Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
6 result(s) for "البسطامي، غانم جاسر"
Sort by:
المناهج والأساليب في التربية الخاصة
يتناول كتاب (المناهج والأساليب في التربية الخاصة) والذي قام بتأليفه (الدكتور غانم جاسر البسطامي) في حوالي (223) صفحة من القطع المتوسط المحتويات التالية : الفصل الأول : المنهج، أسسه، وعناصره، الفصل الثاني : منهج ذوي الاحتياجات الخاصة، الفصل الثالث : مراحل إعداد المنهاج الفردي، الفصل الرابع : مناهج وأساليب تعليم وتدريب المعوقين عقليا، الفصل الخامس : مناهج وأساليب تعليم وتدريب المكفوفين ... إلخ.
الكفاية الانفعالية الاجتماعية لدى أعضاء هيئة التدريس من جامعة أبو ظبي في ضوء متغيرات النوع (ذكر / أنثى) والمؤهل العلمي والتخصص والخبرة
هدفت الدراسة الحالية إلى تعرف مستوي الكفاية الانفعالية الاجتماعية، لدي عينة من أعضاء هيئة التدريس في جامعة أبو ظبي بفرعيها أبو ظبي والعين من الناطقين من اللغة العربية. ولتحقيق ذلك طبق مقياس الكفاية الانفعالية الاجتماعية التي يتضمن خمسة مجالات؛ وهي: الوعي بالذات، وإدارة الذات، والوعي الاجتماعي، وإدارة العلاقات، والكفاية المعرفية على (95) عضو هيئة تدريس، من التخصصات الإدارية والإنسانية والتخصصات العلمية والتخصصات التربوية الاجتماعية. واستخرجت المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية لاستجابات عينة الدراسة على مقياس الكفاية الانفعالية الاجتماعية. وقد أظهرت نتائج الدراسة أن عينة الدراسة تمتلك مستوي مرتفعاً من الوعي بالذات وإدارة الذات والوعي الاجتماعي وإدارة العلاقات، ومستوي متوسطاً من الكفاية المعرفية. كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوي (0,05) فأقل، بين أعضاء هيئة التدريس في مستوي الكفاية الانفعالية الاجتماعية، تبعاً لمتغيرات النوع (ذكر/أنثي) والمؤهل العلمي وسنوات الخبرة. في حين أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوي (0,05) فأقل، تبعاً لمتغير التخصص بين أعضاء هيئة التدريس من التخصصات العلمية، وأعضاء هيئة التدريس من التخصصات التربوية الاجتماعية، لصالح الهيئة التدريسية من التخصصات التربوية الاجتماعية، وفروق بين أعضاء هيئة التدريس من التخصصات العلمية وأعضاء هيئة التدريس من التخصصات الإدارية الإنسانية، لصالح الهيئة التدريسية من التخصصات الإدارية والإنسانية. وأوصي الباحثان بأهمية تنفيذ لقاءات علمية لأعضاء هيئة التدريس حول الكفاية المعرفية، وتصميم مواد دراسية عن المهارات الانفعالية الاجتماعية تدرس في الكليات والجامعات.
الوعي بالذات لدى أعضاء هيئة التدريس من جامعة أبو ظبي في ضوء متغيرات النوع (ذكر / أنثى) والمؤهل العلمي والتخصص والخبرة
هدف البحث الحالي التعرف إلى مستوى الوعي بالذات لدى أعضاء هيئة التدريس بجامعة أبو ظبى ممن يتحدثون اللغة العربية. تآلفت عينة البحث من (٩٠) عضوا من أعضاء هيئة التدريس من حملة شهادتي الدكتوراه والماجستير، ومن التخصصات العلمية، والإنسانية والاجتماعية في فرعي الجامعة: أبوظبي والعين. وطبقت الصورة المعربة والمقننة على البيئة الإماراتية لمقياس الوعي بالذات والذي يتألف من ( ٦٢ ) فقرة تمثل وصفاً للوعي بالذات وتتوزع على أربعة مجالات هي: نقد الذات، والرغبة في وعي الذات الواقعي، واللامبالاة للمؤشرات الخارجية، والتأمل الذاتي. وللكشف عن مستوى الوعي بالذات قام الباحثان بحساب المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية لأداء أعضاء هيئة التدريس على مجالات المقياس الأربعة والقياس ككل، وبينت النتائج مستوى متوسط من الوعي بالذات لدى أعضاء هيئة التدريس الذين يتحدثون اللغة العربية في جامعة أبو ظبي. وتوصل البحث أيضا إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) فأقل بين أعضاء هيئة التدريس تبعاً لمتغيرات النوع (ذكر/ أنثى)، والمؤهل العلمي، والتخصص، وسنوات الخبرة، وأوصى الباحثان بأهمية توعية المجتمع الأكاديمي بمهارة الوعى بالذات وتنفيذ برامج تدريبية وتعلمية تعليمية لتنمية هذه المهارة.
اتجاهات معلمات رياض الأطفال في دول مجلس التعاون الخليجي نحو الدمج التربوي : دراسة عبر ثقافية
هدفت الدراسة الحالية التعرف علي اتجاهات معلمات رياض الأطفال في دول مجلس التعاون الخليجي نحو الدمج التربوي للأطفال ذوي الإعاقة. أجريت الدراسة علي عينة قوامها 747 معلمة رياض أطفال، من أربع دول خليجية هي: سلطنة عمان، دولة قطر، الإمارات العربية المتحدة، المملكة العربية السعودية. ولتحقيق أهداف الدراسة أعد الباحثون استبانة خاصة لقياس اتجاهات معلمات رياض الأطفال نحو دمج الأطفال ذوي الإعاقة في الصفوف العادية، تكونت الاستبانة من 34 فقرة موزعة على ثلاثة أبعاد: البعد المعرفي، والبعد السلوكي، والبعد الانفعالي. وأظهرت النتائج أن اتجاهات المعلمات نحو الدمج التربوي جاءت متوسطة علي جميع أبعاد الاستبانة وعلي الدرجة الكلية، وقد أظهرت الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية علي متغيرات العمر والمؤهل العلمي والتخصص، في حين لم تظهر النتائج أية فروق إحصائية تعزي لمتغير الخبرة التعليمية للمعلمات. وفي ضوء تلك النتائج تم تقديم مقترحات خاصة لتطوير سياسية الدمج التربوي في دول الخليج العربي.
أثر تحسين البناء المعرفي لتحليل المواقف في إعادة ترتيب منظومة القيم لدى المراهقين الجانحين
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة أثر تحسين البناء المعرفي لتحليل المواقف في إعادة ترتيب منظومة القيم لدى المراهقين الجانحين، ومن أجل تحقيق هذا الهدف تم تطبيق الدراسة على مجموعة من المراهقين الجانحين في الأردن وفقاً لقانون الأحداث الأردني. بلغ عدد عينة الدراسة ١٢٠ حدثاً من الذكور والإناث، تم تقسيمهم إلى مجموعتين: تجريبية وضابطه ضمت كل منهما 60 حدثاً. اشتملت أدوات الدراسة على: مقياس لتحديد القيم وبرنامج تدريبي لتحسين البناء المعرفي لأفراد الدراسة، ولتحليل البيانات خضعت نتائج الاختيارين القبلي والبعدي لأفراد الدراسة للمعالجة الإحصائية، حيث تم استخراج النسب المئوية واختبار(Z) من أجل معرفة ما إذا كانت الفروق بين المجموعتين في الاختبار البعدي فروقاً دالة إحصائيا. أظهرت نتائج الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية في إعادة ترتيب منظومة القيم لدى المراهقين الجانحين الذين خضعوا للبرنامج مقارنة مع أفراد المجموعة الضابطة الذين لم يخضعوا للبرنامج. وحول الفروق بين الذكور والإناث في القيم، فقد أظهرت النتائج عدم وجود فروق دالة إحصائيا في ثماني قيم فقط. هذه النتائج تؤكد إمكانية تدريب المراهقين الجانحين على تعديل أبنيتهم المعرفية لمساعدتهم في إعادة فهم وإدراك القيم وبالتالي إعادة ترتيب منظومة القيم لديهم.