Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
9,371 result(s) for "الإنسانيات‪‪‪"
Sort by:
ما تعليل هامشية الاشتغال بالإنسانيات والاجتماعيات والفنون في الوطن العربي
يعد تدني المكانة والعوض المادي لدى المشتغلين العرب بالإنسانيات والاجتماعيات والفنون حالة إشكالية. ولتفسير هذه الحالة، توضح الأسباب التي وزعت المهن في الهرم الاجتماعي في تاريخ التحضر، فيستنبط منها قانون لقيمة المهن بحسب الحاجات التي تشبعها. ويعلل تهميش الدور الإنتاجي لتلك الفئة باحتكار الشؤون الإدارية سلطويا والشؤون القيمية دينيا وحزبيا وتشرح منتجات (المعلم، والباحث الاجتماعي، والفنان) فمن الأول (سادوس) مهارات اللغة والمنطق والتفلسف والتخلق ضمن معطيات العلوم والتراثات، ومن الثاني الدراسة والإنصاف لــــ (حوامل الهوية العشرة) (كالقرابة، والجنوسة، والطبقة)، ومن الثالث إبداع السرديات والعوالم السمعية - البصرية، لتوليد سوق لاستهلاك الخيال والمتع. وفي تهميش المهن الثلاث دلالة على قصور التحديث، وهو ما يضعف المواطنة، ويسهم في التطرف.
الإنسانيات الرقمية
في زمن الرقمي لم تعد الجامعة وحدها الجهة المنتجة والمتعهد لها بالنشر والمعرفة والثقافة، وإنما فيه أيضا أجبرت الإنسانيات على صياغة نماذج رقمية أصيلة للخطاب العلمي على الفضاءات الإلكترونية الناشئة حديثا، كالويب والمدونات وشبكات التواصل الاجتماعي والمكتبات الرقمية، وما إلى ذلك. بما في ذلك أيضا، نمذجة التميز والابتكار في هذه الفضاءات، وتسهيل تكوين شبكات لإنتاج المعرفة وتبادلها ونشرها، على الصعيدين العالمي والمحلي. ويعد هذا الانخراط، تواجد استراتيجي للإنسانيات في البيئة الرقمية وحد من التعارض القائم بين ثقافتها الأدبية والثقافة العلمية وإقامة لجسور بينها وبين العلوم والمعارف التطبيقية في العالم الرقمي، بما يعود بالمنفعة العامة على الجميع. يسعى هذا المقال إلى التعريف بهذا المذهب الفكري المعاصر المعبر عن تواجد الإنسانيات في البيئة الإلكترونية الرقمية، وإماطة اللثام على المفاهيم والجوانب المختلفة للموضوع.
الحالة الاعرابية
تتحرك مقولة الحالات الإعرابية بين الظاهرة الطبيعية المنجزة والنظام التفسيري المجرد محققة بذلك نمذجة الوقائع ومحافظة على مستويات تجلياتها، سعيا إلى صياغة نظامية شرط استمراريتها استيعابها منطلقاتها. فالحالة الإعرابية مقولة متحققة في الواقع حاضرة في التصور منطلقة من المتعدد باحثة عن الواحد متغيرة في الوقائع الإجرائية ثابتة في الأنظمة التفسيرية، فلكل لغة طريقتها في التعبير عن الحالات الممتدة في فضاء الجملة فمن اللغات ما تعبر عن الرفع والنصب والجر وغيرها بحسب عدد الحالات في هذه اللغة وتلك، بواسطة علامات أو حروف تلحق أواخر الكلم ومنها ما تغيب فيه العلامات ولا تغيب فيه هذه المعاني. فكانت بذلك الحالة الإعرابية شأنها شأن بقية المقولات القريبة منها كالجنس والعدد والتعيين... نموذج انتقال والتقاء بين الواقع والتصور في حركة صاعدة نازلة ونازلة صاعدة بين الصورة الشكلية التصريفية والمبدأ العام والكلي لتتجاوز المفهوم الضيق الذي يجعل الحالة حروفا أو علامات تلحق أواخر الكلم، للبحث في ما يقف وراء ذلك في التصور الذي تلتقي فيه اللغات في مستوى تحقيقها للحالات وتعبيرها عن الاحتياج الدائم إلى العقد والتركيب بحثا عن التمام وتحقيق الفائدة من الكلام.