Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
DisciplineDiscipline
-
Is Peer ReviewedIs Peer Reviewed
-
Series TitleSeries Title
-
Reading LevelReading Level
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersContent TypeItem TypeIs Full-Text AvailableSubjectCountry Of PublicationPublisherSourceTarget AudienceDonorLanguagePlace of PublicationContributorsLocation
Done
Filters
Reset
183
result(s) for
"تفسير الأحلام"
Sort by:
تفسير الأحلام
by
Sigmund-Freud 1856-1939 مؤلف
,
صفوان، مصطفى، 1921- مترجم
,
زيور، مصطفى، 1907-1990 مراجع
in
تفسير الأحلام
,
الأحلام
2018
يرى العالِم النفساني الكبير سيجموند فرويد أن تفسير الأحلام على ضوء المنهج النفسي أمر ممكن، لأن الحلم يدلنا على الصلة بين موضوعات أحلامنا وما تضطرب به نفوسنا من المشاغل، وأن ما يتراءى لنا في أحلام قد تغمض معالمه بتأثير من النشاط النفسي ذاته وأن الطفولة هي أهم مورد تستمد منه الأحلام التفاصيل المنسية بحيث يعجز الإنسان عن تذكر خيراته السابقة ويظن أن الحلم أتاه بمعجزة لا عهد له بها وأن التفاصيل التي يختارها الحالم لا تكون عادة من أهم الذكريات في اليقظة بل أتفه التفاصيل وأكثرها غموضما.
القراءة السيميائية لتفسير الأحلام
2021
تسعى هذه الورقة العلمية إلى توضيح القراءة الدلالية لتعبير الأحلام، ووضعها في الإطار العلمي والتفسيري لرموزها وإشاراتها السوسيوثقافية، إضافة إلى الوقوف على خلفيتها النفسية السيكولوجية، ذلك أن ما يقوم به مفسر الأحلام هو عمل سيميائي بامتياز، كما يقول ميشال أريفي في كتابه اللساني واللاوعي، ومن جهة أخرى إظهار النظام السيميائي الذي يعمل به ابن سيرين رحمه الله في تفسيره للأحلام، وكذا التوظيف الدلالي لهذا التفسير الدراسات السيميائية المتخصصة في تفسير الأحلام ودلالاتها النفسية والاجتماعية.
Journal Article
The Motivating Drives Behind Dreams and Nightmares in Ancient Egypt According to Freud's Theory
2020
The ancient Egyptians put quite a bit of emphasis on dreams, although they had no verb for dreaming. It may suggest that they did not consider it an activity but rather a visual phenomenon, which was an uncontrollable phenomenon external to the dreamer. They linked sleep to death (and afterlife), felt that the messages delivered in their dreams could achieve the desire, cure an illness, give the power and help them in important decisions, such as where they build a temple to the point of when they wage war. It may be used as a window to see the dead and their activities. However, there were types of scary dreams, which bring Devils and evil spirits. As sometimes the result was a positive beneficial experience, as is attested in New Kingdom royal texts and elite hymns that relate, the awe-inspiring could have contacted a dreamer with a god or a goddess. There was another more disturbing belief that dreams could also allow the vulnerable sleeper to be watched or even assaulted by the hostile dead, while today we call these events 'nightmares' and consider them psychological phenomena. The cause of dreams was not ascribed to any particular demon, but rather to the generic hosts of hostile dead and other chaotic beings who had crossed over from the afterlife. According to Freud's theory, there were motivating drives behind all these types of dreams and nightmares, which is based on linking dreams to unconscious psychological life. It may be returned to one of the instinctive repressed desires, which stored in the subconscious, it makes its way during the sleep from the subconscious to the conscious, and it reveals itself as a dream. Or it may be a different desire from a waking life; some ideas that exist before conscious after it contains conflicting motives. It received support during sleeping from one of the emotional elements. So, the dreams may be emerging from the ego.
Journal Article
الحلم واللاشعور في التحليل النفسي
2020
تناول هذا البحث الحديث عن الحلم في ضوء التحليل النفسي في محاولة لتحديد طبيعته المتعلقة بالنشاط النفسي. الحلم ناجم عن تفكير واع ومنظم قادر على صياغة العلاقة بين الأفكار التي تبدو غير مترابطة، يمتلك القدرة على الجمع بين الطبيعة العميقة للشخص التي تظهر في الحالة الحلمية، وبين تلك الواعية التي تلتقط عناصر الحلم من الواقع لتحولها لمادة حلمية، كما تبين في البحث أن علاقة اللاشعور بالحلم من خلال التطرق لمسألة التأويل \"تأويل الحلم\" التي قادتنا بدورها إلى ما سماه فرويد \"تحريف الحلم\" وهي ما يمكن أن يكون تجلي الصراع بين الهو والأنا العليا-بين ما هو شعوري وما هو لا شعوري. وفي نهاية البحث يتضح أن التحليل النفسي يشير إلى المشكلات المتعلقة بالتفسيرات ذات القواعد المسبقة في تفسير الحلم. لنصل إلى أن هذه المشكلات تتعدد بحسب طبيعة الحلم وبحسب المرتكزات القائمة على تفسيره أو تأويله.
Journal Article
منتهى الكلام في تفسير أحلام هذه الأيام
1999
كتاب في تفسير الأحلام وتعبير الرؤى ولكنه يختلف عن الكتب القديمة حيث أنه فسر أحلام ورؤى أيامنا المعاصرة هذه في خمس وأربعين بابا فيما يمكن أن يرى في هذه الأيام من الأحلام كالملابس العصرية وتوابعها والأدوات الكمالية، ورؤية الساعات العصرية ووسائل الاتصال، الحديث والإعلام وغير ذلك مما هو على هذا المنوال.
محاولة لقراءة أنثروبولوجية لرمزية الموت في الأحلام الشعبية الجزائرية : مدينة تلمسان أنموذجا
2019
أحاول في هذه الورقة تقديم قراءة أنثروبولوجية لبعض الأحلام الشعبية في الثقافة الجزائرية وبالخصوص مدينة تلمسان. بهدف التعرف على المعاني والدلالات والرموز التي تحملها هذه الأخيرة لأنها جزء من ثقافة هذا الشعب. والتعرف على ثقافة شعب ما معناه التعرف على طريقة تفكيره وتعامله مع الأشياء. انطلاقا من هذا التمهيد، حاولت طرح هذه الإشكالية: - هل يمكن أن تتحول هذه الأحلام عند تأويلها والكشف عن رموزها من أحلام مزعجة إلى أخرى تعج بالحياة والتشبث بها أكثر مما تعبر عن الحزن والموت؟ - وبعبارة أخرى سأسعى إلى البحث عن إمكانية تحول ظاهرة الموت إلى طقوس احتفالية تجسد الحياة أكثر مما تعبر عن الحزن.
Journal Article
الأواني المستطرقة
by
Breton, Andre, 1896-1966 مؤلف
,
برمدا، صلاح الدين مترجم
,
Breton, Andre, 1896-1966. Les Vases communicants
in
الأحلام
,
تفسير الأحلام
1985
في هذا الكتاب يعمل أندريه بروتون على إثبات أن العالم الواقعي وعالم الحلم لا يشكلان سوى عالم واحد، ويفحص في مختلف النظريات التي عرضت تأويلا للحلم ليقف طويلا عند نظرية \"فرويد\" لكن وحدة الحلم والواقع تمر، في رأي بروتون، في تغير اجتماعي عميق، على أن ما يتحرى التوصل إليه، تجاوزا للتحول الثوري، هو (صيرورة الإنسان الأبدية)
رمزية الأحلام في المخيال الشعبي الجزائري
2024
لقد أخذت الأحلام معان متنوعة لدى الأفراد والشعوب المختلفة، فتارة كانت عبارة عن تجليات دينية أو تنبؤات شخصية، وتارة كانت عبارة عن شياطين خطيرة، كما اعتبرت رموز جنسية وأوهاما خيالية، وكثيرا ما ساهمت في معجزات طبية واستعملت كوسائل علاجية أو إنجازات حقيقية وعناصر حافزة للإبداع، وبالنسبة للبعض الآخر لم تعدو الأحلام أن تكون أكثر من هراء لا معنى له سواء من الناحية العصبية أو العقلية، كما يراها آخرون أفلام حرة. هذه الاتجاهات المختلفة نحو الأحلام والانطباعات السائدة عنها، كانت موجودة منذ القدم. وقد فكرت فيها مختلف الشعوب وحاولت فهمها وتأويلها حسب ما وفرته لها بيئتها الاجتماعية والطبيعية والثقافية وتبعا للحقبة التاريخية التي عاشت فيها. ونحن من خلال هذه المداخلة نحاول الوقوف على معنى الأحلام والرؤيا في المخيال الشعبي، حيث يتم البحث عن الطريقة التي يعبر بها المفسر الشعبي الجزائري الأحلام ومرجعيته في ذلك وشروطه وآدابه.
Journal Article