Catalogue Search | MBRL
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
{{itemTitle}}
177
result(s) for
"الشعر العربي العصر العباسي الأول"
Sort by:
السمات الفنية لمقطعات الشعراء المجان في العصر العباسي الأول
كشف البحث عن السمات الفنية لمقطعات الشعراء المجان في العصر العباسي الأول. فقد كان الميل إلى نظم المقطعات لم يكن بدعة ابتدعها الشعراء في العصر العباسي الأول وإنما هو عود إلى أصل شعري قديم، فالمقطعة هي أصغر بناء شعري مكتمل عرفه العرب ولذلك يذهب الباحثين إلى أن المقطعة تمثل البداية لميلاد القصيدة العربية المكتملة الناضجة. وأستعرض البحث أهم السمات الفنية لمقطعات الشعراء ومنها وحدة الموضوع فالمقصود بالموضوع بالنسبة للعمل الشعري هو الفكرة العامة التي يدور حولها هذا العمل والتي يعتبر كل بيت من أبياته لبنة في بنائها وجزءاً من أجزائها وقد شاع تسمية هذه الفكرة العامة للعمل الشعري في كتب النقد القديم باسم الغرض فغرض القصيدة هو المحور الذي دارت حوله أفكارها الجزئية وانبثقت عنه أبنيتها وصورها اللغوية. ثم أشار البحث إلى سمات أخري كالارتجال والتكثيف المعنوي وجزالة الألفاظ وقوتها ويقصد بجزالة اللفظ في الاصطلاح النقدي اللفظ الذي ليس بالمغرب المستغلق البدوي ولا السفساف العامي ولكن ما اشتد أسره ونأي واستعصب على غير المطبوعين مرامه وتوهم إمكانه وقد جعل علماء البلاغة ونقاد الأدب جزالة الألفاظ معيار لجودتها والحكم لها بالحسن ولم يذهبوا إلى أن يكون وحشياً في غاية الغرابة في معانيه والوعورة في ألفاظه. وخلص البحث بالحديث عن تداخل النسب وهو من الظواهر الملاحظة بوضوح على المقطعات حيث العلاقة المختلطة في بعض الأحيان بين المقطعة والمؤلف الفعلي الذي صاغها ويتجلى ذلك في نسبة مقطعة واحدة لشاعرين أو أكثر على نحو لن يكون معه أي حسم كامل بنسبة هذه المقطعة أو تلك لهذا الشاعر أو ذاك. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
Journal Article
شعر البعيث المجاشعي
يتناول الكتاب البعيث المجاشعي، وهو شاعر أموي فحل، جعله ابن سلام في الطبقة الثانية من فحول الإسلام، وقال عنه \"كان شاعرا فاخر الكلام حر اللفظ\" وكانت للبعيث اليد الطولى في إضرام المعركة الشعرية بين الشاعرين الكبيرين جرير والفرزدق، وهذا الكتاب محاولة لنفض غبار الزمن عن البعيث وشعره وتقديمه، ودعوة إلى البحث عن أشعار له ما تزال في بطن الغيب.
Book
الاستعمالات الثقافية في شعر أبي تمام
تتناول هذه الدراسة الاستعمالات الثقافية في شعر أبي تمام التي اتسعت وتفرعت لتطول كل ثقافات عصره العربية القديمة من (شعر، وأخبار، وأنساب)، وثقافة دينية، إذ لم يكن اتصاله بها اتصالا سطحيا، بل كان اتصالا عميقا دقيقا. فقد اغترف أبو تمام من تراثه الثقافي المخزون في ذهنه وفكره، فهو في كل الأحوال قد بنى بنيانه الأدبي على هذه الخلفية الغنية بأسلوب يوصل المعنى، ويقويه، بل ويمكنه من قول ما لا يستطيع قوله صراحتا، وذلك باتكاء على رمز تراثي أدبي أو ديني، أو حادثة تاريخية، مكنته من انتقاء مفرداته، وألفاظه وكيفية صبها في قوالب أختارها لها، لذلك كشفت هذه الدراسة عن مصدر إلهام تجربته الإبداعية بما توافر فيها من دلالات، وإيحاءات تسربت من تلك النصوص القديمة (شعرا، ونثرا)، والتاريخ، والأساطير في نظم خاص من السمات الفنية، والجمالية؛ ليغدو معه نصا حاضرا، ومستقبليا، ينظر إليه في بيئته الطبيعية الخاصة، ليصبح مظهرا من مظاهر التمازج، والتفاعل الثقافي، فتفاعل نصوصه المستحضرة من الذاكرة - داخل النص- تشكل وحدات منسجمة في بنية نصه حاملة بين جوانبه عناصر الإثارة، بفعل الخيال مما يخلق عالما جديدا يخالف السابق. وجل نصوص تشير إلى هذه الحقيقة (التفاعل) مما حذا بالباحث السير إلى فك خيوط البنية الجديدة، ومحاولة الرجوع بها إلى أصـولها والوقـوف على الطريقة التي تم بها الانصهار والتفاعل وعملية بناء النص الجديد.
Journal Article
ديوان أبي الشمقمق
يتناول الكتاب الشعر الذي يتميز بالجزالة والقوة، والمحافظة على عمود الشعر القديم ويجد القصائد الطوال، إلى جانب السلاسة والأبيات المفردة المنثورة هنا وهناك، ويجد معظم فنون الشعر من مدح وهجاء وحكمة ووصف قل نظيره في الأدب العربي، خاصة حينما يسترسل في وصف بيته وفقره وحديثه مع سنوره وهذا ديوان يشتمل على مجمل أشعاره، مرتب ترتيبا ألفبائيا على حسب قوافيه الشعرية وقد جمع هذا الديوان وحققه وشرحه الدكتور واضح محمد الصمد.
Book