Explore the vast range of titles available.

هدف البحث إلى معرفة الإطار المفاهيمي للذكاء الاصطناعي، ودرجة مستوى تطبيق الذكاء الاصطناعي في جامعة تعز، وذلك للإجابة عن تساؤل ما درجة مستوى تطبيق الذكاء الاصطناعي في جامعة تعز من وجهة نظر القيادات الأكاديمية والإدارية، ولتحقيق هدف البحث استخدمت الباحثة المنهج الوصفي المسحي، والتطويري وأعدت الباحثة الاستبانة وتكونت من مجالات تطبيق الذكاء الاصطناعي في جامعة تعز شملت (39) فقرة تندرج فيها أربعة مجالات، وتوصل البحث إلى العديد من النتائج أهمها: حصل تطبيق الذكاء الاصطناعي على مستوى منخفض بشكل عام بمتوسط حسابي (2.086)، وانحراف معياري (0.940)، ومستوى تطبيق بنسبة (42%)، وحصل مجال الموارد المالية على المرتبة الأولى بمتوسط حسابي (2.17)، وانحراف معياري (0.942)، ومستوى تطبيق بنسبة (43%) وجاء بمستوى منخفض يليه مجال الشؤون الأكاديمية والإدارية بمتوسط حسابي (2.137) وانحراف معياري (0.948)، ومستوى تطبيق بنسبة (43)، وحصل على المرتبة الأخيرة مجال الدراسات العليا والبحث العلمي بمستوى منخفض بمتوسط حسابي (2.015)، وانحراف معياري (0.881)، ومستوى تطبيق بنسبة (40%).

هدفت الدراسة إلى تعرف الإطار المفاهيمي والفلسفي للميزة التنافسية، وتعرف الإطار المفاهيمي والفلسفي لمدخل الريادة الاستراتيجية، والتوصل إلى إجراءات مقترحة لتطبيق مدخل الريادة الاستراتيجية لتحقيق الميزة التنافسية للجامعات الكويتية، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي، وتوصلت الدراسة إلى إجراءات مقترحة لتحقيق الميزة التنافسية للجامعات الحكومية الكويتية باستخدام أبعاد الريادة الاستراتيجية وتضمنت الإجراءات تأصيل ثقافة الريادة الاستراتيجية، والتوجه الاستراتيجي نحو الريادة الاستراتيجية، والربط بين الريادة الاستراتيجية والميزة التنافسية. وأوصت الدراسة بما يلي: توفير الموارد المالية اللازمة لدعم البرامج والمبادرات المتعلقة بالريادة الاستراتيجية داخل الجامعة تنظيم دورات تدريبية للإدارة لتوضيح كيفية دعم وتعزيز مبادرات الريادة الاستراتيجية بفعالية. تطوير سياسات داعمة لإنشاء بيئة تعليمية تشجع على أبعاد الريادة الاستراتيجية. إنشاء لجان إشرافية داخل الجامعة لمتابعة تقدم برامج الريادة الاستراتيجية، وتشكيل لجان خاصة لمراقبة وتقييم تنفيذ برامجها وضمان تحقيق الأهداف المحددة. تقديم مكافآت وحوافز تشجيعية للمبادرات التي تحقق نتائج متميزة في مجال الريادة الاستراتيجية. توفير تدريب لأعضاء هيئة التدريس والعاملين بالجامعات والطلاب في مجال الريادة الاستراتيجية تشجيع الابتكار والإبداع في المحاضرات مع الطلاب لتحفيز أعضاء هيئة التدريس على إدماج أنشطة تشجع على الابتكار والإبداع، مثل تنظيم مسابقات ومشاريع إبداعية داخل المحاضرات.

هدف البحث الحالي إلى عرض الإطار المفاهيمي للريادة الاستراتيجية من حيث عرض مفهوم الريادة الاستراتيجية وأهميتها وأهدافها ثم تحليل أبعاد الريادة الاستراتيجية من خلال عرض عناصرها، ثم أبعادها الخمسة. وكذلك تناول تطبيق الريادة الاستراتيجية من خلال عرض أهمية تطبيق الريادة الاستراتيجية ومتطلبات تطبيقها، ثم آليات تطوير أداء القيادات بمؤسسات التعليم العالي في ضوء مدخل الريادة الاستراتيجية. وتم استخدام المنهج الوصفي. وتوصل البحث لمجموعة من النتائج أبرزها أن مدخل الريادة الاستراتيجية يعتبر مدخلا فاعلا في تطوير أداء القيادات، وأن تطبيقه يتطلب مراعاة كافة أبعادها، ويتحقق من خلال توفير متطلبات وتطبيق آليات تساعد على نجاحه. وفي ضوء تلك النتائج توصل البحث لتوصيات أهمها: التوعية بمفهوم وأهمية الريادة الاستراتيجية لمؤسسات التعليم العالي، وتطوير أنظمة وإجراءات العمل بما يتيح تفعيل أبعاد الريادة الاستراتيجية، وتوفير متطلبات تطبيق الريادة الاستراتيجية.

هدفت الدراسة إلى تعرف درجة ممارسة القيادات الأكاديمية بجامعة أم القرى للقيادة الرشيقة وتأثيرها في التميز التنظيمي للجامعة، وتحقيقا لأهداف الدراسة استخدم المنهج الوصفي في صورته الارتباطية، وتم جمع بيانات الدراسة باستخدام استبانة تكونت من ٣٥ فقرة، وطبقت على عينة عشوائية بسيطة بلغ حجمها ۳۷۳ عضو هيئة تدريس؛ حيث تم قياس متغير القيادة الرشيقة من خلال ۲۰ عبارة موزعة على أربعة أبعاد: (تنظيم أماكن العمل، التحسين المستمر، العمل القياسي، العاملين متعددي المهارات)، فيما تم قياس متغير التميز التنظيمي من خلال ١٥ عبارة موزعة على ثلاثة أبعاد: (القيادة، إدارة الموارد البشرية، الثقافة التنظيمية). وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج رئيسة، أولا: وجود ممارسة متوسطة (M= 3.07, SD=0.57) للقيادة الرشيقة بين القيادات الأكاديمية بجامعة أم القرى. ثانيا: تتمتع جامعة أم القرى بمستوى تميز تنظيمي مرتفع (M=3.22, SD= 0.61). ثالثا: يوجد تأثير معنوي لممارسة القيادة الرشيقة في تعزيز التميز التنظيمي بجامعة أم القرى β=0.823, p<0.01))؛ حيث فسرت أبعاد القيادة الرشيقة مجتمعة ما مقداره 0.68 من التباين الكلي الحاصل في التميز التنظيمي. وأخيرا، قدمت الدراسة عدد من التوصيات التي تهدف إلى تعزيز التميز التنظيمي ودعم ممارسات القيادة الرشيقة في جامعة أم القرى.

هدفت الدراسة إلى كشف عن واقع تطبيق هندسة القيمة في الجامعات السعودية من وجهة نظر القيادات الأكاديمية والكشف عن مدى وجود فروق إحصائية بين متوسطات استجابة أفراد عينة الدراسة في واقع تطبيق هندسة القيمة تعزى لاختلاف: النوع، المسمى الوظيفي، الجامعة، الرتبة العلمية، عدد سنوات الخبرة. واقتراح تصور لتفعيل هندسة القيمة لتحسين كفاءة الإنفاق في الجامعات السعودية. أتبعت الدراسة المنهج الوصفي المسحي، حيث تم جمع البيانات باستخدام استبانة تم تطبيقها على عينة مكونة من (225) قائدا أكاديميا في ثلاث جامعات سعودية، وهي: جامعة الحدود الشمالية، جامعة تبوك، جامعة حفر الباطن. أظهرت الدراسة أن درجة تطبيق هندسة القيمة في الجامعات السعودية كانت بدرجة متوسطة. لا توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة في واقع تطبيق هندسة القيمة في الجامعات السعودية تعزى لاختلاف: النوع الاجتماعي، الجامعة، بينما وجدت فروق تعزى لاختلاف الوظيفة لصالح وكلاء الجامعات، وفروق تعزى لاختلاف الرتبة العلمية لصالح الأساتذة، وفروق تعزى لاختلاف عدد سنوات الخبرة في العمل القيادي الأكاديمي لصالح ذوي الخبرة من 6 سنوات فأكثر.

هدف البحث إلى الكشف عن واقع أداء القيادات الأكاديمية بجامعة الأزهر لأبعاد القيادة المستدامة، وتقديم تصور مقترح لتطوير أداء القيادات الأكاديمية بجامعة الأزهر في ضوء أبعاد القيادة المستدامة، وفي سبيل تحقيق أهدافه اعتمد البحث على المنهج الوصفي، واستخدم الاستبيان كأداة لجمع البيانات من عينة الدراسة التي تكونت من (٣٧٠) عضو هيئة تدريس بجامعة الأزهر، وأثمر البحث عن عدة نتائج من أبرزها ما يلي: جاءت درجة ممارسة القيادات الأكاديمية بجامعة الأزهر لأبعاد القيادة المستدامة \"متوسطة\" وبمتوسط حسابي بلغ (1.69)، كما أظهرت النتائج أن ممارسة أبعاد القيادة المستدامة جاءت كما يلي: جاء بعد المسؤولية المجتمعية والبيئية بدرجة ممارسة \"ضعيفة\" بمتوسط حسابي (1.58)، وبعد استدامة الموارد البشرية والمادية بدرجة ممارسة \"متوسطة\" بمتوسط حسابي (1.70)، كما جاء بعد استدامة قيادة الآخرين بدرجة ممارسة \"ضعيفة\" بمتوسط حسابي (1.52)، وبعد استدامة عملية التعلم بدرجة ممارسة \"ضعيفة\" بمتوسط حسابي (1.61)، في حين جاء بعد الممارسات الأخلاقية بدرجة ممارسة \"متوسطة\" بمتوسط حسابي (1.98)، كما كشف البحث عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية وفقا لمتغير الجنس لأبعاد المسؤولية المجتمعية والبيئية، واستدامة قيادة الآخرين، والممارسات الأخلاقية، ووفقا لمتغير المنصب الإداري أظهر البحث وجود فروق ذات دلالة إحصائية لبعد استدامة قيادة الآخرين لصالح من يشغلون منصبا إداريا، ووفقا لمتغير الرتبة العلمية أظهر البحث وجود فروق ذات دلالة إحصائية لأبعاد استدامة الموارد البشرية والمادية، واستدامة قيادة الآخرين، واستدامة عملية التعلم، والممارسات الأخلاقية، ووفقا لمتغير الكلية توجد فروق ذات دلالة إحصائية لأبعاد المسؤولية المجتمعية والبيئية، واستدامة الموارد البشرية والمادية، واستدامة عملية التعلم، والممارسات الأخلاقية. وانتهى البحث بتقديم تصور مقترح لتطوير أداء القيادات الأكاديمية بجامعة الأزهر في ضوء أبعاد القيادة المستدامة.

هدفت الدراسة إلى تحديد متطلبات تطوير سياسات التعليم المستمر في الجامعات اليمنية من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس والقيادات الأكاديمية، ومعرفة ما إذا كان هناك فروق إحصائية بين استجابتهم تُعزى إلى متغير (الجامعة، ونوع الكليات، وسنوات الخبرة، ولتحقيق ذلك استخدمت الدراسة المنهج الوصفي، وتم إعداد استبانة تكونت من (34) عبارة موزعة على المتطلبات التشريعية والقانونية، المالية والإدارية، التقنية والبشرية) ، وشارك في الدراسة عينة قوامها (301) عضو هيئة تدريس، و (74) من القيادات الأكاديمية في جامعات (صنعاء- ذمار- أب) ، وأظهرت نتائج الدراسة أن جميع متطلبات تطوير سياسات التعليم المستمر ذات أهمية كبيرة بناء على رأي عينة الدراسة، وتصدرت المتطلبات التشريعية والقانونية الأولوية اللازمة في تطوير سياسات التعليم المستمر في الجامعات اليمنية، علاوة على ذلك كشفت الدراسة وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات استجابات عينة الدراسة في الجامعات اليمينة تجاه متطلبات تطوير سياسات التعليم المستمر، تُعزى لاختلافهم في الجامعة لصالح جامعة أب، فيما لم تظهر النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجاباتهم تُعزى لاختلافهم في سنوات الخبرة، ونوع الكلية.