Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
625 result(s) for "القانون المدني الأردن"
Sort by:
عقد الإعالة في الفقه الإسلامي
يهدف هذا البحث إلى تقديم دراسة فقهية تأصيلية مقارنة بالقانون المدني الأردني لموضوع عقد الإعالة؛ وذلك من خلال بيان مفهومه، والكشف عن التكييف الفقهي لهذه الممارسة التعاقدية، والوقوف على الحكم الشرعي لها، ومن ثم إدراج القيود التي ينبغي أن ترد على مجرياتها وتضبط مسيرتها عبر مراحلها المختلفة. وقد توصلت الدراسة إلى أن بيع الإعالة هو بيع مستحدث تطلبته معطيات الحياة المعاصرة ومستجداتها، ويمكن إلحاقه بالعقود غير المنجزة وتحديدا عقد الهبة بشرط العوض، وينبغي الالتزام بالعديد من القيود والضوابط حتى يكتسب هذا العقد صفة الصلوح من منظور الفقه الإسلامي وتحترم النتائج والآثار المترتبة عليه.
الدفع بالتجريد في القانون المدني الأردني
تناولت هذه الدراسة مبدأ الدفع بالتجريد في عقد الكفالة الشخصية، ومدى أهميته بالنسبة للكفيل، والمجتمع ككل في تطوير وتنمية عملية الائتمان، وبث روح التآلف بين أفراد المجتمع، فالكفالة الشخصية هي الوسيلة التي يلجأ إليها الدائن لتوثيق حقه في مواجهة المدين. ولما كانت المعاملات تكشف عن نوايا الأفراد في تعاملهم، كان لابد من توفير وسيلة للكفيل يضمن بها حقه، بحيث إذا تقاعس المدين عن أداء التزامه عند حلول أجل الدين دون أن يكون له مبرر لذلك، كان للكفيل دفع تنفيذ الدائن عليه. فكان الدفع بالتجريد هو الوسيلة الفعالة لذلك. لم يكن موقف المشرع الأردني واضحا من هذا الدفع، فلم يأخذ بالدفع بالتجريد في صورته العامة، لأنه جعل الكفيل والمدين متضامنين في تنفيذ الالتزام طبقا لنص المادة (٩٥٠)، وأعطى الحق للدائن مطالبة المدين أو الكفيل أو مطالبتها معا، وذلك بموجب نص المادة (٩٧٩). وفي الوقت ذاته أوجد تطبيقات خاصة للدفع بالتجريد ضمن نصوص المواد (٩٧١)، (٩٧٢). وهذا ما أنشأ التضارب في نصوص القانون المدني الأردني، الذي استمد المشرع الأردني أحكام الكفالة من الفقه الإسلامي، ولكنه تأثر أيضا بالقوانين الوضعية، مما أدى لعدم اتساق نصوصه مع بعضها البعض. وقد جاءت هذه الدراسة لوضع حل لهذا التعارض من خلال التعرض للموضوعات التالية: تقييم موقف المشرع الأردني من الدفع بالتجريد، العدالة في تقنين مبدأ الدفع بالتجريد، وأخيرا القواعد التي تحكم فكرة التبعية تعزز فكرة تقنين الدفع بالتجريد.
أثر الفقه الإسلامي في القانون المدني الأردني رقم 43 لسنة 1976 م
تهدف هذه الدراسة إلى بيان أثر الفقه الإسلامي في القانون المدني باعتباره القانون العام بالنسبة إلى غيره من القوانين الخاصة المتعلقة بالجوانب المدنية، وهو القانون الذي اعتمدت عليه كثير من التشريعات العربية في صياغة قوانينها المدنية، بينت الدراسة أن الفقه الإسلامي كان له أثر كبير في صياغته التشريعية، وفي الاعتماد عليه في تقرير القواعد القانونية، كما أنه أثر كثيراً في تحديد المصادر التي يستند إليها القاضي في قضائه، كما أنه استقى عدداً كبيراً من نظرياته وقواعده الفقهية من التراث الفقهي، فضلاً عن أنه اعتبر أصول الفقه الإسلامي هو المرجع في فهم النص وتفسيره وتأويله.
مدى كفاية القواعد العامة في التعويض عن الضرر البيئي في القانون المدني الأردني
يعد الضرر البيئي ذا طبيعة خاصة، ومن ثم فإن القواعد العامة الواردة في القانون المدني الأردني لا يمكن أن تكون كافية لتقدير قيمة التعويض عن الضرر الناشئ عن تلوث البيئة. ولم يعالج المشرع الأردني في قانون حماية البيئة رقم 52 لسنة 2006 م مسألة التعويض عن الضرر البيئي، وإنما اقتصر الأمر على تضمين هذا القانون تدابير وقائية وعلاجية للتلوث البيئي فقط، لذلك يلجأ إلى القواعد العامة الواردة في القانون المدني الأردني رقم 43 لسنة 1976 م، وعالج المشرع أيضا بعض المسائل المتعلقة بالضرر البيئي في قانون منطقة العقبة الاقتصادية رقم 32 لسنة 2000 م. ولبيان مدى كفاية هذه القواعد فإنني سأجعل هذا البحث في مبحثين، وذلك على النحو الآتي: المبحث الأول: ماهية الضرر البيئي. المبحث الثاني: أحكام التعويض عن الضرر البيئي.
مصادر الالتزام في القانون المدني الأردني
أن تأليف كتاب في هذه النظرية يعد تجربة شاقة وطويلة فقد كان الهاجس يسيطر علي دائما بترك أمر التأليف والاكتفاء بما كتبته ولكن العزم والتصميم كانا أقوى من أي هاجس كهذا، فاستمرت الفكرة في تأليف هذا الكتاب والتي بدأت قبل خمس سنوات حتى خرج بهذه الصورة. فقد كان الدافع دائما هو تأليف كتاب يحقق الفائدة للأستاذ والطالب الذي يدرس القانون المدني الأردني وغيره من القوانين العربية.
تطبيقات الفعل النافع في القانون المدني الأردني وتأصيلها الشرعي
يتناول البحث تطبيقات الفعل النافع في القانون المدني الأردني؛ بغرض عرض اختيارات القانون على نصوص وأحكام الشريعة، فالقانون ينص على ثلاث صور للفعل النافع؛ هي: قبض غير المستحق، الفضالة الفعلية، وقضاء دين الغير، ثم يفرع في أحكامها. وقد توصل البحث إلى تقرير مشروعية ما اختار القانون من أحكام للمسائل، إلا في مسألة واحدة اشتملت على تصرف ربوي. هذا، مع التأكيد على أهمية التقنين في ضبط معاملاتنا الناس، أفراداً وجماعات، في ظل سعة الاختلاف الفقهي بين المذاهب.