Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
798 result(s) for "ذوي صعوبات التعلم"
Sort by:
الوعي الصوتي وعلاقته بالذاكرة السمعية لدى التلاميذ ذوي صعوبات التعلم اللفظية
هدف البحث الكشف عن العلاقة بين الوعي الصوتي والذاكرة السمعية لدى التلاميذ ذوي صعوبات التعلم اللفظية، هذا بالإضافة إلى التحقق من الفروق في الوعي الصوتي والذاكرة السمعية تبعا لمتغير النوع (ذكور، إناث). وبلغ عدد المشاركين في الدراسة (۸۰) تلميذا من التلاميذ ذوي صعوبات التعلم اللفظية، ممن تراوحت أعمارهم ما بين (۹-۱۲) عام بمتوسط حسابي قدره (11.28) وانحراف معياري (٠.٤٧)، وتم استخدام بطارية اختبارات تشخيص صعوبات التعلم اللفظية وغير اللفظية إعداد أ- د/ حسني زكريا النجار وأ- د/ محمد مصطفي طه (۲۰۲۳)، ومقياس مهارات الوعي الفونولوجي (إعداد: إيهاب عبد العزيز الببلاوي،) (۲۰۱٤)، مقياس الذاكرة السمعية (إعداد: على محمد الصمادي، صياح إبراهيم الشمالي، ۲۰۱۷)، وأسفرت النتائج عن وجود علاقة طردية دالة إحصائيا عند مستوى دلالة (0.01) بين الوعي الصوتي والذاكرة السمعية لدى التلاميذ ذوي صعوبات التعلم اللفظية، كما أسفرت الدراسة عن وجود فروق دالة إحصائيا في الوعي الصوتي والذاكرة السمعية لدى التلاميذ ذوي صعوبات التعلم اللفظية في ضوء متغير النوع لصالح عينة الإناث.
الفروق بين الأطفال والمراهقين ذوي اضطراب صعوبات التعلم النوعي في بعض الوظائف التنفيذية
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن الفروق بين الأطفال والمراهقين ذوي اضطراب صعوبات التعلم النوعي في بعض الوظائف التنفيذية. وكان حجم العينة من ١١٤ طالبا وطالبة (٥٢ من المرحلة الثانوية، ٦٢ من المرحلة الثانوية) بمحافظة المنيا، بمتوسط عمر زمني قدره (120.29) سنة وانحراف معياري قدره (19.707). وتم تطبيق الأدوات الآتية: مقياس \"مستوى نمو الوظائف التنفيذية لدى الأطفال (2020) واختبار\" مايكل بست لتشخيص صعوبات التعلم\" (2017). وأظهرت النتائج أنه توجد فروق وعلاقة دالة إحصائيا بين الأطفال والمراهقين ذوي اضطراب صعوبات التعلم النوعي في الوظائف التنفيذية، كما يمكن التنبؤ بدرجة اضطراب صعوبات التعلم النوعي من خلال الدرجة على متغيرات الوظائف التنفيذية لدى الأطفال والمراهقين.
برنامج تدريبي باستخدام مهارة الملاحظة لتحسين المرونة النفسية لدى التلاميذ ذوي صعوبات التعلم
هدف البحث الحالي إلى التعرف على فاعلية برنامج تدريبي باستخدام مهارة الملاحظة لتحسين المرونة النفسية لدى التلاميذ ذوى صعوبات التعلم بالمرحلة الابتدائية، وتكونت العينة من (١٤) تلميذ من ذوى صعوبات تعلم القراءة، تم توزيعهم بالتساوي لمجموعتين (۷) تلاميذ للمجموعة التجريبية، وكذلك (۷) تلاميذ للمجموعة الضابطة تراوحت أعمارهم ما بين (۹-۱۲) عاما بمتوسط عمرى قدره (11.00) عاما، وانحراف معياري قدره (1.04)، تم تطبيق اختبار المصفوفات المتتابعة الملونة لرافن، اختبار المسح النيورولوجي السريع (إعداد عبد الوهاب كامل)، مقياس عسر القراءة (فتحي الزيات)، مقياس المستوى الاقتصادي والاجتماعي والثقافي (إعداد محمد سعفان، دعاء خطاب)، مقياس المرونة النفسية للأطفال ذوى صعوبات تعلم القراءة إعداد (أسماء المغربي)، وبرنامج لتحسين المرونة النفسية إعداد (الباحثة)، وتوصلت النتائج إلى فاعلية البرنامج في تحسين المرونة النفسية لدى التلاميذ ذوى صعوبات التعلم.
برنامج قائم على استراتيجية الحواس المتعددة لتنمية المهارات ما قبل الأكاديمية لدى الأطفال ذوي صعوبات التعلم غير اللفظية
يهدف البحث إلى تقديم برنامج مقترح قائم على استراتيجية الحواس المتعددة لتنمية المهارات ما قبل الأكاديمية لدي الأطفال ذوي صعوبات التعلم غير اللفظية، وذلك نظرا لما يعانيه هؤلاء الأطفال من قصور في المهارات ما قبل الأكاديمية والجانب النمائي، وتتكون عينة البحث من (۱۰) أطفال من ذوي صعوبات التعلم غير اللفظية ممن تتراوح أعمارهم الزمنية ما بين (٤-٦) سنوات، وتمثلت أدوات البحث في مقياس ستانفورد بينيه لذكاء الأطفال الصورة الخامسة (إعداد/ محمود أبو النيل، (۲۰۱۱)، ومقياس المستوي الاجتماعي الاقتصادي- الثقافي للأسرة (إعداد/ عبد العزيز الشخص، (۲۰۱۳)، ومقياس تشخيص صعوبات التعلم غير اللفظية لدي الأطفال (إعداد/ تهاني محمد عثمان، محمد عبده حسيني، أمل حسين مختار، ۲۰۱۷)، وبطارية المهارات قبل الأكاديمية لأطفال الروضة كمؤشرات الصعوبات التعلم (إعداد/ عادل عبد الله محمد، 2005أ)، والبرنامج التدريبي القائم على استراتيجية الحواس المتعددة (إعداد الباحثة)، ويتكون البرنامج من (٥٤) جلسة ويتم تنفيذه على عدة مراحل تشمل التمهيد والتنفيذ والتقييم، ويستخدم في تنفيذه مجموعة من الأنشطة المختلفة والصور بالإضافة إلى بعض الفنيات مثل (التعزيز بنوعيه المادي والمعنوي، التكرار، الحث اللفظي والبدني، النمذجة، المحاكاة، التشجيع).
القراءة التصويرية لعلاج تلاميذ ذوي صعوبات التعلم غير اللفظية
هدف البحث الحالي إلى قياس فاعلية برنامج مقترح لخفض مشكلات القراءة التصويرية لدى تلاميذ ذوي صعوبات التعلم الغير لفظية لدي تلاميذ المرحلة الابتدائية، واقتصر هذا البحث على استخدام برنامج لخفض القراءة التصويرية لدى التلاميذ ذوي صعوبات التعلم، طبق هذا البحث في الفصل الدراسي الأول من العام الدراسي ۲۰۲۳/ 2024م، واتبع المنهج التجريبي القائم على التصميم شبه التجريبي في اختيار مجموعة البحث وتطبيق البرنامج، وسيتم استخدام التصميم التجريبي ذي المجموعة الواحدة من خلال التطبيقين القبلي والبعدي لأدوات البحث. وتوصلت النتائج إلى الأثر الإيجابي بوجود فرق ذو دلالة إحصائية عند مستوى دلالة جميع هذه الفروق دالة عند مستوى دلالة (۰.۰۱) بين متوسطات درجات مجموعة البحث وهذا يؤكد فاعلية البرنامج القائم على خفض القراءة التصويرية لدى تلاميذ ذوي صعوبات التعلم الغير لفظية لدي تلاميذ المرحلة الابتدائية وتتفق هذه النتيجة مع نتائج الدراسات السابقة التي أكدت على خفض وتحسين القراءة التصويرية لدى تلاميذ ذوي صعوبات التعلم الغير لفظية لدي تلاميذ المرحلة الابتدائية مجتمع البحث (المجموعة التجريبية)، ويتضح أن فاعلية البرنامج القائم على خفض القراءة التصويرية لدى تلاميذ ذوي صعوبات التعلم الغير لفظية لدي تلاميذ المرحلة الابتدائية.
مقياس تشخيص صعوبات تعلم اللغة العربية لدى أطفال المرحلة الإعدادية
يهدف البحث إلى إعداد مقياس لتشخيص صعوبات تعلم اللغة العربية لدى عينه من أطفال الصف الثاني الإعدادي. ويتكون ذلك المقياس من عدة مهارات رئيسة (ثلاث مهارات)، وهي: أولا: القراءة (المطالعة). ثانيا: النصوص. ثالثا: النحو ويندرج تحت كل مهارة من تلك المهارات مجموعة من المهارات الفرعية المتصلة بها (إحدى عشرة مهارة)؛ ووضع لكل مهارة رئيسة أربعة أسئلة رئيسة مكونة من عدة أسئلة متفرعة منها متنوعة ويبلغ عدد الأسئلة الفرعية (٦٧) سؤال منها (٢٠) لقياس مهارات القراءة، و(٢٤) لقياس مهارات النصوص، و(٢٣) لقياس مهارات النحو بعضها موضوعية وأخرى مقاليه نظرا لطبيعة الموضوع بهدف قياس تلك المهارات. وللتحقق من صدق المقياس وثباته وخصائصه السيكومترية قام الباحثون بتطبيق الاختبار في صورته الأولية على المشاركين في العينة الاستطلاعية والتي بلغ عددها (١٢٠) تلميذا من تلاميذ الصف الثاني الإعدادي من مدرسة الشهيد احمد محمد إبراهيم الإعدادية التابعة لإدارة العياط التعليمية بمحافظة الجيزة، وقد تراوحت أعمارهم الزمنية ما بين (١٢: ١٤) عام، بمتوسط حسابي (12.877) عام، وانحراف معياري (0.741)، وذلك لحساب معاملات السهولة والصعوبة والتباين لكل سؤال من أسئلة الاختبار وأسفرت نتائج البحث عن أن قيم معاملات السهولة والصعوبة لأسئلة الاختبار وقعت في الحدود المقبولة إحصائيا ما بين (0.20- ٠,٨٠)، كما وقعت قيم معاملات التباين في الحدود المقبولة ما بين (0.16- 0.25) وهي معاملات مقبولة إحصائياً، مما يدل على أن أسئلة الاختبار تتمتع بمعاملات سهولة وصعوبة وتباين جيدة. وهذا يؤكد أن المقياس يتمتع بدرجة عالية من الصدق والثبات وأنه صالح للاستخدام سواء في صورته الكلية أو الجزئية في الدراسات السيكومترية أو الإكلينيكية.
متطلبات الخدمات الانتقالية المقدمة للطالبات ذوات صعوبات التعلم في المرحلة الثانوية
يهدف هذا البحث إلى معرفة متطلبات الخدمات الانتقالية المقدمة للطالبات ذوات صعوبات التعلم في المرحلة الثانوية من وجهة نظر الطالبات ذوات صعوبات التعلم بمدينة الرياض. استخدمت الدراسة المنهج النوعي (المقابلات) وتكونت عينة الدراسة من (12) طالبة تم تحديدها بطريقة عشوائية. أوضحت نتائج الدراسة أنه بالرغم من إجماع الطالبات على أهمية الخدمات الانتقالية لتطوير مهاراتهم وتحسين فرص نجاحهم في المستقبل، إلا أنه لا يزال هناك ضعف في تقديم الخدمات الانتقالية لهم في المدارس والتي قد تعود لعدة عوامل من أهمها: 1) ضعف وعي الكادر التعليمي بأهمية الخدمات الانتقالية المقدمة، 2) ضعف مهارات معلمات الطالبات ذوات صعوبات التعلم لتقديم الخدمات الانتقالية، 3) عدم وجود قوانين وأنظمة وخطط واضحة فيما يتعلق بتطبيق برامج الخدمات الانتقالية. وأخيراً، أشارت الدراسة إلى عدد من المقترحات لتعزيز تقديم الخدمات الانتقالية والتي من أهمها: 1) فرض أنظمة وقوانين لتقديم الخدمات الانتقالية للطالبات ذوات صعوبات التعلم، 2) تأهيل معلمات الطالبات ذوات صعوبات التعلم بتقديم دورات وورش عمل فيما يتعلق بالخدمات الانتقالية، 3) تقديم متابعة مستمر وفق خطة منظمة من وزارة التعليم البرامج الخدمات الانتقالية.