Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
9 result(s) for "خديجة عنيشل"
Sort by:
التدبر وممارسة التأويل : أو كيف تعمل الكلمة داخل النص القرآني
ينطلق هذا المبحث من قناعة نظرية ومنهجية مفادها أن فهم المعنى الذي يحمله النص القرآني يستدعي بالضرورة تدبر اللفظة التي اصطفاها الله تبارك وتعالى قاصدًا دالها ومدلولها في آن؛ وذلك من حيث إن المعنى في الخطاب القرآني يتميز بخصيصة مهمة تحقق للنص القرآني كله بعده اللانهائي، وتجعل القرآن الكريم لا يخلق من كثرة الرد. هذه الخصيصة هي الانفتاح: انفتاح المعنى. ولأجل هذه الخصيصة أسس النص القرآني منذ نزوله لمفهوم\" القراءة\" باعتبارها فعل التلقي الأول ﴿ اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ﴾ (العلق:1) ولم يكتف بذلك فقط بل ربط القراءة بمسألة تضاهيها خطورًة ألا وهي\"التدبر\"؛ إذ جعل التدبر والتذكر هدفًا وغاية لنزول القرآن، قال تعالى: (كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آَيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ). ولعل هذه الخطورة التي يكتسيها مفهوم التدبر للنص القرآني وعلاقة ذلك بفهم آلية عمل الكلمة في الخطاب القرآني تجعل من المحتم أن نفهم جوهر التدبر ومعناه انطلاقا من حضور المصطلح داخل الآيات التي ورد فيها وهي أربع آيات في القرآن الكريم.
المعاني الحسية في الخطاب القرآني
يعرض الخطاب القرآني موضوع العلاقة الجنسية بين الزوجين بلغة بارعة في الإيحاء، متأبية على التصريح المبتذل، بانثيال لفظي مكثف وقوفا عند معان مسكوت عنها، وبأسلوب غير فضاح قائم على الكناية اللماحة، والتورية الشفافة. وهذا البحث يقدم دراسة تطبيقية لمفردات ثلاث من هذا الحقل الدلالي الحساس هي: الرفث واللباس والمباشرة، متوسلا بالمقول العربي الأصيل المخزون في أمات المعاجم العربية، ومستنصرا بالتفاسير اللغوية للقرآن الكريم. دراسة تبدأ من استكناه دلالات الألفاظ وربط جذورها بأعرافها، وتبيين مساحات ظلال المعنى لتلك الألفاظ وما تقدمه من إيحاءات دلالية تخدم طبيعة هذا الموضوع - الطابو الذي عبر عنه القرآن الكريم بألفاظ تبدو للمتلقي عادية بسيطة، ولكنها بالتدبر تكشف عن عميق المعنى الذي يقدمه الخطاب القرآني بألفاظ مشحونة دلاليا، مكثفة إذا دخلت السياق أغدقت عليه بمعان مبهرة، وإيحاءات عجيبة يدرك المتدبر لها أن هذا الكلام لا يد للبشري فيه بل هو من لدن حكيم خبير.
معالم التنمية المستدامة من خلال حديث السبعة الذين يظلهم الله في ظله
جاءت هذه الدراسة لتبيّن أنّ السنة النبوية تحرص على بناء المجتمعات بناء متماسكا لو عُمل بتوجيهاتها، فقد وردت أحاديث كثيرة تبيّن المعالم التي ينبغي أن يبنى عليها المجتمع الفاضل؛ ومن هذه الأحاديث؛ حيث السبعة الذين يظلهم الله في ظلّه، حيث احتوى هذا الحديث العظيم على معالم أساسية للتنمية المستدامة، ومعالم تبعيّة، وهو ما يؤيد أنّ الشريعة الإسلامية تتميز بالمرونة والخلود والصلاحية لكل زمان ومكان، كما أنها جاءت لمصالح العباد والبلاد؛ فهي من أهمّ المنابع الشرعيّة التي ترجع إليها الأمّة لحلّ مشكلاتها في كل المجالات.
الخطاب التفسيري واستراتيجة الفهم من انتخاب اللفظ الى إنتاج المعني
هدفت الورقة إلى التعرف على الخطاب التفسيري واستراتيجية الفهم من انتخاب اللفظ إلى إنتاج المعنى. وانقسمت الورقة إلى عدد من النقاط، تناولت الأولى مفهوم التدبر في القرآن الكريم، فالتدبر يرتبط بالنص \"\"القرآن/ القول/ الكتاب، أي يرتبط بكلام الله تعالي، وهذا يقوي الحجة في أن التدبر سلوك لغوي واجب الحدوث لمن توفرت فيه أسباب النظر والتبين، لأنه يمثل في المنظور القرآني واحداً من إجراءات المنهج الرباني، الذي ارتضاه الله تعالي للناس كي ينتقلوا من مستوى الشك إلى مستوى اليقين، والفهم الصحيح. وتحدثت الثانية عن اللغة القرآنية وآليات الاستعمال اللغوي، فالخصيصة الإعجازية للغة القرآنية هي التي تجعل من هذه اللغة الاستثناء مفتوحة مكتملة في آن معاً، خلافاً للغة الإنسانية التي تظل باستمرار قاصرة على الاتحاد النهائي بماهية الأشياء والإنسان، ويظل يتبعها كظلها حاجر من عدم الدقة النهائية أو عدم الاكتمال باعتبار تبعيتها للإنسان والطبيعة. وأشارت الثالثة إلى لفظ الإفضاء، فلفظ الإفضاء لفظ مخصوص اصطفاه النص القرآني في هذا الموضع بالذات لأنه أجدر من سائر الألفاظ الأخرى بهذا الموقع، فسياق الآية ينكر إنكاراً شديداً رجوع الزوج عن المهر الذي قدمه لزوجة في حال استبدالها بزوج أخرى، وعلل ذلك بعلة الإفضاء لعظيم هذه العلاقة وخطورة معناها. واشتملت الرابعة على الدلالات التي ينطوي عليها لفظ الإفضاء ومنها، دلالة الزواج الموصل للجماع، ودلالة اللمس، ودلالة الاختلاط والمشاركة، ودلالة الاتساع. واختتمت الورقة بالتأكيد على إن من الدلالات الأساسية هي وجوب توفر فضاء ملائم يتسع لمتطلبات العملية الجنسية بين الزوجين، فبدون مساحة تستوعب عملية الجماع كاملة لا يمكن أن تتحقق المتعة لهما، ولا يمكن أن يتم التحدث عن ثمار التواصل الحميمي التي تظلل الحياة الزوجية فيما بعد، والواقع الاجتماعي يصدق ما يقال. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021\"
ارتحال العلامة التراثية داخل النص المسرحي
قدمت الورقة قراءة في تداولية التراث بين النصي والمشهدي. المسرح هو أعقد الفنون وأكثرها تميزًا، والسبب في ذلك هو طبيعته التي تستمد وجودها من الوجود نفسه بكل ما يحمله من أجزاء البشرية العظيمة، فما يميز المسرح أيضًا أنه ذو جناحين عريضين لا يستطيع التحليق إلا بهما، فلقد أضحى انخراط المجتمع في الفعل المسرحي أكثر من ضرورة، ودخول المسرح لحياتنا الاجتماعية خطوة فارقة في صنع الوعي المجتمعي الذي يحقق النمو النوعي للحياة العامة وللذاكرة الثقافية في آن، ولن يتحقق هذا التحول إلا بتحقيق المسرح للمعادلة الصعبة والمهمة وهي أن لا مسرح بدون عباءة التراث القومي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
التراث الكنتي المخطوط: قراءة في الدور الحضاري لزاوية كنتة وأهم أعلام التراث الكنتي المخطوط
استعرضت الورقة التراث الكنتي المخطوط قراءة في الدور الحضاري لزاوية كنته، وأهم أعلام التراث الكنتي المخطوط. كما سلطت الضوء على الدور الحضاري الذي لعبته المدرسة الكنتية في عموم إفريقية، وإسهامها في مد جذور العربية وتنوير الساحة الإفريقية بنور الحرف العربي ممثلا في الدرسين اللغوي والشرعي اللذين تمظهرا في الكم النوعي المتميز للتراث المخطوط بزاوية كنتة وأهم أعلام ذلك التراث. ولاستعراض التراث الكنتى تطرقت الورقة للنقاط التالية، الشيخ سيدي محمد الكنتي انتصار الحرف العربي في الصحراء، وقبيلة كنتة مستودع التراث المخطوط، والدار الكبيرة بزاوية كنتة ووضع المخطوطات فيها، وخزانة المخطوطات بمقر الزاوية الكنتية الرقادية، وأعلام المدرسة الكنتية مثل الشيخ سيدي أحمد الرقاد والشيخ سيدي علي بن أحمد الرقاد. وتوصلت الورقة إلى أن دراسة قبيلة كنتة كشفت عن بعض الملامح الفكرية والحضارية للمدرسة الكنتية وجهود رجالاتها الأفذاذ في سبيل نشر العلم والدين والعربية في إفريقيا، ومآثرهم وآثارهم العلمية الممثلة فيما تركوه من مخطوطات نفيسة قاومت كل عوامل الفناء لتبقى حيةً صامدةً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
مستويات اللغة العربية في كتب القراءة للطور الأول من التعليم الابتدائي
هدفت من خلال هذه الدّراسة إلى معرفة مستويات اللّغة العربيّة الحاضرة في المحتوى التّعليمي للطور الأول من التّعليم الابتدائي، في مادّة اللغة العربية، ونسبة وجود كلّ مستوى، لأعرف مدى سلامة اللغة التي يتعلّمها التلاميذ؛ لأنّ وجود المستوى العامّي في التعليم يعدّ خللا، وقد اعتمدت المنهج الوصفي، وكان العمل كالتّالي: تقسيم الدّراسة إلى جانبين؛ جانب نظري جمعت فيه معلومات ومفاهيم حول مستويات اللغة العربية بدءا بالمستوى الأفصح، ثمّ المستوى الفصيح، ثمّ المستوى العامّي، وجانب تطبيقي صنّفت فيه مفردات وتراكيب وأساليب المدوّنة إلى مستويات اللغة العربية التي وجدتها فيها، وأنهيت الدّراسة بخاتمة توصّلت فيها إلى نتائج منها: وجود المستوى العامي، ممّا يؤثّر سلبا على تعلّم اللغة السّليمة، كما ضمّنت الخاتمة جملة من المقترحات لتحسين لغة المحتويات التّعليمية مثل: إدراج النّصوص القرآنيّة في المحتويات التعليمية لتعويد المتعلّمين على الأسلوب اللّغوي السّليم.