Explore the vast range of titles available.

Textbooks of any country are considered an important tool for the purpose of position in stereotypes of gender at the schools of that country. Therefore, these textbooks must picture the society equally in terms of males and females in order to reflect a real image of that society. The aim of the current paper is to investigate gender positioning in the Iraqi EFL textbooks (English for Iraq) for sixth preparatory stage. For the purpose of analyzing the data, the study adopts Giaschi's (2000) approach. The main goal of this adopted approach is to analyze the data critically. The study concluded that females and males are positioned in a biased way in the selected data. It means that men play the major roles and they are active in the images but women on the other and are passive and have a minor role in the examined images.

This paper tries to investigate Nawal El Saadawi's novel, Woman at Point Zero (1975), from the point of view of reversed values and inverted scales. The study displays the difference between social ethics and the real practices in Egyptian Society from the point of view of Nawal El Saadawi (1931-2021). This reveals that El Saadawi urges women to struggle and revolt against their societies, calling real equality with men. The study assumes that El Saadawi adopts the third wave feminism. It traces identity that is related to sex and the existence of different female models, economic independence, social refusal of male-female sexual equality and circumcision, violence, and informal social inequality with men, as aspects of the third wave feminism.

This paper deals with the scopic enactment and negotiation of the scalar dynamics of gendered nationalism and their implication for women's third prison in the Egyptian post¬-independent setting. The paper particularly tackles the questions of the gender politics of nationalism and their scopic drive underpinning the cinematic adaptation of the gender story of the nation from text to screen along two historical contexts- the period of developmental and global modernity. Adopting a multicultural feminist approach, the paper examines three cinematic adaptations of two novels and a play. These are Idris' (1962) (Al'Ayb: Disgrace), al Zayat's (1960) l-Babal- Maftouh (Open Door) and alAsaal's (1982) Segnal- Nisa) Wovaen's Prison). The paper approaches the adaptations- Idris andKhalifa's (1967) العيب (Al'Ayb: Disgrace) (Youssf Issa and Latifa alZayat's (1963) al-Babal-Maftouh, Abu Zikri and Naoum's (2014) SegnalNisa- through both McClintock's framework on the gender politics of nationalism (1997), Hucheon's notion of \"the context of creation... and reception\" (Hutcheon 2006, 15) and Mulvey's take on the visual pleasure of narrative cinema. The paper capitalizes on the medially induced turn in Translation Studies (Littau 2011) with its attention to context and media as parameters and venues for constructing the self-image of national cultural identity. The paper endeavors to address the following questions: 1- How is the national story of gender difference narrated and adapted within the scopic regime of developmental and global modernity? 2- How are nationalist violent technologies meted out through cinematic adaptation of the developmental and global modem? 3- How are the Scopel enactment of the scalar dynamics of gendered nationalism naturalized through the visual pleasure of national cinema and the implication for women's third prison in women's cinema and the cultural dynamics of the global modem?

The present study intends to analyse sex distinction in digital dermatoglyphic patterns in convicted prisoners and compare them with a normal control group. For this purpose, a sample of 184 prisoners (149 males, 35 females) as well as 240 normal participants (male 120, female 120) were selected. The prisoner cohort group selected for the study was convicted for the following offences: Section 302 IPC, 307 IPC, 376IPC, 363-364 IPC, 366 IPC, 323-26 IPC. Galton's system of classification was followed to classify various dermatoglyphic patterns. In the male criminal cohort group, the overall frequency of loop patterns (56.51%) was maximum compared to the frequency of whorls (38.79%) and arches (4.7%), while males in the control group exhibited the highest frequency of whorls (48.25%) followed by loops (47.67%) and arches (4.08%). In females, loops were the most frequently occurring pattern, whereas arches were the least frequently seen pattern in both the criminal and cohort group. The frequency of arches was lowest in both the hands with higher fractional percentage in the radial side (thumb and index finger) of distoproximal axis as compared to ulnar side (ring finger and little finger) in both the groups. Pattern intensity index (13.40 vs 13.05), and furuhata's index (69.35 vs 68.47) of the criminal males and females were found to be comparable, but the Dankmeijer's index (12.11 vs 18.93) of the male criminals was lower than their female counterparts, thereby indicating a higher occurrence of arches in the female criminal cohort group.

هدفت الدراسة إلى التعرف على دور منصة التطوع في تعزيز قيم التطوع من وجهة نظر شباب وفتيات المملكة العربية السعودية، كما هدفت إلى الكشف عن الفروق الإحصائية حول دور منصة التطوع على قيم التطوع تبعا لمتغيرات (الجنس- الفئة العمرية- ساعات التطوع)، استخدمت الدراسة المنهج الوصفي وأداته الاستبانة وتكونت من خمسة أبعاد: القيم التربوية للتطوع، أثر قيم التطوع على حياة الأفراد الاجتماعية، أثر منصة التطوع في تعزيز قيم التطوع، الفرص والبرامج التي توفرها المنصة، الأثر الأخلاقي للمنصة على المؤسسات الحكومية والأهلية. تكون مجتمع العينة من شباب وفتيات المملكة المتطوعين على المنصة والتابعين للجمعيات الأهلية والحكومية الخيرية، وتم اختيار عينة قوامها ١١٢٠ شابا وفتاة، وتوصلت الدراسة إلى: موافقة أفراد العينة على القيم التربوية للتطوع ومن أهمها: الإيثار، وتقديم المصلحة العامة على الخاصة، تحقق الأثار الإيجابية لقيم التطوع على حياة الأفراد، ومن أهم تلك الأثار أنها تعزز انتماء الفرد للمجتمع وإحساسه بالمواطنة، وتحقق الأثر الإيجابي لمنصة التطوع في تعزيز قيم التطوع لدى الشباب والفتيات، واستثمار وقت وطاقة الأفراد في قنوات شرعية لخدمة المجتمع والأفراد، توفر منصة التطوع البرامج والفرص التطوعية للشباب والفتيات، يوجد فروق ذات دلالة إحصائية بين الشباب والفتيات في أثر منصة التطوع في تعزيز قيم التطوع لدى الشباب والفتيات تبعا لمتغير الجنس ولصالح فئة الشباب، يوجد فروق ذات دلالة إحصائية في أثر منصة التطوع في تعزيز قيم التطوع لدى الشباب والفتيات تبعا لمتغير الفئة العمرية ولصالح فئة (من ١٨ إلى ٢٨)، يوجد فروق ذات دلالة إحصائية في أثر منصة التطوع في تعزيز قيم التطوع لدى الشباب والفتيات تبعا لمتغير الساعات التطوعية ولصالح (الساعات التطوعية الأكثر من ٣٠ ساعة تطوعية).

هدف البحث إلى التعرف على العلاقة بين الإخفاق المعرفي والتحكم الانتباهي والاندماج الأكاديمي لدي طلاب الدبلوم العام بكلية التربية جامعة بني سويف، وتكونت عينة البحث من (٤٠٠) طالبا وطالبة من طلاب الدبلوم العام، واستخدم المنهج الوصفي؛ لملاءمته لطبيعة وأهداف البحث، واستخدم البحث مقياس الإخفاق المعرفي إعداد \"الباحث\"، ومقياس التحكم الانتباهي إعداد \"الباحث\"، ومقياس الاندماج الاكاديمي إعداد \"الباحث\"، وتوصلت النتائج إلي وجود علاقة ارتباطية سالبة ذات دلالة إحصائية بين الإخفاق المعرفي وكلا من التحكم الانتباهي والاندماج الاكاديمي، ووجود علاقة ارتباطية موجبة بين التحكم الانتباهي والاندماج الاكاديمي، كما توصلت النتائج إلي وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث في الإخفاق المعرفي لصالح الإناث، وعدم وجود فروق بين الذكور والإناث في كلا من التحكم الانتباهي والاندماج الاكاديمي، كما توصلت النتائج إلي أنه يمكن التنبؤ بالإخفاق المعرفي من خلال كلا من التحكم الانتباهي والاندماج الأكاديمي.

هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على وجود د فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث في التنمر المدرسي، وأجريت الدراسة على عينة بلغ قوامهم (200) تلميذ وتلميذة من تلاميذ المرحلة الابتدائية بمتوسط عمرى قدره (140.88) شهرا وانحراف معياري قدره (1.95)، واستخدمت الدراسة مقياس التنمر (إعداد الباحثة)، وأسفرت نتائج التحليل الإحصائي للبيانات عن وجود فروق دالة إحصائيا عند مستوى (0.05) بين متوسطات درجات التلاميذ عينة الدراسة من الذكور والإناث على الدرجة الكلية لمقياس التنمر المدرسي وذلك لصالح الذكور، حيث بلغت قيمة \"ت\" (1.84)، وهي قيمة دالة إحصائيا عن مستوى (0.05)، وجود فروق دالة إحصائيا عند مستوى (0.01) بين متوسطات درجات التلاميذ عينة الدراسة من الذكور والإناث على بعد (التنمر الجسدي) وذلك لصالح الذكور، حيث بلغت قيمة \"ت\" (2.82)، وهي قيمة دالة إحصائيا عند مستوى (0.01)، وجود فروق دالة إحصائيا عند مستوى (0.05) بين متوسطات درجات التلاميذ عينة الدراسة من الذكور والإناث على بعد (التنمر اللفظي) وذلك لصالح الذكور، حيث بلغت قيمة \"ت\" (1.86)، وهي قيمة دالة إحصائيا عند مستوى (0.05)، عدم وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات درجات التلاميذ عينة الدراسة من الذكور والإناث على بعد (التنمر الانفعالي)، حيث بلغت قيمة \"ت\" (0.80)، وهي قيمة غير دالة إحصائيا.

هدفت الدراسة الحالية للتعرف على مستوى التكامل البصرى الحركي، ودور بعض المتغيرات (الجنس- العمر الزمنى) لدى الأطفال ذوى الإعاقة الفكرية البسيطة، التحقق من وجود فروق في التكامل البصرى الحركي بين الذكور والإناث من الأطفال ذوى الإعاقة الفكرية البسيطة، والتحقق من وجود فروق في التكامل البصرى الحركي بين الأعمار الزبنية (٦-٩) والأعمار (9-12) من الأطفال ذوى الإعاقة الفكرية البسيطة، واتبعت الدراسة المنهج الوصفي، وبلغت العينة (٢٨) طفل من الجنسين من الأطفال ذوى الإعاقة الفكرية بمدى عمرى من ٦-١٢ عاما، بمتوسط عمرى قدره (9.14) عام، وانحراف معياري (2.07) عام، واستخدمت كل من مقياس التكامل البصرى الحركي، ل \"بيرى\" (٢٠١٠) تعريب الباحثة. وأشارت النتائج إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات الذكور والإناث في مقياس التكامل البصري الحركي لدى الأطفال ذوي الإعاقة الفكرية البسيطة، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات الأعمار الزمنية (٦-٩) و(٩-١٢) عاما من الأطفال ذوي الإعاقة الفكرية البسيطة في مقياس التكامل البصري الحركي.

يعد الكذب من النزعات الخطيرة لدى الأطفال إذا ما أصبح عادة يستعملها باستمرار والتي ينتج عنها كثير من المشكلات الاجتماعية إضافة إلى فقدان الثقة بالطفل وعدم احترام الآخرين له كما يؤدي إلى عدم احترامه للقيم المرغوبة في المجتمع كالصدق والأمانة مما يؤدي إلى الانحراف في الكبر إذا لم يوجه الطفل ويعدل سلوكه غير المقبول اجتماعيا لذا يهدف البحث إلى دراسة أسباب الكذب لا سيما في أهم مرحلة عمرية (من 4 - 6 سنوات) لمعرفة أسباب الكذب لدى (الأطفال الذكور) وأسباب الكذب لدى الأطفال (الإناث)، ومعرفة الفروق بين أسباب الكذب لدى الأطفال الذكور وأسباب الكذب لدى الأطفال الإناث من وجهة نظر المعلمات، وتألفت عينة البحث من (128) طفلا وطفلة اختيروا بالطريقة العشوائية من أطفال الرياض للعام الدراسي 2019 -2020، وكذلك عينة من المعلمات بلغت (28) معلمة، وأعدت الباحثتان استبيانا للكشف عن أسباب كذب الأطفال في الروضة، واستعملت الباحثتان الوسائل الإحصائية الآتية (الاختبار التائي لعينة واحدة والاختبار التائي لعينتين مستقلتين ومعامل ارتباط بيرسون ومربع كاي لمعرفة الفرق بين البيت والروضة في أسباب الكذب، وأسفرت النتائج عن أن الأطفال في الروضة (الذكور والإناث) يعيشون في بيئة اجتماعية لا تتمتع بالصدق ولاسيما الأطفال الذكور. إن أطفال الرياض من الإناث يتمتعون بخيال واسع فخيالهم يتصف بالمبالغة والغزارة والابتكار وعدم التقيد بالواقع المحسوس، وأسباب الكذب لدى الأطفال الذكور أعلى من أسباب الكذب لدى الأطفال الإناث في الروضة، أن أطفال الرياض من الذكور يبالغون في بعض الأمور ليجعلوا أنفسهم مركز إعجاب وتعظيم وليلفتوا انتباه الآخرين، ويلجأ إلى هذا النوع من الكذب الأطفال الذين يعانون من الشعور بالنقص.

هدفت الدراسة إلى قياس الاتجاهات نحو إجراء جراحات التجميل وعلاقتها ببعض سمات الشخصية لدي عينة من الذكور والإناث، دراسة سيكومترية كلينيكية. وتمثلت أداة الدراسة في مقياس الاتجاهات نحو إجراء جراحات التجميل، والذي تم تطبيقه على عينة من الذكور والإناث الجامعين المترددين على مراكز جراحات التجميل والبالغ عددهم (100) ذكر وأنثي وتتراوح أعمارهم بين (20-50) عام من المترددين على مراكز جراحات التجميل. وقسمت الدراسة إلى محورين، تناول الأول الاتجاهات من خلال الارتباط بين السلوك والاتجاه. وتحدث الثاني عن ماهية جراحات التجميل. وتم حساب صدق وثبات المقياس عن طريق استخدام الصدق التمييزي والبناء التكويني، ولحساب ثبات المقياس تم استخدام طريقة ألفا كرونباخ وطريقة التجزئة النصفية، واتضح من هذا أن جميع القيم جاءت مرتفعة. وأشارت نتائج الدراسة إلى وجود فورق دالة إحصائياً بين درجات أفراد العينة على الجانب الوجداني فقط، لكن على الجانب المعرفي السلوكي لا توجد فروق دالة إحصائياً بين الذكور والإناث. وأوصت الدراسة بضرورة تقديم برامج لفهم الشخصية وسماتها بكفاءة واستعادة فاعليتهم النفسية، حيث أن المرونة والتفتح تعد أهم سمات تطور الفرد ليتخذ قرارات صائبة في حياته. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021\"