Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
2,458 result(s) for "تاريخ الأندلس"
Sort by:
The Position of the Crowns of Castile and Aragon from the Ottoman Conquest of Constantinople and the Subsequent Ottoman Expansions from 1453 to 1492
\"يناقش هذا البحث موقف الدول الأوروبية، ولاسيما قشتالة وأراغون، في شبه الجزيرة الأيبيرية من سقوط القسطنطينية. كما يسلط الضوء على الدراسات السابقة التي ادعت أن استيلاء العثمانيين على القسطنطينية أثار الروح الصليبية في جميع أنحاء أوروبا ضد العثمانيين. ومن أجل مناظرة هذا الرأي بنجاح، فإننا سنناقش في هذا البحث أوضاع الدول المسيحية في أوروبا، وعلاوة على ما سبق. لاسيما قشتالة وأراغون. كما يعرض الأهداف الأساسية لقشتالة وأراغون بعد سقوط القسطنطينية. فإن هذا البحث يقارن أيضا بين ردود أفعال قشتالة وأراغون بعد الاستيلاء العثماني على القسطنطينية من جهة، وبين ردود أفعال بعد الغزو العثماني لأوترانتو في شبه الجزيرة الإيطالية من جهة أخرى.. وتسير هذه الدراسة وفق المنهج التاريخي، الذي يحلل المصادر الأولية المختلفة، بما في ذلك المصادر القشتالية والأراغونية والإسلامية والبابوية. إذ إن تحليل هذه المصادر يساعد في توفير حجج تناقش وتحاجج الرأي المنشور في الدراسات السابقة الذي ادعى أصحابها أن سقوط القسطنطينية آثار الروح الصليبية ضد العثمانيين.\"
الأندلس تطواف بين زمنين
تحدث المؤلف عن تلك البقاع الأندلسية من حنين، عبر مجموعة من الفصول تحدث الحارثي عن مشاهداته في المدن الإسبانية، حيث كتب عن \"برشلونة.. حياة أخرى\" وفي بلنسية رأى أن \"المعمار ينطق\"، وفي غرناطة \"فخامة الأمكنة\" وعن قرطبة فهي \"أبجدية الأندلس\"، وإشبيلية \"حدائق الوادي الكبير\"، أما عن ملقة فهي \"ضوع الحضارة\"، ومدريد فعاصمة أوروبية \"أسسها العرب\" مؤكدا في مقاله الأخير داخل الكتاب بأن \"العرب لم يستعمروا إسبانيا\"، مشيرا في مقدمة الكتاب وجهة النظر هذه حينما أشار إلى أنها \"الأرض التي عاش فيها العرب مع غيرهم من الأعراق والشعوب فاعلين ومؤثرين، منتجين ومبدعين، مدركين لقدراتهم وإمكاناتهم التي أهلتهم ليكونوا سادة العالم فاستثمروها بما يخدم عقيدتهم ويصلح شؤون وأحوال الأمم والشعوب ؛ مضيفا بأن الحكم العربي الإسلامي في الأندلس قدم نموذجا لقيم الإسلام العظيمة، ونجاحا بهاره في ممارستها عمليا من خلال صور التعايش والتسامح وتقبل مختلف الأعراق والأديان والعقائد والثقافات، فشكل مجتمعا إنسانيا متكاملا متحابا متجانسا.
فصول عن حدائق القصور والمدن الأندلسية
الكتاب الذي بين أيدينا التفاتة جميلة من مؤلفه، سلط فيه الضوء على جانب مهم من جوانب الحضارة الإسلامية في الأندلس، وذلك عندما استعرض الحديث في فصول عن الحدائق والبساتين والمتنزهات التي أقامها أمراء وخلفاء وسلاطين الأندلس في قصورهم وبقية أنحاء المدن الأندلسية، ومدى اهتمامهم بهندستها، والتفاخر بأزهارها والتغني بها في أشعارهم، فضلا عن ذكره لأشهرعلماء النبات ومؤلفاتهم. فدراسة فن الهندسة والتصميم للحدائق والبساتين في الأندلس سواء أكان في قصور الخاصة أو حدائق العامة، تمثل جانبا مهما من جوانب الحضارة الإسلامية في الأندلس كما أسلفنا، وتفصح عن مدى الذوق الرفيع والحرص الشديد الذي تميز به الأندلسيون في ترضية العيون وتهدئة القلوب والنفوس، من خلال زراعة النباتات ذات الألوان الزاهية البراقة والعطور الشهية الفواحة التي كان لها أبلغ الأثر في تهدئة النفوس والشعور بالراحة والطمأنينة.
النشأة السياسية والعسكرية لمدينة بجانة الأندلسية حتى اضمحلالها
من المؤكد أن شبه الجزيرة الإيبيرية قد تميزت واشتهرت بسواحلها الطويلة على البحر المتوسط والمحيط الأطلسي ومن جهاتها الثلاث شرقا وجنوبا وغربا، وهذا الموقع المتميز جعلها في خطر دائم وهجمات بحرية وبأوقات مختلفة. ولم يغفل هذه المخاطر المتوقعة كل من حكم شبه الجزيرة الإيبيرية سواء قبل الفتح الإسلامي أم بعده، والدليل على ذلك انتشار القواعد البحرية الكثيرة في طرطوشة ودانية وإشبيلية وطركونة والجزيرة الخضراء وبجانة، وغيرها من المدن الساحلية، لذلك اعتمد المسلمون بعد فتحهم لشبه الجزيرة الإيبيرية على هذه القواعد ودور الصناعة القديمة. وطالما يكون الإيمان بالعقل - لكون القوة الدافعة للبناء والارتقاء بالعلم - سبيلا لما يكون من اللازم تفعيل كل المستلزمات المادية والاعتبارية، وتنشيطا، لتحقيق هذا الهدف من خلال الاسترشاد بالأحداث التي مرت بها مدينة بجانة، واستشراف الأحداث السياسية لها، لكون المعمول سياسيا هي الحروب والاستطرادات السلطوية، ومن هذه المقدمة الفلسفية التبريرية لأحداث بجانة، نسعى في بيان نوعية السياسة التي انتهجها الأمراء في تذويب تاريخ بجانة سياسيا من خلال تكميم مجتمعها الذي كان أصلا مطالبا بالحكم الذاتي والاستقلال عن قرطبة.
المسلمون والنصارى نموذجا للتعايش السلمي في الأندلس
يتناول البحث نقطة مهمة حول التعايش السلمي بين المسلمين والنصارى، في ظل حكم الدولة الإسلامية في الأندلس، ونحاول من خلاله إبراز وضع النصارى على وجه التحديد، من حيث الحقوق والواجبات، التأثير والتأثر في كافة جوانب العيش المشترك بين أكبر عنصرين مكونين للمجتمع الأندلسي. وقد تعددت العناصر السكانية المكونة للمجتمع الأندلسي في ظل حكم الدولة الإسلامية في الأندلس، وعاش الجميع تحت مظلة حكم المسلمين، منذ الفتح الإسلامي للأندلس (1)، سنة 92ه/711م، وحتى سقوط الأندلس، بسقوط أخر مدنها الإسلامية مدينة غرناطة سنة 897 ه/1492م، وقد كانت أكبر تلك العناصر المكونة للمجتمع الإسلامي الأندلسي على الإطلاق هم المسلمون ثم النصارى، وذلك من حيث العدد والتأثير في المجتمع، تتبعهم طوائف أخرى كاليهود وغيرهم، والمقصود هنا بالنصارى، أي الذين عاشوا تحت ظل الدولة الإسلامية في الأندلس عقب الفتوحات الإسلامية.