Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
238 result(s) for "اللغة العربية‪‪‪‪‪‪‪‪‪ دراسة وتعليم (ثانوي)‪‪‪‪‪‪‪‪‪"
Sort by:
الدلالات الحضارية لألفاظ المعارف في الكتابات العربية الشمالية القديمة
إن من أبرز الدوافع التي كانت وراء اختيار موضوع هذا البحث، هو الرغبة في تتبع المظاهر المعرفية في المجتمع العربي القديم، وبخاصة أن المصادر العربية الإسلامية تحدثت عن محدودية القراءة والكتابة في شمال الجزيرة العربية قبل الإسلام، كقولهم: إنه عندما ظهر الإسلام في مكة كان فيها سبعة عشر كاتبا فقط، بل لم يكتفوا بمكة وإنما عمموا الحال على البلاد كلها. فهل كانت الأمية هي الأصل في المجتمع؟ وهل كان الكتاب محدودين إلى درجة عدهم بالأفراد؟. وفي المقابل، هل قصد المؤرخون المسلمون الخط العربي الذي نكتب به فقط؟، وما هي الدلالات التي تحملها عشرات النقوش التي ذكرت كتابا وكاتبات؟، وهل ذكر المرض، والطبيب، والشفاء، والمعالجة، والجروح، والأوبئة، والأيام، والشهور، والفصول، والسنين، والاتجاهات، والأعداد، يدل على فهم للواقع ومواجهة ظروفه، وتعلم أدواته، أم إنها مجرد تعابير وحسب؟ لقد أثبت البحث أن الأمية في شمال الجزيرة العربية لم تكن شائعة على مستوى البلاد كلها، بل كانت الكتابة شائعة بين الرجال والنساء، بحسب النقوش المنتشرة على الصخور حتى اليوم. ولعل ما ذكرته المصادر العربية الإسلامية عن قلة الكتاب لا يعني شيوع الأمية، بقدر ما يعني فقط العارفين بالخط العربي الذي تطور عن الخط النبطي إلى الشكل الذي نكتب به اليوم خلال الفترة الواقعة بين القرنين الثاني والسادس الميلاديين.
الأسئلة الصفية ودورها في التحصيل العلمي
حرص علماء التربية منذ مطلع العصر الحديث على معرفة أسباب النهوض بمستوى المتعلمين وتشخيص معارفهم وقدراتهم، حيث كان تركيزهم كبيرًا حول معرفة أنجح طرائق التدريس وأفضل أساليبه، وعناصر العمليّة التعليمية ومكوناتها المتعددة، ولعلّ الأسئلة الصفيّة هي من أبرز الأساليب والآليات التي عُني المربون بالبحث فيها؛ كونها وسيلة تواصل مهمة بين المعلم والمتعلم، حيث تعمل على تهيئة ظروف التّعلم؛ إذ أنّها تفتح جسور التواصل وسبل الحوار بين المتعلمين وتكشف على مختلف قدراتهم وتبعث بينهم روح التنافس العلمي، بحيث تتيح لهم سانحة التعبير عن الرأي.
تجليات عناصر الهوية الوطنية في نصوص كتب اللغة العربية بالمرحلة الثانوية
نحاول في هذه المقال الوقوف على النظام التعليمي الجزائري، والتعرف على مدى ترسيخه، ودعمه لثوابت الهوية الوطنية لدى تلاميذ المرحلة الثانوية بالوقوف على مدى تجليات عناصر الهوية الوطنية (التاريخ، الدين، اللغة) في نصوص اللغة العربية لكتب السنة الثالثة ثانوي، وهل أن المقاربة الجديدة التي تبنتها المدرسة الجزائرية أخذت بعين الاعتبار الهوية الوطنية، والعناصر المشكلة لها كموضوع رئيس في نصوص اللغة العربية الموجهة لتلاميذ المرحلة الثانوية؟
تصور مقترح لتطوير محتوى منهج اللغة العربية للصف الثاني الثانوي في ضوء مهارات الاقتصاد المعرفي
هدف البحث الحالي إلى إعداد تصور مقترح لتطوير محتوى منهج اللغة العربية للصف الثاني الثانوي في ضوء مهارات الاقتصاد المعرفي، وقد استخدم الباحث الأدوات والمواد التالية: قائمة مهارات الاقتصاد المعرفي المناسبة لطلاب الصف الثاني الثانوي، واستمارة تحليل محتوى منهج اللغة العربية للصف الثاني الثانوي، والتصور المقترح لتطوير محتوى منهج اللغة العربية للصف الثاني الثانوي في ضوء مهارات الاقتصاد المعرفي، وقد استخدم البحث الحالي المنهج الوصفي التحليلي؛ لمناسبته لطبيعة البحث، وقد تم تحليل المحتوى باستخدام استمارة تحليل المحتوى المعدة لذلك الغرض؛ وقد تم التوصل لعدة نتائج، أهمها: ترتيب توافر المهارات الرئيسة للاقتصاد المعرفي بمحتوى المنهج كما يلي: (المهارات الاجتماعية في الترتيب الأول بنسبة 27.01%- والمهارات الثقافية في الترتيب الثاني بنسبة 19.23%- والمهارات الاقتصادية في الترتيب الثالث بنسبة 18.16 %- ومهارات التفكير في الترتيب الرابع بنسبة 14.34 %- والمهارات التكنولوجية في الترتيب الخامس بنسبة 13.12%- والمهارات الشخصية في الترتيب السادس والأخير بنسبة 8.08%)، وبناء عليه تم وضع التصور المقترح بحيث يراعي التوازن بين تلك المهارات، وتكون التصور المقترح من: (أسس بناء التصور المقترح، وأهدافه، ومحتواه، والوسائل التعليمية المناسبة، وطرائق التدريس المستخدمة، والأنشطة المناسبة، وأساليب التقويم المناسبة للتصور المقترح).
أثر تدريس المطالعة باستراتيجية الرابط العجيب في الأداء التعبيري لطالبات المرحلة الإعدادية
يهدف البحث الحالي إلى معرفة: أثر تدريس المطالعة باستراتيجية الرابط العجيب في الأداء التعبيري لطالبات المرحلة الإعدادية. وللتحقق من هدف البحث صاغ الباحثان الفرضية الصفرية الآتية: \"ليس هناك فرق ذو دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسط درجات طالبات المجموعة التجريبية اللائي يدرسن مادة المطالعة باستراتيجية الرابط العجيب ومتوسط درجات تحصيل طالبات المجموعة الضابطة اللائي يدرسن المطالعة بالطريقة التقليدية في الأداء التعبيري\"، وأختار الباحثان إعدادية (الدكتورة مديحة عبود البيرماني) عشوائيا، وبالطريقة نفسها تم اختيار شعبتين لمجموعتي البحث، وكافأ الباحثان بين طالبات مجموعتي البحث في العمر الزمني، والتحصيل الدراسي للآباء والأمهات، والدرجات النهائية لمادة اللغة العربية في اختبار الفصل الأول للعام الدراسي 2016- 2017، ودرجات اختبار التعبير القبلي، أما المادة العلمية فقد تضمنت (٨) موضوعات من كتاب المطالعة وللفصل الدراسي الثاني، وصاغ الباحثان أهداف سلوكية للموضوعات فكانت (٩٤) هدفا سلوكيا، وتم إعداد خطط تدريسية أنموذجية لكل موضوع محدد للتجربة، ودرس أحد الباحثين المجموعة التجريبية باستعمال استراتيجية الرابط العجيب والمجموعة الضابطة على وفق الطريقة الاعتيادية، واستمرت التجربة (12) أسبوعا، وبعد نهاية التجربة طُبق الاختبار البعدي على طالبات مجموعتي البحث، واستعملت الباحثة الوسائل الإحصائية المناسبة للبحث، وتوصلت الدراسة إلى (يوجد فرق ذو دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسط درجات الأداء التعبيري لطالبات المجموعة التجريبية اللائي درسن مادة المطالعة باستراتيجية الرابط العجيب، وبين متوسط درجات الأداء التعبيري لطالبات المجموعة الضابطة اللائي درسن مادة المطالعة بالطريقة الاعتيادية لمصلحة المجموعة التجريبية).
صورة المرأة في كتب اللغة العربية للمرحلة الثانوية في الأردن
هدفت الدراسة إلى التعرف إلى صورة المرأة في كتب اللغة العربية للمرحلة الثانوية في الأردن من خلال تحليل محتواها، حيث تكونت عينة الدراسة من كتب اللغة العربية للمرحلة الثانوية، واستخدمت)الفكرة( وحدة للتحليل، ولتحقيق أهداف الدراسة قام الباحثان بإعداد أداة مكونة من (65) فقرة، توزعت على ستة محاور هي: الأدوار الاجتماعية والأسرية، والأدوار المهنية، والأدوار السياسية والتاريخية والدينية، والحقوق والقضايا الخاصة بالمرأة، وشخصية المرأة وصفاتها، والمشاكل التي تعاني منها المرأة، وتوصلت الدراسة إلى أنَّ الأدوار التي ظهرت بها المرأة في كتب الدراسة مرتبة ترتيباً تنازليا على النحو التالي: الأدوار الاجتماعية والأسرية، فالأدوار السياسية والتاريخية والدينية، فشخصية المرأة وصفاتها، فالأدوار المهنية، فالحقوق والقضايا الخاصة بالمرأة، فالمشاكل التي تعاني منها المرأة، وقد أوصت الدراسة بعدة أمور منها تعزيز الصورة الإيجابية للمرأة ومكانتها في الأسرة والمجتمع، وضرورة أنْ تتضمن كتب اللغة العربية لنصوص أدبية تعكس دور المرأة في الحياة الاجتماعية بإبراز صورتها الإيجابية، وتضمينها نصوصا تعالج أهم المشاكل التي تعاني منها شريحة واسعة من النساء.
أثر المشافهة في تنمية المهارات اللغوية لدى تلاميذ الطور الثانوي
لجأت المدرسة الجزائرية في السنوات الأخيرة إلى إصلاحات عميقة في مناهج تعليم اللغة العربية، أخذ فيها الجانب الشفهي حيزا أكبر من الذي كان عليه في المناهج السابقة، مستدركة بذلك أن اللغة إنما هي في الأصل أصوات تلفظ وبها يتم التواصل قبل أن تأخذ صورة الحروف وبها تحرر، وهذا التوجه نلحظه بوضوح خاصة في الطورين الابتدائي والمتوسط من خلال مساري فهم المنطوق وفهم المكتوب فإذا كان هذا الحال في الطورين السابقين فهل نجد المسار نفسه في تعليمية اللغة العربية وآدابها في المرحلة الثانوية؟، وما أثر المشافهة في تنمية الملكة اللغوية لدى تلاميذ الطور الثانوي؟ وعليه فدراستنا تهدف إلى الكشف عن أهمية المشافهة في ترسيخ الملكة اللغوية لدى تلاميذ السنة الثانية من التعليم الثانوي لشعبة الآداب والفلسفة واللغات الأجنبية- أنموذجا، وهذا بالتركيز على تشخيص واقع تدريس أنشطة المادة ومضمون الكتاب المدرسي المعتمد...
الخطأ في الكتاب المدرسي لمادة اللغة العربية بالتعليم الثانوي التأهيلي \في رحاب اللغة العربية - السنة الثانية من سلك البكالوريا - نموذجاً : تصنيف وتقويم
يتناول هذا البحث التربوي بالدراسة والتحليل أحد الكتب الدراسية المقررة لتلاميذ البكالوريا بالمغرب (الشعبة الأدبية)، من زاوية محددة تظل في حاجة إلى اهتمام أكثر.. إنها الأخطاء الواردة فيها على اختلافها. وخلصت دراستنا لهذا الكتاب إلى جرد أخطائه، وتصنيفها إلى قسمين كبيرين: أخطاء لغوية وأخطاء غير لغوية. وميزنا في كل منهما بين أنواع من الخطأ، ففي القسم الأول من بحثنا تحدثنا عن أخطاء الكتاب المدرسي المختار إملائيا ونحويا وصرفيا وعروضيا، دون إغفال هفواته المتعلقة باستعمال بعض الألفاظ. وفي القسم الثاني وقفنا عند أشكال متنوعة من أخطائه غير اللغوية، واضعينها تحت عناوين فرعية صغرى؛ من مثل؛ سقوط كلمات لدى نقل النصوص - إيراد لفظ مكان لفظ آخر- اضطراب على مستوى الأنشطة المقترحة- نقص في التحليل والتعريف والاستنتاج - الخلط بين المصطلحات- أخطاء في السنوات والمعلومات. ولم نكن- في أثناء ذلك- نكتفي بتتبع الأخطاء وتصنيفها، بل كنا نعمد إلى تصويبها واقتراح البدائل الصحيحة في نظرنا.
تعليمية النصوص الأدبية والممارسات التطبيقية في كتاب السنة الثالثة ثانوي
إن التحصيل المعرفي والعلمي واكتساب مهارة التواصل الثقافي والاجتماعي لا يمكن أن يتحقق بطريقة صحيحة إلا من خلال الاعتماد على طريقة التدريس بالنصوص؛ ذلك أن المعارف والمعلومات التي تذكر في شكل جمل معزولة، أو أشتاتا متفرقة يمكن أن تقدم للمتعلم معرفة بسيطة، قد تكون مفيدة بالنسبة له في مجال معين؛ كأن يتمكن من تعلم بعض المفاهيم والقضايا اللغوية، وذلك في محيطه التربوي، لكنها تكون غير كافية في مجالات أخرى نظرا لتشعب الحياة وتعقدها، الشيء الذي يجعل التدريس بالنصوص أمرا لا مناص منه.