Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
44 result(s) for "اللغة العبرية تاريخ"
Sort by:
حساب الجمل بين العربية والعبرية
يهدف البحث إلى الكشف عن حساب الجمل أو التأريخ الشعري بين العربية والعبرية، من خلال مقارنة الحروف والأعداد. والتركيز على حساب الجمل في اللغتين، واستمراريته في العبرية وتطوره، حتى بات مستعملا في العبرية في أمور حياتهم حتى الآن، والبرمجية التي حملت فكرته في العبرية، وترقيم أصحاحات التوراة وأجزائها، أما في العربية فقد استقلت بأرقام خاصة بها تسمى الأرقام العربية، بالإضافة إلى توظيف حساب الجمل في الشعر والنثر، إمعانا في الدقة في النقل والتمحيص في الرواية التاريخية.
التطور اللغوي للغة العبرية من خلال النصوص المقدسة
يعتبر العهد القديم أحد أهم نقاط البحث عن الحقيقة ولذلك فإن كتبه هي مجال الدراسة للتطور اللغوي لأحد أهم اللغات السامية وهي العبرية؛ ولأن مدار بحثنا عن اللغة العبرية لأنها ووضعيتها ما سنتساءل عنه وعن تطورها خصوصا أن المرحلة التي نتساءل عنها سحيقة؛ وبالاستعانة بتاريخ اللغات واللسانيات فإن الدارسين المتخصصين لها يميزون في مراحلها بين: عبرية ما قبل السبي وتتميز بالانسجام اللغوي وعبرية ما بعد السبي وتتميز بالاحتكاك باللغات الشعبية آنذاك، أما عبرية المشنا فإنها عبرية الرواة والشراح، وينقسم المتخصصين إلى فئتين متناقضتين حول بقاء العبرية لغة حية بعد مرحلة ما بعد السبي وتذهب معظم الدراسات إلى أن الأرامية هي التي حلت محلها مما يجعلنا نطرح إشكالية وضعية العبرية كلغة حية بعد هذه المرحلة خصوصا أن العبرية لغاية الحضارة العربية الإسلامية وبالخصوص إبان الأندلس استطاع نحاتها استكمال معجميتها اللغوية؟ فإذا كانت العبرية كلهجة سجلت لاعتبارات تاريخية تأثرها باللغات المحيطة كلأ رامية والعربية وغيرها؛ فكيف شكلت نصوصها المقدسة دليلا على اختلافات المصادر اللغوية؟ تم كيف أثر تطور كتابات أسفارها واختفاءها ردحا طويلا دليلا على استعاراتها اللغوية ومؤثرا على وضعيتها؟
ألفاظ عبرية فى كتاب الهدى إلى دين المصطفى للبلاغى
هذا البحث محاولة لبيان قدرة البلاغي ومعرفته باللغة العبرية، من خلال دراسة عدد من الألفاظ العبرية التي ذكرها البلاغي في كتاب (الهدى إلى دين المصطفى)، يتضح منها تمكن البلاغي من اللغة العبرية وإطلاعه على كتب أهل الكتاب ومعرفته بعقائدهم من خلال لغة هذه الكتب الأصلية (اللغة العبرية)، لذا كانت ردوده علمية ومواقفه إزاء محاولات المستشرقين النيل من الإسلام وقدسية القرآن الكريم مواقف واضحة تتسم بدقة الطرح ووضوح المنهج والأسلوب العلمي الرصين، جعلت البلاغي يقف في مقدمة علماء الإسلام الذين تصدوا لمحاولات المبشرين وشبهاتهم وإدعاءاتهم على الدين الإسلامي.
مقطعية الكتابة العربية في منظار الدراسات اللغوية المعاصرة
قصدت هذه الورقات إلى مناقشة ما ذهب إليه بعض الدارسين المعاصرين من النظر إلى الكتابة العربية على أنها كتابة مقطعية، وذلك بسبب من عدم تمثيلها للحركات القصيرة، في مرحلة ما قبل إصلاحات أبي الأسود، أو بسبب عدم انتظام ذاك التمثيل، في المرحلة اللاحقة لتلك الإصلاحات. وكانت الدراسة قد دفعت بسمة المقطعية، بعيدا، عن الكتابة العربية، لاعتبارات لغوية متعددة، لعل أبرزها: تناقص الكتابة العربية مع السمات الأساسية للكتابة المقطعية، وعلاقة الأصوات العربية بتمثيلاتها الخطية، وغيرها من اعتبارات انطوت عليها الدراسة.
اللغة العبرية و الجهود الصهيونية لإحيائها
يتناول هذا البحث الجهود الصهيونية التي بذلت لإحياء اللغة العبرية، بعدما كانت لغة ميتة أو شبه ميتة، قاصرة على المعابد والدراسات الدينية. تقع الدراسة في مقدمة وخمسة محاور وخاتمة. تشير المقدمة إلى أن اهتمام الصهيونية بإحياء اللغة العبرية يصب في نشاطها الثقافي والفكري. يتناول المحور الأول تاريخ اللغة العبرية ومراحلها والمظاهر اللغوية لكل مرحلة. ويعالج المحور الثاني الواقع اللغوي للجماعات اليهودية في أوروبا قبل الحركة الصهيونية، مستعرضا أهم اللغات التي كان اليهود يتحدثون بها، مثل اليديشية واللادينو. ويطرح المحور الثالث سؤالا مهما هو: لماذا اختارت الصهيونية اللغة العبرية؟، فيكشف النقاب عن الأسباب التي دفعت الصهاينة لاختيار العبرية دون غيرها من اللغات. أما المحور الرابع فيعالج بالتفصيل الآليات التي لجأت إليها الصهيونية لإحياء اللغة العبرية وهي: الأدب العبري، والتخاطب بالعبرية، والتعليم، والمسرح المدرسي، وإنشاء مؤسسات وجمعيات تهتم باللغة العبرية، والترجمة والبحث اللغوي. ثم يعالج المحور الخامس والأخير بالتحليل التحديات التي تواجه اللغة العبرية، بعدما ثم إحياؤها لتصبح اللغة الرسمية لإسرائيل. بعض هذه التحديات يتعلق بطبيعة المجتمع الإسرائيلي نفسه، وبعضها يتعلق بعدد من اللغات التي أخذت مساحة الاهتمام بها داخل هذا المجتمع تتسع. وتنتهي الدراسة بخاتمة تحوي عددا من النتائج التي توصلت إليها الدراسة.