Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
630 result(s) for "الهواء"
Sort by:
تلوث الجو الداخلي : المشاكل والأولويات
\"تلوث الجو الداخلي : المشاكل والأولويات\" من تأليف ج. ب. ليسلي و ف. و. لونو هو كتاب يتناول قضية تلوث الهواء في البيئات الداخلية مثل المنازل والمكاتب والمباني المغلقة، يبدأ الكتاب بتعريف تلوث الجو الداخلي وأهميته المتزايدة بسبب انتشار المباني المغلقة وكثرة استخدام الأجهزة الحديثة التي تؤثر سلبا على نوعية الهواء الداخلي. يشير المؤلفان إلى أن التلوث الداخلي قد يكون أخطر من التلوث الخارجي، حيث يقضي الناس معظم أوقاتهم في الداخل، يناقش الكتاب المصادر المختلفة التي تؤدي إلى تلوث الهواء داخل المباني ويركز الكتاب على التأثيرات الصحية لتلوث الجو الداخلي، مبينا أن هذا النوع من التلوث يمكن أن يؤدي إلى مجموعة واسعة من المشاكل الصحية.
تقييم مؤشر جودة الهواء وانعكاساته البيئية على سكان مدينة الفلوجة
يسهم التحضر السريع في زيادة تراكيز الملوثات في الهواء المحيط، وهذا ما يظهر واضحا بعد تطبيق المعادلة الخطية لمؤشر جودة الهواء في مدينة الفلوجة، إذ تراوحت قيم مؤشر جودة الهواء للدقائق العالقة الكلية بين فئة الجيد والخطر جدا (AQI= ٠- ٥٠٠) للموسمين، أما قيم مؤشر جودة الهواء للجسيمات ذات حجم (PM 2.5) فتراوحت قيم مؤشر بين فئة المعتدل إلى فئة الخطر جدا (AQl= 51- 500) لشهر كانون الثاني، في حين تراوحت قيم المؤشر بين فئة المعتدل والخطر ( = AQl51- 300) لشهر تموز، أما قيم مؤشر جودة الهواء للجسيمات ذات حجم (PM 10) فتراوحت بين المعتدل والخطر جدا (AQl = 51-500) لشهر كانون الثاني، أما شهر تموز فتراوحت قيم المؤشر بين فئة الجيد والخطر (AQl = 0-300) ومن التأثيرات الصحية التي ترافق ارتفاع قيم المؤشر انخفاض قدرة التحمل لدى الأشخاص الأصحاء وظهور أعراض سلبية للأشخاص المصابين بالحساسية، أما إذا كانت قيم المؤشر أكبر من ٥٠٠ فيمكن أن يؤدي إلى حدوث وفيات للناس المرضى وكبار السن، وتتباين قيم المؤشر تبعا لتباين الأنشطة البشرية ونوع الوقود المستعمل في مدينة الفلوجة.
Assessment of Ambient Air Quality Level at Different Areas inside Dammam University , Case Study
The air pollution problem inside university campuses has different sources, including the traffic activity inside the campus, lab works and the transportation of air pollutants from the surrounding areas and activities. The aim of this study is to assess levels of air pollutants at different areas inside the campus of University of Dammam (UD). Different air pollutants were measured including PM10, CO2, CO, SO2, NO2, O3 and VOCs. At the same time, the atmospheric temperature and relative humidity were recorded. Levels of the selected air pollutants were measured at two different durations of the day (early morning and late afternoon) during the studying and holiday periods of the academic year 201 -2012. Levels of all pollutants during the morning rush hours of the studying periods were higher than those during the other periods (holidays and afternoon periods).In addition, the highest levels of air pollutants were found at the main gate and administration building that are characterized by high traffic movement compared with the other sites inside the UD campus. These results indicated that the main source of air pollution inside UD campus is the traffic activity. The mean levels of PM10 at most selected sites were higher than the recommended air quality guidelines. تتعدد مصادر تلوث الهواء داخل الحرم الجامعي بحيث تشمل حركة السيارات و انبعاثات المعامل بالإضافة إلى انتقال الملوثات من المصادر الخارجة مثل المصانع و عمليات البناء وغيرها. ونتيجة لذلك فإن الطلاب والعاملين داخل الحرم الجامعي مع كثرة عددهم يمكن أن يتعرضوا لتزكيزات عالية مبن هذه الملوثات مما قد يؤثر سلبا على صحتهم أو كفاءة أدائهم التعليمي والإداري وتهدف هذه الدراسة إلى تقييم مستوى جودة الهواء الخارجي في مناطق مختلفة من الحرم الجامعي لجامعة الدمام. و قد تم خلال هذه الدراسة قياس تركيزات العديد من الملوثات في الهواء الخارجي داخل حرم جامعة الدمام تضمنت الجسيمات الاقل من ١٠ ميكرون حجما، و غاز ثانى أكسيد الكربون، وغاز أول أكسيد الكربون، وغاز ثاني أكسيد الكبريت، و غاز ثاني أكسيد النيتروجين، وغاز الأوزون، و أبخرة المركبات العضوية المتطايرة. إضافة إلى ذلك، فقد سجلت درجة الحرارة و الرطوبة النسبية تزامنا مع وقت أخذ العينات ملوثات الهواء. و قد تم قياس مستويات ملوثات الهواء المختارة في فترتين مختلفتين من اليوم الدراسي (الصباح الباكر وبعد الظهر) و ذلك خلال فترات الدراسة والعطلات الدراسية للعام الدراسي 2011-2012. و قد أظهرت نتائج الدراسة أن مستويات جميع الملوثات خلال ساعات الذروة الصباحية لفترات الدراسة أعلى من غيرها في الفترات الأخرى (العطلات وفترات بعد الظهر). و بالإضافة إلى ذلك، فقد سجلت أعلى مستويات لملوثات الهواء عند البوابة الرئيسية ومبنى الإدارة الرئيسي. و تتميز هذه المواقع بوجود حركة مرور عالية مقارنة مع المواقع الأخرى داخل الحرم الجامعي، فضلا على أنها تقع بالقرب من الطريق الرئيسي المروري خارج الحرم الجامعي. و قد أثبتت هذه النتائج أن المصدر الرئيسي لتلوث الهواء داخل حرم جامعة الدمام هو نشاط الحركة المرورية للسيارات .وكانت معظم مستويات الجسيمات الاقل من 10ميكرون حجما في معظم مواقع مختارة أعلى من الحدود الامنة المقررة لنوعية الهواء الجيد في قوانين البيئة.
Designing High-Efficiency Cap to Protect Hair from Weather Pollutants
Wearing hats and caps in sunny areas to protect from sunrays is frequent in hot areas or as a requirement for fashion lines, especially in summer and spring times. A number of fabrics were woven, their permeability properties were measured, and the extent to which they protected hair from airborne dust and sunlight, by measuring the porosity of the tested fabrics. The best tested fabrics for permeability and porosity were selected and coated with copolymer to increase protection from the sun's rays by measuring the sun protection factor (UPF) using diffuse transmission spectrophotometer. Cap was designed using Gerber software. The results showed that choosing the appropriate fabrics in the manufacture of hats and caps prevents damage to the hair.
الموسوعة العالمية للتكييف والتبريد
ينفرد الكتاب بتقديم تعليمات موضحة بأكثر من 800 صورة ورسم توضيحي. كما يشرح خطوة بخطوة كيفية تعليم مهنة التكييف والتبريد للطلاب والمحترفين وأصحاب المنازل الذين يريدون إصلاح أو تركيب أجهزة التكييف بأنفسهم. تشتمل هذه الموسوعة على جميع التفاصيل التي تبسط القيام بأية مهمة متعلقة بهذا المجال. كما أنها تخاطب الفئات التالية : طلبة المدارس الفنية والمبتدئون : حيث تزودهم بالمهارات العملية والمعرفة اللازمة للنجاح في مجال مربح ومزدهر كهذا، خبراء التكييف والتبريد : حيث تساعدهم في تحسين وتحديث مهاراتهم وتزودهم بمعلومات كاملة عن أحدث التقنيات والمبردات والأدوات قليلة التكلفة، أصحاب المنازل والهواة : حيث تعينهم على الاختيار من بين العديد من الأدوات والأجهزة المعروضة في الأسواق وتوفر لهم من الناحية الاقتصادية نظرا بدور الفني المختص، عمال الصيانة والفنيون والمقاولون والمهندسون: حيث تمدهم بمعلومات حديثة عن الأكواد والمعايير واحتياطات الأمان، أي شخص يحتاج معلومات واضحة عن الأساليب الحالية الاقتصادية والفعالة فيما يتعلق باختيار وتركيب وصيانة وإصلاح أجهزة التكييف والتبريد الحالية.
مادة البقاء في إصلاح فساد الهواء والتحرر من ضرر الأوباء (المقدسي محمد بن أحمد التميمي)
يجبرك كتاب \"مادة البقاء في إصلاح فساد الهواء والتحرر من ضرر الأوباء\" للمقدسي محمد بن أحمد التميمي على أن تتوقف وتتورّقه على الأقل. صدر هذا الكتاب عن معهد المخطوطات العربية في القاهرة عام 1999، بتحقيق الأستاذ الباحث يحيى الشعار، الذي قدم له بمقدمة تفصيلية جديرة به وبكاتبها. ويبدو هذا الكتاب المميز مثل تلك الأشياء التي تتحدّى حواسّك وتفحمك، أو مثل صديق قديم لم تتوقع أن تجده أمامك في تلك اللحظة. لماذا أتحدثُ بهذا الدَهَش المتفرِّد عن الكتاب؟! والجواب ببساطة أني لم أكن لأصدق أن أحدًا يمكن أن يؤلف كتابًا عن جودة الهواء وتلوثه قبل أكثر من ألف عام من زماننا. وأكاد أجزم ألّا أحدَ من علمائنا العرب المبرِّزين، سواء ممّن عاصره أو جاء بعده، قد تناول – ولو بشكل غير مباشر – هذا الموضوع الهام. والأكثر إثارة للدهشة أن المؤلف لا يتناول الموضوع باعتباره مادة علمية جافة جديرة بالبحث، بل إنه يتعامل مع \"فساد الهواء\" كأحد متطلبات الحياة الصحية السليمة، ومن ثم، يربط كل شيء بالصحة النفسية للفرد. لذلك، فإن طريقة معالجته للموضوع تشبه إلى حد كبير ما يسمى أيامنا هذه بالبحوث العابرة للتخصصات، أي تلك التي تتطلب مناقشة الموضوع من زوايا مختلفة. وهذا مرة أخرى سَبْقٌ يُحسب للمؤلف ولكتابه.  أفرد السيد يحيى الشعار، محقق الكتاب، فصلًا كاملًا للحديث عن الجوانب العلمية في الكتاب وأجاد فيما فعل، وليس في نيتي أن أكرر ما ذكره، وهو جدير بالقراءة والتأمل، لكني بدلًا من ذلك، سوف أركز على المفاهيم العلمية الأساسية التي تُتبع حاليًّا في تأليف الكتب العلمية المشابهة، وأرى إن كان المؤلف قد اتبع بعضًا منها، وأين أصاب أو أخطأ؟ وبالطبع يدرك القارئ المطلع على التراث العلمي العربي أن هنالك الكثير من المؤلفات التي عنيت بجوانب الدواء والغذاء، لكن الذي يجعل هذا الكتاب مختلفًا؛ هو الزاوية التي تناول منها المؤلف موضوعه، ففي تصوري أن الكتاب يمثل أول الأعمال العلمية المتعلقة بالأوبئة، فلقد كان الأطباء وإلى فترة ليست بالبعيدة، يعتقدون أن المرض خللٌ يصيب الجسد الإنساني؛ لذا كان معظمهم يكتفي بوصف الأدوية والأغذية والترياقات، وما شابه ذلك. أما مؤلفنا، فإنه يربط للمرة الأولى بين الأمراض وبين الظروف الطبيعية التي يعيشها البشر، وبين علاقة المرض بنوعية الماء الذي يشربه المريض، والهواء الذي يتنفسه.