Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
LanguageLanguage
-
SubjectSubject
-
Item TypeItem Type
-
DisciplineDiscipline
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersIs Peer Reviewed
Done
Filters
Reset
37
result(s) for
"الفن المغربي تاريخ"
Sort by:
فن الطبخ بالمغرب والأندلس خلال العصر الوسيط من كتاب فضالة الخوان لابن رزين التجيبي
2021
هدفت الورقة إلى التعرف على فن الطبخ بالمغرب والأندلس خلال العصر الوسيط من كتاب فضالة الخوان لابن رزين التجيبي. تطرقت إلى رزين التجيبي وعصره وثقافته. أشارت إلى عناية أهل المغرب والأندلس بفن الطبخ وبعض مصطلحات أنواع الأطعمة. كشفت عن نماذج من مصطلحات أنواع الأدوات والأواني المستعملة في الطبخ ومنها (طاجن وهو قدر من طين أو حديد يستعمل للطبخ). تناولت نصائح ذهبية في فن الطبخ بالمغرب والأندلس ومنها حسن استعمال أواني المطبخ. واختتمت الورقة بالتأكيد على أن أهل المغرب والأندلس يبدو أنهم راكموا نوعًا من الثراء والغنى الحضاريين وهو ما انعكس إيجابيًا على خصائص المطبخ وفن الطبيخ بهذه الأصقاع خلال العصر الوسيط. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
Journal Article
إسهام الحسبة في مراقبة وتنظيم النشاط الحرفي في المغرب زمن العلويين الأوائل
2017
ارتبط تنظيم النشاط الحرفي ومراقبة منتجاته في المغرب زمن العلويين الأوائل بالدور الحيوي الذي اضطلعت به خطة الحسبة في الإشراف على الانشطة الاقتصادية. فقد حرص المحتسب على النظر في أعمال الحرف الصناعية وأصحابها عبر القيام بجولات يومية؛ لضمان جودة الإنتاج ومحاربة جميع أصناف الغش التي تضر بمصالح المسلمين. ولا شك أن أهمية اسهام خطة الحسبة في تنظيم المجال الحرفي ومراقبته تستمد قوتها من حجم مهام المحتسب وطبيعة اختصاصاته ومكانته الوظيفية في صيانة الاقتصاد الإسلامي بوجه عام. فإلى جانب حمل الصناع والحرفيين على تحسين مستويات الإنتاجية الفردية والجماعية، استفاد الاقتصاد المغربي من تعزيز تنافسية الإنتاج الحرفي لفترة غير قصيرة من زمن العلويين الأوائل، ليصبح بعد ذلك عرضة لمختلف التهديدات الاجنبية، ومنها الاختراق التجاري الاجنبي، الذي زاحم الإنتاج المحلي وتسبب في تراجع وكساد بعض المنتوجات الحرفية، منذ النصف الثاني من القرن الثامن عشر الميلادي.
Journal Article
جوانب من التراث المعماري للقصبة المرينية في مدينة دبدو
2019
يشكل التراث المعماري الذي تحتضنه مدينة دبدو أبرز معالم الحضارة المرينية في المنطقة، ولا سيما القصبة التي تعتبر إرثا تاريخيا ومعماريا يجسد لنا ما وصل إليه فن المعمار من تطور على عهد الدولة المرينية خلال فترات متقدمة من تاريخ المغرب الوسيط، ونهدف من خلال هذه الدراسة تنوير ومد الباحثين في حقل التاريخ بمعطيات تاريخية حول فن العمارة المرتبط بهذه القصبة التي كتب لها الاستمرار في الوجود، ودراسة مختلف مكوناتها وخاصة الأسوار وأبراج المراقبة والأبواب، إضافة إلى بعض المرافق الداخلية ذات الطابع الديني مثل المسجد المريني وأخرى ذات طابع مخزني من قبيل لقصر القبتان المرينيتان، هذه المكونات جعلت منها قصبة استثنائية بمنطقة شرق المغرب مقارنة مع قصبات أخرى تعود لنفس الفترة مثل قصبة تاوريرت أو بعدها من قبيل قصبة العيون سيدي ملوك، كما أن هذا العمل نريد من خلاله توثيق بعض الجوانب المعمارية لأجزاء مهمة من القصبة بناء على المعلومات المستقاة من الميدان مباشرة، إلى جانب ما تجود به المصادر والمراجع التاريخية التي رغم شحها فهي تبقى مفيدة في إطارها التاريخي. وسنحاول من جهة أخرى من خلال هذه الدراسة لفت أنظار مختلف المتدخلين المهتمين بالمحافظة على التراث التاريخي والمعماري للتدخل العاجل لإنقاذ هذه المعلمة التاريخية التي تندثر مختلف أجزائها في صمت وذلك من خلال، توضيح أهميتها التاريخية إبان الصراع بين المرينيين والزيانيين خلال العصر الوسيط، وكذا من خلال تشخيص وضعيتها الراهنة، مع وضع توصيات في الموضوع رهن إشارة الجهات المختصة، كما سنعزز هذه الدراسة بصور فوتوغرافية آنية إلى جانب الرسوم الخرائطية المتعلقة بهذه القصبة
Journal Article
البعثات التعليمية المغربية إلى الخارج
2022
تسعى الدراسة لتسليط الضوء على موضوع البعثات التعليمية إلى الخارج، زمن السلطانين محمد الرابع والحسن الأول، والتي جاءت كرد فعل جراء الهزائم المتتالية التي تكبدها الجيش المغربي؛ (هزيمة إيسلي، هزيمة تطوان) وما ترتب عنها من وهن أصاب في العمق جميع الميادين: (عسكرية، اقتصادية، سياسية، اجتماعية..). مبرزين فيها أهم الأسباب التي كانت وراء إرسالها، والدول التي قصدتها من أجل التكوين العسكري على الخصوص. وفي الأخير حاولنا إبراز أهم العوامل التي كانت وراء فشلها وإفشالها؛ لكي لا تحقق الأهداف المسطرة لها، المتمثلة أساسا في بناء جيش بمواصفات حديثة قادر على حماية المغرب من الأطماع الخارجية. وفي سبيل ذلك استخدم الباحث المنهج التاريخي المقارن، وتوصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج أهمها: أن المغرب لم يكن مهيئا بما يكفي للاستفادة من عائدات هذه البعثات، إن على المستوى الرسمي أو الشعبي. وكان الفشل أولا، ثم الإفشال ثانيا أهم نتيجة توصلنا إلينا، وهدا ما سلطنا عليه الضوء في خاتمة هذه الدراسة.
Journal Article
المجتمع والسلطة في المغرب والأندلس من خلال كتب الأمثال والأزجال
2019
يهدف المقال إلى إعادة النظر في مفهوم الوثيقة والفاعل التاريخيين بالمغرب والأندلس في العصر الوسيط، من خلال التركيز على ما تقدمه كتب الأمثال الشعبية والأزجال، باعتبارها خطابا أدبيا أنتجته العامة. يتضمن أحداثا ووقائع تؤرخ للمعاش اليومي وقتئذ، سواء ما تعلق بالحياة الاجتماعية أو الموقف من السلطة، وهكذا عملت الدراسة على تعريف إجرائي لــــ\"النخبة\"، بناء على موقعها المجتمعي، ووظائفها، ومظاهر حضورها في المصادر الوسيطية في مقابل مفهوم \"العامة\" الذي لم يعد يرتبط، في الدراسات التاريخية المعاصرة، بالتصنيف الاجتماعي العمودي الذي يسم هذه الفئة بصفات سلبية، وإنما أضحى الحديث عن \"عموم الناس\" من خلال التركيز على دور الفعالية والنجاعة في إحداث التحولات التاريخية. ومن ثم، واعتمادا على كتب الأمثال والأزجال، تبرز مواقف العامة من السلاطين، وخدمة الدولة مثل الكتاب الديوانيين، والقضاة والفقهاء، ومتولي الحسبة والشرطة. كما كان للعامة أيضا مواقف وتمثلات من الأغنياء. وهي مواقف تباينت حسب السياقات والأنساق التي ولدتها إذ تتداخل فيها العوامل الاجتماعية بالظروف الاقتصادية والسياسية والنفسية، وعليه، وفي مقابل تمجيد رموز الدولة للملوك والأمراء فإن المواقف الشعبية كانت مناوئة أحيانا لهم، من خلال نبرة الحيطة والحذر من السلاطين وخدمتهم، وتجنب مخالطتهم، مع الإيمان في الوقت نفسه بأهمية سلطة الدولة ورموزها لاستتباب الأمن في المجتمع، بالنظر إلى ما أدى إليه ضعف بعض الملوك من فتن وتمردات أثرت سلبا على الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية. وتضمن آداب العامة لهذه الإشارات يجعل منها مصادر تاريخية تبرز الانتظامات والترابطات والاتجاهات والحركات العميقة في قراءة التاريخ الحضاري للمغرب والأندلس في العصر الوسيط، وتنبهنا في الآن ذاته على أن الفعل التاريخي بقدر ما أسهمت فيه الدولة، فقد كان للعامة دور مواز أيضا، وهو ما يدفع إلى فتح أفاق تجديدية لأدوات اشتغال الباحث التاريخي، حتى يمكن تفادي النمطية والانحراف عن الموضوعية.
Journal Article
تصميم العمائر الدينية الحفصية والزيانية والمرينية ببلاد المغرب
2015
زخرت بلاد المغرب في عصر الدول الثلاث الحفصية والزيانية والمرينية، التي تقاسمت ممتلكات دولة الموحدين، بعمائر دينية متنوعة من مساجد جامعة ومساجد فروض ومدارس، مازال بعضها قائماً حتى الآن كآثار فنية أصيلة، تشهد بالنضج والازدهار الذي بلغه الفن المعماري بهذه البلاد آنذاك، وهي لا تقل أهمية عن مثيلاتها الموحدية، وتعد بحق من روائع الفن المعماري الإسلامي. وقد عرضت كثير من الدراسات الاثارية الجادة، لهذه العمائر في إطار دراسات وصفية وتحليلية معمارية وزخرفية، في حين لم يسلط الضوء على البعد المقارن بين تصميم هذه العمائر، وإبراز أوجه الشبه والاختلاف، وجوانب التميز والانفراد فيما بينها، ومحاولة تفسير هذه الجوانب. وتعكس هذه العمائر كثير من أوجه الاختلاف في تصميمها ، بالرغم من وجود قاسم مشترك بين الدول التي شيدتها، وهو أنها تقاسمت ممتلكات الدولة الموحدية ببلاد المغرب، كما سبقت الإشارة، فضلاً عن الجوار والعلاقات والتأثيرات المتبادلة بينها نتيجة لهذا الجوار ، ووحدة المذهب، وخضوعها لنفس العوامل البيئية والمناخية، وهكذا فإن هذه الدراسة تهدف إلي إبراز وتسليط الضوء علي البعد التصميمي لهذه العمائر ، بوصفه أساس التخطيط والأنماط المعمارية؛ لتكتمل المعرفة بأنماط تصميم العمائر الدينية ببلاد المغرب، في تلك الفترة المهمة من تاريخ هذه البلاد في العصر الإسلامي.
Journal Article
جوانب من الحياة الثقافية والفنية في شمال المغرب خلال الفترة الاستعمارية : مدينة القصر الكبير نموذجا
2014
يرصد هذا البحث بعض التحولات التي شملت جوانب من الحياة الثقافية والفنية في الشمال المغربي خلال الفترة الاستعمارية الإسبانية للمنطقة, ويركز على مدينة القصر الكبير التي تعد أهم مدنها, وما شهدتها من تحولات ثقافية وفنية في سياق التفاعل بين الثقافة الإسبانية والثقافة المحلية, ومن جهة أخرى يروم البحث إبراز الحركية الثقافية بالمدينة ومساهمتها في بلورة مشهد ثقافي جديد من جهة, ومن جهة أخرى دور الحراك الثقافي في دعم المطالب التحررية من نير الاستعمار, كما يتطرق لأحد أهم الأنماط الموسيقية ومنبعها وامتدادها التاريخي, وكذلك ازدهار الحركة الموسيقية بالمدينة خلال الفترة المدروسة, مما يبرز حجم تأثير الاستعمار الثقافي علي المدينة والمنطقة الشمالية المغربية ككل.
Journal Article