Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
43 result(s) for "القصص الألمانية قرن 19"
Sort by:
آلام الشاب فرتر : رواية
إن هذه الرواية طرحت كثيرا من الموضوعات التي كانت تتجلجل في أعماق الشبيبة الأوروبية جراء تململهم من الأوضاع السائدة والتفتيش عن حلول تترجم تطلعاتهم ورغباتهم في التحرر والانعتاق إنها قصة شاب وقع في غرام فتاة أسمها شارلوت كانت مخطوبة لشاب مثقف مهذب وذكي أسمه ألبير ويظهر أن فرتر وصل في حبه لشارلوت إلى نقطة اللارجوع بحيث امتلكت جميع حواسه وأحاسيسه وأصبح لا يعيش إلا من أجلها.
تقرير موضوعي عن سعادة مدمن المورفين : قصة طويلة
يقص علينا الكاتب \"هانز فالادا\" عن السلوك القهري لمدمن المورفين، إذ عرف من خبرته الخاصة نشوة لحظة التعاطي والكارثة التي تليها، تعود كتابة \"تقرير موضوعي عن سعادة مدمن المورفين\" إلى ثلاثينيات القرن العشرين، إلا أن النص لم ينشر قبل نهاية التسعينيات، أما النص الثاني في هذه المجموعة والذي كتب في الفترة نفسها، \"ثلاث سنوات لم أكن إنسانا\"، فيتناول تجربة السجن وهو أيضا مستوحى من حياة المؤلف، ينجح الروائي، على الرغم من أسلوبه الموضوعي الجاف الذي يندرج في تيار \"الموضوعية الجديدة\"، أو ربما بفضل هذا الأسلوب، في صياغة نصين آسرين، شيقين وقويين في صدقهما وسخريتهما وفرادتهما في تاريخ الأدب الحديث. تقدم القصتين هنا كأول أعمال فالادا بالعربية وقد ترجمهما عن الألمانية سمير جريس ببراعة غنية عن التوصيف.
آلام فارتر
رواية رومانسية كلاسيكية شاعرية حزينة من تأليف جوتة عن الشاب فارتر الذي أحب حبا مستحيلا يقال أن كثير من الشباب تأثروا بها في ذاك الزمن وانتحروا على إثرها يبدو لي أن شباب أيام زمان كانوا مرهفين زيادة ويحبون بكيانهم كله، السؤال هو لماذا انقرضت هذه النوعية من الشباب هذه الأيام : بأية حال الرواية لا بأس بها، وأظن أنها ستعجب كثيرا أؤلئك الذين يحلقون مع الكلام الجميل الشاعري وأحمد حسن الزيات ترجمته شعرية وجميلة، مع أنها ترجمة للمعنى وليست دقيقة الطبعة طبعة مصرية عتيقة مصفرة الأوراق مهترئة منزوعة الغلاف وجدتها تباع على قارعة الطريق في معرض الكتب المتشرد :) والحقيقة أنها تستحق نجمتين ولكن النجمة الثالثة لأجل الكيفية التي قرأتها بها، ليس فقط أني قرأتها منذ سنوات، ولكن ما زلت أذكر أني قرأتها في مزرعة التفاح حيث كنت بين فينة وأخرى أرفع رأسي لأرى الشمس تغيب في الأفق والنسمات الباردة تهب علي وعصفور بري يغرد في الأفق وأنا ممسكة بكتاب مصفر مهترئ عتيق يبثني فيه رجل من عصر بعيد أحزانه بطريقته الرومانسية الساذجة بل فكرة كون الشباب انتحروا من هذه الرواية الساذجة لوحدها طريفة و تستحق نجمة عليها ليست من نوع الروايات التي أقرؤها عادة وتعجبني، وخصوصا أنها مليئة بالتعابير الجياشة التي لا أطيقها ولا حتى أني احتملت قراءة روايات المنفلوطي التي لا تختلف كثيرا عنها و لكن شيء ما أعجبني ولم يجعلني أكرهها على كل ليش الكذب هذا النوع من البساطة و السذاجة في البطل بل وفي العصر كله وجدته أمرا جذابا وطريفا ربما لو كانت نتاج العصر الحالي لكنت لاذعة في حقها وربما لو أعدت قرءاتها في جو آخر أو بعد أن قرأت كتبا أكثر لما كنت أعطيتها سوى نجمة واحدة.
غراديفا : فانتازيا بومبية
نشر ويلهلم جنسن رواية \"غراديفا فانتازيا بومبية\" مستوحيا إياها من منحوتة رومانية تحمل الاسم نفسه. وبعد قراءتها وأرسل عالم التحليل النفسي كارل غوستاف يونغ نسخة عن الرواية لأستاذه سيغموند فرويد الذي أعجب فيها إعجابا شديدا وتناولها في دراسته الشهيرة \"الهذيان والأحلام في غراديفا لجنسن\" في عام 1907 وامتلك أيضا نسخة عن ذات المنحوتة حصل عليها من متحف الفاتيكان وبقيت معلقة على جدار مكتبه حتى وافته المنية وتمثل الدراسة تحليلا لصنف من الأحلام التي لم تراود إنسانا قط تلك الأحلام التي تبتدعها مخيلة الكتاب الخصبة وينسبونها لشخصياتهم المختلقة في إطار الحبكة.
الآثار الكاملة مع تفسيراتها
يتناول الكتاب الآثار الكاملة مع تفسيراتها حيث إن آثار كافكا الفنية ليست أبحاثا حول معضلات دينية أو ميتا فيزيقية أو أخلاقية بل هي إبداعات شعرية من هو قادر على قراءة شاعر قراءة حقة أي دون أن يتوقع أسئلة ، نتائج فكرية أو أخلاقية في استعداد يسير لتلقي ما يعطيه الشاعر وهذا القارئ تمنحه هذه الآثار في لغتها كل جواب يمكنه أن يتمناه ليس لدى كافكا ما يقوله لنا بصفته لاهوتيا أو فيلسوفا بل بصفته شاعرا وحسب.
بريجيتا : (رواية)
يعرض الأديب أدلبرت شتيفتر في قصته \"بريجيتا\" لموضوع القضاء والقدر في إطار ما تخفيه أحداث الطبيعة والقدر، من ظواهر، تارة جاذبة وحانية وتارة منفرة وقاسية. يعرض شتيفتر في هذه القصة علاقة متشابكة معقدة، يقوم بسردها والتعليق عليها شاهد العيان، حين تطأ قدماه أملاك صديقه الرائد شتيفان موراى. إن الراوي الذي سرعان ما يتملكه الإحساس الصادق بأن هناك قوى خفية تربط صديقه هذا مع جارته بريجيتا، المالكة لضيعة مجاورة، سرعان ما يتيقن أن صديقه الرائد البالغ من العمر خمسين عاما، يكن في أعماق قلبه حبا من نوع فريد لهذه المرأة الغريبة الأطوار.
مائة يوم
تقدم لنا هذه الرواية الأولى للكاتب بيرفوس المعروف أساسا بأعماله المسرحي، فضاء تتجاور فيه الثنائيات والمتناقضات لتغدو كلها جزءا من لحظة الحرب والقتل والهوية والنص الروائي هنا لا يتخلى عن جانبين متداخلين في تركيبته هما التوثيق والسيرة الذاتية وكلا الجانبين يقتحمان بنية السرد الروائي ويتغلغلان في نسيج الحدث ويحكي الراوي حكاية دافيد هول الذي يمسك تاليا بزمام الحكي فيروي بنفسه مفصحا عن دخيلته وعن نوازعه وأسراره ويمضي إلى رسم تفاصيل تجربة يخوضها لأول مرة في حياته حين غادر سويسرا إلى عالم مختلف يصل هذا الشاب المثالي إلى العاصمة الرواندية كيجالي ليشهد هناك وقائع حرب الإبادة التي جرت في الفترة من أبريل حتى يوليو من العام 1994 والتي تعد من أبشع المجازر وأكثرها دموية في القرن العشرين.
آلام فرتر
هي رواية رسائلية وشبة ترجمة ذاتية من تأليف الأديب الألماني يوهان فولفغانغ فون غوته وهي أول رواياته، نشرت للمرة الأولى في عام 1774 ثم نشرت طبعة منقحة منها في 1787 وتعتبر الرواية ذات أهمية في حركة العاصفة والاندفاع في الأدب الألماني وكان لها أيضا تأثير في الحركة الرومانسية في الأدب. أنهى غوته تأليف الرواية خلال ستة أسابيع من الكتابة المكثفة في الفترة من يناير حتى مارس من العام 1774. الرواية حققت استقبالا رائعا ووضعت غوته على رأس قائمة الأدباء وكانت هذه الرواية أكثر أعمال غوته شهرة بين عامة الناس.