Explore the vast range of titles available.

يهدف هذا البحث للتعرف على أسباب عزوف المعلمين/ات والوكلاء ت عن إدارة مدارس التعليم العام بمحافظة الريث، وقد استخدم الباحث المنهج الوصفي (المسحي) واستبانة مكونة من (38) فقرة، وبلغت عينة البحث (574) مكونة من (25) مشرفًا ومشرفة و(19) وكيلًا ووكيلة و(530) معلمًا ومعلمة بمكتب التعليم بمحافظة الريث، وقد أظهرت النتائج أن درجة الموافقة لإجمالي عبارات أداة البحث جاءت بدرجة موافقة \"موافق بشدة\" من وجهة نظر عينة البحث بمتوسط حسابي (4.52)، وقد تراوحت المتوسطات الحسابية لدرجة الموافقة على العبارات من (4.22) إلى (4.78)، أي أن العبارات جاءت درجة موافقتها جميعًا بدرجة موافقة \"موافق بشدة\"، وجاءت الفقرة (ضعف متابعة الأسرة لمسؤولياتها تجاه المدرسة، في المرتبة الأولى متوسط حسابي (4.78) وانحراف معياري (0.556). وجاءت الفقرة (مشكلات الطلاب السلوكية ضد العاملين بالمدرسة)، في المرتبة الأخيرة، بمتوسط حسابي (4.22)، وانحراف معياري (1.159). ويتضح من هذه النتائج أن مجتمع البحث بمحافظة الريث يرى أن هناك العديد من أسباب العزوف عن تولى مناصب الإدارة وأن أهم هذه الأسباب تتمثل في قصور ضعف متابعة الأسرة لمسؤولياتها تجاه المدرسة، قلة توافر الكوادر الإدارية المساندة: مساعد إداري، سكرتير، مراسل، كاتب... الخ والاستفادة منهم، الإجهاد الجسمي والنفسي الناتج عن ممارسة الإدارة المدرسية، وغيرها من الأسباب، وقد وضع الباحث تصورًا مقترحًا للتغلب على أسباب العزوف عن إدارة مدارس التعليم العام بمحافظة الريث، وأوصى الباحث بتطبيق التصور المقترح للتغلب على أسباب العزوف عن إدارة مدارس وغيرها من التعليم العام بمحافظة الريث.

هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن واقع ممارسة الإدارة المدرسية الذاتية لدى مديري مدارس الحلقة الأولى من التعليم الأساسي في مدينة دمشق من وجهة نظرهم، وتكون مجتمع الدراسة من (286) مديرا ومديرة، وتكونت عينة الدراسة من (80) مديرا ومديرة، ولتحقيق أهداف الدراسة قام الباحث بتطوير أداة لقياس واقع ممارسة الإدارة المدرسية الذاتية لدى مديري المدارس من وجهة نظرهم وهي عبارة عن استبانة تتكون من خمسة مجالات تشتمل على (38) فقرة، وتم التأكد من صدق الأداة بعرضها على المحكمين، ومن ثباتها باستخراج معامل الثبات، حيث بلغ معامل ثبات ألفا كرونبـاخ (0.80)، وللإجابة عن أسئلة الدراسة تم استخراج المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية واختبار (T) لمعرفة الفروق بين الجنسين واختبار تحليل التباين الأحادي لمتغيرات سنوات الخدمة والمؤهل العلمي، وأسفرت نتائج الدراسة عن الآتي: واقع ممارسة الإدارة المدرسية الذاتية لدى مديري مدارس الحلقة الأولى من التعليم الأساسي جاءت بدرجة متوسطة من وجهة نظرهم وكان ترتيب مجالات الدراسة وفق الآتي: (المناهج وطرائق التدريس-شؤون التلاميذ-شؤون المعلمين والعاملين-التمويل-المرافق المدرسية). كما تبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية في متوسط درجات استجابات أفراد العينة تبعا لمتغير (الجنس) وكانت الفروق لصالح الذكور. ولم تظهر النتائج فروقا ذات دلالة إحصائية في متوسط درجات استجابات أفراد العينة تبعا لمتغيري (المؤهل العلمي-سنوات الخدمة).

هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على درجة توفر مقومات الإدارة المدرسية الفاعلة في المدارس الحكومية بمحافظة عفيف بالمملكة العربية السعودية من وجه نظر المديرين، وسبل تفعيلها، وبيان ما إذا كانت توجد فروق ذات دلالة إحصائية في درجات تقدير عينة الدراسة لدى توفر مقومات الإدارة المدرسية الفاعلة في المدارس الحكومية بمحافظة عفيف بالمملكة العربية السعودية تعزي إلى متغيرات الدراسة (الجنس، المرحلة التعليمية، سنوات الخدمة) ومن ثم صياغة بعض المقترحات التي قد تسهم في تفعيل مقومات الإدارة المدرسية الفاعلة في المدارس الحكومية في محافظة عفيف بالمملكة العربية السعودية. وقد اعتمدت الباحثة على المنهج الوصفي التحليلي، وتكون مجتمع الدراسة وعينتها من جميع مديري المدارس الحكومية بمحافظة عفيف والبالغ عددهم (230) مديرا ومديرة للعام الدراسي 1436/ 1437ه وقد تم تحليل النتائج وتفريغ البيانات من خلال استخدام البرنامج الإحصائي للعلوم الاجتماعية SPSS. حيث أسفرت الدراسة عن النتائج التالية أن مقومات الإدارة المدرسية الفاعلة في المدارس الحكومية متوفرة بدرجة كبيرة حيث بلغت الدرجة الكلية لتوفرها (84.97%) وهي نسبة كبيرة. كما حصلت مجالات الاستبانة على الأوزان النسبية التالية: المجال الإداري (88.7%) والقيادة التربوية (86.2%)، التحصيل الدراسي (83.2%)، والمناخ المدرسي (84%)، والبيئة المدرسية (83.5%) والعلاقة مع المجتمع المحلي (84.2%)، كما تبين أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة ( 0.05) في تقدير مديري المدارس الحكومية لدرجة توفر مقومات الإدارة المدرسية الفاعلة تعزي لمتغير (الجنس - المرحلة التعليمية - سنوات الخدمة) وأن من أهم سبل تفعيل مقومات الإدارة المدرسية الفاعلة دعم الجهات العليا والمتمثلة في وزارة التعليم بالمملكة العربية السعودية للإدارة المدرسية، والتخفيف من الأعباء الملقاة على المدير، وإعطاء مدير المدرسة صلاحيات تتناسب مع مهامه، وتشجيع مديري المدارس والمعلمين المتميزين من قبل وزارة التعليم، وعلى ضوء نتائج الدراسة أوصت الباحثة بما يلي: ضرورة اطلاع مديري المدارس على كل ما هو جديد في مجال الإدارة المدرسية، وعقد عمل دورات تدريبية وورش عمل لهم، وإعطائهم مزيد من الصلاحيات التي تتناسب مع حجم المهام الملقاة عليهم، ودعم المجتمع المحلي بشكل عام وأولياء الأمور بشكل خاص للمدرسة، وإقامة قنوات اتصال بين الإدارة المدرسية والمجتمع المحلي ممثلة في تقديم برامج هادفة من قبل المدرسة لخدمة المجتمع المحلي كالندوات والمحاضرات، وتوفير حوافز مادية ومعنوية للمدير الفعال والمدارس المتميزة لإذكاء روح المنافسة بين المديرين.

هدفت الدراسة على التعرف على الإطار النظري الذى يحكم الذكاء الاستراتيجي في الفكر الإداري المعاصر، من حيث المفهوم، الأهمية، الأهداف، نماذج الذكاء الاستراتيجي، أبعاد الذكاء الاستراتيجي والتعرف على الإطار النظري الذى يحكم إدارة الأزمات المدرسية في الفكر الإداري المعاصر من حيث المفهوم، الأهمية، استراتيجيات إدارة الأزمات ومراحل إدارة الأزمات، وتمثلت عينة الدراسة الميدانية في مجموعة ممثلة للمعلمين والإداريين بالمدارس الثانوية العامة داخل محافظة الدقهلية وبلغ حجم العينة (400 فردا)، منهم (270) معلما و(130) إداريا. واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي، وكان من نتائج الدراسة ما يلي: نقص الفهم والوعي بالمداخل الإدارية الحديثة مثل الذكاء الاستراتيجي وأهميته وأدواره وأبعاده، افتقار المدرسة إلى قادة مبدعين يساعدون في رسم المسار لحلول جذرية للأزمات التي تواجه المدرسة، افتقار المدرسة للون من العلاقات الإيجابية بين المدير والعاملين بالمدرسة.

هدفت الدراسة التعرف إلى ضغوط العمل لدى مديري المدارس في لواء بني عبيد وعلاقتها بالتفويض الإداري للمعلمين من وجهة نظر المعلمين ومديريهم. استخدم المنهج الوصفي الارتباطي، واستخدمت الاستبانة لجمع البيانات اللازمة لتحقيق أهداف الدراسة، حيث طبقت على عينة تألفت من (٤٤٧) فردا، منهم (۹۲) مديرا ومديرة، (٣٥٥) معلما ومعلمة، اختيروا بالطريقة العشوائية البسيطة، وأظهرت نتائج الدراسة أن درجة ضغوط العمل لدى مديري المدارس في لواء بني عبيد جاءت متوسطة، وأن مستوى التفويض الإداري للمعلمين كان كبيرا، ووجود علاقة ارتباطية ضعيفة غير دالة إحصائيا عند مستوى الدلالة (α = 0.05) بين ضغوط العمل لدى المديرين والتفويض الإداري للمعلمين. وفي ضوء نتائج الدراسة أوصى الباحثان بعدة توصيات منها: عقد الدورات التدريبية لمديري المدارس لخفض درجة ضغوط العمل لديهم من خلال إكسابهم مهارات إدارة الوقت لتمكينهم من أداء مهماتهم الإدارية والفنية، وضرورة قيام مساعدي المديرين بواجباتهم ومسؤولياتهم للتخفيف من ضغوط العمل على المديرين.

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على درجة ممارسة مديري المدارس الحكومية للمشاركة المجتمعية في محافظة عجلون، تكونت عينة الدراسة من (۹۹) مديرا ومديرة من المدارس الحكومية التابعة لمديرية تربية وتعليم محافظة عجلون، وتم اختيارهم بالطريقة العشوائية البسيطة، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي المسحي، وأظهرت النتائج أن درجة ممارسة مديري المدارس الحكومية للمشاركة المجتمعية في محافظة عجلون من وجهة نظر المدراء جاءت بدرجة تقييم مرتفعة، كما أظهرت عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في درجة ممارسة مديري المدارس الحكومية للمشاركة المجتمعية في محافظة عجلون من وجهة نظر المدراء يعزى لجنس المدير، وفي ضوء ذلك قدمت الدراسة مجموعة من التوصيات أبرزها ضرورة عقد الدورات وورش العمل لمديري المدارس التي تهتم في زيادة المشاركة المجتمعية للتغلب على التحديات التي تواجه تمويل المدرسة، وتحفيز مؤسسات المجتمع المحلي وأولياء الأمور بضرورة المشاركة في اللجان المدرسية التي تهدف في الارتقاء بالأداء المدرسي.

This study examines the relationship between participatory leadership, creativity development, and teacher motivation in Saudi schools, addressing a gap in the theoretical literature. The aim of this study is to understand how leadership styles impact educational outcomes. A descriptive quantitative research design was utilized, involving a thorough review of relevant literature and the administration of a closed-ended questionnaire to a sample of 100 teachers. The questionnaire was designed based on previous studies and validated through a pilot study, achieving a Cronbach's alpha of 0.897 for overall reliability. The results indicate a strong positive relationship between participatory leadership and both creativity development and teacher motivation, with a correlation coefficient of 0.974 (p = 0.000). This finding is consistent with existing literature that emphasizes the benefits of collaborative decision-making and professional development in enhancing job satisfaction and organizational success. The high level of agreement among teachers (mean = 4.09) underscores the significance of participatory leadership in fostering a supportive and innovative educational environment. In conclusion, the study highlights the pivotal role of participatory leadership in enhancing teacher motivation and creativity, which are essential for improving educational outcomes in Saudi schools. The study recommends that school principals adopt participatory practices, involve teachers in decision- making, and offer professional growth opportunities. Training programs on participatory leadership should be implemented, and further research should examine the long- term impacts on student performance and overall school effectiveness.

هدفت الدراسة معرفة مستوى تطبيق مديري المدارس الأساسية القيادة الديمقراطية من وجهة نظر معلمين المدارس الأساسية في لواء المزار تكونت عينة الدراسة من (٣٤٠) معلم و(٢٤٠) معلمة وتم التعرف على هدف الدراسة من خلال تطوير استبانة لقياس مستوى ممارسة مديري المدارس القيادة الديمقراطية، تم إجراء التحليل الإحصائي وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن درجه ممارسة القيادة الديمقراطية لمديري المدارس الأساسية من وجهة نظر المعلمين كانت متوسطة. كذلك جود فروق دالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α ≤ 0.05) في استجابات أفراد عينة الدراسة حول ممارسة القيادة الديمقراطية من قبل مديري المدارس الأساسية عينة الدراسة تبعا لمتغير (الجنس) وكانت الفروق لصالح الإناث.

هدفت الدراسة بشكل أساسي إلى الكشف عن دور مديري المدارس الحكومية في التغيير التربوي في النقب من وجهة نظرهم. وسعيا لتحقيق أهداف الدراسة فقد استخدمت الباحثة المنهج النوعي بأسلوبه الظاهراتي في جمع البيانات وتحليلها للوصول تفسر دور مديري المدارس الحكومية في التغيير التربوي في النقب من وجهة نظرهم. وقد طبقت الدراسة على عينة قصدية تكونت من (۱۰) مديرا من مديري ومديرات المدارس الحكومية في النقب، حيث أمكن الوصول للتشبع النظري. وأظهرت الدراسة، وبعد الإجابة على الأسئلة الفرعية استطاعت الباحثة الإجابة على السؤال الرئيس حيث انه من وجهة نظر مديري المدارس في المدارس الحكومية في النقب يلعبون دورا حاسما في التغيير التربوي وانهم يلعبون الأدوار العديد من الأدوار وانهم هم الذين يوجهون التغيير وبالمختصر لهم دور كبير وفعال في عملية التغيير في المدارس وهذا الدور الكبير نتيجة قيامهم بمجموعه من المهام الإدارية والتي تتمثل في (قيادة الرؤية والرسالة، تحفيز الفريق، توجيه السياسات التربوية، دعم المعلمين، تحليل البيانات والتقييم، تحقيق التواصل والشراكات، إدارة التغيير، وبناء على نتائج الدراسة تم التوصل إلى جملة من التوصيات كان أهمها يفضل الاستمرار في تقديم برامج تدريب مستمرة لمديري المدارس بهدف تعزيز مهارات القيادة التربوية وفهمهم لكيفية التأثير الفعال في عمليات التغيير، والاستمرار في تحسين الاتصال الداخلي في المدارس من خلال تعزيز آليات التواصل بين مديري المدارس وفرق التدريس، مما يساهم في تسهيل عمليات التغيير وفهم التحديات التي قد يواجهونها.