Catalogue Search | MBRL
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
{{itemTitle}}
72
result(s) for
"المصاحف كتابة"
Sort by:
عرض الأدلة والبراهين : علي كتابة المصاحف كاملة في حياة سيد المرسلين صلى الله عليه وآله وسلم وفي عهد الخلفاء الراشدين
يكتب \"محمد الشاطري\" هذا الكتاب ليستنير بها من هو بحاجة إليها، ممن يستمعون إلى كتب الحديث فتعترضهم الشبه التي يوردها المستشرقون والمضللون (المبشرون)، الذين يلتقطونها من بعض كتب الحديث المشار إليها، الني يرويها الرواة ويسندها المحدثون بدون أن يعلقوا عليها بشيء يذكر في حينها عند قرائتها من نسخها، وبطلان الاستدلال بها، بل ربما علقت تلك الشبه من قديم وإلى اليوم بأذهان بعض قرائها ومستمعيها في مجالسهم ممن هو خالي البال عن معرفة الحقائق العلمية والعقلية التي تردها.
Book
تحقيق القراءة بإثبات الألف المختلف في رسمها بين الحذف والإثبات
يهدف البحث إلى دراسة اختلاف المصاحف في إثبات الألف وحذفها، باتباع المنهج الوصفي الاستقرائي، من خلال استقراء رواية إثبات الكلمة وحذفها في ذات الكلمة، من كتب ومصادر علم الرسم، وأثر ذلك على عمل المصاحف المعاصرة، وتباينها واختلافها. ومهد للبحث بوجوب الالتزام بالرسم العثماني، يعقبه بيان أن تيسير التلاوة أصل في كتابة المصحف وضبطه، وصحة الأخذ بأحد أوجه الرسم، وأن الأولى إثبات القراءة رسما، وكتابة المصحف وفق الرواية، تيسير للقارئين وتسهيلا للمتعلمين. ومن أبرز نتائج البحث صحة الأخذ بأحد أوجه رسم الكلمة، إذا صحت الرواية بذلك، وأن الأولى رسم المصحف وفق الرواية التي كتب لها تحقيقا. والله أجل وأعلم، وصلى الله على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه وسلم.
Journal Article
سمير الطالبين في رسم وضبط الكتاب المبين
يتناول كتاب (سمير الطالبين في رسم وضبط الكتاب المبين) والذي قام بتأليفه (علي محمد الضباع) في حوالي (135) صفحة من القطع المتوسط موضوع (أصول رسم وضبط المصحف الشريف) مستعرضا المحتويات التالية : مقدمة ومقصدين وخاتمة، فالمقدمة : في فوائد مهمة تدعوا الحاجة إليها والمقصد الأول : في فن الرسم والمقصد الثاني : في فن الضبط والخاتمة : في آداب كتابة القرآن وما يتعلق بذلك.
Book
تطور كتابة المصاحف والمخطوطات الإسلامية في العصر الأموي والعباسي \41 هـ. / 622 م. - 656 هـ. / 1258 م.\
تعتبر فنون الكتاب المخطوط والمخطوطات الإسلامية من الفنون الإسلامية الهامة التي اشتملت على العديد من الفروع الفنية من خط وزخرفة وتذهيب وتجليد، وكان ظهور هذه الفنون في البداية على مخطوطات المصاحف باعتبارها هي الأساس الأول لفنون الكتاب، ومن الطبيعي أن تكون كتابة المصاحف أول الميادين التي عمل فيها المزخرفون والمذهبون، حيث تبوأ المصحف الشريف مكانة ودورا بارزا في حياة المسلمين؛ كونه المنهاج والأساس الذي تقوم عليه كافة شؤون الحياة، اتبعت الدراسة المنهج التاريخي التحليلي، وتوصلت الدراسة إلى نتائج أهمها تطورت الخطوط تطورا كبيرا على يد خطاطين مشهورين، كما ظهرت خطوط جديدة. ولقد تطورت الكتابة التي كتبت بها المصاحف والمخطوطات في العهد الأموي والعباسي تطورا كبيرا، ودخلت مرحلة جديدة من مراحل تطورها وهي مرحلة الشكل والإعجام، توصي الدراسة بدراسات علمية مفصلة لفنون الكتاب المخطوط والمخطوطات الإسلامية في العصر الأموي والعباسي والذي يمثل أحد العصور المهمة في التاريخ الإسلامي.
Journal Article
إرشاد الطالبين إلى ضبط الكتاب المبين
إرشاد الطالبين إلى ضبط الكتاب المبين: قال المصنف - رحمه الله -: «فلما أسند إلي تدريس «علم الضبط» لطلاب قسم التخصص بمعهد القراءات بالأزهر، ورأيت حاجة هؤلاء الطلاب ماسة إلى وضع كتاب في هذا الفن يكون ملائما لمداركهم، مناسبا لأذهانهم، وضعت لهم هذا الكتاب سهل المأخذ، قريب التناول، واضح الأسلوب، منسق التقسيم. وقد التزمت في كتابي هذا: أن أذكر عقب شرح القواعد من كل فصل ما يشير إليها وينبه عليها من النظم الذي وضعه في فن الضبط: الأستاذ العلامة محمد بن محمد الأموي الشريشي الشهير بالخراز، وذيل به الكتاب الذي نظمه في علم الرسم المسمى: بـ «مورد الظمآن في رسم القرآن»
Book
الألوان المستعملة في نقط المصاحف ومدلولاتها من كتاب المحكم للإمام الداني
ينجلي في هذا البحث ما لعلامات الضبط من الفوائد واللطائف، وما تفضي إليه معرفة ضبط الحرف الواحد فضلا عما فوقه، من تحقيق حقه وما يستحقه، مما يساعد ولا ريب على قراءته وتأديته على نحو صحيح، وليست معرفة اصطلاحات الألوان ودلالاتها إلا من ذلك، كما يظهر فيه مقدار ما حظي به علم النقط والشكل من اهتمام كبير من قبل الصحابة والتابعين -رضوان الله عليهم أجمعين- ومن تبعهم من علماء المسلمين حيث بذلوا جهودا عظيمة في سبيل إتمام ما بدأه سلفهم من النقاط، وقد عرض البحث شيئا من مظاهر ذلك الاهتمام متمثلا في عدة جوانب، منها: جمع عثمان المصحف ونسخه نسخا مع بيان حال تلك المصاحف، وما انتهت إليه من الأمصار، ومنها: ابتداء تنقيط المصاحف وجهود العلماء في ذلك، ومنها: بيان علامات الضبط وما يستعمل فيها من الألوان مع بيان مدلولاتها، وقد صدر البحث بمقدمة عامة، فترجمة للداني إمام هذا العلم، تلاها تعريف بعلم نقط المصاحف، كما تضمنت الخاتمة نتائج هذا البحث.
Journal Article
دور علوم القرآن في الإصلاح والتغيير
لا يخفي على ذي لب دور العلوم الشرعية الأصيل في خدمة الدعوة الإسلامية، بل إنها العصا التي يتكئ عليها المسلم في مسيرة دعوته، ولا يجوز له خوض غمار الدعوة إلا بعد تمكنه من أصولها وتمثله بفروعها. وبالرغم من تباين العلوم الشرعية في ذلك الدور إلا أن العلوم القرآنية تأتي في مقدمتها خدمة للدعوة، يشهد لها تاريخ الدعوة الغراء منذ الرعيل الأول، ويهدف هذا البحث إلى تجلية دور الجمع العثماني للقرآن الكريم في خدمة الدعوة وإزالة المنكر، وكذلك تحقيق القول في بيان الجمع العثماني وفقا لمقصد عثمان رضي الله عنه الإصلاحي من الجمع، كما يهدف إلى تحليل إجراءات عمل سيدنا عثمان رضي الله عنه في درء الفتنة ومعالجة النزاع، وأيضا للوقوف على الآثار الإصلاحية التي أنتجها الجمع العثماني، واستخدمت في البحث المنهج الاستقرائي التحليلي الاستنباطي، وخلص البحث إلى أن الجمع العثماني منقبة جليلة ومن فضائل سيدنا عثمان رضي الله عنه على الأمة الخالدة؛ إذ يكفي أن من ثمراته توحيد المسلمين في كتاب ربهم، وحفظه لهم من التغيير والإزالة على مر الدهور، وكذلك استشعار سيدنا عثمان رضي الله عنه خطورة التنازع والاختلاف في القرآن الكريم حملته على اختيار أنسب الإجراءات في الإصلاح، وذلك بتوظيف ما للناس به عهد من كتابة المصاحف؛ حتى يكون أقوى ضمانا في إذعانهم ورضاهم به، وهذا من كمال فطنته الإصلاحية، ومما استنتجه البحث أن مستجدات الأزمنة وتغير أحوالها تحتم ملاءمة الأساليب الإصلاحية لتحقق نجاحها؛ والذي تجلى في الصبغة العلاجية التي أضفاها سيدنا عثمان على جمع من سبقه، عندما حدد المنهج الكتابي ثم نشر المصاحف بين الناس وحرق ما عداها، ويوصي البحث بضرورة توظيف العلوم الشرعية في الدعوة الإصلاحية، والسير وفق هداياتها، وكذلك يوصي بتتبع سير السلف الصالح وإبراز أساليب توظيفهم للعلوم الشرعية في دعواتهم الإصلاحية، وإفرادها بدراسة علمية متخصصة، وأيضا بتعزيز التكاملية بين العلوم في زمن الطغيان التخصصي، والذي ينعكس إيجابا على جودة العلوم وحيويتها، من خلال عقد المؤتمرات والندوات البينية.
Journal Article
متن نصرة الكتاب في رسم الكتاب
إن من أوجه خدمة القرآن الكريم، الإعتناء برسمه في المصاحف، وكتابته على الكتبة الأولى في الألواح، وحفظ أصول ذلك، وعدم الخروج في كتابته بغير الرسم العثماني وفي القرن الثالث عشر (هـ) نبغ من أهل \"سلجمانة\" (المغرب) رجل عظيم القدر، بعيد الشأو، عرف بخدمة القرآن الكريم، حتى صار مرجع الناس في ذلك، منذ ذلك العهد إلى اليوم، إنه أبو عبد الله \"محمد التهامي بن الطيب\" الغرفي الأمسيفي \"السلجماني\" الضرير، الذي أنشأ (منظومة) رائعة، ضمنها أهم مباحث القرآن ، تحتوي على إشارات تربوية عميقة، توضح قدرت الكريم، فكانت من أجود ما ألف في علم الرسم القرآني تنظيما وترتيبا مؤلفها على إستثمار الدرس القرآني في علاج خبايا النفسي الإنسانية ومداواتها، ومن أمثلة ذلك قوله : \"والباء قبل خبائثك بائَر الإثم مع الأسباب\"... ومعناه : أن كبائر الذنوب، هي التي تكون بسبب خبث الطوايا، وفساد السرائر... الألباب... وحتى لا تبقى الإستفادة من هذه المنظومة الرائعة مقصورة على الشيوخ والعلماء المتمكنين، عمل على تحقيقها وشرحها، فضيلة الأستاذ محمد العمراوي وأضاف إليها كتابة الآيات والكلمات القرآنية بالرسم العثماني، المواقف لما في المنظومة من قواعد وهو رسم القرآن الكريم على رواية (ورش من طريق الأزرق) ليستفيد منها المبتدئ والمنتهي من طلبة القرآن الكريم وحفظته وكتبته وكل من اهتم بعلوم القرآن الكريم.
Book
الدخيل في مخطوطات المصاحف
يدور بحث المخطوطات القرآنية والتي أصبح الحفاظ عليها أمرا حتميا يقوم به النخب من هذه الأمة: على الدراسة والدراية، وإن من المهمات مراعاة طريقة السلف في كتابة المصاحف، وجعله منهجا يؤخذه عنهم الخلف؛ لأن السلف هم أقرب الناس إلى وقت التنزيل، فكانوا أولى بنهج سيرهم، ولا يخرج عنهم إلا لمصالح تجمع عليها الأمة من بعدهم: كالنقط، والتشكيل وغيره، فوضع النقاط - وإن خالفت المصاحف الأول - لا بأس به، لإطباق المسلمين في سائر الآفاق بعد الصحابة والتابعين على جواز ذلك، وأن الداعي إلى ذلك هو فشو اللحن في القراءة، وفي المقابل استحدث الناس بعد الجيل الأول أمورا دخيلة على الرعيل الأول، فعلى سبيل المثال: ذهب جمهور السلف وجمهور علماء الخلف، إلى المنع من كتابة المصاحف بالذهب وعللوا ذلك: بأن المصحف الإمام، ومصاحف الصحابة كانت خالية من الزخرفة، مع ما فيه من إضاعة المال. ومما هو دخيل كذلك التبرك بمخطوط المصحف، وهو منقسم إلى قسمين: تبرك شرعي: وهو التبرك بقراءة القرآن، رجاء نوال ثواب القراءة، والاستشفاء به، وهذا النوع لا فرق فيه بين ما كتب قديما أو حديثا، وتبرك محرم: وهو التبرك بذات المصحف وقداسية قديم أوراقه. ومما وجد في مخوط المصاحف مما هو دخيل عليها تصغير كتابتها لحد عدم قراءتها، وقد اتفق العلماء على منع تصغير حجم المصاحف، لما في ذلك من معنى الاحتقار، وعدم التعظيم، وكذلك كتابته بخط صغير لا يكاد يقرأ، كما هو معروف في الخط الغباري، أو الخط المجهري، المنتشر إبان الدولة العثمانية. إلى غير ذلك من المسائل التي تناولها البحث، والذي يقرر أن ليس كل ما أضافه النساخ من المخطوطات القديمة أمر حتمي لا يقبل النقاش والنقد، أو التصحيح وعدم التسليم، وذلك فيما يتعلق بالأمور الاعتقادية، أو الفنية أو الشكلية.
Journal Article