Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
145 result(s) for "الشعر العربي‪‪‪ تاريخ ونقد‪‪‪ العصر الجاهلي‪‪‪"
Sort by:
بنية التناص في الشعر النسوي الجاهلي
التناص هو ظاهرة لغوية معقدة تستعصي على الضبط والتقنين إذ يعتمد في تميزها على ثقافة المتلقي ويربطه ببعض المفاهيم البلاغية القديمة المعروفة في الثقافتين الغربية والعربية وهي المعارضة والمعارضة الساخرة والسرقة. أن بنية التناص في الشعر النسوي الجاهلي أما أن تكون متكافئة مع شعر الشعراء ولاسيما في التناص ذات المرجعية الاسطورية والتأريخية والخرافية وبنية المثل الذي اتكأت عليه الشاعرة الجاهلية واما أن يكون تناصاً يرفع بالنص الشعري النسوي إلى السير في هدي المعجم اللغوي الذي أمتاح منه الشعراء بالتناص مع قرينتها أو الشاعر الجاهلي وتشكيل أنساق لغوية بنائية تضع الشاعرة على مستوى معجمياً واحداً مع الشاعر. .
رواية الشعر : قراءة في مصادر الشعر الجاهلي وقيمتها التاريخية لناصر الدين الأسد
يتناول هذا البحث رواية الشعر الجاهلي من خلال كتاب مصادر الشعر الجاهلي وقيمتها التاريخية لناصر الدين الأسد، وهي من القضايا التي قامت عليها محاور الكتاب، فأردنا إعادة النظر فيها من خلال هذا المصنف المهم لصلتها بالتدوين في الشعر العربى، ولعل الانتحال أهم ما استتبع هذه الإشكالية التي اختلفت حولها الآراء وتباينت، ومن هذا المنطلق سنتناول طرح هذه القضايا استنادا إلى كتاب ناصر الدين الأسد وذلك من خلال قراءة للكتاب دون الوقوع في سرد ما قيل وتكرار ما انتشر في الكتب و المصنفات القديمة والحديثة.
المرأة فى شعر صعاليك الجاهلية
يتناول هذا المقال بالدراسة صورة المرأة في شعر صعاليك ما قبل الإسلام، مقدما صورة مفارقة للصورة النمطية للمرأة كما تجلت عند (شعراء القبيلة). فقد تعودنا - في ما درسنا من شعر جاهلي- عن احتفاء هذا الشعر بجسد المرأة، وتفصيل الوصف لأعضائها ومفاتنها. ولكن شعر الصعاليك تحدث عن المرأة بوصفها كائنا يحس ويشعر، ويشارك في صناعة الحياة إلى جنب الرجل: فإذا المرأة عندهم حبيبة، وزوجة حريصة على زوجها، ورفيق معين في الضراء قبل السراء.
قراءة الصورة الكتابية في الشعر العربي قبل الإسلام
إن إحساس الشاعر العميق بالمكان جعله يفطن إلى قيمته، فأخذ يخاطبه إعلانا للوجود المفقود، ومع هذا الإعلان المتشح بالأسى والحزن الناتجين عما طرأ في المكان من تحول وموت وخراب فإن عيون بعض الشعراء قد رفضت أن ترى المكان/ الأطلال كما هو عليه، فحاولت أن تبعث فيه هالات من المهابة التي تسعفهم في تجاوز واقع المكان من خلال تفاعل الكلمات بما تحمله من الدلالات التي تقترن بالحياة وتمتلئ بمعانيها، فكانت اللوحة الطللية بما تمتد إليه من الصور المشعة بالحياة المعادل الفني والفكري الذي توخاه الشعراء بقصد إخراج الأشياء عن طبيعتها الجامدة إلى أطوار من التجديد والنمو؛ فجاءت الصورة الكتابية في هذه اللوحة أكثر تلك الصور إشراقا بكونها الجزء الذي يحقق في الوعي حياة جديدة قادرة على الحوار مع المكان بديلا عن الحوار المفقود مع الجماعة الغائبة عن هذا المكان. وإذا كان الصوت الوجه المقابل لذكر الصمت فإننا نجد في الصورة الكتابية الوجه المستحضر من مرجعيات الوعي المعرفي إزاء حيرة أصحابها وتساؤلاتهم في مقابل صمت المكان بوصفه خيارا للتأمل والتفكير وإدراكا لفاعلية الكتابة إزاء هيمنة ذلك الصمت على المكان وإعفائه، فضلا عن إيمانهم بقدرتها على تقديم المعرفة لقراءة الطلل مكانا وزمانا، المعرفة التي تؤكد وعي الإنسان بالمكان وارتباطه به. وإذا كانت الصورة الكتابية قد حملت وعياً محترفا في القراءة وضرورتها إلى جانب ما تؤكده في طياتها من عي في معرفة الكتابة وأنواعها وأدواتها بما يتصل فيها من قيم وقوى سحرية وروحية مرتبطة في ذهن العربي وإيمانه بقدراتها على الخلق والتجديد، فإن هذه الصورة في مجملها وتنوعها تزخر بحضور باهر للحياة، حضور منفتح على الإبداع المتضمن تفسير الإنسان لمعرفته في لحظة من لحظات الكشف الشعري التي تدمج بين عناصر الأشياء بحدس فطري تتبدي معه الأواصر الأصلية والعلائق الخافية بصورة مذهلة تجمع بين تعرية المكان وانطفائه وحيوية الكتابة وتألقها لتهب الحياة بقاءها وتماسكها، وتهب المكان/ الطلل حياة خالدة مصونة بالكتابة أو الوشم، أو بهما معا. وما نريد أن نؤكده في قراءتنا هذه هو أن الصورة الكتابية في القصيدة العربية ليست نصا منعزلا عن البناء الفكري لأصحابها، بل نص متحرك في الذاكرة والأمل، متصل بتطلعاتهم، ومتولد عن نشاطهم المستوعب لثنائية الحياة/ الموت، والقدرة على المواصلة من خلال الكلمة وصيغها المتنوعة في طرح السؤال الذي يدفع ضمنيا بأسئلة تشي بالإجابات التي شغلت الإنسان ولم تترك له وقتا لالتقاط أنفاسه. وأخيرا فالصورة الكتابية في الشعر العربي قبل الإسلام تكشف عن المفهوم الحضاري الأعمق في ذاكرة الشاعر العربي بكون هذا المفهوم فعلا إنسانيا منجزا لا يقدر له أن يستمر إلا بتفاعل مقوماته التي يعد الإنسان محورها ومحركها في التماثل والتضاد والتقارب والتباعد، يجمع بينها موقف فكري أساسه محاولة الإنسان للخروج من المحدود إلى المطلق، ومن الجزئي إلى الكلي، ومن خصوصية التجربة الفردية إلى شمولية التجربة الجماعية والإنسانية، وإن غاب هذا المفهوم بفعل تقاطع الحضور والغياب الذين تناوبا في تشكيل مسيرة الحضارات الإنسانية، ولم تسلم منهما أية حضارة في التاريخ البشري.
صورة كبار السن في أشعارهم
يحاول هذا البحث أن يتبين صورة كبار السن في الشعر العربي كما رآها كبار السن أنفسهم وكما صوروها في أشعارهم، وقد اجتهد الباحث تمهيدا للوقوف على معالم هذه الصورة في تجلية مسألة كبر السن (التعمير) في التراث العربي، وما رافق هذه المسألة من مبالغات في أعمار بعض الناس.
ظاهرة القلق عند المرأة في الشعر العربي قبل الإسلام
1- إن القلق من المشاعر المؤلمة والمعقدة التي يصعب على الفرد تحملها وتعد الأساس لكل سلوك سوي أو مضطرب عند الإنسان، وعلى الرغم من أن القلق يمثل أحيانا روح الحياة والركيزة الأساسية لكل الإنجازات البشرية المألوفة منها، والإبداعية إلا أنه وعندما يصل إلى درجة من الشدة تغمر الفرد فإنه يتحول من القوة الدافعة للإنسان إلى القوة التدميرية الأولى لكل قدراته وميزاته، فيشعر الفرد بالإحباط والعجز واليأس والاضطراب، ويتشتت تفكيره ويفقد الشعور بالأمان والدفء العاطفي. 2- القلق عند المرأة العربية في الشعر العربي قبل الإسلام كان ينقسم على قسمين قلق مباشر وقلق غير مباشر، المباشر تناول قلق المرأة على لسان المرأة ذاتها، والقلق غير المباشر تناول قلق المرأة ولكن على لسان الرجل ومن خلال وجهة نظره هو لا هي، وأحيانا كثيرة تكون المرأة في أشعار الرجل التي تدور حول القلق، هي رمز لصوت الرجل الداخلي الذي يعبر عن توتره هو وقلقه أمام أمور الحياة اليومية، وأمور الموت والغناء وغيرها. 3- قلق الشواعر من الفقر اتخذ جانبا إيجابيا على لسان المرأة في حين اتخذ جانبا سلبيا على لسان الرجل من خلال المرأة العادلة ولومها على الإنفاق والكرم. 4- القلق من الموت كان عند المرأة يمثل فقدان الحماية والسند والأمان بموت الأب والأخ والابن والزوج بينما كان في القلق غير المباشر الذي عبر عنه الشعراء على لسان الرجل يمثل منفذا يعبرون من خلاله عن إحساسهم بالموت وقرب نهايتهم ووجود المرأة هنا ضرورة إنسانية لأن الشاعر بحاجة إلى من يبكيه ويندبه. 5- كانت الألفاظ في الأشعار التي عبرت عن القلق في القسمين المباشر وغير المباشر واضحة وسهلة نوعا ما ولا تحتاج إلى إيضاح وتفسير. 6- كان للمرأة صوت عبر عن قلقها لبعد الحبيب وفراقه وإن كان ليس بالقوة التي عبر عنها الرجل في أشعار الحب والغزل ولكنه على أقل تقدير كان موجودا.
مظاهر الزوال في الشعر الجاهلي : دراسة تحليلية
This research deals with the phenomenon of disappearance, which is an important one in pre-Islamic poetry. It has many varieties and poetic images depicting man's feeling of diminishing towards the change of life and environment, into misery, pain, marginality, scattering and disappearance. Nothing in life makes man hopeful even if he keeps himself busy; but, he is walking forwards his end through time because youth is gone, weakneer comes, sadness replace joy. All these points inspired the pre- Moslem man preoccupied pro occupied his mind : so, he felt the nothingness of life in addition to his leak o. ' faith and absurd look at life. The phenomenon has three major shapes 1- The human shape shape 2- The time- related 3- The place-related shape They are all interconnected. That is why the research studies them together. The research includes an introduction, two sections, and a conclusion. The first section deals with the extensional aspects of the phenomenon focusing on mans life and surroundings . Then, the human aspect in disappearance in death and departure. The time aspect in the framework of chronologic al time. The psychological time examine the pace of time. The second section deals with the mental aspects of disappearance in expectation of fear of death and fear of the unknown, alienation and seduction. The conclusion gives the findings by the analysis of the texts of poetry that have this feeling of man's disappearance. Finally, there is the bibliography of the research.
النحل في شعر امرئ القيس
درس هذا البحث الشعر المنسوب إلى امرئ القيس دراسة نقدية توثيقية، بين فيها دواعي الشك في صحة نسبة ما نسب الأعلم الشنتمري منه إلى الأصمعي، كما بين ما فيه من دواعي الشك، ككون روايته تنتهي، في الجملة، إلى حماد الراوية، وقدم امرئ القيس، والقدم مدعاة لضياع الشعر، وكون موضوعاته مما لا يمس القضايا التي يعنى بها النابهون من أهل الجاهلية، ولا تستدعي الإطالة، كالغزل، والصيد، ووصف الخيل، والمطر، ثم ما فيه من أسماء الأمكنة التي لا يعرفها امرؤ القيس، وكثرة التكرار، والنمطية في بناء القصائد، والتلفيق والتزيد، والركاكة، والتناقض النفسي والشعوري. ثم درس قصائد الديوان دراسة تفصيلية، بينت ما فيها من أدلة النحل، وخلص إلى أن ما يمكن أن يعد من شعر امرئ القيس حقا هو ثلاث قطع، مجموعها عشرون بيتا، أما سائرة، فإما مقطوع بنحله، وإما يحوم حوله من الشك ما يتعذر معه ترجيح صحته