Asset Details
MbrlCatalogueTitleDetail
Do you wish to reserve the book?
ظاهرة العلم الحديث : دراسة تحليلية وتاريخية
by
العمر، عبد الله، 1943- مؤلف
in
العلوم تاريخ
/ العلوم فلسفة
1983
Hey, we have placed the reservation for you!
By the way, why not check out events that you can attend while you pick your title.
You are currently in the queue to collect this book. You will be notified once it is your turn to collect the book.
Oops! Something went wrong.
Looks like we were not able to place the reservation. Kindly try again later.
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Do you wish to request the book?
ظاهرة العلم الحديث : دراسة تحليلية وتاريخية
by
العمر، عبد الله، 1943- مؤلف
in
العلوم تاريخ
/ العلوم فلسفة
1983
Please be aware that the book you have requested cannot be checked out. If you would like to checkout this book, you can reserve another copy
We have requested the book for you!
Your request is successful and it will be processed during the Library working hours. Please check the status of your request in My Requests.
Oops! Something went wrong.
Looks like we were not able to place your request. Kindly try again later.
Book
ظاهرة العلم الحديث : دراسة تحليلية وتاريخية
1983
Available to read in the library!
Request Book From Autostore
and Choose the Collection Method
Overview
تناول المؤلف (عبد الله العمر) في هذا الكتاب (ظاهرة العلم الحديث) ومفهوم الثورة العلمية من جانب تحليلي تاريخي بعيدا عن التحليل الإبستمولوجي للنظرية العلمية، فالكاتب يبدأ في الباب الأول بعرض نظرتين عن الصدام الحاصل بيت العلم والدين في العصور الوسطى، الأولى وهي النظرة السائدة بأن الكنيسة وقتها كانت عامل كبير في محاربة العلم، والنظرة الأخرى أن العلم القديم هو من حارب العلم الحديث، بمعنى أن نظرية بطليموس العلمية في الفلك كانت هي السائدة في العصور الوسطى فاتخذتها الكنيسة كتفسير علمي للكون، وعندما ظهرت نظرية كوبرنيكوس ومن تأثروا به بعده وصولا إلى جاليليو تمت محاربتها لا من جهة الدين بل من جهة العلم، إذن فالكنسية كما طرح في هذه النظرة ليست متعصبة ضد العلم بشكل مطلق، ولكنها ضد النظرية الجديدة وتمسكت بالنظرية القديمة. إذا نظرنا للنظرة الثانية نجدها مقبولة كما تم طرحها، لكنها أيضا لا تدفع تعنت الكنيسة وجمودها، فقد فسرت نظرية بطليموس لتتناسب مع التصور المسيحي للكون، إذن فأصبح مع بعدها أي تصور غير هذا به مساس بالدين ذاته وليس بالعلم، وهذه آفة ربط العلم بالدين، فإبستمولوجيا الدين تختلف تماما عن إبستمولوجيا العلم، وأي خلط بين الاثنين سيدفعنا لتناقضات تاريخية لا حصر لها. في الباب الثاني يعرض الكاتب تأثير العوامل الفكرية في العلم الحديث، أثر الرياضيات في النظريات العلمية وتأكيدها، وأثر النزعة الإنسانية في العلم، وأثر القيم الفكرية آنذاك، ودور مناهج التعليم الحديثة، ومن أحد المؤثرات الآي ساعدت في كسر بعض المفاهيم القديمة هو الوقوف على معنى التنجيم وعلاقته بالعلم، وفي نهاية هذا الباب فصل مهم عن العلم بين الشك واليقين من نظرة موضوعية تاريخية. في الباب الثالث يتناول أثر العوامل الاجتماعية في نشأة العلم الحديث، التفسير الاقتصادي لتطور العلم، والتفسير التجاري، وعلاقة التكنولوجيا بالعلم وأيهما ساعد الآخر، وفي النهاية علاقة الصناعات الحرفية في التطور. وفي الباب الرابع يتناول الكاتب دينامية التطور العلمي واستمراره بشكل تصاعدي مع الوقت، واكتشاف نظريات جديدة وإبطال أخرى قديمة وهكذا، ويختم الكتاب بالحديث عن السابقين على جاليلو وأهميتهم وأهمية ما أحدثوه لتمهيد الطريق لظهور جاليليو. يعد الكتاب في مجمله تفنيد لآراء العلماء والعديد من الكتاب الذين يحلل الكاتب آراءهم طوال الفصول.
Publisher
المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب,مطابع الرسالة
Subject
Item info:
2
items available
2
items total in all locations
| Call Number | Copies | Material | Location |
|---|---|---|---|
| Q 125 .U43 1983 | 2 | BOOK | AUTOSTORE |
This website uses cookies to ensure you get the best experience on our website.