Explore the vast range of titles available.

هدفت الدراسة إلى تقويم الأداء التدريسي للطلاب المعلمين المتخصصين في اللغة العربية بكلية التربية بجامعة أم القرى في ضوء المهارات التدريسية، ولتحقيق ذلك استخدم الباحث المنهج الوصفي، وصمم بطاقة ملاحظة تكونت من (58) مهارة في أربعة مجالات تتعلق بتخطيط الدرس اللغوي، وتنفيذه، وتقويمه، والتفاعل وإدارة الصف، قيس صدقها وثباتها، وطبقت على عينة عشوائية مكونة من (30) طالبا معلما من الطلاب المتخصصين في اللغة العربية المنتظمين في كلية التربية ضمن برنامج الإعداد التربوي في العام الدراسي 1438/2017م؛ وقد أسفرت نتائج الدراسة عن وجود ضعف في الأداء التدريسي لدى الطلاب المعلمين، حيث لم يصل أي طالب إلى درجة الأداء المطلوبة في جميع المهارات؛ كما كشفت نتائج الدراسة عن عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الأداء التدريسي تعزى لاختلاف التخصص، والمعدل التراكمي عدا في محور مهارات التقويم حيث وجدت فروق دالة إحصائيا عند مستوى (0.001) لصالح ذوي المعدلات المرتفعة، وقد أوصت الدراسة بإعادة النظر في برنامج الإعداد التربوي في الجامعات والكليات، وتطوير مقرراته؛ بما يسهم في إمداد الطلاب المعلمين بالمهارات التدريسية اللازمة، التي تمكنهم من أداء أدوارهم المستقبلية، لاسيما في مجال تخطيط الدروس اللغوية، وتنفيذها، وتقويمها.

أهداف الدراسة: هدفت الدراسة إلى الكشف عن مدى تطبيق جامعة الأميرة نورة لإدارة الأداء الوظيفي التابعة لبرنامج الملك سلمان للتنمية البشرية من وجهة نظر موظفات المكتبة المركزية. كما هدفت إلى التعرف على دور تطبيق إدارة الأداء في تحسين الأداء الوظيفي لدى موظفات المكتبة المركزية بجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن من وجهة نظرهن. وأيضا التعرف على المعوقات التي تحد من فعالية تطبيق إدارة الأداء الوظيفي التابعة لبرنامج الملك سلمان لدى موظفات المكتبة المركزية بجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن من وجهة نظرهن. وهدفت كذلك للكشف عن مدى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين آراء موظفات المكتبة في دور إدارة الأداء بتحسين مستوى الأداء الوظيفي تعزى إلى المتغيرات التالية (الخبرة، المؤهل). واستخدم المنهج الوصفي، وتكون مجتمع الدراسة من جميع موظفات المكتبة المركزية في جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن لعام 1439ه، والبالغ عددهن (99) موظفة. وبعد التطبيق الميداني تم الحصول على (70) استبانة صالحة للتحليل الإحصائي. وقد توصلت الدراسة إلى عدد من النتائج، أبرزها: 1- أن مفردات عينة الدراسة محايدات في موافقتهن حول تطبيق جامعة الأميرة نورة لإدارة الأداء الوظيفي التابعة لبرنامج الملك سلمان للتنمية البشرية. 2- أن مفردات عينة الدراسة موافقات على دور تطبيق إدارة الأداء في تحسين الأداء الوظيفي لدى موظفات المكتبة المركزية بجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن. 3- أن مفردات الدراسة موافقات على المعوقات التي تحد من فعالية تطبيق إدارة الأداء الوظيفي التابعة لبرنامج الملك سلمان لدى موظفات المكتبة المركزية بجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن. 4- عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 فأقل في اتجاهات مفردات عينة الدراسة حول (واقع تطبيق إدارة الأداء بجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن، مدى تحسن الأداء الوظيفي لدى موظفات المكتبة المركزية بجامعة الأميرة نورة بعد تطبيق إجراءات إدارة الأداء الوظيفي، المعوقات التي تحد من فعالية تطبيق إدارة الأداء الوظيفي التابعة لبرنامج الملك سلمان لدى موظفات المكتبة المركزية بجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن) باختلاف متغيري عدد سنوات الخبرة والمؤهل العلمي. ومن أبرز توصيات الدراسة: 1. حث الرؤساء بالمكتبة المركزية بجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن على الاهتمام بالمحاسبة عند عدم دقة نتائج التقييم. 2. العمل على تقليل الأعباء على الموظفات بالمكتبة المركزية بجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن بما يعزز من قدرتهن على الوفاء بمتطلبات إدارة الأداء. 3. العمل على توفير المعلومات الدقيقة عن أداء الموظفات بالمكتبة المركزية بجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن. 4. توعية الموظفات بالمكتبة المركزية بجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن بوجود علاقة بين الأداء الجيد وبين الحصول على العلاوات والترقيات. 5. العمل على توحيد المسمى الوظيفي مع ممارسات العمل الفعلية بما يعزز قدرة الموظفات بالمكتبة المركزية بجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن على الوفاء بمتطلبات الأداء الجيد. 6. توجيه الرؤساء بالمكتبة المركزية بجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن بعدم مجاملة بعض الموظفات على حساب الأخريات. 7. العمل على توفير تدريب كاف لموظفات المكتبة المركزية بجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن لفهم نظام إدارة الأداء.

كشف البحث عن مستوى أداء معلمي اللغة العربية في تدريس النص القرائي في ضوء مهارات التفكير لدي طلاب الصف الثالث المتوسط. واعتمد البحث على المنهج الوصفي. وتمثلت أدوات البحث في استخدام بطاقة ملاحظة، وتم تطبيقها على عينة من معلمي اللغة العربية الذين يدرسون مقرر لغتي الخالدة بالصف الثالث المتوسط بمكة المكرمة والبالغ عددهم(40) معلماً. وجاءت نتائج البحث مؤكدة على أن أسلوب تعامل المعلم مع الطالب عند التقويم يفتقد إلى الهدوء والمناقشة الهادفة التي تحبس أفكار الطالب ومعلوماته نتيجة الخوف. وهناك ضعفاً واضحاً لدي المعلمين في استخدامهم للأسئلة المنمية لتفكير الطلاب، وفي طريقة طرحه الأسئلة بالأسلوب المناسب المنمي لتفكير الطلاب، فقد سجلت مهارات التنويع في الأسئلة قيما ضعيفة، سواء كان التنويع في الأسئلة الشفهية والكتابية، أو في الأسئلة ذات الإجابات المفتوحة والمغلقة أو الأسئلة الموضوعية والمقالية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

This study aimed at investigating instructors' perspectives of EFL textbooks, Interactions Series, which have been prescribed for use in the Saudi universities. For the purpose of this study, the researchers developed a questionnaire based on the related literature to identify the instructors' perspective of the Interactions Series. The questionnaire consisted of 13 domains: practical considerations, layout and design, aims and objectives, activities, skills, language type, subject and content, assessment, the teacher's book, appropriateness, flexibility, the availability of English teaching/learning resources, and overall opinion. In addition to theses domains, the questionnaire included an open-ended question which asked the respondents to provide their personal suggestions to improve the series. The sample of the study consisted of all 27 EFL male instructors at King Saud University during the first semester of the academic year 2012-2013. The findings of the study revealed that the respondents perceived the Interactions Series as appropriate for teaching English to Saudi EFL university students.

هدفت الدراسة إلى التعرف على أثر برنامج تدريبي قائم على أبعاد اختبار TIMSS (المعرفة، والتطبيق، والاستدلال) بمحتويي الهندسة والقياس في تنمية أداء معلمات الرياضيات، وتحسين تحصيل طالباتهن بالصف الرابع الابتدائي فيه بمدينة مكة المكرمة. وقد اتبعت المنهج التجريبي بتصميمه شبه التجريبي، ذو المجموعة الواحدة بقياس (قبلي- بعدي)، وعليه صممت الباحثة أداة الدراسة بطاقة الملاحظة، والتي طبقت على عينة من معلمات الرياضيات للصف الرابع الابتدائي بمكة المكرمة اختيرت بالطريقة العنقودية، تكونت من (٢٠) معلمة قدم لهن البرنامج التدريبي المعد من قبل الباحثة والقائم على أبعاد اختبار TIMSS بوحدتي الهندسة والقياس، وتوصلت نتائج الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسط درجات أداء معلمات الرياضيات في التطبيق القبلي لبطاقة ملاحظة مهارات بعد التفكير (المستويات المعرفية) لاختبار TIMSS، ومتوسط درجاتهن في التطبيق البعدي، وأظهر مؤشر كوهين حجم تأثير كبير للبرنامج التدريبي القائم على أبعاد اختبار TIMSS في تنمية أداء معلمات الرياضيات في الأبعاد المعرفية لاختبار TIMSS بوحدتي الهندسة والقياس. وأوصت الدراسة بعدة توصيات، منها تبني البرنامج التدريبي القائم على أبعاد TIMSS في برامج التدريب المخصصة لمعلمي ومعلمات الرياضيات بالصف الرابع الابتدائي، وعقد ورش عمل، ولقاءات تدريبية لهم؛ للمساهمة في رفع تحصيل طلابهم في الاختبارات الدولية TIMSS.

هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على تصورات الطلبة حول التقييم الإلكتروني وعلاقتها بأنماط التعلم وفاعلية الذات الأكاديمية. تكونت عينة الدراسة من 342 طالب وطالبة المسجلين في برامج البكالوريوس بجامعة السلطان قابوس للفصل الدراسي الثاني من العام الأكاديمي 2019/ 2020 م. لتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام ثلاث أدوات تم التحقق من صدقها وثباتها، وهي: استبانة تصورات الطلبة حول التقييم الإلكتروني، ومقياس معتقدات الفاعلية الذاتية الأكاديمية، ومقياس أنماط التعلم المفضلة. أظهرت نتائج الدراسة وجود تصور محايد لدى الطلبة عن التقييم الإلكتروني، ومستوى متوسط من الفاعلية الذاتية الأكاديمية. كما بينت النتائج أن أكثر أنماط التعلم تفضيلا لدى الطلبة هي التشاركي، يليه التنافسي، ثم الاستقلالي، بينما جاءت أنماط التعلم التعاوني، والاعتمادي، والتجنبي أقل تفضيلا لديهم. وأظهرت النتائج أيضا أثرا وسيطا للفاعلية الذاتية الأكاديمية في العلاقة بين بعض أنماط التعلم المفضلة لدى الطلبة وتصوراتهم حول التقييم الإلكتروني، كما أسفرت عن وجود أثرا مباشرا في الاتجاه الإيجابي لنمط التعلم التعاوني على التصور حول التقييم الإلكتروني. وقد خرجت الدراسة بمجموعة من التوصيات والمقترحات لتعزيز تصورات الطلبة حول التقييم الإلكتروني.

Although there is general agreement that there is a difference between assessment of learning (summative assessment), and assessment for learning (formative assessment), and that both forms of assessment have valuable roles to play, comparatively little attention is given to the latter in foreign language teacher education programmes (FLTEPs) in the Middle East, which is the major channel for training and recruiting teachers of foreign, languages at pre-university levels in many Arab states. This paper claims that there is a sort of unconscious and inherent distrust in formative assessment in teacher education programmes and therefore, aims to provide a snapshot of the implicit/ explicit formative classroom assessment culture in Egypt, Saudi Arabia and Libya. More precisely, the study examines a) instructors' views about the purpose/ role of FCA for themselves, as well as for students, b) instructors' attitudes towards FCA as well as their perception of the attitudes of other parties that might be interested (including students) and c) evaluation with current FCA practice and whether or not there is a need for change. Questionnaires and interviews were used to collect data from 63 instructors. Results suggest that in practice there is a gulf between the decision-takers' requirements that formative classroom assessment should be used and instructors' distrust in this form of assessment. Results suggested that there is an inherent deemphasis on the part of the education system and that leads students, instructors and the community to believe more in summative assessments as the only acknowledged assessment tool that would influence .students' careers.

هدف البحث إلى الكشف عن فعالية برنامج باستخدام استراتيجيات التقييم الدينامي في الحد من صعوبات تعلم العلوم لدى تلاميذ الصف السادس الابتدائي. استخدم البحث المنهج التجريبي. وتكونت مجموعة البحث من (42) طالب من طلاب الصف السادس الابتدائي من مدرسة \" مودرن سكول\" بإدارة عين شمس التعليمية، وتم تقسيمهم بالتساوي على المجموعتين الضابطة والتجريبية. وتمثلت أدوات البحث في اختبار تشخيص صعوبات التعلم، واختبار تحصيلي في مقرر العلوم للصف السادس الابتدائي، والبرنامج التدريبي. وطبقت أدوات البحث قبلياً وبعدياً على مجموعة البحث. وتوصلت نتائج البحث إلى وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات المجموعتين (التجريبية، الضابطة) على أبعاد مقياس تشخيص صعوبات التعلم في العلوم بعد تطبيق البرنامج لصالح المجموعة التجريبية. لذلك أثبتت النتائج فعالية البرنامج باستخدام استراتيجيات التقييم الدينامي في الحد من صعوبات تعلم العلوم لدى تلاميذ الصف السادس الابتدائي. وقدم البحث جملة من التوصيات، من أبرزها: ضرورة التدخل بالفنيات الملائمة لخفض صعوبات تعلم العلوم لدى الأطفال. وأيضاً أهمية عمل برامج تربوية حديثة تلائم ذوي صعوبات تعلم العلوم وتساهم في تحسين مهارات القراءة والكتابة والتعرف على الأجهزة المعملية. وضرورة إجراء المزيد من الدراسات حول الفنيات التي يمكن أن تساهم في خفض صعوبات تعلم العلوم لدى الأطفال. وأخيراً الاهتمام بتدريب والمعلمين مع استخدام الفنيات الحديثة المختلفة المتنوعة في خفض صعوبات تعلم العلوم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

تهتم هذه الدراسة في البحث عن أفضل الطرق الميسرة للوصول إلى تقديم المعلومة إضافة إلى معرفة المهارات الواجب توافرها عند المعلم وكيفية تنميتها، ويهدف هذا البحث إلى تقديم استراتيجيات جديدة في التدريس الكفء والفعال سعيا لمساعدة المعلم في تبليغ رسالته بأفضل الطرق وإعانة المتعلم على تشرب المعلومة والاستفادة منها فهما وإدراكا وتحسين منظومة التعليم وتطوير دور المدرسة بربطها بالمعرفة والحياة.

تهدف الدراسة إلى معرفة مدى توافر متطلبات تقويم الأداء المؤسسي في سلطنة عمان من وجهة نظر المديرين ومساعديهم والمعلمين. ولتحقيق ذلك صممت أداة مسح لمعرفة آراء العينة، وتألفت الأداة من ثلاثة محاور: شروط بناء معايير تقويم الأداء المؤسسي، إجراءات تقويم الأداء المدرسي، التغذية الراجعة التقويم الأداء المدرسي، التغذية الراجعة لتقويم الأداء المؤسسي، وبلغ حجم عينة الدراسة 1302 فرد، وتم استخدام اختبار (ت) T-TEST لدلالة الفروق (طبقا للجنس)، وإجراء تحليل التباين الأحادي (One Way Analysis of Variance) لدلالة الفروق (طبقا للوظيفة)، إضافة إلى اتباع التحليل الكيفي في تحليل استجابات عينة الدراسة حول الأسئلة المفتوحة. وبعد عمليات التحليل خرجت الدراسة بعدد من النتائج أهمها: أن درجات تطبيق مدارس التعليم الأساسي بسلطنة عمان لشروط بناء معايير تقويم الأداء المؤسسي، ولإجراءات تقويم الأداء المدرسي، وللتغذية الراجعة لتقويم الأداء المؤسسي جاءت جميعها مرتفعة. أما نتائج دلالات الفروق من حيث درجة تطبيق متطلبات تقويم الأداء المؤسسي لجميع محاور الاستبانة جاءت لصالح المديرين ومساعديهم والمعلمين من الإناث، ولا توجد فروق ذات دلالة إحصائية تعزى إلى متغير الوظيفة. واقترحت الدراسة عددا من لآليات لتوافر متطلبات تقويم الأداء المؤسسي وأهمها: توزيع ونشر أدلة مبسطة توضح المعايير والمؤشرات التي تعتمدها نظام الاعتماد الخارجي، وتدريب العاملين على توظيفها، واستقلالية فريق التقويم من أجل إصدار أحكام حيادية على مستوى الأداء المدرسي. والربط بين التقويم الذاتي الداخلي للمؤسسة والتقويم الخارجي الذي يؤدي بدوره إلى عملية التحسين المستمر داخل المؤسسة التعليمية.