Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
64 result(s) for "المعلقات تاريخ ونقد العصر الجاهلي"
Sort by:
شرح المعلقات السبع
هذا الكتاب عبارة عن شرح مبسط للقصائد السبع المشهورات التي علقت على جدار الكعبة لأهميتها وبذلك سميت المعلقات وهن للشعراء امرىء القيس، طرفة بن العبد، زهير بن أبي سلمى، لبيد بن ربيعة، عمرو بن كلثوم، عنترة بن شداد، الحارث بن حلزة البشكري ومؤلف هذا الشرح علم من أعلام اللغة المبرزين ممن حازوا شهرة فائقة في اللغة والأدب والنحو وهو القاضي الحسين بن أحمد الزوزني.
علاقة المعلقات بملحمة جلجامش
يحاول البحث في علاقة المعلقات بالملحمة التي أغوت علماء اللغات القديمة، ودارسي الميثولوجيا والآداب، وأثرت في الحضارات الإنسانية، وغدت هما كونيا وكنزا فكريا. ويفترض البحث وصول صدى هذه الملحمة إلى العرب الذين يمتون بصلة اللغة والأرومة مع شعوب وادي الرافدين ولا تفصل بينهم حواجز تحول دون هذا الوصول. ويتجلى ذلك من خلال مثول قصة ذي القرنين في الذاكرة الجاهلية، وحضور الملحمة في شعر الأيام بخاصة والشعر الجاهلي بعامة. فإذا كان أثر الملحمة حاضرا في فكر الجاهليين وأشعارهم، فالأولى أن يكون واضحا في خير الخيرة من أشعارهم، في المعلقات. وهذا ما تركز عليه الصفحات التالية.
شعرية التأويل في معلقة الشاب القتيل
تهدف هذه الدراسة إلى إبراز الوحدة الموضوعية في معلقة طرفة بن العبد جلية من غير تمحل أو جور أو غصب ، وهذه الوحدة المنشودة لم تحظ بها هذه القصيدة صن قبل، إذ أظهرها التحليل القديم للشعر الجاهلي مفككة ، وبنى النقاد المحدثون رؤيتهم على ذلك، فصدروا عن آراء تصف القصيدة العربية القديمة بأنها متحف لموضوعات شتى ، مجزأة لا يربط بين لوحاتها رابط ، ولا يجمع بين أبياتها سوى الوزن والقافية . فانطلقت الدراسة من الإيمان بأن كل نص عال من النصوص الخالدة تكمن تحته عاطفة واحدة أثارتها دواع قامت في نفس الشاعر، وكانت سببا في ميلاد النص . بالاتكاء على مواضعات المنهج الهيرمنيوطيقي التأويلي، واسنتطاق الرموز المكانية وأسماء الأعلام الواردة في النص، مع الاستعانة بالدوائر المعرفية في اللغة و الجغرافيا.
النزعة الدرامية في المعلقات العشر : دراسة
يتناول الباحث موضوع \"النزعة الدرامية في المعلقات العشر\"، محاولا الإجابة عن أسئلة من قبيل : ما درجة حضور الدراما في المعلقات العشر؟ وهل اشتملت المعلقات على كل عناصر البناء الدرامي ؟ وما المصادر التي استلهم منها شعراء المعلقات مشاهدهم الدرامية ؟ وما درجة حضور تلك المشاهد في معلقاتهم وما آليات توظيفها ؟ وما القصص والصور التي شكلت الأحداث الدرامية ؟ وما تقنيات توظيف عناصر البناء الدرامي في المعلقات ؟ وكيف تبدو الحبكة الدرامية فيها ؟ وهل يمكن أن تشكل المعلقة رؤية بصرية للأحداث التي يعرضها الشاعر مع توظيف فكر المتلقي وخياله ؟ وكيف تأتى للشعراء الجاهليين الوصول إلى ذلك البناء الدرامي؛ أكان ذلك بوعي منهم أم من دون وعي ؟.
فاعلية الصورة الشعرية في بناء معلقة عبيد بن الأبرص
بحثت هذه الدراسة في قدرة الصورة الشعرية على ربط أجزاء النص الشعري، واختارت معلقة عبيد بن الأبرص لاختبار هذه الرؤية. وقد اتخذت الأدوات اللغوية المتكونة في الصورة علاوة على الرؤيا الشعرية التي تشكل النص وسيلة لهذا الاختبار؛ فوجدت أن الرؤيا الشعرية فيه تتمثل في فاعلية التحول التي تمارس فعلها على ثنائية (ما كان /ما يكون) أي ما كان عليه الشيء وما يكون عليه الشيء نفسه. كما وجدت أن طرفي هذه الثنائية يحضران في وحدات النص، وحضورهما قد يكون فعلياً أو يكون بطريقة التناوب؛ أي يحضر أحدهما ويغيب الآخر. ووجدت أيضاً أن نص المعلقة يتكون من ثلاث وحدات بنائية، تشكلت فيها عشر صور شعرية كبرى، فكانت الوحدة الأولى وهي الديار قد تضمنت خمس صور شعرية مترابطة على المستوى الرؤيوي والبنائي. وأما الوحدة الثانية وهي الحكمة، فقد تضمنت صورتين شعريتين أبدتا تفاعلاً في ربط أجزائها البنائية مع أنهما لم تأتيا متجاورتين أو متعالقتين على المستوى البنائي السطحي، بل جاءتا متباعدتين. وقد تواصلتا مع صور الوحدة السابقة رؤيويًا. وأما الوحدة الثالثة وهي ذكريات الشباب، فتشكلت من ثلاث صور كبرى كادت تتمثل في معظم أبياتها، وقد أظهرت ترابطاً على المستوى الرؤيوي والبنائي. وقد تحركت هذه الوحدات من خلال رؤيا التحول التي أحضرت فعلياً طرف (ما يكون) من ثنائيـة (ما كان /ما يكون) وغيبـت الطـرف الأول (مـا كـان) فعليـاً مـع حضـوره التقـديري فـي الوحـدتين الأولـى والثالثـة. وأما في الوحدة الثانية، فقد كان حضورهما فعلياً
السبع المعلقات : دراسة أسلوبية
يتناول هذا البحث شعر المعلقات وفق المنهج الأسلوبي، إذ حاولنا رصد بعض ملامح الأسلوبية في المستويات الثلاث (التركيبي الدلالي والصوتي) محاولا تتبع الإيحاءات المتنوعة والجماليات التي تقف وراء تلك الإختيارات الأسلوبية لدى شعراء المعلقات، إذ ساعدت هذه الظواهر في إثراء النص من النواحي الدلالية والصوتية وإكسابه طاقة جمالية وفنية عالية في العطاء.
سؤال التلقي : التلقي الجمالي للمعلقات
في هذه الدراسة، يحاول حسن ببزاري القبض على هوية بعض العناصر البارزة التي تشترك في صنع قرار التلقي والتأويل في المعلقات، فالتلقي، كما سيأتي في هذه الدراسة \"شريك للإبداع في تحقيق جمالية النص، ولكنه ليس بديلا عنه: يغذي البذرة المخصبة، ويلون الخطاطة المسودة، ولكنه لا يحيي الأرض الموات\". من هنا آثر المؤلف طرح اسئلة التلقي والتأويل في المتن المقروء، من منظور خاص هو منظور إعادة كتابة تاريخ الأدب، عند أحد أهم رواد الإتجاه التاريخي الهيرمونيطيقي في نظرية جمالية التلقي، وهو ياوى، متمثلا لجدلية الأسئلة والأجوبة المتحكمة في آفاق انتظار قراء المعلقات، عبر تسكل الآفاق واندماجها بالإنطلاق من مراحل تاريخ تلقيها المختلفة، في محاولة لإكمال مسلسل الأفق الراهن، لذلك كله، يقدم المؤلف في هذا الكتاب قراءته الخاصة لنص من نصوص المعلقات هو نص \"زهير بن ابي سلمى\" في ضوء مفاهيم مستمدة من قنوات شعرية وبلاغية، وسيميائية وتداولية، تراعي أحوال السنن، وخطاطاته المضمرة في كفايات النص الشعري عبر مقولات إيقاعية وسردية وخطابية تم الإشتغال عليها من قبل المؤلف .. أما عن مواد الكتاب، فقد تم توزيعها عبر توطئة نظرية هي بمثابة مدخل للدراسة، يتبعها قسمين متكاملين، وخاتمة - القسم الأول جاء بعنوان \"نحو تاريخية للتلقي الجمالي للمعلقات\" ويتكون من ثلاثة فصول، روعي في بنائها مبدأ الكيف، قبل مبدأ الكم وهي: الفصل الأول: المفاهيم المعالم في نظرة ياوى، الفصل الثاني: تاريخية التلقي الأدبي للمعلقات. الفصل الثالث: دلالات المعلقات بالنظر إلى مراحل تلقيها المختلفة.
البنية الخطابية للعاقل تطبيقات في المعلقات العشر
لقد تناول هذا البحث مفهوم الخطاب وعناصره المتمثلة بـ(المرسل، والمرسل إليه، والرسالة، والقناة) وتكاد تنحصر وظائف الخطاب بالوظيفة التعبيرية، والإفهامية والمرجعية، والإنتباهية والإنشائية. ويتنوع الخطاب فيكون موجهاً للصاحب أو الرفيق كما هو شائع في مقطع الطلل، أو يكون موجهاً للمرأة، أو للملك، أو للعدو. إذ يتنوع أسلوب الخطاب وفقاً للمخاطب ولمقتضيات التجربة الشعرية.