Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
293 result(s) for "التشخيص النفسي"
Sort by:
التشخيص النفسي الإكلينيكي
التشخيص النفسي الإكلينيكي هو الإستقصاء المؤسس علمياً للظواهر النفسية ذات الإهتمام الإكلينيكي بمساعدة طرق صادقة وثابتة، تستخدم مستويات ومظاهر مختلفة لما ينبغي تشخيصه (منظومات، مواقف، إستعرافات، سلوكن مؤشرات بيو نفسية) ومصادر بيانات وتواريخ وغيرها من أدوات، في الجزء (1 (من كتاب التشخيص النفسي الإكلينيكي توضيح لأسس ومبادئ العمل النفسي الإكلينيكي والتوجهات النظرية، لذلك فالكتاب يقدم معارف أساسية حول أهداف ومهام وإجراءات أو عمليات ونوع الشخيص النفسي الإكلينيكي. ومن أجل هذا الغرض تم في هذا الكتاب عرض وتوضيح نماذج التصنيف ونماذج التشخيص المسترشد بالعلاج، وفي التشخيص النفسي الإكلينيكي القائم على \"التعديل\" تم عرض نماذج خاصة بالمدارس وعابرة للمدارس على حد سواء.
التقييم والتشخيص في الإرشاد
يتناول الكتاب أنه في بدايات القرن العشرين ظهرت مدارس جديدة وعلى رأسها مدرسة التحليل النفسي للعالم فرويد وظهرت اختبارات جديدة لأول مرة مثل اختبارات الذكاء والشخصية فيما بعد، مما أرسى قاعدة هامة في عملية التشخيص الإكلينيكي والدينامي والسكودينامي ومحاولة إعطاء الشخصية التي تواجه مشكلة أو اضطراب نوعا من الصورة الواضحة عن أعراضها ومؤشرات تدلل على حالتها ووصفها وتصنيفها وكذلك تأويل وتفسير شخصية المسترشد بصورة نهائية. وتعد عملية التشخيص عملية جمع بيانات ومعلومات حول الفرد وتنظيم هذه المعلومات وتبويبها وتفسيرها واستنباط أفضل الطرق والوسائل للتعامل معها ومع الحالة في ضوء ما هو متوفر من معلومات ومؤشرات.
المرشد الإكلينيكي في التقييم والاختبارات النفسية
الهدف الرئيس من هذا الكتاب تزويد الاختصاصي النفسي بالأدوات العملية التي يحتاجها من أجل الممارسة ذات الفاعلية والكفاءة للقياس النفسي وتطبيق الاختبارات النفسية في مجال الصحة النفسية والعقلية الحديث. والنتيجة المنطقية لذلك هي تحسين الجودة والدقة الخاصة بالتشخيص النفسي، والإجابة بدقة عن الأسئلة الواردة في التحويلات، من أجل حل نهائي يتمثل في مزيد من الإرشاد ذي الفاعلية في عمليات التدخل العلاجية والحد من معاناة الإنسان. وهذا الكتاب تم تحريره مبدئيا من أجل الممارسة في مجال العلاج الإكلينيكي والإرشاد النفسي مع الرغبة في ممارسة القياس النفسي وتطبيق الاختبارات النفسية سواء كوقت كامل أو لبعض الوقت في مجال الصحة العقلية. وهو ملائم أيضا للطلبة الدارسين في المراحل المتقدمة للتدريب في هذا الجانب التخصصي من العلاج النفسي والعقلي. ومع ذلك، فإن المبادئ والمعلومات التي تم تقديمها في هذا الكتاب، قد تكون عامة أو ذات تعميم مع جوانب أخرى من ممارسة التقييم والقياس النفسي، (مثل علم النفس في المدارس).
قيم المواطنة بين أزمة الهوية واللامعيارية نظرة تشخيصية نفسية - إجتماعية
يسعى هذا المقال إلى توضيح معالم المجتمع وهويته بين التقليدية والحداثة، ثم توضيح انعكاسات أزمة الهوية على قيم المواطنة ومدى معيارية سلوكات الأفراد والجماعات عموما والشباب خصوصا وتفاعلاتهم وعلاقاتهم في ظل هذه المنظومة الاجتماعية والثقافية ومنه محاولة تحديد محك تشخيصي ينطلق منه لمعالجة قضايا الشباب. أي معرفة مدى معيارية ولا معيارية السلوك الاجتماعي في ظل المعطيات الاجتماعية الراهنة، وما هي العوامل التي يمكن افتراضها من هذا المنطلق كدوافع أو أسباب لحدوث حالة اللامعيارية لدى الشباب الجزائري؟
التشخيص والتصنيف في علم النفس المرضي
يعتبر التشخيص أحد أهم المراحل الرئيسية والأولية في عملية العلاج النفسي وهو عملية هامة تتضمن الكشف عن ديناميات شخصية المريض، وهو الطريقة التي تسمح لنا بمعرفة أصل وطبيعة المرض الذي يعانيه الفرد انطلاقا من دلالات ومؤشرات إكلينيكية معينة يمكن الكشف عنها من خلال استخدام أدوات خاصة، حتى يتسنى تصنيفها وتحديد نوع الاضطراب النفسي. ويتم ذلك بالاستناد إلى دليل تشخيصي وتصنيفي للوصول إلى وصف دقيق للمشكلة واقتراح العلاج الأنسب.
اتجاهات معلمي التوحد نحو عملية تشخيص الأطفال ذوي اضطرابات طيف التوحد وعلاقتها ببعض المتغيرات فى منطقة مكة المكرمة
هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على اتجاهات معلمي التوحد نحو عملية تشخيص الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد وعلاقتها ببعض المتغيرات في منطقة مكة المكرمة، وقد استخدم الباحثان المنهج الوصفي المسحي، وتكونت الاستبانة من (28) فقرة موزعة على (3) أبعاد، واشتملت العينة على (201) من معلمي الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد في منطقة مكة المكرمة، واتضح من خلال النتائج أن مستوى اتجاهات معلمي التوحد نحو عملية تشخيص الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد كان بمتوسط (3.399)، أي بدرجة متوسطة وفقا للمعيار الذي اعتمدته الدراسة حسب مقياس ليكرت الخماسي، وتبين من النتائج أن محور (أولياء الأمور وأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد) في الترتيب الأول بمتوسط حسابي (3.551)، وبدرجة كبيرة، وفي المرتبة الثانية جاء محور (فريق التشخيص) بمتوسط (3.362)، وهو بدرجة متوسطة، وفي المرتبة الثالثة الأخيرة جاء محور (أدوات التشخيص) بمتوسط (3.282)، وهو أيضا بدرجة متوسطة، وكما كشفت نتائج الدراسة بأنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α ≤ 0.05)في اتجاهات معلمي التوحد نحو عملية تشخيص الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد تعزى لمتغيرات النوع (ذكر/ أنثى)، والمؤهل العلمي، وسنوات الخبرة. وكان من أهم توصيات الدراسة، إقامة دورات تدريبية للقائمين بعملية التشخيص، وكذلك إقامة لقاءات توعية بمدى أهمية التشخيص في وقت مبكر من عمر الطفل، وأيضا العمل على تطوير أدوات التشخيص.
التقنيات المستخدمة لتشخيص متلازمة التوحد في المراكز الطبية البيداغوجية
هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن التقنيات المستخدمة لتشخيص متلازمة التوحد في المراكز الطبية البيداغوجية في الجزائر وتقييم صدقها وثباتها. وقد تكونت عينة الدراسة من الأخصائيين العياديين المتواجدين بالمراكز الطبية البيداغوجية، وتم استخدام معهم تقنية المقابلة المقننة، كما استعملت النسب المئونة لتحليل البيانات والمعطيات، وعليه أسفرت الدراسة على النتائج التالية: 1- أن الأخصائيين في المراكز الطبية البيداغوجية يستعملون العديد من تقنيات وأدوات تشخيص متلازمة التوحد لدى الأطفال، وتأتي بالدرجة الأولى تقنية الملاحظة، المقابلة. دراسة الحالة، (1994) DSM IV، وتأتي بالدرجة الثانية التقنيات La CARS, ECAN, Le CHAT، في حين تأتي ECARS, L'ADOS, L'ADI-R أقل استعمالاً. 2- كما تم الخروج بتقييم موضوعي لصدق وثبات وتقنين لتلك التقنيات والأدوات المستخدمة للتشخيص متلازمة التوحد لدى لأخصائيين في المراكز الطبية البيداغوجية. 3- تقع التقنيات والأدوات المستخدمة في التشخيص الفارقي في المراكز الطبية البيداغوجية تحت المستونات التالية؛ التشخيص الطبي العام، التشخيص الطبي العقلي، والتشخيص النفسي. 4- هناك نسبة كبيرة من الأخصائيين العياديين لديهم اتجاه إيجابي نحو التقنيات والأدوات المستخدمة لتشخيص متلازمة التوحد في المراكز الطبية البيداغوجية.