Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
165 result(s) for "المشروع الفكري"
Sort by:
الحداثة البديلة في مشروع المفكر طه عبدالرحمن
يتوجه هذا البحث إلى إبراز الحداثة البديلة عند طه عبد الرحمن، على غرار نقده للأسس التي تقوم عليها الحداثة الغربية باعتبارها الهاجس المشترك عند بعض المفكرين العرب المعاصرين، فقد كرس جهوده لتقديم رؤية جديدة لتأسيس حداثة بديلة أطلق عليها اسم حداثة إسلامية مبدعة مستقلة لها شروط علمية، ناقدا مختلف الرؤى الفلسفية التي طرحت حول مسألة الحداثة في الفكر العربي المعاصر بطابعها الغربي، التي أسست على القطيعة من خلال تبنيها لمشروع قائم على العقلانية والعلمانية (الذاتية) في الوقت الذي تسعى فيه الحداثة البديلة إلى التأكيد على هذا الاختلاف بين الفكر العربي المعاصر والفلسفة الغربية وفكرها الحداثي، من هنا ارتأينا إبراز موقف طه عبد الرحمن من الحداثة الغربية من خلال نقده للأسس المكونة لها، واتخاذ هذا النقد وسيلة لإبراز الحداثة البديلة.
أفق الخطاب النقدي ومنطلقاته المعرفية والفكرية والفلسفية في مشروع إقبال الحضاري
تدرس هذه الورقة المنطلقات المعرفية والفكرية والفلسفية لخطاب محمد إقبال في مشروعه الحضاري، المتميز بطابعه النقدي وبالتحليل المنطقي الرزين، وتبين إسهامه الإيجابي في نقد تلك المنطلقات الخاصة بالحضارة الغربية في مقابل ما يلزم لبناء الهوية المميزة لذات الإسلامية وخصوصيتها. وتعتمد الدارسة على كتاباته ومؤلفاته التي تمثل في مجموعها مشروعاً نقدياً لبناء الشخصية الإسلامية المعاصرة. وأظهرت هذه الدراسة تميز خطاب إقبال النقدي بطابع خاص هدفه ترقية المجتمع روحياً، والالتزام بالتربية الروحية كما أمر بها الإسلام، وتأسيس منظومة المعرفة الإسلامية قوامها القرآن، والحديث، والإجماع، والقياس.
منظورات علم السياسة في مرحلة ما بعد الحداثة من منظور إسلامي
يمكن تفسير التحولات المنظورية في علم السياسة (ما بين الخمسينيات والثمانينيات) بصورة أفضل في سياق المواجهة مع الآخر، وهي مواجهة مرت بأطوار ثلاثة. الأول: تصوير الآخر بصورة واثقة من نفسها، وكانت تلك سمة الحداثة؛ أما الثاني: الخوف من الآخر والرغبة في التحكم فيه، وتلك هي سمة نهاية الحداثة؛ أما الثالث: فيتمثل في الإدراك المفرط للآخر وتتفيهه، وتلك هي سمة ما بعد الحداثة. وقد وقعت هذه المواجهة مع الآخر في سياق خطابي أو معرفي أوسع، وذلك ما يقتضي النظر في التحولات المعرفية كذلك ... للحصول على كامل المقالة مجانا يرجى النّقر على ملف ال PDF  في اعلى يمين الصفحة.
استعادة روح الاستخلاف
يهدف البحث إلى استقراء التوجهات الكبرى للفكر التربوي لعبد الحميد أبو سليمان، من حيث مرجعيتها التأسيسية، ومقاصدها، ومضامينها الفكرية وممارساتها العملية التطبيقية، والتي استند إليها في تشخيص الأعطاب الفكرية والتربوية التي تَحول دون استعادة الأُمَّة الإسلامية روح المبادرة، وتحول دون قدرتها على الاندماج من جديد في دورة الاستخلاف والعمران الحضاري، ثم استثمار خلاصات هذا الرصد والتتبُّع في الإجابة عن فرضية وجود مشروع إصلاحي مُتكامِل لدى عبد الحميد أبو سليمان، من حيث الأسس التي يقوم عليها، وخصوصياته، ومُكوِّناته، ومنهجيته في التنـزيل من التنظير إلى التنفيذ في تجارب مختلفة ومتعددة، وذلك بقصد الإفادة منه في حفز الأمة الإسلامية إلى استعادة روح الاستخلاف والمبادرة الحضارية في المؤسسات والممارسات في سياق واقع تتدافع فيه المشاريع التربوية والإصلاحية التي تختلف باختلاف رؤاها الكونية ومرجعياتها الحضارية.
المشروع الغربي وتنوير الفكر الإسلامي المعاصر: دراسة تحليلية لتقرير مؤسسة راند
فهذا بحث يحوي بين صفحاته تحليلا لسياسة الغرب، وخاصة سياسة القطب الواحد، الولايات المتحدة الأمريكية على وجه الخصوص والدقة تجاه العالم الإسلامي، والتي ترسم له خارطة الطريق الفكري الذي يجب أن يسير عليه ليستقيم في تعامله مع الآخر فلا يحيد عنها، زاعمة أن في ذلك تنويره وإخراجه من ظلمات التعصب والانحراف إلى سبيل الاستقامة والرشاد. وهذا يعني أن الفكر الإسلامي بإسلامه يخطط له ويراد به أن يسير هذا الدين والفكر على هدى الغرب؛ وكذلك تجد في هذا البحث أن هناك ضغطا من القوى الغربية على الدول الإسلامية والعربية بهدف تحجيم الإسلام ودوره في واقع الشعوب الإسلامية، وما يقع على الساحة السياسية والقتالية في وقتنا الحاضر خير شاهد ودليل. وفي هذه الصفحات رغبت أن أبين بشكل منهجي وموضوعي هذا الضغط الواقع على الدول العربية والإسلامية، وما يراد لديننا الحنيف من إقصاء وعزل عن واقع على الدول العربية والإسلامية، وما يراد لديننا الحنيف من إقصاء وعزل عن واقع محتمعاته التي تدين به
الخطاب القرآني
لقد شغلني ما كتبه الدكتور محمد أركون حول النص القرآني، واطلعت على الردود الكثيرة التي حاولت الحد من غلوائها في نفسي لما فيها من التجاوز والتحامل على هذا الرجل، إذ أرى أن الحقيقة التي يُثبتُها البحث العلمي الجاد قد تغيب وتتماهى في ثنايا الكتابات التي ينقصُها المنهج العلميُ، ولا تتوخى الموضوعية في البحث، وترتجلُ الأحكام بعشوائية. قُدرَ لهذا البحث أن يتناول إشكالية فهم الخطاب القرآني في ظل جُموع الأفكار والآراء التي يتمتع بها محمد أركون، كما عملنا لاستخلاص مكونات الخطاب القرآني المعرفية، والوقوف عند آلياته وموجّهاته في المنظومة الفكرية لدى أركون من خلال مشروعه الفكري الحداثي في (نقد العقل الإسلامي).