Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
4,092 result(s) for "معانى الالفاظ"
Sort by:
اتساع المعنى بتعدد الأوجه الإعرابية للكلمة الواحدة في القرآن الكريم
جاء هذا البحث لبيان مفهوم الاتساع في المعنى، والوقوف عند إحدى وسائله المهمة، التي هي تعدّد الأوجه الإعرابية للكلمة الواحدة في القرآن الكريم، بإيراد أمثلة متنوعة عليه وتحليلها. واتبع فيه المنهج الوصفي التحليلي، وقسم إلى أربعة مطالب: خصص الأول لإيراد شواهد من القرآن على اتساع المعنى بتعدّد أوجه الإعراب لكلمة بالرفع، وخصص الثاني لإيراد شواهد من القرآن على اتساع المعنى بتعدد أوجه الإعراب لكلمة بالنصب، وخصص الثالث لإيراد شواهد من القرآن على اتساع المعنى بتعدد أوجه الإعراب لكلمة بالجرّ، وخصص الرابع لإيراد شواهد من القرآن على اتساع المعنى بتعدد أوجه الإعراب لكلمة بالرفع والنصب والجر، وتم التوصل إلى نتائج، أهمها: أن تعدد الأوجه الإعرابية للكلمة الواحدة من أرقى آليات اتساع المعنى في اللغة العربية، وأن القرآن الكريم زاخر بهذا الضرب من اتساع المعنى، وأن المفسرين المهتمين بالجانب النحوي واللغوي قد أعطوا عناية فائقة لاتساع المعنى بتعدد الأوجه الإعرابية، ولا يجعل تعدّد الأوجه الإعرابية للكلمة الواحدة من الاتساع في المعنى إلا إذا كانت المعاني منسجمة ومتناغمة ومتناسقة، وليس ثمة تعارض وتضاد بينها.
The Untranslatability of the Holy Qur'an
This study aims at exploring the dilemma of the untranslatability of the Holy Qur'an. The Holy Quran must be preserved as it is, the way it descended upon the Prophet Mohammed, in the matter of terms, verses and chapters (suras). Most if not all of its translations or interpretations may change by the nature of time, for it all orbit around the interpretational possibilities. Understanding the real encoded message of the exact term or verse may vary from one interpreter / translator to another according to his intellectual, rational and scientific ability. Keeping the text as it is (in Arabic) would allow a wider range for the readers to extract the real concepts, secrets and rationale bases of the holy text; this will vary according to people's mentality. Nonetheless, Allah (God) forbids replacing any single word by an Arabic equivalent, so who it could be replaced by an equivalent from another language. Any translation will result in losing its miraculous composition, and if it happened, it will not be called Qur'an. For the only way to give the text this holy name is by having its Arabic composition and terminology. The only authorized way to translate the Holy Qur'an is to translate its message, meanings, principles, and concepts, and for this specific reason it will not be called a translation but rather it will be an interpretation. In our modern and confusing time, there is a growing need for an interpretation in order to clarify the core and concepts of Islam in general and the Qur'an in particular for the rest of the world.
أثر الاتجاه العقدى فى التحليل النحوى
أثر الاتجاه العقدي في التحليل النحوي؛ دراسة تطبيقية في الكشاف للزمخشري تنطلق تلك الدراسة من بدهية عقلية مفادها: أن اللغوي - شأنه شأن أي مفكر آخر - لا ينسلخ من آثار خلفيته الثقافية، ومعتقداته الدينية، واتجاهاته الفكرية. ومن أهم تلك المؤثرات (الاتجاه العقدي والمذهب الفكري) الذي يعتنقه هؤلاء العلماء، وقد تكون اتجاهاتهم في تحليلاتهم اللغوية مقصودة، وعن عمد منهم، إذا كان العمل مخصصاً للدفاع عن موقفهم العقدي ومذهبهم الفكري. وبما أن تأثير المعتقدات الدينية في الدرس اللغوي واضح بين لكل ذي بصيرة؛ فإن بحثنا الحالي سيحاول - بإذنه تعالى-إظهار تأثيرها في التحليل والتأويل النحوي لآيات القرآن الكريم، من خلال تفسير (الكشاف) للزمخشري، وهو إمام كبير من أئمة المعتزلة؛ بغية بيان مدى إمكانية استغلال التحليل النحوي في الدعاية للمبادئ الفكرية والعقدية وترويجها. وقد اقتضت طبيعة الدراسة تقسيمها إلى مباحث ستة، سبقت بمقدمة؛ بينت طبيعتها وأهميتها، وانتهت بخاتمة؛ حوت أهم ما توصلت إليه الدراسة من نتائج وتوصيات، وذلك على النحو التالي: المبحث الأول: اصطلاحات الدراسة؛ الاتجاه العقدي، التحليل النحوي. المبحث الثاني: علم النحو وعلم الكلام؛ التأثير والتأثر. المبحث الثالث: الأصول الفكرية عند المعتزلة؛ النشأة والتطور. المبحث الرابع: الزمخشري النحوي المعتزلي، ومنهجه في الكشاف. المبحث الخامس: أثر الاتجاه العقدي في التحليل النحوي لبعض الأدوات وحروف المعاني في الكشاف للزمخشري. المبحث السادس: أثر الاتجاه العقدي في التحليل النحوي للأبواب والأساليب النحوية في الكشاف للزمخشري.
المعجم العلمى : العلاقات والمرجعية والأثر
يتناول هذا البحث الأواصر والعلاقات الدلالية المنطقية (العموم والخصوص المطلق، والوجهي، والمساواة، والمباينة) بين المصطلحات من جهة، والمصطلحات ومدلولاتها نتيجة انتقالها من الوضع اللغوي العام إلى الاستعمال الاصطلاحي الخاص من جهة أخرى، من خلال كتب المعاجم الاصطلاحية التي ظهرت في التراث العلمي العربي الإسلامي، للوقوف على الجانب المعياري الذي يتولى عملية التوليد الاصطلاحية، وللتقليل أو الحد من ظاهرة الفوضى الاصطلاحية التي كادت تنتشر قديمًا، ولكن وقف المعجميون الاصطلاحيون إزاءها محاولين إبراز العلاقات المنطقية والدلالية بين تلك المصطلحات الكثيرة، من أجل ترجيح بعضها على بعض، أو الدعوة إلى تجاهل ما لا يلائم وضعه واجتراحه موضوع الدرس، مع تسليط الضوء على الوسائل المعتمدة في الدراسة، تلك الوسائل القائمة على التحليل الصرفي للصيغة الاصطلاحية والمعنى المعجمي، وعلاقة ذلك بالخصائص المشكلة للمفهوم العلمي والسياق المحيط بالمصطلح، والمفهوم الدلالي الناجم عن عملية الوضع الاصطلاحية. إن علم المصطلح الحديث معرّف وظيفيًا بأنه: العلم الذي يبحث في العلاقات بين المفاهيم العلمية والألفاظ اللغوية، وقد استطاع الواضعون للمعاجم الاصطلاحية بحث المصطلحات الموضوعة، وتحديد مفاهيمها الدقيقة وبيان علاقاتها بعضها ببعض، سواء كانت العلاقات متقاربة أم متباعدة، أو مما يوحي ظاهرها اللغوي أو معناها المعجمي لأول وهلة أنها متداخلة بغيرها، أو منتمية إلى حقل اصطلاحي آخر، فعكفوا على إزالة تلك الالتباسات الحاصلة عند الاستعمال لتلك المصطلحات في مباحث العلوم والفنون المختلفة، لقد كان المعجميون الاصطلاحيون ينشدون من خلال دراسة العلاقات المنطقية والدلالية بين المصطلحات الدقة في الوضع الاصطلاحي، والوقوف على عملية التوليد الاصطلاحية، ومعرفة أسباب الوضع، والتقليل أو الحد من ظاهرة الفوضى الاصطلاحية، وإرشاد الكتّاب في الحقول العلمية المختلفة إلى ضرورة التمسك بالمصطلحات المقبولة، والشرعية في المعاجم الاصطلاحية دون غيرها. وتهدف هذه الدراسة إلى محاولة البعث لتلك الروح البحثية، المعنية بقضية العلاقات بين المصطلحات، لغرض الإفادة منها عند التأليف للمعاجم الاصطلاحية المعاصرة، وبغية تحقيق الدقة في الاجتراح الاصطلاحي، والحد من ظاهرة الفوضى الاصطلاحية التي تشهدها ساحات التأليف العلمية في الوطن العربي في العلوم كافة، والعلوم الإنسانية خاصةً مع كثرة المصطلحات المترجمة الوافدة، وعمليات الوضع الاصطلاحية المتكاثرة، نتيجة العولمة الثقافية وتنوع الاطلاعات ومصادر المعرفة لدى الكتاب العرب المعاصرين، مما جعلهم يستلهمون الكثير من المصطلحات بعد قراءاتهم المكثفة، والطويلة للأعمال العالمية في مختلف حقول المعرفة الإنسانية المختلفة.
التشكيل النحوى لاستعمالات حيث فى القرآن الكريم ودلالتها
يدور هذا البحث حول لفظة (حيث) في القرآن الكريم استعمالاً ودلالة التي هي من الظروف التي حظيت باهتمام علماء اللغة والنحو وقد وقف البحث على وسائل متعددة منها لغات العرب فيها وعلة بنائها، ودخول حرف الجر عليها، وإضافتها إلى المفرد والجملة كما بين البحث مواضع ورودها في القرآن مع الإشارة إلى أقوال المفسرين والمعربين التي أظهرها البحث.
ألفاظ الحكم فى نصوص من التنزيل : دراسة دلالية
حـاول البحـث تحديـد دلالـة الألفـاظ الدالـة علـى (الحكـم) فـي سـياق النصـوص القرآنيـة الكريمـة. وبـين كيـف أن لفظـة (الحكـم) تسـتدعي بعـض الألفـاظ مثـل (الخليفـة، الإمـام، السـلطان، الملك، العزيز، ألو الأمر)، وإن دلالات هذه الألفاظ متطورة وليست جامدة. وإن اللغـة العربيـة لغـة اشـتقاقية لا إلصـاقية واللفظـة تنمـو داخليـاً، وعنـد إظهـار التمـايز الـدلالي بـين ألفـاظ الحكـم ظهـرت العلاقـة بـين المعـاني المعجميـة والدلالـة السـياقية. وكـان للسـياق الـدور الأساسـي فـي تحديـد دلالـة ألفـاظ الحكـم فـي نصـوص الـذكر الحكـيم. وبـين البحـث أن ألفـاظ الحكم وردت في القرآن بمعانٍ متقاربة ولكن ليست متحدة.
المعانى الشكلية والوظيفية فى القرآن الكريم بالإشارة الى الترجمة
يتناول البحث المعاني الشكلية والوظيفية في القرآن الكريم بالإشارة إلى الترجمة ويهدف البحث إلى دراسة كيفية تعامل المترجمين مع هذه المعاني في ترجماتهم، واستناداً إلى التفاسير القرآنية المعتمدة يحاول البحث توضيح الآيات القرآنية على قدر تعلق الأمر بهذه المعاني، يفترض البحث بأنه ما لم يتم التفريق بدقة بين المعاني الشكلية والوظيفية سيكون الناتج ترجمة خاطئة، وبتحليل ترجمات مختلفة للقرآن الكريم وجد بأن أخذ هذه المعاني بنظر الاعتبار يؤدي دوراً مهماً في تحقيق فهم أفضل لدى القارئ الهدف، لذلك يوصي الباحث بتنقيح هذه الترجمات.
كلمة \الأذى\ في القرآن الكريم
هدف البحث إلى دراسة مفردة (الأذى) في القرآن الكريم، وتحديد دلالتها من خلال السياق الواردة فيه، فبدأ بتعريفها من حيث اللغة، وتحديد الفرق بين مفردة الأذى ومفردتي الضر والسوء، حيث ظهر أن الأذى يطلق على أقل الضر والسوء، ثم درس الإيذاء في حق الرسل، وأتباعهم؛ ليتحقق من كونها استخدمت في جميع السياقات لذات المعنى، وليكشف عن إمكانية الاستعانة بمثل هذه الدراسة المستوعبة في الترجيح بين أقوال المفسرين، أو تصويب بعض الإطلاقات التي تحمل اللفظ ما لا يتحمل.