Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
3,663 result(s) for "تاريخ الأدب العربي"
Sort by:
L'imaginaire poétique de Mohammed Dib
As Dib himself admits and as several specialists of his writing asserts, the last works of this author don't dissociates the ethics of aesthetics. Based on this observation, in this article, we propose to study the role of vegetable and mineral signs in the formation of Dib's poetic imagination, taking as corpus of study his last poetic collections. Referring to a few articles and books treating of imaginary, we will consecrate our reflection on the intimate connection between man and the universe, between microcosm and macrocosm. It will be a question of what the second, as a reservoir of cosmic signs, teaches to the poet who is listening to the mute words of the universe.
قصيدة النثر النجفية
مرت قصيدة النثر النجفية بمراحل عدة بعد ولادتها عدة بعد ولادتها في أجواء تعج بالشعر وتقدسه، وكان لهذه الولادة وقع الصدمة على أوساط فكانت أشد ما عانته هو الفهم الخاطئ من التيار المحافظ، فنشأت متأثرة ببيئة النجف الدينية، وسارت نحو الاتجاهات السائدة من جانب المضمون لا الشكل، واتسمت بالثراء اللغوي وتراكم الصور الشعرية التي أغنت مضامينها وأشكالها على الرغم من وجود مجموعة من العقبات التي اعترضت طريقها لكن الذي أضعف وجودها وتأثيرها في المحيط الأدبي هو ركوب نخبة من ضعاف الموهبة موجتها، لذا فأن هذا البحث جاء لتسليط الضوء على هذه الموضوعات التي أماطت اللثام بعضه عن قصيدة النثر في أجواء النجف الشعرية.
تحولات الخطاب الشعري في العلاقة بين أبي فراس الحمداني وسيف الدولة
هدفت الدراسة إلى التعرف على\" تحولات الخطاب الشعري في العلاقة بين أبي فراس الحمداني وسيف الدولة\". وبينت الدراسة أن معني الخطاب. وذكرت الدراسة أن كل خطاب يحمل ثيمة تواصلية تنفصل عن المرسل والمستقبل والقصد الإفهامي للمرسل وموضوع الخطاب، فضلاً عن المعرفة المشتركة بين المرسل والمستقبل. وتناولت الدراسة عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: نسقية الخطاب المدحي. ثانياً: نسقية الخطاب الاستعطافي، وبين أن الشاعر في أحايين متعددة ينحو نحو خطاب الاستعطاف متخذاً من هذا الشكل دعماً موازياً لأشكال الخطاب الأخرى المتنوعة ضمن الروميات. ثالثاً: نسقية خطابية الشكوي. رابعاً: تحدث عن نسقية الخطاب العتابي. خامساً: بين نسقية خطاب العتاب الهجائي، وبين أن نسقية العتاب المنشطرة الرؤيا بين التعريض اللين والتصريح الشديد نجد في هذه النسقية الخطابية (العتاب الهجائي) وانعطافة تحويلة خطابية تبدو انها المصداق الأكثر وضوحًا لتحول الخطاب الشعري. واختتمت الدراسة موضحة أن الإرساليات الخطابية الموجهة إلي سيف الدولة بعد أسر أبي فراس فالملاحظ عليها ترحال أنساقها في مديات مختلفة تستشرق الرؤية الواقعية لما كان يعانيه الشاعر من أزمة نفسية وعاطفية واجتماعية، فما خطابه في ظل الأسر إلا صورة لما تعانيه الذات الحبيسة من مرارة العذاب النفسي والجسدي، فجاءت آلية التحول الخطابي على وفق واقعية الأحداث والمواقف بشكل عكس توتر العلاقة بين المتخاطبين وتأزمها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
أفق التوقع / نحو بديل إجرائي لكتابة تاريخ أدبي جديد
لا يروم هذا المقال استعراض أطروحات نظرية التلقي في جميع أصولها ومبادئها واجراءاتها؛ بقدر ما ينصب مطمحه على توضيح مفهوم أفق التوقع-مركز الفرضية النقدية في مشروع ياوس-وهو الإجراء الذي استطاع ياوس من خلاله أن يستبدل تاريخ الأدب التقليدي، تاريخ الأدب والأدباء بتاريخ جديد قوامه القراءات المتلاحقة عبر العصور.
تجليات تذوق الشعر عند عبدالملك بن مروان
تناولت الدراسة مفهوم التذوق، وبدايات ظهوره في النقد العربي القديم، مستصحبة آراء بعض النقاد القدامى مثل: ابن طباطبا العلوي، وابن خلدون، وبعض النقاد المحدثين، وما لازم مفهومه من صعوبة في تحديده، ثم أسقطت مفهومات التذوق على نقد الشعر عند الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان الذي عرف عنه اهتمامه بالشعر وممارسته للنقد، متبعة المنهج الوصفي لدراسة النصوص، ومستعينة بالمنهج الاجتماعي لمعرفة العصور التي عرف فيها العرب تذوق الشعر في نقدهم، ولدراسة حياة عبد الملك والبيئات المحيطة به. وقد ظهر لي أن للخليفة عبد الملك عطاء في النقد المعتمد على التذوق، هيأته له عوامل كثيرة: منها حفظ القرآن، ومعرفة الحديث النبوي، ومجالسته العلماء، ومجلسه خليفة، ثم تعدد البيئات التي مر بها، فقد كانت غنية بالشعر الذي كان له أدوار كبيرة في الحياة الاجتماعية والسياسية آنذاك، وقد أفاد عبد الملك من ذائقته الأدبية تلك، في مؤانساته بمجالسه الخاصة، وكسب بعض الشعراء إلى جانبه، كما استعملها في رسائله الخاصة، مثل بعض رسائله لواليه على العراق الحجاج بن يوسف. وقد أوصى الباحث بمزيد من البحث في موضوع التذوق وتقديم دراسات تيسر فهمه للدارسين، والبحث في ظاهرة الأدباء والشعراء والنقاد من الخلفاء والوزراء والولاة في المشرق العربي، تعالجها كتلك التي حظي بها الأدب الأندلسي.
دور الشعر الجاهلي في كتابة تاريخ الجزيرة العربية والتعريف بالعرب
يعتبر الشعر الجاهلي أرقى ما وصل إليه تفكير الإنسان العربي وإنتاجه الأدبي في العصر الجاهلي، ولذلك وصفه عمر بن الخطاب رضي الله عنه بديوان العرب أي علمهم، حيث صور لنا الشعر الجاهلي الحياة الاجتماعية، الثقافية، السياسية، الدينية وحتى التاريخية والجغرافية بجزئياتها، وكل ما يتصل بالإنسان العربي في ذلك العصر من حيوانات وبيئة بكل ما تحمل من تربة وأدوات وأشجار ووديان وجغرافيا وفلك وغير ذلك وصفًا دقيقًا، وبذلك كان سجلًا حيًّا دوّن كل حياة العرب وكتابًا أرّخ لتلك المرحلة وعرف بالعرب خير تعريف.
هجرة المقامة إلى الأندلس \مقاومة العيد\ بين القالب الكلاسيكي الوافد والمحتوى الشعبي المحلي
كشف البحث عن القالب الكلاسيكي الوافد والمحتوى الشعبي المحلي في مقامة العيد. اقتضى العرض المنهجي للبحث تقسيمه إلى تمهيد ومحورين. تناول التمهيد المقامة في الأندلس بين الرواية والشرح والمعارضة. وعرض المحور الأول نص مقامة العيد لابن مرابع الأزدي. وقدم الثاني تحليل مقامة العيد، من خلال التأطير، والأحداث، والفضاء المكاني، والشخصيات وهي (الراوي، والزوجة، وشخصيات عرضية)، واللغة. واختتم البحث بتأكيد أن مقامات الهمذاني والحريري كرست سلطة النموذج الذي يجعل من الكدية موضوعاً، ومن الحذلقة والتنميق في علمي البيان والبديع أداة لإظهار البراعة اللغوية والأدبية في الشكل، وبينت مظاهر الخروج عن البناء الكلاسيكي للمقامة الشرقية في تصبغ أحداث المقامة بصبغة محلية، وفي مقامة العيد الشخصيات مستوحاة من البيئة الشعبية الغرناطية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
النقدية في ظاهرة الإبداع الشعري حتى نهاية القرن السابع الهجري
علمنا مما سبق دراسته ضمن وريقاتي هذا ما يأتي : إن المبدع جزء من بناء اجتماعي وتاريخي وسياسي اقتصادي ، له سماته التكوينية التي تميزه من أي نموذج آخر ، وجحود المبدع في البيئة الاجتماعية المتشكلة من سياقات معرفية يكون وجودا خاصا ، وهذه الخصوصية تنبع من تراثه واكتناز قيمته البنائية عبر السياق العام للبنية الاجتماعية الشاملة، المرتبطة ببنى كالبنى التاريخية والسياسية والفكرية والثقافية والعلمية أيضا . وإن نقطة التحول نحو الإبداعية قد تمكن في الذات نفسها ومفترضاتها الواعية وغير الواعية ، كما أن الظروف التي تنتج مبدعا يعينه قد تنتج لنا مبدعا له سماته المختلفة لو تهيأت الظروف التي تهيأت للمبدع الآخر . ولا نقول أن التأثير العاطفي للإنسان المبدع أكثر منه لدى الإنسان العادي ، ولكن ذاكرة الإنسان المبدع تكون أقوي في الاحتفاظ بالأشياء ، ومن ثم تخيل الواقعة إلى حالة فنية ، ويتميز المبدع بازدياد كثرة المثيرات الواقعية والمحفزات الموضوعية من غيره وقتها ، يمارس المبدع إجراءات تهذيبية عليها ، ويمكن أن تبقي كما هي ، ويمكن أن تتداخل مع تجارب أخرى تختلف عن التجربة ألأولي ، ويمكن أن يجري عليها إصلاحا ذاتيا ، ويضع لها مفترضات قد لا تتطابق مع الإجراءات الواقعية . ومما توصل البحث إليه أن القاضي الجرجاني وهو بؤرة البحث وعليه مدار الأمر ، تكمن معايير الإبداع لديه في أربعة أركان اثنان يولدان مع الشاعر هما الطبع والذكاء واثنان يكتسبان وهما الدراية والرواية ، ومما جاء ضمن محاور البحث الثلاثة ما يأتي :ــــ في المحور الأول وردت القدرات التي يمتلكها الشاعر والتي كانت الأساس في رسم خطى واضحة للشعر وماهيته . عني المحور الثاني بماهية الشاعر فالإبداع هو سمة الشاعر المبتكر والكاتب المقتدر وقد وضعه النقاد في قمة الإنتاج . وهذ التسميات تتعلق بما يسمي دواعي الشعر فضلا عن الظروف التي تساعد على نظم الشعر وتهيئة الشاعر للحظة الإبداع . أما المحور الثالث فقد عني بعملية الإبداع الشعري ، وإن لقول الشعر صلة بطبع الإنسان وكأن الشعر مما يفطر عليه الشاعر من السجايا الطباع ولكن الطبيعة لشعرية أو الغريزية التي تعني الموهبة لم تكن وحدها كافية في نظر القدامي أن تخلق الشاعر المبدع إذ لابد من إنمائها بالدرس والرواية والحفظ والداية والمران ، حتى نصل إلى وصف عملية الإبداع وما للشعراء من طرائق في تصوير عملية إبداع الشعر ، وكل يأتي موجزا ويصور الجانب المشعور به منه ، كالتهذيب والتنقيح وتخير الألفاظ والقوافي .
منهج بروكلمان في توثيق الشعر الأموي
كارل بروكلمان Carl Brockelmann(1868 - 1956م) أحد كبار المستشرقين، وكتابه (تاريخ الأدب العربي) علامة بارزة في كتب تاريخ الآداب العربية والببليوجرافيا، وقد اتجه هذا البحث إلى دراسة قضية توثيق الشعر الأموي من خلاله؛ لما لهذا الشعر من حاجة إلى عملية التوثيق. والمقصود بـ(التوثيق): كل ما من شأنه إضافة الشعر إلى العصر، وإثبات الشعر للشاعر نصا أو ديوانا، أو نفيه عنه، بالوسائل والطرق والأدوات المختلفة. وقد حاولت في هذا البحث تلمس منهج المؤلف من خلال ما نثره في ثنايا دراسته لشعراء العصر الأموي وشعرهم من أحكام وآراء، فاستقرأت ذلك الجهد، وصنفته، وبحثت عما فيه من القيمة، وما يتفق فيه مع الحقيقة، منبها على خطأ إن وقع فيه مما يستدعي التنبيه. وانتهجت فيه المنهج النقدي، وخطة البحث: البدء بالتعريف بالكاتب والكتاب. ثم: الـمنهج الشكلي، وفيه دراسة: العصر والشعراء، وترجمة الشعراء، والمصادر. ثم: منهج الحكم، وفيه دراسة: طريقة النقد، والخلاف التوثيقي، وتصحيح الأخطاء، والأحكام المستقلة، والسرقات. ثم تنتهي الدراسة بالأخطاء التوثيقية لدى كارل بروكلمان. ويختتم البحث بخاتمة بها أهم نتائجه.