Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
8 result(s) for "Le Breton, David, 1953- مؤلف"
Sort by:
‫الصمت : لغة المعنى والوجود
الصمت حالة إشكالية وموضوع يمكن أن نعتبره أمرا ملغزا ومحيرا يخترق الحياة واليومي من غير أننعيره الإهتمام الذي يليق به. الصمت حال من الفراغ المشكل، وهو مرعب ومهدئ في الآن نفسه، ويحيل على العلاقة بسديم الكون بقدر إحالته على العلاقات الإجتماعية، التي تتميز بالصخب والضجيج وما يثيرانهما من قلق. بيد أن قلق الصخب والضجيج قد نستطيع التحكم فيه، غير أن العمق السادر للصمت يثير فينا من المخاوفومن الرعب ما يكاد يحطم ثوابت أنانا الهشة. وحين يحلل الأنثربولوجي ظاهرة الصمت، فإنه يحاول الإمساك بمعنى شيء هلامي، يوجد في الفاصل الواصل بين الظواهر العيانية. عصي على التفكير والتنظير، لأنه ينساب من بين أصابع فكرنا كالماء الزلال، الصمت حالاتفي اليومي والحياة، الصمت أمر يلزم متابعتها كما نتابع مسير فتات اليومي وشذراته المستعصية على القبض، وحين نفكره في تعاليه كما في خفائه وعيانيته، فإننا نمارس ما يمكن تسميته فلسفة لليومي.
أنثروبولوجيا العواطف : الوجود عاطفيا في العالم
العواطف ليست حالات مطلقة، ولا مواد يمكن نقلها من شخص لآخر ومن جماعة لأخرى ؛ فهي ليست سيرورات فسيولوجية يملك الجسد سرها، أو هي ليست فقط كذلك. إنها علاقات. وهي ليست منغلقة في طوية عضوية ما، ولا يمكن اختزالها في وظيفة معينة لمظهرية الجسد. إنها، سواء في شكلها المضمر أو المحسوس، تترجم نفسها من خلال السلوك والمواقف والوضعات. وهي تترك صداها في الغير وتؤثر في العالم، في حركة دائبة بين معطيات الوضعية الخاصة بالفرد وبين طريقته الخاصة في الاستجابة لها. الجسد فضاء تعبيري يفصح عن نبرة الطابع العاطفي للحظة. لهذا، تملك العلامات الرمزية المتولدة عن الإحساس العاطفي الشخصي وظيفة تواصلية. ونحن في هذا الكتاب لا نقيم ميزا بين الإحساس والعاطفة، وإنما نستهدف بالأخص العلاقة العاطفية للفرد بالعالم. فالعواطف ليست بهذا المعنى سوى اللحظات الأبرز للمشاعر.
تجربة الألم بين التحطيم والانبعاث
دافيد لوبروطون (بروتون) في كتابه تجربة الألم بين التحطيم والانبعاث يشخص الألم مرضيا، طبيعيا (ألم الوضع) ملاحقا عذاب ألم ولذة آخر، ساعيا إلى البحث في ماهية تحطيم بعض تجارب ألم الشخص. فالألم حين يكون خلاصا ويؤدي إلى إعطاء الحياة كيمياء معنى، ويكون الألم مثار بوجوده، وممتع في سريانه روحا وجسدا وهو في كل الأحوال أفضل من غياب المعنى الذي يضفي على الألم ذاته عذابا إضافيا، يتحول حينئذ الألم إلى هوية الشخص ليصارع الإحساس بالنفس ومن ثم الإحساس بالوجود، ومن خلال هذه الهوية والتي يعرف به متألما يتعاطى الحياة كمتعة دون خوف أو وجل من حميمية النهاية وإنما لذة اللحظة المعاشة بكل حيثياتها وبكل تفاصيلها وبكل مآلات الخلق الموحية لها دغدغات الألم في الجسد بانكساره وفي الروح بارتعاشتها.
أنثربولوجيا الحواس : العالم بمذاقات حسية
يعتبر هذا الكتاب من الكتابات المؤسسة لمنحى أنثربولوجي لم يكن معروفا حتى بدايات هذا القرن وصحيح أن إرهاصاته الأولى نجدها بشكل واضح في الولايات المتحدة، باعتبار أن الفكر الأمريكي بطابعه المغامر أكثر تحررا من العقلانية ومن الوضعية ومستتبعاتهما الفكرية والمنهجية من الفكر الفرنسي ونظيره الإنجليزي بيد أن عالم الاجتماع والأنثربولوجي الفرنسي (دافيد لو بريتون)، الذي عرفه العرب من خلال ترجمة كتابه سوسيولوجيا الجسد، وأيضا من خلال ترجمتنا لكتابيه تجربة الألم والصمت لغة المعنى والوجود، سوف يتنطع للتنظير لأنثربولوجيا الحواس انطلاقا من منظور موسوعي تتقاطع فيه الأنثربولوجيا مع البيولوجيا مع الفلسفة والتاريخ.
أنثربولوجيا الحواس : العالم بمذاقات حسية
يعتبر هذا الكتاب من الكتابات المؤسسة لمنحى أنثربولوجي لم يكن معروفا حتى بدايات هذا القرن وصحيح أن إرهاصاته الأولى نجدها بشكل واضح في الولايات المتحدة، باعتبار أن الفكر الأمريكي بطابعه المغامر أكثر تحررا من العقلانية ومن الوضعية ومستتبعاتهما الفكرية والمنهجية من الفكر الفرنسي ونظيره الإنجليزي بيد أن عالم الاجتماع والأنثربولوجي الفرنسي (دافيد لو بريتون)، الذي عرفه العرب من خلال ترجمة كتابه سوسيولوجيا الجسد، وأيضا من خلال ترجمتنا لكتابيه تجربة الألم والصمت لغة المعنى والوجود، سوف يتنطع للتنظير لأنثربولوجيا الحواس انطلاقا من منظور موسوعي تتقاطع فيه الأنثربولوجيا مع البيولوجيا مع الفلسفة والتاريخ.
سوسيولوجيا الجسد
يعد الجسد من الموضوعات الرئيسة في علم الاجتماع التي غيبت مدة زمنية طويلة، فقد غاب عن علم الاجتماع الكلاسيكي، بمعنى أن هذا الفرع المعرفي نادرا ما ركز بطريقة ثابتة على الجسد بوصفه مجالا مستقلا للبحث، وقد تنامى الاهتمام الأكاديمي السوسيولوجي بالجسد في السنوات الأخيرة، إذ برز علم اجتماع الجسد بوصفه مجالا متميزا للدراسة، وفي ضوء هذا استحدث \"براين ترمز\" مصطلح \"المجتمع الجسدي\" ليصف كيف أن الجسد في الأنظمة الاجتماعية الحديثة قد أصبح المجال الرئيس للنشاط السياسي والاجتماع.
أنثربولوجيا الألم
يحلل المفكر الفرنسي في هذا الكتاب علاقة الإنسان بألمه، متسائلا عن كيفية تأثير النسيج الاجتماعي والثقافي الذي يحتويه على تصرفاته وقيمه، ولكن دون إغفال أن الإنسان، على الرغم من كونه نتاج ظروفه الاجتماعية والثقافية، فإنه يبقى مع ذلك المبدع الذي لا يمل ولا يكل لكل الدلالات التي يتعايش معها، ولا توجد صيغة نهائية تمكن من تسييج العلاقة الحميمية للإنسان بألمه، باستثناء أن كل ألم تنتج عنه معاناة، وبالتالي دلالة خاصة بكل فرد حسب خصوصياته.
اختفاء الذات عن نفسها : \مقاربة معاصرة\
يتمحور الكتاب حول الفلسفة الفردانية وكيف تحولنا إلى مجتمع أفراد لا إلى مجتمع تحكمه روح المجموعة. كما يتطرق إلى النزعة الفردانية من زاوية أنثروبولوجية. يرى دو بروتون أن ذات الفرد قد دخلت في مرحلة من التلاشي والانهيار ولهذا وجب تخليصها بخلق أدوات تعبيرية مختلفة لها، من شأنها أن تقوم بتحرير الفرد وخلق روح مغايرة في داخله من جديد.