجودون من القدم ويملكون الكثير من مصادر الأموال يعود تكوين الحضارات عبر التاريخ إلى أسباب كثير أهمها السعي لإنشاء حضارة فالحضارة الإسلامية، فمثلا استمدت الأهمية من خلال الدين الإسلامي القرآن والسنة والحضارات السابقة كاليونانية والرومانية سعت إلى إنشاء حضارة بسبب إدراكها أن صاحب الحضارة يستطيع أن يملك وأن يغير وأن يؤثر، أما عن الدين النصراني فبقيت حضارته ضعيفة لأسباب كثيرة أهمها الرهبة وبالتالي الانعزال عن الآخرين، وعدم تكوين حضارة وعدم الاهتمام أصلا بتكوين حضارة، والدين اليهودي بعد كل البعد عن تكوين حضارة، أو بالأحرى كانت حضارته ضعيفة بسبب القومية والانعزالية والعرقية فضل اليهود العمل في التجارة والربا وما شابه ذلك، إذ أن طبع هذه الأعمال لا يتطلب إقامة في المكان ذاته لمدة طويلة والتعمير والعمران يحتاج غالبًا لمدة طويلة وحضارة قائمة ودولة منظمة فكما بينا فإن اليهود ليس لهم حضارة ، وهذه نتيجة طبيعية للشتات اليهود، بل لا يكاد يوجد إسهام حضاري حقيقي يمكن نسبته إلى اليهود ككل أو كمجتمع كامل.
التعاليم الأخلاقية في القرآن الكريم والتأسيس الحضاري
يعد القرآن الكريم مصدرا عظيما للمعارف الأخلاقية، على الرغم من أن العلماء والمفسرين، قد تناولوا البحوث القرآنية في دائرة الأخلاق بالبحث والدراسة، إلا أن هذه الأبحاث والدراسات لم تتطرق إلى كيفية ربط التعاليم الأخلاقية في القرآن بالتأسيس الحضاري وموضوع ربط الأخلاق بالتاريخ بشكل مباشر، والإسلام في تعاليمه العقدية والتشريعية والأخلاقية يربط بين القول والعمل والقيمة والسلوك، والتعاليم الأخلاقية في الإسلام قاسم مشترك على مختلف أوجه الحياة السياسية والاجتماعية والحضارية، وقد هدفت هذه الدراسة والتي تحمل عنوان (التعاليم الأخلاقية في القرآن الكريم والتأسيس الحضاري) إلى بيان دور الأخلاق في بناء الحضارة الإنسانية، فالأخلاق لها أثرها في واقع الحياة الاجتماعية للإنسان، سواء كانت مادية أم معنوية، لأن المجتمع البشري بلا أخلاق ستفقد الحياة الإنسانية فيه مفهومها الواقعي، والتاريخ يشهد على أن كثيرا من الأقوام البشرية صار مصيرها إلى الدمار والاندثار بسبب انحرافاتهم الأخلاقية، فإذا لم يتمسك أفراد المجتمع بالأخلاق، فستكون نهاية المجتمع أليمة، والأمم التي فقدت أخلاقها، فقدت معها أيضا مقومات الاستمرار والبقاء في الحياة، والقوانين وحدها لا تستطيع أن تلبي حاجة الإنسان وسوف يعيش حالة من الاكتئاب والخواء الروحي وقلة الدافع نحو الحياة الكريمة؛ لأن العمل بالقوانين من دون وجود قاعدة متماسكة من القيم الأخلاقية لدى الفرد غير ممكن؛ لأنه إذا لم يتوفر المحرك الذاتي للإنسان، فالسعي الظاهري لن يجدي نفعا، ولابد من وجود معيار سلوكي أخلاقي يستطيع المجتمع من خلاله المحافظة على القيم الإنسانية فيه، فالقيم الإنسانية تبني المجتمع وترمم الخلل المادي والمعنوي لدى أفراده، وسوف يتناول هذ البحث وبشيء من الاختصار ثلاث مباحث: المبحث الأول: التعاليم الأخلاقية مفهومها وأسسها، والمبحث الثاني: الحضارة مفهومها وأسسها، وفي المبحث الثالث: الأخلاق ودورها في التأسيس الحضاري.
الخلفيات الفكرية الموجهة للقراءات الحداثية للقرآن الكريم ونقد أطروحة التسوية بين الكتب المقدسة
لا يخفى أن علاقتنا –بوصفنا مسلمين- بالقرآن المجيد، على مستوى الفهم والتصور؛ أي: الرؤية التي يزود بها حامله ومتبعه حول الذات والغير والكون المحيط، وعلى مستوى العمل والسلوك، أي: الالتزام والتنـزيل والفقه المؤطِّر لذلك، لا تزال دون المستوى المطلوب. فنحن لم نستطع الارتقاء إلى مقام الارتباط بالكتاب بمنهج الكتاب نفسه، وإدراك مكامن ومداخل التفعيل لما تم تيسيره وتسخيره من هداية وصلاح وعلوم ومعارف وسنن ونواميس، هي جزء من الوجود العلائقي الكوني للإنسان. ومن ثَمَّ ما يزال ارتباطنا به قاصراً جداً، ونظرتنا له تاريخية. فلم نستطع الانتفاع بخيراته كما انتفعت الأجيال السابقة، بل نجد أنّ كثيراً من التراث المنجز حوله حال ويحول دون إبصار آياته بوضوح، إذ قرئ القرآن شواهد لا شاهداً على العلم والمعرفة، واختزلت أحكامه في بضع عشرات لا تنهض بأحكام الإنسان فكيف بأحكام العمران، وكل آياته أحكام. فأين نحن من كونه لا يخلَقُ على كثرة الرد، ولا تنقضي عجائبه، ومن كونه مكنوناً وكريماً معطاء؟! وبدل أن تتكاثف الجهود لمزيد من الكشف والبيان عن مكنون القران بما يفتح على الأمة من أبواب الرقي والنهوض والحضور والشهود، وبما يجعلها تقدم بين يدي الخلائق والمخلوقات قيم الهداية والرحمة، والتآلف والتعارف، والبناء العمراني والكوني المشترك، نجد أن معظم القراءات والدراسات الجديدة للقرآن: إما ذات نـزوع تفسيري تاريخي مادة ومنهجاً، فيها من التقليد أكثر مما فيها من الإبداع، وليس للاجتهاد العقلي فيها ولا لمتغيرات الزمان والمكان حضور مهم. وإما ذات نزوع محاكاتي استعاري مقلد –كذلك- ... للحصول على كامل المقالة مجانا يرجى النّقر على ملف ال PDF  في اعلى يمين الصفحة.
حوار العدد
سلط المقال الضوء على حوار بين رمضان البرهومي، والدكتور علي المخلبي بعنوان الاهتمام بالقرآن الكريم ليس اهتمامًا بجزء من التراث أو بجزء من التاريخ بل هو اهتمام بكينونة لغوية لها حضورها المستمر في الإنسان بمختلف أبعاده العقلية والوجدانية والجسدية. ودار بالحوار العديد من التساؤلات الموجهة إلى علي المخلبي ومنها، ما سبب عدم صدور مقال أو دراسة له في مجلة مداد وهو رئيس تحريرها، وما سبب الاهتمام بالدراسات القرآنية وهو اهتمام يبعد عن خط اختصاص المخلبي الأكاديمي، وما الذي دفع صاحب كتاب (التحليل والتأويل) وكتاب (آدم في التاريخ) والمترجم للعهد الجديد إلى الاهتمام بالقرآن الكريم، وما علاقة القرآن الكريم بالقارات المعرفية التي لم يستطع الجابري وأمثاله من الأساتذة الكبار ملامستها. واختتم الحوار بالتساؤل عما إذا كان هناك عن قريب صدى لمشاريع في مجلة مداد. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
مفهوم الإبداع في النسقية الإسلامية
          إن أي رؤية إسلامية تستكمل شروط النسبة إلى الإسلام لا بد أن ترتبط بالنسق المرجعي الإسلامي؛ أي المرجعية الإسلامية في تحديد المفاهيم وتحقيق إسلاميتها وتأصيلها.[1] وإن صحة الرؤية التي يعرضها باحثٌ معينٌ، إضافة إلى صحة شروط نسبتها إلى الإسلام، تقوم على صحة الفهم والتفسير والربط بين محورين، أولهما: النسق المفهومي لهذه الرؤية موضوعاً ودلالةً وصيغةً، وثانيهما: المرجعية الإسلامية المتمثلة في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، والدلالات المعجمية للغة العربية.           ولعل مفهوم الإبداع الإسلامي لم يستثر انتباه فقهاء الأمة الإسلامية وعلمائها وباحثيها في العصور السابقة -ربما- لأن دلالات هذا المفهوم متضمنة في مفاهيم نسقية إسلامية أخرى مثل: العبادات، والطاعة، والالتزام، والإحسان، والإتقان، والعدالة، والاجتهاد، والجهاد، والتقوى، والورع، والبِدْعة الحسنة، والابتداع المهتدي؛ كَحُبِّ الله سبحانه وتعالى، وحب رسوله عليه الصلاة والسلام، وحب المؤمنين، وغيرها من مفاهيم الفعل الإسلامي وصور أدائه على الوجه الإسلامي. وقد برز تفعيل هذا المفهوم في نسق الحياة الإسلامية من خلال مفاهيم نسقية أخرى منها: الخلافة، والبيعة، وطلب العلم. وعبر جهود علماء الإسلام، وفي تنظيم مؤسسات الحكم والحسبة والوقف وتدوين الدواوين، وفي إنجازات القادة والولاة والفقهاء في جميع مناحي الحياة الإسلامية..           ولقد كانت ظروف الحياة الإسلامية موائمةً للإتقان وللإبداع المهتدي[2] في تداخلها وتفاعلها في الواقع الحضاري الإسلامي، فأنتجت تنوعاً إبداعياً لا ينتمي إلا إلى الإسلام، ولا يستند إلا إلى المرجعية الإسلامية، ما دعَّم صدارة هذه الأمة وريادتها، كما دعم اهتداءها بالإسلام وهدايتها الأمم الأخرى إليه. وقد أغنى ذلك كله الباحثين والعلماء والفقهاء والمربين المسلمين، في ظل تلك الشروط، عن الانشغال المفهومي التفصيلي بالإبداع الإسلامي أو بالإبداع في الفعل الإسلامي وفي نطاق النسقية ... للحصول على كامل المقالة مجانا يرجى النّقر على ملف ال PDF  في اعلى يمين الصفحة.  
التطور التاريخي لنسخ القرآن الكريم في عصر الرسالة والخلافة الراشدة
يتناول بحثنا هذا عن \"التطور التاريخي لنسخ القرآن الكريم في عصر الرسالة والخلافة الراشدة\" لقد حفظ الله تعالى القرآن الكريم بواسطة رسوله (صلى الله عليه وسلم) الذي استقبله فأحسن استقبال وحفظه أتم الحفظ، فقام به خير قيام، وبلغه أحسن التبليغ، أن يعد نسخ القرآن الكريم من أهم الأحداث المهمة التي شهدتها الدولة العربية الإسلامية وكان للصحابة (رضى الله عنهم) دورا مهما في عملية النسخ التي ولا سيما جمع المصحف الشريف في زمن أبو بكر الصديق (رضى الله عنه) ونسخ المصاحف الشرفية على عهد عثمان بن عفان عندما أمر بإرسال المصاحف التي تم نسخها وتوزيعها على الأمصار وحصل هذا التدرج في حفظ كتاب الله تعالى تحت إشراف نخبة هم أفضل البشر بعد الأنبياء فسبحانه الذي اختارهم في أصعب الظروف وأكثرها حساسية ليتحقق على أيديهم معجزة حفظ كتاب الله تعالى.