Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
LanguageLanguage
-
SubjectSubject
-
Item TypeItem Type
-
DisciplineDiscipline
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersIs Peer Reviewed
Done
Filters
Reset
44
result(s) for
"تيمور، محمود"
Sort by:
السياق غير اللغوي في مسرح محمود تيمور
2022
المسرح فن وجد منذ القدم، ويعتمد في المقام الأول على الرؤية والمشاهدة من خلال العرض، كما يتميز بخصائص تجعله ينفرد عن غيره من الفنون الأخرى؛ حيث يلجأ الكاتب المسرحي؛ لإيصال رسائله فتكون بصورة مكثفة، كل هذا يؤكد أن اللغة المسرحية تختلف عن بقية الأنواع الأخرى. فالمسرح يعتمد على إنشاء علاقة بين الكاتب والمتلقي على عدة وسائط؛ لأن الغاية من كتابة المسرحية هو العرض وتحويله إلى أحداث، وأفعال، وحركة جسمية؛ لذلك فهو أدب تظهر فيه سمات الحياة، وهو نص سمعي بصري تتكثف فيه درجة المسكوت عنه لغويا.. لتعوضها العلامات غير اللفظية من إشارات وإيماءات، وملابس وغيرها من الوسائل الأخرى. فثمة إشارات وظواهر ترافق الكلام المنطوق، تسهم في إغناء دلالة هذه الرسائل، وفي تبيان مقاصد صاحبها وحالاته، مثل: الإشارات الحركية، والإيماءات، وتعابير الوجه، والظواهر الصوتية المرافقة كالصمت والتكرار، والتنفس السريع أو الثقيل أو الخفيف، والدموع، والحركات التي تتوافق مع أسلوب معين، وأنماط الرقص، وحالات الصمت.
Journal Article
الانحراف الصوتي في النصوص المكتوبة بالعامية
2022
يرصد هذا البحث مقابلات الأصوات بين الفصحى والعامية بمسرح محمود تيمور وما يتبعها من تغير الرمز الكتابي في هذه النصوص، حيث أتناول حروف العربية حرفا حرفا، وأذكر التبدلات التي تحدث لكل حرف بين الفصحى والعامية. كما رصدت أسباب تلك التبدلات التي ظهرت بصورة جلية فيما أورده الكاتب داخل النص المسرحي المكتوب.
Journal Article
الأدب في خدمة المؤرخ/ة
2021
في هذه المقالة سيتم استخدام القصة القصيرة المؤثرة لمحمود تيمور \"نجية بنث الفقي\"، كي تكون نموذجا توضيحيا، ونقطة انطلاق لدراسة أنماط العلاقات بين الآباء وبناتهم في المجتمعات الشرق أوسطية عبر التأريخ. لا مراء في أنه يجب الحكم على قيمة القصة التي أمامنا، كأي عمل أدبي آخر، بمقاييس فنية بالأساس، ولا يتوقع أن يشبع هذا فضول المؤرخ/ة الاجتماعي/ة. ومع ذلك فإن النصوص الأدبية قد تضيء بعض جوانب الواقع الاجتماعي-الثقافي في العصر الذي كتبت فيه، أو حتى قبله. فضلا عن ذلك، حتى لو لم يتم تبني النهج الاسترجاعي بالكامل في دراسة المجتمعات الشرق أوسطية، لا ينبغي أن نرفض مسبقا الاستخدام الحذر والنقدي للنصوص من هذا القبيل على وجه العموم، وللنصوص الأدبية من العصر الحديث على وجه الخصوص، وكذلك نتائج البحث الأنثروبولوجي، كأحد المكونات في محاولة الاسترجاع التاريخي. فإن القصة تعالج توترا بنيويا في \"العائلة الشرق أوسطية\" في الحاضر والماضي، وتجسد بطريقة محكمة، لعل العمل الفني المتقن وحده قادر عليها، حجم الشحنة العاطفية المتعلقة بهذا التوتر. تصور القصة التصادم بين (أ) الغرائز الأبوية، في هذه الحالة نجد في المركز الميل الفطري لدى الآباء لحماية أولادهم والمساهمة في رعايتهم، وهو ميل يتجلى في مشاعر المحبة، والرأفة، والتفهم، بل وحتى في القرابة الجسدية، وبين (ب) المعايير الاجتماعية المتأصلة في المجتمعات الأبوية/ القائمة على القرابة الدموية، القبلية الجذور، التي تلزم الأب بأن يفرض سلطته في العائلة، لا سيما على نسائه وبناته لأن احترامه في المجتمع يعتمد، بشكل تناقضي، على سلوكهن الجنسي، وبينهما (ج) منظومة علاقات إسلامية، تتصادم أحيانا مع العرف القبلي الموروث، وأحيانا تسعى للتوافق معه وإضعاف فاعليته، ولكنها تخضع أحيانا أخرى لهذا الموروث الأبوي/ القائم على القرابة الدموية.
Journal Article
مقاربة عتبة العنوان في مجموعة من القصص القصيرة لمحمود تيمور
2024
يعد العنوان نصا مشتغلا على المفاتيح الأساسية للنصوص، فهو الذي يخضع للتحليل والمساءلة إذ أصبح علما قائما بذاته يسمى العنونة ويدخل في عملية التأسيس الخطابي للنصوص الأدبية خاصة السردية منها، فالعنوان السردي يلعب دورا بارزا في لفت انتباه المتلقي لرسالته. وهذا العنوان لما فيه من وظائف ومستويات سيميائية مثيرة يعلو النص ويشرف عليه في قالب مفردة أو تركيب أو عبارات ذات أجزاء متماسكة ليحافظ، على وحدته ويساهم في تمظهر موضوعه وتحديد رؤيته وترميز دلالته. هذا وما يجعل العنوان شيئا ضروريا لكل عمل أدبي، فهو الذي يحدد هويته ويجذب القارئ إليه، كما يعطيه بعض المفاتيح التي تمكنه من الولوج إلى أعماق النص، فهو الموجه الرئيس له. تنشط وظائف عتبة العنوان في قصص محمود تيمور، فتحاول هذه الدراسة من خلال المنهج الوصفي- التحليلي وفي ضوء المنهج السيميائي أن تدرس عتبة العنوان في مجموعة من القصص القصيرة المحمود تيمور \"شباب وغانيات أنموذجا\" للكشف عن الدلالات المضمرة في عناوين المجموعة المذكورة وتبيين مدي ترابطها مع المضامين السردية للقصص. قد وصلت الدراسة إلى نتائج أهمها أن عنوان الرواية صدر عن الذات الواعية بالواقع الاجتماعي والثقافي في المدينة أو الريف إلى انتقاء بعض الظواهر الإنسانية الدخيلة على المجتمع المصري كاستغلال الدين للمصلحة الشخصية. والعلاقة بين عنوان شباب وغانيات مع العناوين الفرعية ونصها علاقة وثيقة، ولعنونة القصص دور كبير في تواصل القارئ مع النص، لكونها أنظمة سيميائية تحمل الدلائل الشخصية والاجتماعية والدينية.
Journal Article
مخالفة الحاشية للمتن حضور عنترة وغيابه في المسرح العربي الحديث حواء الخالدة نموذجا
2012
المتأمل في المنجز الأدبي المسرحي في الوطن العربي، بداية من مرحلة الريادة، يرى للتراث حضورًاً ظاهرًاً في مرحلة الريادة، وتميزًاً ملحوظًاً في المراحل التالية عليها، ولعل ذلك راجع إلي قدرة التراث على تعميق دلالات العمل الأدبي، وزيادة تشعبها، بالإضافة إلى اتفاقه في طبيعته مع المسرح اتفاقًاً كبيرًاً. ولعل أكثر الشخصيات التي استحضرها ووظفها الكتاب شخصية عنترة بن شداد، تلك الشخصية التي حيرت الباحثين والمبدعين، عربًاً ومستشرقين، لجمعها بين مجموعة من الثنائيات المتضادة، جعلت منها شخصية كونية صالحة للاستحضار والتوظيف في أي عصر، وفي أي مكان؛ فهي علامة سيميائية ذات دلالات متعددة يصعب حصرها، أكثر من كونها شخصية تراثية، علامة ذات دلالات متغيرة بالمواقف التي توجد فيها، لكنها دلالات لا تقوم بذاتها، فلا يمكن فصل دلالات عنترة الفارس، عن دلالات عنترة المحب الولهان، عن دلالات عنترة العبد، وعنترة الحر؛ فهو شخصية ذات مكونات متداخلة، صهرت كلها في بوتقة اجتماعية، ثقافية، تاريخية واحدة، فتداخلت عناصرها بشكل يصعب معه الفصل بينها. وتطمح هذه الدراسة الناظرة إلى النصوص الحديثة والمعاصرة المستدعية التراث، والموظِّفة شخصياته وحوادثه على أنها حاشية على المتن {أي القصة التراثية}، في رصد الاختلاف والاتفاق بين الحاشية والمتن، بالوقوف على مستويات حضور ثوابت المتن ـ التي لا خلاف عليها ـ وغيابها، ودلالات الحضور والغياب، وغياب المتن وحضور المتخيل، ودلالات هذا الحضور، بالتطبيق على مسرحية \"حواء الخالدة \" لـ محمود تيمور.
Journal Article
الدور الذي لعبه محمود تيمور فى ميدان القصة
2018
هدفت الورقة إلى التعرف على الدور الذي لعبه محمود تيمور في ميدان القصة. فقد قامت النهضة القصصية على تقليد الأعمال القصصية المترجمة وذلك لأننا لم يكن لنا تراث قصصي عربي متطور يمكن أن نرتد إلى الوراء لتقليده، وكانت تلك القصص المترجمة خالية من الأحداث والظواهر المصرية، وكانت اعمالًا ينقصها النضج والجدية في معظم الأحيان؛ ولهذا جاءت ثورة محمد تيمور لمواجهة كبح جمال الخيال والبعد عن تهويماته والاقتراب من أرض الواقع ومشكلاته البيئية، وساعدت ذلك الظروف السياسة في ذلك الوقت. وقد أوضحت الورقة أن أهمية محمد تيمور في ميدان القصة لا تقاس بالقيمة الفنية لما أنتج من قصص، وإنما تقاس بتغييره هو وزملاؤه لاتجاه الأدب القصصي، وتوجيههم لمساره وجهة جديدة. واشتملت الورقة على بعض نماذج أعمال محمد تيمور والتي منها، قصة بيت الكرم، وفي القطار، وكان طفلًا فصار شابًا، وعظمة منزل رقم 22، وصفارة الزوج. وخلصت الورقة بالقول بأن محمود تيمور وزملائه قد نجحوا في تغيير مسيرة الكتابة القصصية بوجه عام، فلم يكد يمضي على دعواتهم ومحاولاتهم زمن يسير حتى ظهرت أول رواية واقعية في أدبنا وهي \"عودة الروح للحكيم\" ثم يتبعها أعمال واقعية أخرى للحكيم والعقاد وعادل كامل ونجيب محفوظ وغيرهم، ورسخت أقدام الكتابة الواقعية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
Journal Article
أدب الرحلات في إبداع محمود تيمور \شمس وليل\
2018
أدب الرحلة رافد من روافد الأدب العربي؛ يقوم فيه الرحالة بوصف دقيق لما يشاهده من عادات وتقاليد وسلوكيات الشعوب المختلفة؛ يعد إبداع \"شمس وليل\" من أعمال محمود تيمور التجريبية؛ إذ يحشد فيها صورا وصفية كثيرة لرحلته إلى السويد استوحاها الكاتب من رؤيته للواقع، والطبيعة الخلابة. وظف محمود تيمور الوصف بطريقة تنقل المكان وكأنه انعكاس للواقع؛ من خلال استخدام اللون-بدرجاته المختلفة-والصوت والحركة.
Journal Article
محمود تيمور
2013
كان عصر النهضة فترة تجديد في حياة العرب، فتجاوزت التحولات من حقول السياسية والإجتماعية إلي الأدب أيضا؛ فأدت هذه التحولات إلي دخول القصة في شكلها العصري إلي ساحة الأدب، فنشأت أنواعا منها لم تعرف من قبل. و من هذه الأنواع القصة القصيرة ومحمود تيمور كان من روادها في مصر أو أب هذا الفن بالأحرى. هذا البحث يعتني بداية بالحالة السياسية والإجتماعية والأدبية في عصر النهضة وحياة محمود تيمور ومكانته الأدبية و من ثم نلقي الضوء علي قصتين من بدايات محمود تيمور هما \"الشيخ جمعة\" و \"عم متولي\"، فنحللهما من جهة اللغة والبنية والتط ورات الفكرية. هاتان الق صتان مع الفاصل الزمني القصير بين كتابتهما تتباينان مع بعض بشكل ملحوظ فدراستهما قد تبين مرحلة تكوين الأدب القصصي العربي. في القصة الأولي نلمس لمسات من الرومانسية أما الثانية قد تقترب إلي الأقصوصة الواقعية.
Journal Article