نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • نوع المحتوى
      نوع المحتوى
      امسح الكل
      نوع المحتوى
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المتبرع
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • موقع
28 نتائج ل "القصص التشيكية قرن 21"
صنف حسب:
المزحة : رواية
\"ومن أجل ذلك أبحث عن الحب باستماتة اليأس، أبحث عن حب أستطيع فيه أن أعبث كما كنت دائماً، كما زلت بأخلاقي ومثلي القديمة لأني لا أريد أن تقطع حياتي من الوسط، بل أريدها أن تبقى متصلة من طرف إلى آخر، ومن أجل ذلك ذهلت إلى هذا الحد عندما عرفتك بالورثيك\". إنها رواية نبتت من قصة عاملة شابة اعتقلت وسجنت لأنها كانت تسرق، من أجل عشقها، زهوراً من المقابر. هكذا روى أصدقاء كونديرا حكاية تلك الصبية، وهكذا سكنت صورة الصبية خيالة وراح يرتسم أمام عينيه، مصير امرأة شابة كان الحب والجسد، بالنسبة إليها،عالمين منفصلين، كان الحب موجوداً في نظرها، في الجهة المعاكسة للحب، وكانت تنضم صورة أخرى كطباق لصورة سارقة الزهور، فعل حب طويل لم يكن في الواقع سوى فعل كراهية رائع، وهكذا ولدت لدى كونديرا فكر روايته \"المزحة\"
كتاب الضحك والنسيان : رواية
يتخذ هذا الكتاب بكامله شكل تنويعات لحنية، إذ تتوالى أجزاؤه مثلما تتعاقب أطوار رحلة تقود إلى عمق موضوع، عمق فكرة ما، أو تقود إلى داخل وضعية واحدة فريدة يصعب علي فهمها لضخامتها إنها رواية حول \"تامينا\"، وفي اللحظة التي تختفي فيها \"تامينا\" عن الأنظار، تصبح رواية من أجل \"تامينا\"، فهي الشخصية الرئيسة، وهي أيضا المستمع الرئيس، وكل الحكايات الأخرى ما هي سوى تنويع على حكايتها الخاصة، وتنعكس في حياتها كما في المرأة. إنها رواية تدور حول الضحك والنسيان، حول النسيان وحول براغ، حول براغ وحول الملائكة.
البحيرة : رواية
رواية \"البحيرة\" بها بأسلوب سريع شبه محايد تتابع المؤلفة رحلة بطلها نامي بحثا عن أصوله إذ يبحث أولا عن أمه التي هجرته ويعلم بالتدريج تفاصيل حملها به بعد اغتصابها وهي مراهقة ثم يبحث تاليا عن أبيه المفترض وفي قلب هذا تمثل البحيرة القابعة في مدينة بوروس الصغيرة كمركز للرواية مركزا قوطيا ورمزيا تنعكس فيه وعليه تفاصيل حياة شاقة في ظل سيطرة الاتحاد السوفيتي ( الروس تحديدا) علي تشيكوسلوفاكيا سابقا.
خفة الكائن التي لا تحتمل : رواية
الرواية يتمركز خطها السردي حول أربعة شخصيات رئيسية أهمهم توماس بطل الراوية، هذه الشخصيات تتنوع بين الخفة والثقل، تدور الرواية على خلفية أحداث سياسية ثقيلة حيث اجتياح روسيا لدولة التشيك خلال الحرب العالمية الثانية وعلى خلفية انتشار النظام الشيوعي الثقيل كما يظن، أكثر شخصية تفاعلت معها كانت تريزا، تلك المرأة الثقيلة التي فشلت في ارتداء عباءة الخفة التي يترتديها توماس طوال الوقت وللحق بارع هو كونديرا في تجسيد صورة الخائن بالشخص الذي يتمتع بالخفة، رغم أن الخطايا هي أكثر ما يثقل الإنسان الفصل الثالث الذي تناول شرح مفصل للمفاهيم بين توماس وسابينا، فعلى الرغم من أنه خلا من أي جانب روائي إلا انه زاد الرواية ثقلا معنويا وفكريا صادم جدا-لأنه جديد في طريقه تناوله- وباهر جدا جدا في ما حمله من معاني.
ديتوكس : رواية من الأدب التشيكي : \عندنا توصد الأبواب فللسقوف أبواب مفتوحة\
يقدم هذا الكتاب رواية من الأدب التشيكي بعنوان ديتوكس وتتناول تجربة سيدة مطلقة إيما تشيرنا داخل مصحة للعلاج النفسي حيث يصبح الديتوكس هو مركز الثقل في العلاقات الإنسانية ومصدر أسئلة وأجوبة تتعلق بالأزمات الحياتية التي يتسلل اليها العالم الخارجي أحيانًا كعنصر تخفيف وتهدئة وأحيانا أخرى كعنصر تأجيج ومصدر قلق، ينطلق الموضوع من السقوف والجدران كما لو كانت منفتحة على فضاء مكاني غامض كما لو كانت وسيلة لاستكشاف قدرة الإنسان من عدمها على الخروج من الذات والاعتراف بتفوق الآخر.
كل هذا ملكي .. أنا : رواية من التشيك
\"كل هذا ملكي.. أنا\" تعتمد على تعدد الأصوات تتكون من (ستة فصول) تحكيها خمس سيدات. \"زايا\" الأخت الكبرى، تبدأ الحكاية في الفصل اللأول وتنهيها في الفصل الأخير. ابنتها، وأمها وأختيها يتبعانها في الحكي. كل واحدة منهن تحكي قصتها وكأنها تتذكرها - القفز من زمن لزمن آخر، والإشارة إلى أسماء لا نعرفها بعد، والمرور بأحداث وشخصيات سمعنا عنها من الأخريات وهكذا. بالتدريج تبدأ القصة كاملة تضح لنا. ومع تقدم الرواية نشعر باختلاف أسلوب الحكي ونبدأ بالشعور باختلاف الأجيال، وكيف أن هذه العائلة تعاني من الاختلال في علاقاتها الإنسانية، عائلة ممزقة بين المدينة والقرية وخاصة بعد تأثر المدينة بالتطورات المختلفة. ولكن رغم كل هذه التغيرات لا تزال هناك بعض الأشياء التي بقيت من أيامهم القديمة ؛ خبرتهم مع الأحصنة، إحساس الألفة مع الجمال، وترك جثث الموتى على التل لتأكلها الوحوش البرية، والشامانية، والمعتقدات التي آمنوا بها لمدة طويلة : \"قالت جدتي إنك يمكنك أن تشتمى رائحة سوء الحظ. وقالت إن كل حيوان يستطيع أن يشتم رائحة سوء الحظ الحزينة\". الرواية أغلبها عن النساء. يوجد الوالد بالطبع، وذلك الدخيل عليهم \"ميرجين\"، وهناك\"جارجال\" الوسيم، وأخوه \"نايمان\"، اللذان يقيمان معهم في المنزل ليساعدا والدهن مع القطيع. ولكننا لا نعرف الكثير عن الرجال في هذه الرواية ؛ عن حياتهم الخاصة. نحن نعرفهم عن طريق رد فعل النساء معهم.
ساحرات جيتكوفا : رواية
تدور أحداث الرواية في منطقة الكاربات الأبيض حيث كانت تعيش منذ فترة تمتد في عمق التاريخ نسوة ذوات قدرات خاصة. كن يعالج المرضى، يقدمن النصح في الملمات، ويكشفن المستور في الغيب. قررت دورا بطلة الرواية باعتبارها آخر سيدات عائلة ساحرات جيتكوفا عمل دراسة علمية تحاول فيها كشف غموض المصير الذي تعرضت له خالتها تيريزا سورمينا. توقفت دورا أثناء العمل على بحثها عند محاكمات الساحرات في القرن السابع عشر، كما تتبعت مصائر الساحرات ومعاناتهن في القرن التاسع عشر وفي فترة الحماية الألمانية ثم الحقبة الشيوعية في القرن العشرين.
حديث ليلي : رواية
عشرون عاما مرت على نهاية الحرب العالمية الثانية. يعود رجل أجنبي إلى مدينة درسدن الألمانية في زيارة لصديق. ولكن بدلا من صديقه يلتقي بفتاة عشرينية تعمل في فندق جديد، ليدور حديث ليلي طويل، بين رجل قضى في تلك المدينة آخر عامين من الحرب، ونجا من القصف المدمر ومن معسكرات الاعتقال النازية، مستحضرا كل الآلام والمآسي التي عاشها، وبين فتاة من جيل ما بعد الحرب الذي لم يعرف ويلاتها ولم يختبرها، لكنه يحاول التعايش مع إرث مثقل بجرائم وفظائع الآباء.