Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
856 result(s) for "الضبط الاجتماعي"
Sort by:
بناء مقياس الضبط الاجتماعي للاعبي كرة السلة
يعد الضبط الإجتماعي - بأشكاله ووسائله المختلفة والمتعددة - ظاهرة إجتماعية، بمعني لابد للناس من وجودها علي المدي البعيد والقريب لذلك إن أي مجتمع بشري كالفرق والجماعات الصغيره - لابد أن يخضع لنوع من النظام ينظم علاقة اللاعبين بالمدربين وبعضهم ببعض ومنعهم من التجاوز والتغول علي القوانين والأعراف والقيم. لذا فالضبط الإجتماعي سمه ملازمه لكل المجتمعات الإنسانية علي إختلاف تقدمها الإقتصادي والثقافي والحضاري هدفت الدراسة إلى التعرف على الفروق بين لاعبي كرة السلة المسجلين في الإتحاد المصري لكرة السلة في عملية الضبط الاجتماعي وذلك بإجابة التساؤل التالي: هل توجد فروق في الضبط الاجتماعي بين لاعبي كرة السلة قيد الدراسة ؟ تكونت عينة الدراسة من (119 ) لاعبا من أندية الشرقية المختلفة . إستخدم الباحث مقياس روتر للضبط الاجتماعي (بعد تعديله) كأداة لجمع البيانات. وأسفرت أهم النائج عن أن الضبط الاجتماعي عملية متغيره نسبياً فى الأندية قيد الدراسة و أن لاعبي كرة السلة تساهم بشكل كبير فى سرعة عملية الضبط الاجتماعي .
الضبط الاجتماعي = The social control
من المواضيع الجوهرية التي يدرسها علم الاجتماع هي موضوع الضبط الاجتماعي الذي لا يمثل مشكلة اجتماعية ولا ظاهرة مجتمعية، ففي بداية القرن العشرين كانت الضوابط الاجتماعية صارمة وحازمة ومرعبة وقاسية عاكسة المرحلة التقاليدية والمحافظة والمتدينة التي عاشتها المجتمعات الإنسانية في ذلك الوقت، وبسبب ازدياد حجم سكان المدن المتأني من الهجرة إلى المدن الصناعية والحضرية ظهرت مشكلات اجتماعية عويصة التركيب مثل الجريمة المنظمة والإدمان على المسكرات والمخدرات وجنوح الأحداث والتفكك الأسري وارتفاع معدلات الطلاق وسواها.
دور المجالس العرفية في تحقيق التربية الأمنية بالقرية المصرية
كشف البحث عن دور المجالس العرفية في تحقيق التربية الأمنية بالقرية المصرية. عرض البحث إطاراً مفاهيمياً تضمن التربية الأمنية، المجالس العرفية. واعتمد البحث على المنهج الاثنوجرافي. وتم تطبيقها على عينة من المجالس العرفية ببعض قرى محافظة الغربية. وجاءت نتائج البحث مؤكدة على أن التربية الأمنية، عدت من الموضوعات المهمة وذلك لأهمية وجودها في المجتمع، فبدونها تنهار المجتمعات، حيث أنها القوة الممارسة من المجتمع على الأفراد والجماعات بل المؤسسات لحفظ الأمن بداخله، مشيرًا إلى أن المجالس العرفية هيئة قضائية غير رسمية، يكن حكمها ملزمًا للطرفين المتنازعين طالما أن الحكم لا يتعارض مع الشرع. وأوصى البحث باهتمام وسائل الإعلام بنشر ثقافة التسامح ونبذ العنف وإبراز دور المجالس العرفية في تحقيق الأمن المجتمعي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
النظرية الاجتماعية وقضايا المجتمع
يسعى هذا الكتاب باتجاه تفعيل التنظير الاجتماعي لفهم بعض قضايا المجتمع المصري على مرجعية التحديث والتنمية المستدامة وفق تصورات العقود الأولي من الألفية الثالثة وهى الاستراتيجية التي تستند إلى ثلاثة محاور حيث يتمثل المحور الأول في تبني نموذج التنمية المستدامة لتطوير قدرات المجتمع من خلال تفعيل دور قوي التغير الاجتماعي والمحور الثاني حول ضرورة المشاركة الجماهيرية في الجهود والمحور الثالث الذى يؤكد على أهمية الانطلاق إلى المستقبل.
الضبط الاجتماعي
جاءت فصول الكتاب السبعة مرتبة ترتيبا نظريا ومنهجيا فأولها ناقش موضوع الضبط الاجتماعي نشأته ومفهومه العلمي وإطاره الاجتماعي وثانيها ناقش المنطلقات النظرية للضبط الاجتماعي وثالثها ناقش آليات الضبط الاجتماعي العرفية والرسمية والعملياتية بينما ناقش الفصل الرابع دور المؤسسات الاجتماعية في الضبط الاجتماعي وضم المؤسسات الأسرية التربوية السياسية والقانونية أما الفصل الخامس فناقش بعض العوامل الاجتماعية المؤثرة في ميدان الضبط الاجتماعي وتحرى الفصل السادس موضوع \"اللاضبط الإجتماعي\" بين الأسباب الاجتماعية والفردية وعبر محورين أساسيين الأول ركز على مقومات البناء الاجتماعي للمجتمع والثاني بمقومات البناء النفسي للفرد ويأتي الفصل السابع والأخير ليتناول دور الدين في ضبط المجتمع وعبر ثلاثة محاور أساسية جسدت الضبط في الديانات اليهودية والمسيحية والإسلامية.
بناء مقياس الضبط الاجتماعي لسباحي 50 متر حرة
يهتم علم النفس الاجتماعي بدراسة الفرد داخل الجماعات دراسة عليمة من حيث علاقاته مع الآخرين وتأثيره وتأثره بهم وذلك من خلال ما يسمى بعملية التفاعل الاجتماعي كما يهتم بدراسة عدة مواضيع أخرى تتعلق بالفرد من أهمها ديناميكية الجماعة والقيادة والاتصال والتنشئة الاجتماعية وغيرها ومن بين أهم المواضيع التي يتناولها علم النفس الاجتماعي موضوع الضبط الاجتماعي والذي تشكل مع وجود المجتمعات البشرية وكان على الدوام إلزامي للفرد في المجتمع فالفرد لم يكن حرا في أعماله وأفعاله بل ظل دائما محاطا بقيود وقواعد تحدد أحكامه وتوجهها. يهدف البحث إلى بناء مقياس الضبط الاجتماعي لسباحي 50 متر حرة، استخدم الباحثون المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي، وقد تم اختيار مجتمع البحث بطريقة الحصر الشامل وهم جميع ناشئي سباحة (50 متر حرة) بأندية محافظة الشرقية المسجلين بالاتحاد المصري للسباحة للموسم الرياضي 2022/2023م والتي بلغ عددهم (75) ناشئ، واستخدم الباحثون مقياس الضبط الاجتماعي من تصميمهم، وكانت أهم النتائج سباحي (50 متر حرة) لديهم مستوي عالي من الضبط الاجتماعي، والمقياس المعد من قبل الباحثون يمكن استخدامه في تحديد مستوي الضبط الاجتماعي للسباحين، ومحاور المقياس المعد من قبل الباحث بمحاورة الستة متكاملة ومتفاعلة فيما بينها وبشكل متبادل من خلال مقاييس واهداف تصب في تحديد مستوي الضبط الاجتماعي للسباحين، وتميل جميع مؤشرات الابعاد الستة الى الموافقة من وجهة نظر سباحي (50 متر حرة).
القيم الدينية كوسيلة ضبط للسلوك الاجتماعي في ظل متغيرات العصر الراهن
القيم الدينية كوسيلة من وسائل الضبط الاجتماعي المهمة عبارة عن مجموعة من المثل والغايات والمعتقدات والتشريعات والوسائل والروابط والمعايير، للفرد والجماعة مصدرها الله سبحانه وتعالى، وتعد من وجهة نظر المنظومة الاجتماعية وسيلة مهمة يمارسها المجتمع ويستعين بها لحماية مقوماته، والحفاظ على قيمه، ويقاوم بها عوامل الانحراف. إن من أبرز الإشكاليات التي يعانيها المجتمع العربي منذ عقود طويلة، والتي تفاقمت خلال العقدين الأخيرين مع اتساع حجم غزو الثقافة المعولمة، إشكالية عجز المجتمع عن تبني مرجعية قيمية متماسكة موحدة ومحددة المعالم والمحافظة على أصالة قيمة ومرجعيتها، واضطراره في المقابل إلى اعتماد مرجعيتين قيميتين مختلفتين في الوقت نفسه: مرجعية إسلامية تقليدية تعد جزء مهم من تراثه الحضاري، وأخرى غربية مستجدة تتعارض أحيانا في جوانب عدة مع مرجعيته الأصلية، وبالتالي وباعتقادي هذا أهم ما تسعى إليه ثقافة العولمة وهو الصراع بين القديم والمستجد، بين التراث (الأصالة) وبين المعاصرة.