Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
DisciplineDiscipline
-
Is Peer ReviewedIs Peer Reviewed
-
Series TitleSeries Title
-
Reading LevelReading Level
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersContent TypeItem TypeIs Full-Text AvailableSubjectCountry Of PublicationPublisherSourceTarget AudienceDonorLanguagePlace of PublicationContributorsLocation
Done
Filters
Reset
25
result(s) for
"الآباء والأبناء علاقات أسرية السعودية"
Sort by:
مدى إدراك الحوار الأسري وعلاقته بتوكيد الذات لدي الأبناء
2018
هدف هذا البحث إلى التعرف على العلاقة بين إدراك الأبناء للحوار الأسري وتوكيد الذات لدى طلاب وطالبات المرحلة المتوسطة بمدارس التعليم العام بمحافظة القنفذة، وقد استخدم الباحث المنهج الوصفي الارتباطي للدراسة تبعا لفروض البحث، وقد تم اختيار عينة الدراسة بطريقة عشوائية، وبلغ عددهم (300) طالب وطالبة، بواقع (١٦٠) طالب، و(140) طالبة، وقد استخدم الباحث مقياس الحوار الأسري من إعداد الصبان واخرون (2012م)، ومقياس توكيد الذات من إعداد الباحث (2017)، وتوصل الباحث إلى وجود علاقة متوسطة وموجبة بين الحوار الأسري وتوكيد الذات لدى طلاب وطالبات المرحلة المتوسطة بمحافظة القنفذة؛ أي أنه كلما زادت درجة ممارسة الحوار الأسري كلما زادت درجة توكيد الذات لدى طلاب وطالبات المرحلة المتوسطة بمحافظة القنفذة والعكس صحيح، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية في متوسطات درجات طلاب وطالبات المرحلة المتوسطة على مقياس الحوار الأسري وفقا لمتغير الجنس لصالح الذكور وتوجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات توكيد الذات لدى طلاب المرحلة المتوسطة وفقا لمتغير الجنس، لصالح الذكور وبناء على نتائج البحث أوصى الباحث بإعداد برامج إرشادية لتنمية الحوار الأسري لدى الطلاب مما ينعكس إيجابا على السلوك التوكيدي لديهم، وإعداد برامج تثقيفية لتوعية المجتمع بأهمية توكيد الذات لدى الطلاب، وكيفية التعامل معهم خصوصا في سن المراهقة.
Journal Article
القيم الأخلاقية وعلاقتها بأساليب التنشئة الوالدية لدى المراهقات المحرومات أسريا بمدينة الرياض
by
زهران، نيفين محمد مؤلف
,
المؤمن، سوسن بنت عبد الكريم بن محمد مؤلف
,
الدوسري، هيفاء بنت شبنان مؤلف
in
علم نفس المراهقون السعودية الرياض
,
القيم الاجتماعية السعودية الرياض
,
الآباء والأبناء علاقات أسرية السعودية الرياض جوانب نفسية
2017
تم التطرق إلى دراسة عدد من القيم الأخلاقية وهي تحمل المسؤولية والانتماء والولاء للوطن والأمانة كما تهدف الدراسة أيضا إلى فحص نوع العلاقة الارتباطية بين القيم الأخلاقية وأساليب التنشئة الوالدية كما يدركها ويقررها الأبناء من المراهقات من أسر طبيعية كذلك تسعى الدراسة إلى عقد مقارنات بين أفراد العينة في كل من القيم الأخلاقية وأساليب التنشئة الوالدية المدركة والمقررة منهن وذلك في ضوء كل من متغيري المرحلة الدراسية (المتوسطة-الثانوية) والحالة الوالدية أجريت هذه الدراسة على عينة من 400 مراهقة من طالبات المرحلتين المتوسطة والثانوية بالرياض بالمملكة العربية السعودية.
الكفاءة الاجتماعية وعلاقتها بأساليب المعاملة الوالدية كما يدركها الأبناء المراهقين بمدينة الرياض
2020
هدفت الدراسة إلى الكشف عن مدى تلك العلاقة من خلال دراسة علاقة الكفاءة الاجتماعية بأربعة أساليب من أساليب المعاملة الوالدية التي يمكن أن يدركها الأبناء وهي: (القسوة-الحماية الزائدة-الإهمال-السواء). ولقد كان الفرض الرئيس للدراسة هو: -توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين الكفاءة الاجتماعية وأساليب المعاملة الوالدية كما يدركها الأبناء. وتكونت عينة الدراسة من (386) طالبا من طلاب المدارس الثانوية بمدينة الرياض، تم اختيارهم بطريقة عشوائية عنقودية من مرحلة واحدة من عشر مدارس بمدينة الرياض. وكان المتوسط العمري (17.4) وبانحراف معياري (0.9). حيث تم تطبيق أدوات الدراسة عليهم، التي تكونت من مقياسين، الأول يقيس الكفاءة الاجتماعية من إعداد الباحث (2020)، والمقياس الثاني يقيس المعاملة الوالدية كما يدركها الأبناء من إعداد القرني (1993م). وقد خلصت الدراسة إلى النتائج التالية: وجود علاقة سلبية بين الكفاءة الاجتماعية وكل من أسلوب القسوة وأسلوب الحماية الزائدة وأسلوب الإهمال في المعاملة الوالدية كما يدركها الأبناء. أيضا وجود علاقة إيجابية بين الكفاءة الاجتماعية وأسلوب السواء في المعاملة الوالدية كما يدركها الأبناء. كما توصلت إلى تحقق الفرض الرئيس من خلال وجود علاقة بين الكفاءة الاجتماعية وأساليب المعاملة الوالدية كما يدركها الأبناء.
Journal Article
فاعلية برنامج تدريبي في التربية الفعالة و أثره على أساليب معاملة الأبناء لدى عينة من المدربات و الأمهات بالمنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية
2015
كشف البحث عن فاعلية برنامج تدريبي في التربية الفعالة وأثره على أساليب معاملة الأبناء لدى عينة من المدربات والأمهات بالمنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية. وتضمن البحث إطارًا مفاهيميًا أوضح مفهوم الفاعلية، وبرنامج التربية الفعالة، وأساليب المعاملة الوالدية. ولتحقيق هدف البحث اعتمد على المنهج التجريبي. وجاءت أدواته متمثلة في مقياس أساليب المعاملة الوالدية، ومقياس اتجاهات الأبناء نحو أساليب المعاملة الوالدية من قبل أمهاتهم، استبانة اتجاهات الأمهات نحو برنامج التربية الفعالة، وبرنامج التربية الفعالة، وطبقت على عينة قوامها (18) مدربة، بالإضافة إلى (150) أم من مدن منطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية (الدمام، جدة، الخبر، سيهات، الأحساء)، وتم توزيعهم على تسع مجموعات بناء على عدد المدربات حيث تم تدريب كل مجموعة من قبل مدربتين. وتوصل البحث إلى عدة نتائج منها عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين التطبيق القبلي والبعدي بين مجموعات الأمهات اللاتي تلقين التدريب على أيدي مدربات البرنامج تعزى لمتغير عمل الأم. كما أوضحت وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) في إدراك أبناء مجموعات الأمهات لأساليب أمهاتهم في التعامل معهم قبل تلقيهن للتدريب وبعده لصالح التطبيق البعدي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
Journal Article
العلاقة بين العنف الأسري تجاه الأبناء والسلوك العدواني لديهم
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن العلاقة بين العنف الأسري تجاه الأبناء والسلوك العدواني لديهم في مدارسهم الثانوية، وكذلك الكشف عن العلاقة بين المتغيرات الديموغرافية والعنف الأسري تجاه الأبناء، وإذا ما كانت هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين الطلبة العدوانيين وغير العدوانيين تبعا لمستوى العنف الأسري... وقد تكونت عينة الدراسة من (320) طالبا سعوديا من طلاب المرحلة الثانوية الذكور (من المستويات الثلاثة: الأول، والثاني، والثالث) في مدينة الرياض، منهم (158) طالبا ممن صنفهم المرشدون الطلابيين والمعلمون على أنهم عدوانيون، والباقون- وعددهم (162) طالبا - من الطلبة العاديين الذين اختيروا عشوائيا. وقد طبقت على العينة استبانة تتكون من ثلاثة أجزاء؛ الأول خاص بالبيانات الأولية، والثاني خاص بمقياس العنف الأسري ويتكون من (19) عبارة، والثالث خاص بمقياس السلوك العدواني المدرسي، ويتكون من (30) عبارة، وجميعها من إعداد الباحث. بعدها حللت البيانات، وكان من أهم النتائج وجود علاقة ارتباطية موجبة ذات دلالة إحصائية بين العنف الأسري والسلوك العدواني لدى الأبناء في مدارسهم، كما وجدت فروق ذات دلالة إحصائية بين الأبناء العدوانيين وغير العدوانيين في العنف الأسري لصالح الأبناء العدوانيين. وبينت الدراسة أيضا وجود علاقة ارتباطية سالبة بين بعض المتغيرات الديموغرافية والعنف الأسري، وهي; تعليم الأب ودخله إلا أن الدراسة لم تجد علاقة ارتباطية بين كل من مستوى تعليم الأم ودخلها، عمل الأبوين (الأب والأم) والعنف الأسري تجاه الأبناء.
Journal Article
أساليب الاتصال داخل الأسرة وعلاقتها بتوكيد الذات لدى عينة من تلميذات الصف السادس ابتدائي بمدينة جدة
by
العوفي، فاطمة محسن شاهر
in
BASIC EDUCATION
,
EDUCATIONAL PSYCHOSOCIOLOGY
,
INTRAFAMILY RELATIONSHIPS
2019
هدفت الدراسة إلى التعرف على العلاقة بين أساليب الاتصال داخل الأسرة وعلاقتها بتوكيد الذات لدى عينة من تلميذات الصف السادس بالمرحلة الابتدائية بجدة، وقد استخدمت الباحثة المنهج الوصفي الارتباطي المقارن، وتم اختيار مقياس أساليب الاتصال داخل الأسرة، ومقياس توكيد الذات، تم تطبيقها على عينة عشوائية من (252) تلميذة بالصف السادس ابتدائي بمدينة جدة، وكشفت نتائج الدراسة الآتي: - كان الأسلوب اللوام أو الهجومي الأعلى شيوعاً بين أساليب الاتصال داخل الأسرة، وذلك بمتوسط (24.60)، يليه الأسلوب غير التوكيدي بمتوسط (22.98)، وفي الترتيب الثالث الأسلوب المناور بمتوسط (19.63)، وفي الأخير جاء الأسلوب التوكيدي بمتوسط (15.51)، كما حقق السلوك التوكيدي مستوى (متوسط) وذلك بمتوسط (44.87) ونسبة مئوية وقدرها (56.08%). - توجد علاقة إيجابية ذات دلالة إحصائية بين جميع أساليب الاتصال داخل الأسرة وبين توكيد الذات للتلميذات، فيما عدا الأسلوب المناور، توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أساليب الاتصال تبعاً لاختلاف المستويات التعليمية للوالدين، توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات التلميذات تبعاً لاختلاف المستوى الاقتصادي للأسرة أما في الأسلوبين (العقلاني والمناور) فلم تكن هناك دلالة فروق بين المجموعات، توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات التلميذات تبعاً لاختلاف ترتيب التلميذة في أسرتها ما عدا الأسلوبين (اللوام أو الهجومي والتوكيدي) فلم تكن هناك دلالة فروق بين المجموعات، توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين درجات التلميذات في أساليب الاتصال تبعاً لاختلاف حجم أسرهن وذلك في الأسلوب (اللوام او الهجومي) وكانت لصالح اللواتي ينتمين لأسر ممتدة، بينما كانت الفروق في الأسلوبين (التوكيدي، والعقلاني) لصالح اللواتي ينتمين لأسر نووية، ولم توجد دلالة فروق في الأسلوبين (غير التوكيدي؛ والمناور)، كما توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات توكيد الذات تبعاً لاختلاف المستويات التعليمية للوالدين لصالح التلميذات اللواتي كان المستوى التعليمي لوالديهم جامعي، وتوجد فروق في توكيد الذات تبعاً لاختلاف المستوى الاقتصادي للأسرة لصالح من كان دخل أسرهن أقل من (5000)، لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات التلميذات على مقياس توكيد الذات تبعاً لاختلاف ترتيب التلميذة في أسرتها، وتبعاً لاختلاف حجم الأسرة، وفي ضوء نتائج تم تقديم مجموعة من التوصيات والمقترحات.
Journal Article
العلاقة التفاعلية في التنشئة الاجتماعية بين الآباء و الأبناء و علاقتها بالأمن الأسري
هدفت الدراسة: إلى بيان ما إذا كان هناك علاقة ارتباطيه دالة بين التنشئة الاجتماعية التفاعلية والأمن الأسري لدى الموقوفين، والتعرف على أثر التنشئة الاجتماعية التفاعلية بين الآباء والأبناء في الأمن الأسري لدى الموقوفين. واستخدم الباحث منهج المسح الاجتماعي وشمل مجتمع الدراسة (٧٠٠) مراهق من الموقوفين في دار الملاحظة الاجتماعية في الرياض، وشملت العينة الأساسية للدراسة الحالية (300) مفردة من مفردات مجتمع الدراسة، واستخدم الباحث مقياس التنشئة الاجتماعية التفاعلية ومقياس الأمن الأسري. وكان من أهم ما توصلت إليه الدراسة من نتائج هو: وجود علاقة ارتباطيه بين التنشئة الاجتماعية التفاعلية بين كلأ من الأب والأم والأبناء والأمن الأسري، والتنشئة الاجتماعية التفاعلية المتعلقة بالأب والأم تنبئ بالأمن الأسري بنسبة مساهمة كبيرة، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية دالة عند مستوى (0.05) فأقل بين التنشئة الاجتماعية التفاعلية بين المراهق والوالدين، وكذلك الأمن الأسري بالنسبة لمتغيرات، الحالة الاجتماعية للوالدين، والمؤهل التعليمي للوالدين ومستوى دخل الأسرة. وأوصى الباحث بمجموعة من التوصيات، منها: بناء برامج إرشادية للأسر السعودية تساعدهم في إتباع أساليب تنشئة اجتماعية تفاعلية تساعدهم على تحقيق الأمن النفسي للأولاد بما يحقق لهم التكيف الاجتماعي، وضرورة اضطلاع الأب بدوره كاملا في رعاية الأسرة، والتواصل مع الأبناء، وهو الدور الذي لا يمكن أن تقوم به الأم بمفردها
Journal Article
العنف ضد الأبناء وانعكاسه على الأمن الاجتماعي من وجهة نظر الاختصاصيين الاجتماعيين والنفسيين العاملين بمراكز الحماية الاجتماعية بمدينة الرياض
2019
هدفت الدراسة إلى التعرُّف إلى أكثر أنماط العنف ضد الأبناء انتشارًا، وأكثر المتغيّرات الاجتماعية المسؤولة عن انتشار العنف ضد الأبناء، وأيضًا إبراز انعكاسات ممارسة العنف ضدّ الأبناء على الأمن الاجتماعي في المجتمع السعودي، وتحديد دور مراكز الحماية الاجتماعية في الحدّ من العنف ضد الأبناء. وقد استخدم الباحث منهج المسح الاجتماعي وطبَّق الاستبانة على جميع الاختصاصيين في مراكز الحماية الاجتماعية بمدينة الرياض، البالغ عددهم 33 اختصاصيًّا. ومن أهم ما توصّلت إليه الدراسة من نتائج: موافقة أفراد الدراسة على أن حرمان الأبناء من المصروفات الشخصية، والتحرش الجنسي، وعدم توفير الرعاية الطبية لهم، والصراخ والتهجُّم عليهم، وإحداث كسور وكدمات، من أكثر أنماط العنف ضد الأبناء انتشارا. وكذلك وافق أفراد الدراسة على أن تعاطي المخدرات والمسكرات بشكلٍ مفرط، والضغوط الحياتية والظروف الاقتصادية الخانقة، من أكثر المتغيِّرات الاجتماعية المسؤولة عن انتشار العنف ضد الأبناء، كما وافق أفراد الدراسة على أنّ ضعف ثقة الأبناء في أنفسهم، واضطراب سلوكهم، ومخالطة رفقاء السوء، واضطراب الصحة النفسية، وتصرُّفهم بشكل عنيف اتجاه المجتمع من أهم انعكاسات ممارسة العنف ضدّ الأبناء على الأمن الاجتماعي. ووافق أيضًا أفراد الدراسة على أن التدخُّل السريع في حالات الإيذاء والعنف الشديد والتنسيق الفوري مع الجهات ذات العلاقة من أهم أدوار مراكز الحماية الاجتماعية في الحد من العنف ضد الأبناء. وأوصى الباحث بمجموعة من التوصيات، أهمها: وضع قوانين رادعة تتضمَّن تعريف الأبناء بحقوقهم، وكيفية اللجوء إلى الحماية إذا تعرَّضوا لأيّ عنف من أولياء الأمور، وإعداد برامج توعوية موجهة حول حقوق الأبناء، وبرامج موجَّهة للآباء حول أفضل الأساليب التربوية المناسبة لتنشئة الأبناء وتربيتهم بشكل صحيح دون اللجوء إلى العنف والإساءة.
Journal Article