Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
25 result(s) for "الآباء والأبناء علاقات أسرية السعودية"
Sort by:
مدى إدراك الحوار الأسري وعلاقته بتوكيد الذات لدي الأبناء
هدف هذا البحث إلى التعرف على العلاقة بين إدراك الأبناء للحوار الأسري وتوكيد الذات لدى طلاب وطالبات المرحلة المتوسطة بمدارس التعليم العام بمحافظة القنفذة، وقد استخدم الباحث المنهج الوصفي الارتباطي للدراسة تبعا لفروض البحث، وقد تم اختيار عينة الدراسة بطريقة عشوائية، وبلغ عددهم (300) طالب وطالبة، بواقع (١٦٠) طالب، و(140) طالبة، وقد استخدم الباحث مقياس الحوار الأسري من إعداد الصبان واخرون (2012م)، ومقياس توكيد الذات من إعداد الباحث (2017)، وتوصل الباحث إلى وجود علاقة متوسطة وموجبة بين الحوار الأسري وتوكيد الذات لدى طلاب وطالبات المرحلة المتوسطة بمحافظة القنفذة؛ أي أنه كلما زادت درجة ممارسة الحوار الأسري كلما زادت درجة توكيد الذات لدى طلاب وطالبات المرحلة المتوسطة بمحافظة القنفذة والعكس صحيح، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية في متوسطات درجات طلاب وطالبات المرحلة المتوسطة على مقياس الحوار الأسري وفقا لمتغير الجنس لصالح الذكور وتوجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات توكيد الذات لدى طلاب المرحلة المتوسطة وفقا لمتغير الجنس، لصالح الذكور وبناء على نتائج البحث أوصى الباحث بإعداد برامج إرشادية لتنمية الحوار الأسري لدى الطلاب مما ينعكس إيجابا على السلوك التوكيدي لديهم، وإعداد برامج تثقيفية لتوعية المجتمع بأهمية توكيد الذات لدى الطلاب، وكيفية التعامل معهم خصوصا في سن المراهقة.
القيم الأخلاقية وعلاقتها بأساليب التنشئة الوالدية لدى المراهقات المحرومات أسريا بمدينة الرياض
تم التطرق إلى دراسة عدد من القيم الأخلاقية وهي تحمل المسؤولية والانتماء والولاء للوطن والأمانة كما تهدف الدراسة أيضا إلى فحص نوع العلاقة الارتباطية بين القيم الأخلاقية وأساليب التنشئة الوالدية كما يدركها ويقررها الأبناء من المراهقات من أسر طبيعية كذلك تسعى الدراسة إلى عقد مقارنات بين أفراد العينة في كل من القيم الأخلاقية وأساليب التنشئة الوالدية المدركة والمقررة منهن وذلك في ضوء كل من متغيري المرحلة الدراسية (المتوسطة-الثانوية) والحالة الوالدية أجريت هذه الدراسة على عينة من 400 مراهقة من طالبات المرحلتين المتوسطة والثانوية بالرياض بالمملكة العربية السعودية.
الكفاءة الاجتماعية وعلاقتها بأساليب المعاملة الوالدية كما يدركها الأبناء المراهقين بمدينة الرياض
هدفت الدراسة إلى الكشف عن مدى تلك العلاقة من خلال دراسة علاقة الكفاءة الاجتماعية بأربعة أساليب من أساليب المعاملة الوالدية التي يمكن أن يدركها الأبناء وهي: (القسوة-الحماية الزائدة-الإهمال-السواء). ولقد كان الفرض الرئيس للدراسة هو: -توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين الكفاءة الاجتماعية وأساليب المعاملة الوالدية كما يدركها الأبناء. وتكونت عينة الدراسة من (386) طالبا من طلاب المدارس الثانوية بمدينة الرياض، تم اختيارهم بطريقة عشوائية عنقودية من مرحلة واحدة من عشر مدارس بمدينة الرياض. وكان المتوسط العمري (17.4) وبانحراف معياري (0.9). حيث تم تطبيق أدوات الدراسة عليهم، التي تكونت من مقياسين، الأول يقيس الكفاءة الاجتماعية من إعداد الباحث (2020)، والمقياس الثاني يقيس المعاملة الوالدية كما يدركها الأبناء من إعداد القرني (1993م). وقد خلصت الدراسة إلى النتائج التالية: وجود علاقة سلبية بين الكفاءة الاجتماعية وكل من أسلوب القسوة وأسلوب الحماية الزائدة وأسلوب الإهمال في المعاملة الوالدية كما يدركها الأبناء. أيضا وجود علاقة إيجابية بين الكفاءة الاجتماعية وأسلوب السواء في المعاملة الوالدية كما يدركها الأبناء. كما توصلت إلى تحقق الفرض الرئيس من خلال وجود علاقة بين الكفاءة الاجتماعية وأساليب المعاملة الوالدية كما يدركها الأبناء.
فاعلية برنامج تدريبي في التربية الفعالة و أثره على أساليب معاملة الأبناء لدى عينة من المدربات و الأمهات بالمنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية
كشف البحث عن فاعلية برنامج تدريبي في التربية الفعالة وأثره على أساليب معاملة الأبناء لدى عينة من المدربات والأمهات بالمنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية. وتضمن البحث إطارًا مفاهيميًا أوضح مفهوم الفاعلية، وبرنامج التربية الفعالة، وأساليب المعاملة الوالدية. ولتحقيق هدف البحث اعتمد على المنهج التجريبي. وجاءت أدواته متمثلة في مقياس أساليب المعاملة الوالدية، ومقياس اتجاهات الأبناء نحو أساليب المعاملة الوالدية من قبل أمهاتهم، استبانة اتجاهات الأمهات نحو برنامج التربية الفعالة، وبرنامج التربية الفعالة، وطبقت على عينة قوامها (18) مدربة، بالإضافة إلى (150) أم من مدن منطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية (الدمام، جدة، الخبر، سيهات، الأحساء)، وتم توزيعهم على تسع مجموعات بناء على عدد المدربات حيث تم تدريب كل مجموعة من قبل مدربتين. وتوصل البحث إلى عدة نتائج منها عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين التطبيق القبلي والبعدي بين مجموعات الأمهات اللاتي تلقين التدريب على أيدي مدربات البرنامج تعزى لمتغير عمل الأم. كما أوضحت وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) في إدراك أبناء مجموعات الأمهات لأساليب أمهاتهم في التعامل معهم قبل تلقيهن للتدريب وبعده لصالح التطبيق البعدي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
العلاقة بين العنف الأسري تجاه الأبناء والسلوك العدواني لديهم
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن العلاقة بين العنف الأسري تجاه الأبناء والسلوك العدواني لديهم في مدارسهم الثانوية، وكذلك الكشف عن العلاقة بين المتغيرات الديموغرافية والعنف الأسري تجاه الأبناء، وإذا ما كانت هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين الطلبة العدوانيين وغير العدوانيين تبعا لمستوى العنف الأسري... وقد تكونت عينة الدراسة من (320) طالبا سعوديا من طلاب المرحلة الثانوية الذكور (من المستويات الثلاثة: الأول، والثاني، والثالث) في مدينة الرياض، منهم (158) طالبا ممن صنفهم المرشدون الطلابيين والمعلمون على أنهم عدوانيون، والباقون- وعددهم (162) طالبا - من الطلبة العاديين الذين اختيروا عشوائيا. وقد طبقت على العينة استبانة تتكون من ثلاثة أجزاء؛ الأول خاص بالبيانات الأولية، والثاني خاص بمقياس العنف الأسري ويتكون من (19) عبارة، والثالث خاص بمقياس السلوك العدواني المدرسي، ويتكون من (30) عبارة، وجميعها من إعداد الباحث. بعدها حللت البيانات، وكان من أهم النتائج وجود علاقة ارتباطية موجبة ذات دلالة إحصائية بين العنف الأسري والسلوك العدواني لدى الأبناء في مدارسهم، كما وجدت فروق ذات دلالة إحصائية بين الأبناء العدوانيين وغير العدوانيين في العنف الأسري لصالح الأبناء العدوانيين. وبينت الدراسة أيضا وجود علاقة ارتباطية سالبة بين بعض المتغيرات الديموغرافية والعنف الأسري، وهي; تعليم الأب ودخله إلا أن الدراسة لم تجد علاقة ارتباطية بين كل من مستوى تعليم الأم ودخلها، عمل الأبوين (الأب والأم) والعنف الأسري تجاه الأبناء.
أساليب الاتصال داخل الأسرة وعلاقتها بتوكيد الذات لدى عينة من تلميذات الصف السادس ابتدائي بمدينة جدة
هدفت الدراسة إلى التعرف على العلاقة بين أساليب الاتصال داخل الأسرة وعلاقتها بتوكيد الذات لدى عينة من تلميذات الصف السادس بالمرحلة الابتدائية بجدة، وقد استخدمت الباحثة المنهج الوصفي الارتباطي المقارن، وتم اختيار مقياس أساليب الاتصال داخل الأسرة، ومقياس توكيد الذات، تم تطبيقها على عينة عشوائية من (252) تلميذة بالصف السادس ابتدائي بمدينة جدة، وكشفت نتائج الدراسة الآتي: - كان الأسلوب اللوام أو الهجومي الأعلى شيوعاً بين أساليب الاتصال داخل الأسرة، وذلك بمتوسط (24.60)، يليه الأسلوب غير التوكيدي بمتوسط (22.98)، وفي الترتيب الثالث الأسلوب المناور بمتوسط (19.63)، وفي الأخير جاء الأسلوب التوكيدي بمتوسط (15.51)، كما حقق السلوك التوكيدي مستوى (متوسط) وذلك بمتوسط (44.87) ونسبة مئوية وقدرها (56.08%). - توجد علاقة إيجابية ذات دلالة إحصائية بين جميع أساليب الاتصال داخل الأسرة وبين توكيد الذات للتلميذات، فيما عدا الأسلوب المناور، توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أساليب الاتصال تبعاً لاختلاف المستويات التعليمية للوالدين، توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات التلميذات تبعاً لاختلاف المستوى الاقتصادي للأسرة أما في الأسلوبين (العقلاني والمناور) فلم تكن هناك دلالة فروق بين المجموعات، توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات التلميذات تبعاً لاختلاف ترتيب التلميذة في أسرتها ما عدا الأسلوبين (اللوام أو الهجومي والتوكيدي) فلم تكن هناك دلالة فروق بين المجموعات، توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين درجات التلميذات في أساليب الاتصال تبعاً لاختلاف حجم أسرهن وذلك في الأسلوب (اللوام او الهجومي) وكانت لصالح اللواتي ينتمين لأسر ممتدة، بينما كانت الفروق في الأسلوبين (التوكيدي، والعقلاني) لصالح اللواتي ينتمين لأسر نووية، ولم توجد دلالة فروق في الأسلوبين (غير التوكيدي؛ والمناور)، كما توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات توكيد الذات تبعاً لاختلاف المستويات التعليمية للوالدين لصالح التلميذات اللواتي كان المستوى التعليمي لوالديهم جامعي، وتوجد فروق في توكيد الذات تبعاً لاختلاف المستوى الاقتصادي للأسرة لصالح من كان دخل أسرهن أقل من (5000)، لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات التلميذات على مقياس توكيد الذات تبعاً لاختلاف ترتيب التلميذة في أسرتها، وتبعاً لاختلاف حجم الأسرة، وفي ضوء نتائج تم تقديم مجموعة من التوصيات والمقترحات.
العلاقة التفاعلية في التنشئة الاجتماعية بين الآباء و الأبناء و علاقتها بالأمن الأسري
هدفت الدراسة: إلى بيان ما إذا كان هناك علاقة ارتباطيه دالة بين التنشئة الاجتماعية التفاعلية والأمن الأسري لدى الموقوفين، والتعرف على أثر التنشئة الاجتماعية التفاعلية بين الآباء والأبناء في الأمن الأسري لدى الموقوفين. واستخدم الباحث منهج المسح الاجتماعي وشمل مجتمع الدراسة (٧٠٠) مراهق من الموقوفين في دار الملاحظة الاجتماعية في الرياض، وشملت العينة الأساسية للدراسة الحالية (300) مفردة من مفردات مجتمع الدراسة، واستخدم الباحث مقياس التنشئة الاجتماعية التفاعلية ومقياس الأمن الأسري. وكان من أهم ما توصلت إليه الدراسة من نتائج هو: وجود علاقة ارتباطيه بين التنشئة الاجتماعية التفاعلية بين كلأ من الأب والأم والأبناء والأمن الأسري، والتنشئة الاجتماعية التفاعلية المتعلقة بالأب والأم تنبئ بالأمن الأسري بنسبة مساهمة كبيرة، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية دالة عند مستوى (0.05) فأقل بين التنشئة الاجتماعية التفاعلية بين المراهق والوالدين، وكذلك الأمن الأسري بالنسبة لمتغيرات، الحالة الاجتماعية للوالدين، والمؤهل التعليمي للوالدين ومستوى دخل الأسرة. وأوصى الباحث بمجموعة من التوصيات، منها: بناء برامج إرشادية للأسر السعودية تساعدهم في إتباع أساليب تنشئة اجتماعية تفاعلية تساعدهم على تحقيق الأمن النفسي للأولاد بما يحقق لهم التكيف الاجتماعي، وضرورة اضطلاع الأب بدوره كاملا في رعاية الأسرة، والتواصل مع الأبناء، وهو الدور الذي لا يمكن أن تقوم به الأم بمفردها
العنف ضد الأبناء وانعكاسه على الأمن الاجتماعي من وجهة نظر الاختصاصيين الاجتماعيين والنفسيين العاملين بمراكز الحماية الاجتماعية بمدينة الرياض
هدفت الدراسة إلى التعرُّف إلى أكثر أنماط العنف ضد الأبناء انتشارًا، وأكثر المتغيّرات الاجتماعية المسؤولة عن انتشار العنف ضد الأبناء، وأيضًا إبراز انعكاسات ممارسة العنف ضدّ الأبناء على الأمن الاجتماعي في المجتمع السعودي، وتحديد دور مراكز الحماية الاجتماعية في الحدّ من العنف ضد الأبناء. وقد استخدم الباحث منهج المسح الاجتماعي وطبَّق الاستبانة على جميع الاختصاصيين في مراكز الحماية الاجتماعية بمدينة الرياض، البالغ عددهم 33 اختصاصيًّا. ومن أهم ما توصّلت إليه الدراسة من نتائج: موافقة أفراد الدراسة على أن حرمان الأبناء من المصروفات الشخصية، والتحرش الجنسي، وعدم توفير الرعاية الطبية لهم، والصراخ والتهجُّم عليهم، وإحداث كسور وكدمات، من أكثر أنماط العنف ضد الأبناء انتشارا. وكذلك وافق أفراد الدراسة على أن تعاطي المخدرات والمسكرات بشكلٍ مفرط، والضغوط الحياتية والظروف الاقتصادية الخانقة، من أكثر المتغيِّرات الاجتماعية المسؤولة عن انتشار العنف ضد الأبناء، كما وافق أفراد الدراسة على أنّ ضعف ثقة الأبناء في أنفسهم، واضطراب سلوكهم، ومخالطة رفقاء السوء، واضطراب الصحة النفسية، وتصرُّفهم بشكل عنيف اتجاه المجتمع من أهم انعكاسات ممارسة العنف ضدّ الأبناء على الأمن الاجتماعي. ووافق أيضًا أفراد الدراسة على أن التدخُّل السريع في حالات الإيذاء والعنف الشديد والتنسيق الفوري مع الجهات ذات العلاقة من أهم أدوار مراكز الحماية الاجتماعية في الحد من العنف ضد الأبناء. وأوصى الباحث بمجموعة من التوصيات، أهمها: وضع قوانين رادعة تتضمَّن تعريف الأبناء بحقوقهم، وكيفية اللجوء إلى الحماية إذا تعرَّضوا لأيّ عنف من أولياء الأمور، وإعداد برامج توعوية موجهة حول حقوق الأبناء، وبرامج موجَّهة للآباء حول أفضل الأساليب التربوية المناسبة لتنشئة الأبناء وتربيتهم بشكل صحيح دون اللجوء إلى العنف والإساءة.