Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
262 result(s) for "الماسونية"
Sort by:
الماسونية في عماء التاريخ : خرافات وأغاليط وحقائق = Freemasonry in the vanities of history : myths, fallacies and facts
تكمن أهمية هذا الكتاب في ربط الماسونية بالفكر الدبوبي الأوروبي وبالأفكار التأليهية التي مهدت الطريق أمام انبثاق عصر الأنوار. ويفند الكتاب الأغاليط التي شاعت في النصوص العربية عن الماسونية وتاريخها الملتبس، ويدحض، في الوقت نفسه، الرواية الماسونية التي تعيد بداياتها إلى نحو 2500 عام قبل الميلاد، ويبرهن على أنها جمعية حرفية حديثة من بين الجمعيات التي عرفتها أوروبا في العصور الوسطى. ويعقد المؤلف مقارنة بين الجمعيات الحرفية الأوروبية والطوائف الحرفية العربية ثم يعقد مقارنة إضافية بين الملاحدة العرب وأفكارهم، وبين الربوبية الأوروبية، وذلك في سياق استقرائي نكتشف من خلاله الفروق بين الإلحاد العربي الذي كان ينكر النبوات ولا ينكر الخالق، والفكر الدبوبي الأوروبي الذي لم ينكر الخالق، وإنما أنكر المعجزات الواردة في الكتاب المقدس.
الحركة الماسونية
احتوى البحث على مقدمة وتمهيد وسبعة مباحث، فأما المقدمة فعرضت فها خطة البحث وطريقته وأهميته، وأما التمهيد فقد وطأت فيه للبحث وبيان سرية وغموض هذه الحركة. ثم كان المبحث الأول عن تعريف الماسونية، في حيث التعريف اللفظي، وأن لفظ الماسونية \"Freemasonry\" يتشكل من ثلاثة مقاطع، هي؛ (Mason) ومعناها الحرفة أو مهنة البناء وكلمة (free) ومعناها حر لا يضبطه قيد من القيود، وأخيرا \"RY\" التي تأتي للنسبة، وأن هذا اللفظ ظهر في عام 1717م، ثم تعرضت لسبب إطلاق اسم \"الماسونية\" بدلا من الاسم القديم \"القوة الخفية\" وأنه اختيار لفظ \"الماسون\" ليرمز إلى البناء الذي سيبني هيكل سليمان. ثم كان التعرف للماسونية كمنظمة، وبيان أواق المؤيدين والمعارضين، وتم الخلوص إلى أن الماسونية \"مذهب فكري هدام، وحركة من أخطر الحركات التي أفرزتها عقلية اليهود الحاقدة لإحكام قبضتها على العالم وحكمه وفق إرادة اليهود، وهدفها هو الحفاظ على الإنسان اليهودي وتمكينه من السيطرة على مسار المجتمعات الإنسانية وتوجيه خطاها متجردة من ضوابط الإيمان بالله، وكل تراثها في العقيدة الدينية، تمهيدا لمعركة طويلة وبعيدة المدى ضد الإسلام وأهله في مختلف الديار. ثم كان المبحث الثاني عن نشأة الماسونية، وأن البحث عن نشأتها أمر عسير، نظرا لكون هذه المنظمة سرية وتبالغ في إخفاء أوراقها. ثم عرضت الأقوال في ذلك، وقسمتها إلى قسمين، ما قبل القرن الثامن عشر وما بعد بدايات القرن الثامن عشر، فترجح لدي أن الماسونية بالمفهوم الحديث، نشأت بعد القرن الثامن عشر الميلادي، وتحديدا في 1717م. ثم كان المبحث الثالث عن علاقة الماسونية باليهود، وبينت فيه أن الماسونية كانت ابتكارا يهوديا صرفا، وأن الماسونيون هم أيدي اليهود التنفيذية لمخططات البطش ومؤامرات الاضطهاد، وأن العلاقة بين الماسونية واليهودية علاقة متجذرة، وقوية، بل ترتبط الماسونية بعدد من العقائد اليهودية كبناء الهيكل. ثم بينت في المبحث الرابع، طبقات الماسونية، وأنها ثلاث طبقات \"ابتدائية رمزية، ومتوسطة ملوكية، وكونية عالية\" يتدرج فيها أعضاؤها بحسب إخلاصهم وخدمتهم، ولكن تبقى الطبقة الثالثة وهي \"الماسونية الكونية العالية\" مقتصرة على اليهود، وأعضائها هم أعضاء المحافل الماسونية الملوكية. ثم كان المبحث الخامس عن عقائد الماسونية، وأنها عقائد تسعى لإحداث انقسام بين الدين والدولة، والدعوة إلى محاربة العقائد والأديان، والمنادة بهدم الأخلاق والظفر بالحرية البهيمية، وإعلان السخط على الشرائع التي تحد من الانطلاق. وبينت أنها حركة تضمر في داخلها الشر والفساد لكل النواميس التي جاءت لخدمة النفس وتنقيتها من شوائب المادة، وتنبني فكرة إبادة العالم ومسخ الديانات وترك الجنس البشري يعيش في فوضوية متناهية وإفلاس حاد من القيم المعنوية، من خلال شعار المثلث وهو \"الحرية، المساواة، الإخاء. ثم بينت أن لديها ستة أركان تلخص مبادئها، وهي: إنكار وجود الله، ومناهضة الأديان، ومحاربة رجال الدين، والإباحية والإفساد، وكره الوطن، وهدم البشرية. وأن مصدرهم في في الشعور بالكره والعلوم على العالمين هو التلمود. ثم كان المبحث السادس في بيان الماسونية المعاصرة، وكيف تشكلت من جمعية تحارب النصرانية فيما قبل القرن السابع عشر، إلى جمعية مختلفة تماما في بداية القرن الثامن عشر، هدفها محاربة الأديان باستثناء اليهودية- المحرفة - وهدم المبادئ والقيم الأخلاقية، ونشر الإلحاد، مستخدمة في ذلك شتى الوسائل والأساليب في تنفيذ أجندتها وأصياد فرائسها كالجنس والرشوة للترغيب، والقتل والفضح للترهيب، وذلك من أجل إقامة مملكة اليهود وإعادة بناء هيكل سليمان. ثم ختمت ببيان الموقف الإسلامي من الماسونية، ووجدت أن فتوى المجمع الفقهي الإسلامي، ولجنة الفتوى بالأزهر الشريف، قد أجادت ووفت، ونصحت للأمة في التحذير من هذه الحركة الخبثية وأنديتها ن التي لا تفتأ تحارب الأديان عموما والإسلام خصوصا، وتعمل على نشر الفوضى والإلحاد والرذيلة وهدم الأخلاق
النشأة الدموية : الأسرار المفقودة للماسونية
هذا الكتاب يحل آخر ما تبقى من ألغاز الماسونيين - كلماتهم، ورموزهم، وألغازهم السرية التي فقدت معانيها الحقيقية في العصور القديمة، لقد استخدمت الماسونية لقرون رموزها وطقوسها الغامضة في سرية تامة، وذلك قبل أن تكشف عن وجودها في لندن في عام 1717م. ما إن أصبحت الماسونية معروفة، انتشرت في أنحاء العالم كافة، واستقطبت الملوك، والأباطرة، ورجال الدولة ؛ لكي يقسموا يمينها المقدّس. استقطبت - أيضا - الثوريين العظماء؛ مثل جورج واشنطن، وسام هيوستن في أمريكا، خواريز في المكسيك، وغاريبالدي في إيطاليا، وبوليفار في أميركا الجنوبية، كما أنها منعت لقرون من قبل هتلر، وموسوليني، وآية الله الخميني. ولكن ؛ من أين أتت هذه المنظمة القوية ؟ ما الذي كانت تفعله في تلك القرون السرية قبل أن تخرج من سريتها إلى النور قبل أكثر من 270 سنة ؟ ولماذا هذه الكراهية العمياء والهجوم الشرس الذي شنته الكنيسة الكاثوليكية الرومانية ضد الماسونية ؟ هذه الرواية البوليسية المدهشة تجيب عن تلك الأسئلة، وتثبت أن فرسان الهيكل في بريطانيا، الذين فروا من اعتقال وتعذيب البابا والملك، قد شكلوا جمعية سرّية ذات حماية متبادلة، أُطلق عليها - فيما بعد - اسم : الماسونية. بناء على سنوات من البحث الدقيق.
صلاحية مقولات النظرية الرمزية في تحليل الهيمنة الإيديولوجية الماسونية في الإعلام
تدور إشكالية الدراسة حول هدف رئيسي وهو الكشف عن مدى صلاحية مقولات النظرية الرمزية في تحليل الهيمنة الأيديولوجية الماسونية في الإعلام، وذلك من خلال تحليل مضمون فيلم \"I pet goat 2\"، ولقد انتهت الدراسة إلى مجموعة من النتائج من أهمها ما يلي: يعتبر الإعلام أحد أهم الأجهزة الأيديولوجية التي تستخدم كوسيلة من جانب التنظيم الماسوني للهيمنة على كافة الحقول الدينية والاقتصادية والسياسية... الخ من خلال ثقافة الصورة بالغة التأثير خاصة في المراحل الأولى من العمر، وهي الفئة المستهدفة من مخططاتهم كما بدا في أحداث الفيلم.
المحافل الماسونية : تطورها ومشاريعها في السودان
إن الماسونية هي سية الأحزاب من حيث نشأتها وتبعيتها لتخدم أهدافها،ولذلك ضمت الماسونية نخبة ذات صيت كبير لخدمتها في شتى المجالات، وذكر سيادته بأن السيد حسن عوض الله وزير الداخلية،عقب الاستقلال قد ذكر بأن كثير من الناس في هذه البلاد أعضاء في هذه الجمعية السرية (الماسونية)، وهم يدخلون أنوفهم في كل شيء، وأن كثير من الأشياء التي يطالبون بها ليست في مصلحة البلاد، وهي حتما في مصلحة جهات أخرى، ومجلس الوزراء في أغلبيته يوافق علي هذه المطالب.
تصور مقترح لمجابهة الغزو الأيديولوجي للرموز الماسونية على الإنتاج الفني لطلاب الفنون بمصر
بات العالم اليوم قرية كونية واحدة، وخاصة بعد التقدم الهائل في نظم الاتصالات والمعلومات، وأصبح من السهل لجميع الطلاب النهل من المصادر المختلفة عبر الشبكة العنكبوتية أكثر من المراجع الموثقة، وهذا أدى إلى الإحجام عن المكتبات، وساعد عدم مصداقية بعض المصادر وشيوع الغزو الثقافي الهائل عبر هذه الشبكة في أن ينهل الطالب الجامعي من المصادر غير الموثوق بها أو مجهولة المصدر، ومن واقع التدريس لمرحلة البكالوريوس بكلية التربية الفنية لوحظ توجه الطلاب إلى اختيار بعض الرموز الماسونية في تصميم مشغولاتهم الفنية، وذلك لاتجاههم إلى تلك الشبكة بوصفها مصدرا لاستلهام رموز تصميمات مشغولاتهم دون وعي أو فهم للمضمون الفكري والعقدي لتلك الرموز، وتحدد مشكلة البحث في التساؤلات الآتية: -هل يعرف طالب كلية التربية الفنية الأبعاد الأيديولوجية للرموز العقدية الماسونية؟ -هل توجد فروق بين تصميمات المشغولات الفنية للطلاب الذين خضعوا للتعريف بنوعية هذه الرموز وانتمائها العقدي والفكري، وبين الذين استلهموا منها مشغولاتهم الفنية دون التعرف على أيديولوجيتها؟ ويهدف البحث إلى تحديد الوعي الثقافي لطالب كلية التربية الفنية تجاه أيديولوجية الرموز العقدية الماسونية، والتعرف على مدى تأثير الغزو الثقافي لتلك الرموز على طالب كلية التربية الفنية، واكتشاف دور تعريف الطلاب بها وأيديولوجيتها على اختياراتهم لتلك الرموز لتصميم منتجاتهم الفنية، ودعم نظرية الأمن الفكري لهؤلاء الطلاب التربية؛ للحد من غزو تلك الرموز لإنتاجهم الفني. وتكمن أهمية البحث فيما يتناوله من موضوع مهم على الساحة المحلية والإقليمية، وهو غياب انتماء الجيل الحالي واغترابه، إيمانا بأن إذكاء هذا الانتماء وتقويته لدى هؤلاء الطلاب هو الآلية الإيجابية لمجابهة هذا الغزو الثقافي الخانق. ويتبع البحث المنهج الوصفي التحليلي التجريبي في إطار تجربة على شعبتين من طلاب مرحلة البكالوريوس بكلية التربية الفنية جامعة حلوان في إنتاج تصميمات مشغولات فنية، وروعي أن تكون إحداهما لديها معرفة ووعي بالمضمون العقدي لتلك الرموز، لافتراض أن هناك فروقا بين المشغولات الفنية للطلاب الذين خضعوا للتعريف بنوعية تلك الرموز وانتماءاتها العقدية والفكرية، وبين الطلاب الذين استلهموا منها مشغولاتهم الفنية دون التعرف على أيديولوجيتها، ووضع تصور لغرس ثقافي لتدعيم الأمن الفكري لهؤلاء الطلاب.\"