Explore the vast range of titles available.

يسعى هذا البحث إلى تتبع جماليات الأسلوب في ديوان (حفلة أرق) لعائشة النويمي؛ ويتكون من مقدمة وتمهيد ومبحثين ونتائج، اهتم التمهيد بتوضيح المصطلحات الجمالية التي انطلق منها لدراسة والتحليل، وتطرق المبحث الأول إلى الجماليات اللغوية الأسلوبية، ويتطرق إلى التشكيل اللغوي، والبنى الأسلوبية وأشكال التعالق. أما المبحث الثاني فقد تطرق إلى جماليات الدلالة بين التركيب والتصوير، ويناقش جماليات السلب والإثبات والتكرار، والرؤية الشعرية والموقف النسوي، وجماليات البنية التصويرية. وقد اعتمد على المنهج الأسلوبي أداة للمقاربة والتحليل، وتوصل إلى جملة من النتائج، منها: أن مفارقة العنوان قد سيطرت على نسيج الخطاب الشعري في الديوان كله، وقد عمدت الشاعرة إلى اتباع لغة حوارية تخلصت فيها من الغنائية المفرطة؛ لتجعل خطابها ينماز بخصوصية نصية، كما عمدت إلى التجديد باتباع التنافر والمفارقة، واستدعت دلالات تراثية، كما عمدت إلى التكثيف الرمزي.

هدفت الدراسة إلى بناء برنامج مقترح في الدراسات الاجتماعية قائم على الإثارة غير المنتظمة وقياس أثرة على تنمية التعاطف التاريخي ومهارات اتخاذ القرار لدى طلاب المرحلة الإعدادية ولتحقيق هذا الهدف استخدم الباحث المنهجين الوصفي وشبه التجريبي، كما قام بإعداد أدوات الدراسة التي تمثلت في (مقياس التعاطف التاريخي -اختبار مهارات اتخاذ القرار) حيث طبقا على عينة بلغن (٦٠) طالبا فسموا لمجموعتين تجريبية وضابطة، وقد أسفرت الدراسة عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات المجموعتين التجريبية والضابطة في التطبيقين القبلي والبعدي لصالح المجموعة التجريبية والتطبيق البعدي لذلك أوصت بضرورة استخدام أساليب التدريس الحديثة في تعليم وتعلم التاريخ.

هدفت الدراسة إلى بيان أثر استخدام استراتيجية التفكير المزدوج المدعومة بأنشطة للتخيل الموجه على تنمية بعض مهارات الفهم التاريخي والدافع المعرفي لدى طلاب المرحلة المتوسطة، ولتحقيق هذا الهدف تم استخدام المنهجين (الوصفي وشبه التجريبي)، في تطبيق أدوات الدراسة الممثلة في (اختبار الفهم التاريخي ومقياس الدافع المعرفي) على عينة من طلاب المرحلة المتوسطة - طلاب الصف الأول متوسط - بلغت (50) طالبا مقسمة لمجموعتين (ضابطة/ وتجريبية)؛ وقد أسفرت الدراسة عن العديد من النتائج أبرزها: وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطي درجات المجموعتين التجريبية والضابطة في التطبيقين القبلي والبعدي لصالح المجموعة التجريبية في التطبيق البعدي لكل من (اختبار الفهم التاريخي - مقياس الدافع المعرفي)، لذلك أوصت بضرورة إجراء دراسات مماثلة في مختلف المراحل التعليمية الأخرى.

هدفت الدراسة إلى تعرف مدى فاعلية وحدة مطورة في التاريخ قائمة على التربية بالقدوة في إكساب بعض المهارات الاجتماعية والاتجاه نحو المادة لدى طلاب المرحلة الثانوية، ولتحقيق هذا الهدف تم استخدام المنهجين الوصفي وشبه التجريبي، كما قام الباحث بتطبيق الأدوات التالية (مقياس المهارات الاجتماعية - الاتجاه نحو المادة) على عينة بلغت (60) طالبا تم تقسيمها لمجموعتين متساويتين تجريبية وضابطة، وقد أسفرت الدراسة عن فاعلية الوحدة المطورة في تنمية بعض المهارات الاجتماعية والاتجاه نحو المادة، كما توصلت أيضا لوجود علاقة ارتباطية دالة إحصائيا بين متغيري الدراسة في التطبيق البعدي.

هدفت الدراسة إلى التعرف على دور التوجه الاستراتيجي بأنواعه (التوجه نحو العملاء، التوجه نحو المنافسين، التوجه نحو التكنلوجيا) في تحقيق الميزة التنافسية، استخدمت المنهج الوصفي التحليلي، خلصت إلى نتائج منها وجود ارتباط طردي قوى بين التوجه الاستراتيجي والميزة التنافسية بمصنع سعيد للمواد الغذائية. ووجود تأثير لأبعاد التوجه الاستراتيجي على المتغير التابع (الميزة التنافسية)، كما أن المصنع يهتم بتلبية احتياجات ورغبات العملاء الحالية والمستقبلية، ويهتم كذلك بالإجابة على استفساراتهم. أوصت بالاهتمام أكثر باحتياجات ورغبات العملاء الحالية والمستقبلية، وعمل منصات إلكترونية لتسهيل حصول العملاء على إجابات لاستفساراتهم. ووضع آليات حديثة تساعد على دراسة أحوال المنافسين، وبالتالي مراجعة الخدمات والمنتجات لتحقيق التميز والريادة، الحرص على مواكبة آخر ما توصلت إليه التكنلوجيا وتدريب العاملين عليها.

تهدف هذه الدراسة إلى قياس أثر استخدام القصة الحركية الإلكترونية على تنمية الخيال والتفكير الابتكاري ومستوى اللياقة الحركية لدى أطفال ما قبل المدرسة، حيث استخدمت الباحثة المنهج التجريبي على عينة مكونة من 50 طفلاً (20 في المجموعة التجريبية، 20 في الضابطة، و10 للدراسة الاستطلاعية) من خلال تطبيق برنامج قائم على القصص الحركية الإلكترونية للمجموعة التجريبية، في حين تلقت المجموعة الضابطة البرنامج التقليدي، وتم قياس المتغيرات باستخدام أدوات تشمل مقياس الخيال، واختبار التفكير الابتكاري (الطلاقة، المرونة، الأصالة)، واختبارات اللياقة الحركية مثل التوافق والسرعة والركل والتحكم، وأظهرت النتائج تفوقًا دالًا إحصائيًا للمجموعة التجريبية في جميع المتغيرات مقارنة بالمجموعة الضابطة، مما يعكس فعالية استخدام القصة الحركية الإلكترونية في تنمية الجوانب العقلية والبدنية للأطفال، وقد أوصت الدراسة باعتماد هذه البرامج التكنولوجية الحديثة في رياض الأطفال، وتوفير الأدوات المناسبة، وتدريب المعلمين على دمج الوسائط المتعددة في العملية التعليمية، إلى جانب رفع وعي الأسر بأهمية تنمية الخيال والقدرات الإبداعية لدى الأطفال من خلال الأنشطة الحركية. كُتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2025