Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
432 result(s) for "علم النفس‪‪‪ دوريات‪‪‪"
Sort by:
السلوك الاجتماعى وعلاقته بقوة الأنا لدى طلاب قسم التربية الرياضية فى كلية التربية الاساسية / جامعة الموصل
يعد موضوع السلوك الاجتماعي من أكثر الموضوعات التي يبحث، فيها علم النفس الاجتماعي وذلك لما له من دور كبير في تكوين شخصية الكائن الحي وتحوله من كائن بيولوجي عاجز إلى كائن إنساني ناضج قادر على القاعد الإيجابي مع مكونات بيئته بشيء من التوافق والاتزان. هدف البحث التعرف على: - درجة السلوك الاجتماعي لدى طلاب قسم التربية الرياضية في كلية التربية الأساسية. - درجة قوة الأنا لدى طلاب قسم التربية الرياضية في كلية التربية الأساسية. - العلاقة بين درجة السلوك الاجتماعي ودرجة قوة الأنا لدى طلاب قسم التربية الرياضية في كلية التربية الأساسية. وأفترض الباحث: - تمتع طلاب قسم التربية الرياضية في كلية التربية الأساسية بدرجة عالية من السلوك الاجتماعي - تمتع طلاب قسم التربية الرياضية في كلية التربية الأساسية بدرجة عالية من قوة الأنا. - لا توجد علاقة ذات دلالة معنوية بين درجة السلوك الاجتماعي وقوة الأنا لدى طلاب قسم التربية الرياضية في كلية التربية الأساسية. واستخدم الباحث المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي لملاءمته وطبيعة البحث أو المشكلة وتم اختيار عينة البحث البالغ عددها (100) طالب بصورة عشوائية من مجتمع البحث الكلي البالغ عدده (303) وبواقع (37) طالب من المرحلة الأولى و (14) طالب من المرحلة الثانية و (26) طالب من المرحلة الثالثة و (23) طالب من المرحلة الرابعة، ولغرض جمع البيانات الخاصة بالبحث، استخدم الباحث مقياس (شوان ، 1998) والمقنن على طلبة الجامعات العراقية والمعدل من قبل (ألبياتي 2010) لغرض قياس السلوك الاجتماعي ، وكذلك استخدم الباحث مقياس (التميمي ، 2010) لقياس قوة الأنا ، ولغرض تحليل البيانات إحصائيا تم استخدام الوسائل الإحصائية الآتية (الوسط الحسابي ، الانحراف المعياري ، التوسط الفرضي ، معامل الارتباط البسيط يرسون ، واختبار (ت) لدلالة الفروق) ، وبعد عرض النتائج ومناقشها توصل الباحث إلى الاستنتاجات الآتية : - تميز طلاب قسم التربية الرياضية في كلية التربية الأساسية بدرجة إيجابية من السلوك الاجتماعي. - برزت قوة الأنا بدرجة مقبولة بين طلاب قسم التربية الرياضية في كلية التربية الأساسية مما يدل على قوة الشخصية التي يتمتعون بها. ظهور علاقة قوية بين السلوك الاجتماعي وقوة الأنا التي يتمتع بها طالب قسم التربية الرياضية في كلية التربية الأساسية.
العلاقة بين درجة التفاؤل وأداء لاعبي كرة الطائرة في الدرجة الممتازة في الضفة الغربية
هدفت الدراسة الحالية التعرف إلى العلاقة بين درجة التفاؤل وأداء لاعبي كرة الطائرة في الدرجة الممتازة في الضفة الغربية، واتبع الباحثون المنهج الوصفي وذلك لملائمته لأعراض الدراسة الحالية، وتكونت عينة الدراسة من (45) لاعبا، وبذلك شكلت العينة ما نسبته (42%) من حجم المجتمع الأصلي، وطبق عليهم مقياس التفاؤل التي تم تصميمه من قبل الباحثان بعد الرجوع إلى العديد من الأدب التربوي والدراسات السابقة، ولمعالجة البيانات استخدم الباحثان تحليل التباين في اتجاه واحد \"One way ANOVA\"، و\"T. Test\". ومن أهم النتائج التي توصل إليها الباحثون كانت درجة التفاؤل بين لاعبي كرة الطائرة في الدرجة الممتازة في الضفة الغربية مرتفعة، وكذلك من نتائجها أن درجة التفاؤل تلعب دوراً مهماً في أداء اللاعبين، ولم تؤثر متغيرات الدراسة الحالية (مركز اللعب، عدد سنوات اللعب، العمر) في درجة التفاؤل بين لاعبي كرة الطائرة في الدرجة الممتازة في الضفة الغربية، ويوصى الباحثون إجراء دراسات مختلفة على موضوع التفاؤل وعلاقته بنتائج الفريق.
الإسهام النسبي للعوامل الخمس الكبرى للشخصية وأساليب المعاملة الوالدية المدركة للتنبؤ بالسلوك العدواني لدى تلاميذ المرحلة الإعدادية
يتناول هذا البحث العلاقة بين العوامل الخمس الكبرى للشخصية وأساليب المعاملة الوالدية المدركة، وتأثيرها على السلوك العدواني لدى تلاميذ المرحلة الإعدادية. تهدف الدراسة إلى تحليل دور هذه العوامل في تفسير الفروق الفردية في السلوك العدواني، مما يساعد في تطوير استراتيجيات تدخل فعالة لتقليل هذا النوع من السلوك. معتمدًا على المنهج الوصفي التحليلي، حيث تم جمع البيانات باستخدام استبيانات موجهة لعينة من التلاميذ، وتم قياس العوامل الشخصية وأساليب المعاملة الوالدية المدركة ومدى ارتباطها بالسلوك العدواني. أسفرت النتائج عن توافر ارتباط بين بعض أبعاد الشخصية مثل العصابية والانبساط والسلوك العدواني، حيث أن التلاميذ الذين يظهرون مستويات مرتفعة من العصابية كانوا أكثر عرضة لإظهار السلوك العدواني. كما تبين أن الأساليب الوالدية المتسمة بالقسوة والإهمال تسهم في تعزيز هذا السلوك. انطلاقًا من مخرجات البحث، أوصى بضرورة تصميم برامج توعوية للأهل حول أهمية اتباع أساليب تربوية إيجابية، بالإضافة إلى دمج برامج تعديل السلوك ضمن المناهج الدراسية لتقليل العدوانية بين الطلاب. كُتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2025 باستخدام .AI
إهمال الذات لدى نزلاء دور المسنين وأقرانهم من غير النزلاء
يعد إهمال الذات Self - Neglectلدى المسنين حالة ناتجة عن عجز المسن بسبب إعاقة جسدية أو نفسية أو كليهما، وضعف القدرة على أداء الرعاية الذاتية الذي يهدد بشكل كبير صحة المسن بما في ذلك الاكتناز وتوفير الغذاء الأساسي والملابس والمأوى والرعاية الصحية والحصول على السلع والخدمات اللازمة للحفاظ على الصحة البدنية والنفسية والسلامة العامة. ويستهدف البحث الحالي قياس إهمال الذات لدى المسنين وتعرف الفروق في إهمال الذات لدى المسنين تبعا لمتغير النوع (ذكور-إناث)، والحالة المعيشية (متقاعد- غير متقاعد)، والسكن (داخل دور المسنين - خارج دور المسنين). وقد تم استعراض بعض النظريات في الإطار النظري بشكل مقتضب والاستفاضة في النظرية المتبناة وهي (نظرية أوريم). أما العينة فقد (380) مسنا ومسنة بعمر (60) فما فوق من محافظة بغداد (داخل دور المسنين وخارج دور المسنين). ولقياس إهمال الذات تم بناء مقياس إهمال الذات وإجراء الآتي: فقد عرضت الأداة على مجموعة من المحكمين، وقياس القوة التمييزية وعلاقة الفقرة بالمجموع الكلي والصدق والثبات واستخراج الخصائص السيكومترية للأداة. علما أن معالجة بيانات البحث قد جرت بالوسائل الإحصائية التي تتلائم مع طبيعة البحث وأهدافه عن طريق الحقيبة الإحصائية للعلوم الاجتماعية (SPSS). وأظهرت النتائج أن المسنون لا يعانون من إهمال الذات، وتوجد فروق في درجات إهمال الذات لدى المسنين تبعا لمتغير النوع (ذكور - إناث)، ولا توجد فروق تبعا لمتغير الحالة المعيشية (متقاعد - غير متقاعد)، ولا توجد فروق في إهمال الذات تبعا لمتغير السكن (داخل دور المسنين - خارج دور المسنين). وقد خرج البحث بعدد من التوصيات والمقترحات.
قلق المستقبل وعلاقته بمفهوم الذات ومعنى الحياة لدى الأيتام المقيمين بدور الرعاية الاجتماعية
هدفت الدراسة: إلى التعرف على العلاقة الارتباطية بين كل من قلق المستقبل ومفهوم الذات لدى الأيتام المقيمين بدور الرعاية الاجتماعية، والتعرف على العلاقة الارتباطية بين كل من قلق المستقبل ومعنى الحياة لدى الأيتام المقيمين بدور الرعاية الاجتماعية، والتعرف على العلاقة الارتباطية بين كل من مفهوم الذات ومعنى الحياة لدى الأيتام المقيمين بدور الرعاية الاجتماعية، والتعرف على اختلاف مفهوم الذات لدى الأيتام المقيمين بدور الرعاية الاجتماعية باختلاف النوع (بنين- بنات) والمرحلة الدراسية (إعدادي- ثانوي)، والتعرف على اختلاف معنى الحياة لدى الأيتام المقيمين بدور الرعاية الاجتماعية باختلاف النوع (بنين- بنات) والمرحلة الدراسية (إعدادي- ثانوي)، والتعرف على اختلاف قلق المستقبل لدى الأيتام المقيمين بدور الرعاية الاجتماعية باختلاف النوع (بنين- بنات) والمرحلة الدراسية (إعدادي- ثانوي)، والتنبؤ بقلق المستقبل من خلال مفهوم الذات ومعنى الحياة لدى الأيتام المقيمين بدور الرعاية الاجتماعية، واشتملت عينة الدراسة على (75) من الأيتام المقيمين بدور الرعاية الاجتماعية لرعاية الأيتام وهي (التيسير، والمودة والرحمة، وزاهية مرزوق)، وبلغ عدد الأيتام في دور الرعاية الاجتماعية في المرحلة الإعدادية (36) بمتوسط عمر 14 عاما وانحراف معياري 0.6 عاما وبلغ عدد الأيتام في المرحلة الثانوية (39) بمتوسط عمر 17 عاما وانحراف معياري 0.7 عاما. تم استخدام المنهج الوصفي، وتم استخدام مقياس قلق المستقبل (أعداد/ الباحثة)، ومقياس مفهوم الذات (أعداد/ الباحثة)، ومقياس معنى الحياة (أعداد/ الباحثة)، وتم تحليل البيانات باستخدام معامل الارتباط لبيرسون، واختبار ت، ومعامل الانحدار المتعدد والمتوسط الحسابي، والانحراف المعياري، وأسفرت الدراسة عن عدة نتائج، وهي: وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائيا بين كل من قلق المستقبل ومفهوم الذات لدى الأيتام المقيمين بدور الرعاية الاجتماعية، وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائيا بين كل من قلق المستقبل ومعنى الحياة لدى الأيتام المقيمين بدور الرعاية الاجتماعية، وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائيا بين كل من مفهوم الذات ومعنى الحياة لدى الأيتام المقيمين بدور الرعاية الاجتماعية، ويختلف مفهوم الذات بالنسبة للنوع (بنين- بنات) للدرجة الكلية لمقياس مفهوم الذات لصالح البنين، ويختلف مفهوم الذات بالنسبة للمرحلة الدراسية (الإعدادي- الثانوي) لصالح المرحلة الإعدادية في مفهوم الذات لبعد إدراك الفرد الإيجابي لذاته وتصور الفرد في إدراك الأخرين له والدرجة الكلية لمقياس مفهوم الذات. بينما اختلف معنى الحياة بالنسبة للنوع لصالح البنين لبعد معنى الحياة السالب والدرجة الكلية لمقياس معنى الحياة، ويختلف معنى الحياة بالنسبة للمرحلة الدراسية (الإعدادي-الثانوي) لصالح المرحلة الإعدادية في بعد معنى الحياة الموجب والدرجة الكلية لمقياس معنى الحياة. ولا يختلف قلق المستقبل في أبعاده (قلق المستقبل الحياتي -قلق المستقبل الاجتماعي -قلق المستقبل الدراسي -قلق المستقبل المهني -الدرجة الكلية) في النوع (بنين-بنات) والمرحلة الدراسية (إعدادي-ثانوي). ويمكن التنبؤ بقلق المستقبل من مفهوم الذات ومعنى الحياة لدى الأيتام المقيمين بدور الرعاية الاجتماعية.
أثر سلطة الوالدين على الدافعية والتفكير الإبداعي لدى طفل الروضة
هدف البحث إلى وصف العلاقة بين السلطة الوالدية والدافعية والتفكير الإبداعي لدى طفل الروضة؛ وكذلك المقارنة بين تلك المتغيرات في ضوء بعض عوامل البيئة الأسرية مثل مستوى تعليم الأب ومستوى تعليم الأم والترتيب الميلادي للطفل؛ وتم استخدام المنهج الوصفي المقارن والاستعانة ببعض الاساليب الإحصائية الملائمة ومن خلال ذلك تم التوصل الى مجموعة من النتائج منها: وجود فروق في أبعاد الدافعية بين الذكور والإناث، وتأثير نمط السلطة الوالدية الموثوق به Authoritative/flexible على الدافعية وأساليب التفكير لدى طفل الروضة، وجود تأثير بعض متغيرات البيئة الأسرية مثل ترتيب الطفل في الأسرة (بين أخوته) - مستوى تعليم الأب والأم المستوى الثقافي للوالدين على الدافعية والتفكير الإبداعي لدى طفل الروضة. وتمت الاستعانة بمجموعة من الأدوات منها مقياس الدافعية DMQ18 من إعداد جورج مورجان George Morgan وآخرون وترجمة الباحثة، واستبيان السلطة الوالدية PAQ من إعداد من إعداد برنى John R. Buri وترجمة الباحثة، وأيضا اختبار التفكير التباعدي TTCT من إعداد أليس بول تورانس Torrance وفى ضوء ذلك توصى الباحثة بالاستفادة من النتائج في تصميم برامج توجيه وارشاد نفسى لتدعيم نمط السلطة الوالدية الأنسب، وبما يسهم في ارتقاء ودعم النمو النفسي لطفل الروضة داخل الأسرة وبمشاركة مؤسسة الروضة.
دور معلمى المرحلة المتوسطة فى تعزيز مهارة المشاركة المجتمعية لدى الطلاب
تشكل الحياة الاجتماعية ركنا هاما وأساسيا في حياة كل إنسان، وتتطلب العديد من المهارات التي يعد امتلاكها الأساس في نجاحه واندماجه في المجتمع، ويبدأ الطفل باكتساب مهاراته الاجتماعية من الأسرة من خلال تفاعله مع والديه وأخوته والآخرين من حوله، وعند انتقاله إلى المدرسة تعكس هذه المهارات طريقة تفاعله مع أقرانه، وتعمل المدرسة على تنميتها لما لها من أهمية في عملية التعلم. إن إتاحة المشاركة للطلاب تعمل على تنمية شخصياتهم الاجتماعية السوية القادرة على التفاعل مع الآخرين، بينما يؤدي حرمانهم من المشاركة إلى تكوين ذاتية / اجتماعية ضيقة وضعيفة، لا تقوى على المواجهة الجماعية، ولا تستطيع بالتالي أن تندمج مع المحيط الاجتماعي العام، فتفشل في التفاعل والتكيف الإيجابي، هدفت الدراسة إلى التعرف على دور معلمو المرحلة المتوسطة في تعزيز المشاركة المجتمعية لدى الطلاب، واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي باستخدام استبيان يتضمن عدة محاور نستطيع من خلالها التعرف على دور معلمو المرحلة المتوسطة في تنمية مهارة المشاركة المجتمعية لدى الطلاب، وبالتطبيق على عينة من طلاب المرحلة المتوسطة قوامها ٣٠٠ مفردة، بإحدى المدارس (المرحلة المتوسطة ) بمنطقة الأحمدي التعليمية، وتوصلت الدراسة إلى وجود علاقة دالة إحصائيا بين دور معلمو المرحلة المتوسطة مع الطلبة وواقع انتشار المشاركة المجتمعية لدى الطلبة، وطبيعة المشاركة المجتمعية، وتوصي الدراسة بتنظيم فعاليات من شأنها التوعية بقيمة المشاركة المجتمعية والقيم البناءة والعمل على الاستفادة من إيجابياتها في تدعيم المسؤولية المجتمعية وقيم الولاء والانتماء.